السبت، 30 أغسطس 2014

اكتشاف فاكهة بطعم الشوكولا


يبدو أن التقارير عن إمكانية اختفاء الشوكولا من العالم خلال سنوات دفعت الكثيرين للبحث عن مصادر أخرى لها، وهو ما منحته فاكهة توجد في أميركا الوسطى تتميز بنفس الطعم.

ووفقا لموقع قناة abc فإن الفاكهة التي تحمل اسم "بلاك سابوت" تمتلك قلب طري يبدو ككريمة الشوكولا فيما تغطيها من الخارج قشرة خضراء ويمكن تناولها دون إضافات.
وتحتوي الفاكهة على فيتامين "سي" ودهون منخفضة كما أنها خالية من الغلوتين الذي يسبب حساسية للبعض.
وتوجد الفاكهة في كل من كولومبيا والمكسيك ودول أميركا الوسطى كما يتم زراعتها في ولاية فلوريدا وأستراليا والفلبين ويمكن للراغبين في تجربتها الحصول عليها عبر موقع "أمازون".
جدير بالذكر أنه الفاكهة أصبحت تستخدم بكثرة في الكثير من وصفات الحلويات فضلا عن إمكانية تناول قلبها بالمعلقة دون الحاجة لطبخها أو وضع مكونات أخرى.



























ميّت يصرخ طالبا النجدة


في مفاجأة كبيرة لأهله، ميّت يعود للحياة بعد أن تم وضعه في تابوته.
ربما يكون "فاندولوسيو جونزاليس" هو من مات بنوبة قلبية، لكنه بالتأكيد أصاب المعزّين بنوبة قلبية أخرى من الفزع بعد أن عاد إلى الحياة فجأة رغم وضعه في تابوته واعتباره ميّتاً.
وكما يورد موقع Huffingtonpost.com فإن الأطباء قد أعلنوا وفاة "فاندولوسيو" عن سن يناهز الـ54 في البرازيل، بعد أن أصيب بهبوط حاد في التنفس والدورة الدموية، وتم اعلام عائلته من أجل الدفن، وادخال شقيقه "وولتيريو" لحضور تكفينه ووضعه في التابوت.
لكن ما حدث هو أنه بمجرد اقتراب "وولتيريو" من شقيقه الممد في التابوت، حتى وجده يتنفس بثقل، ويحاول تحريك ذراعه إلى أعلى.
أصيب "وولتيريو" بالذعر، وبدأ في الصراخ والنداء على الفريق الطبي، وعلى الممرّضة التي حضرت سريعاً لترى ما الذي يحدث، وبدأوا في الكشف على "فاندولوسيو" الذي اكتشوف أنه لا يزال على قيد الحياة، ولم يمت.
المستشفى التي حدثت فيها هذه الواقعة، أعلنت عن اجراء تحقيقي موسّع، ومحاسبه الطبيب الذي أعلن الوفاة.
وقد أعلن العديد من أفراد عائلة المريض الذي توفّي وعاد إلى الحياة عن سعادتهم الشديدة بما حدث، حيث قال ابن عمه أنه لا يزال غير مصدق لما يحدث، وأنه كان قد تأقلم للحظات مع وفاته، لكنه فوجيء بمن يخبره أن المتوفي قد عاد إلى الحياة مرّة أخرى.

























شركات الإطارات تتسابق لتحويل زهور الهندباء إلى مطاط


 في كثير من الأحيان يكون رد الفعل عدم التصديق عندما تتحدث عالمة البيولوجيا الهولندية انغيد فان در مير عن عملها الذي يتركز على زهور الهندباء، وكيف يمكن أن يؤمن هذا النبات مستقبل النقل البري.
ومن السهل تفهم رد الفعل، لأن أغلب الناس يعتبرون هذه الزهور الصفراء عشبا دخيلا مزعجا في حدائقهم لا مصدرا واعدا لاستخراج المطاط لصناعة الإطارات.
وقالت عالمة البيولوجيا "يعتبره الناس عشبا فظيعا فحسب ويتساءلون كيف يمكن استخراج مادة كافية لصناعة الإطارات من جذر صغير."
ويتنافس فريق الابحاث الذي تقوده مع فرق أخرى من الباحثين في مختلف أنحاء العالم لاستنباط سلالة من نوع من الهندباء ينتشر في كازاخستان ينتج جذره الرئيسي سائلا كالحليب توجد به نسبة من المطاط بالجودة اللازمة لصناعة الاطارات.
وتعتقد شركات صناعة الاطارات العالمية مثل بريدجستون وكونتننتال إنها قد تحقق أرباحا وفيرة وتدعم هذه الابحاث بملايين الدولارات.
والمؤشرات الأولية طيبة. وتوصلت تجربة على نطاق محدود أجراها فريق بحث أميركي إلى أن مساحة هكتار من نبات الهندباء حققت عائدا من المطاط يساوي عائد مساحة مقابلة من أفضل مزارع أشجار المطاط في المناطق الاستوائية في آسيا.
كما أن بوسع الباحثين إدخال بعض التعديلات. فقد استنبط باحثون ألمان سلالة تنمو حتى يصل ارتفاعها إلى 30 سنتيمترا. كما أنهم يعملون على تطوير النبات لينمو بأوراق منتصبة حتى يسهل حصاده بالآلات.












































صورة نادرة لأحلام تكشف عمليات التجميل التي أجرتها


 تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”انستيغرام” صورة نادرة للفنانة أحلام في شبابها، حيث بدت مختلفة تماما عن شكلها الحالي .
وأثارت الصورة سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن الصورة أوضحت عمليات التجميل التي أجرتها أحلام، في حين رأى البعض أن طبيعة الفنانة الإماراتية أفضل، خاصة أنها أصبحت حاليا متكلفة في ملابسها وشكلها بشكل مبالغ فيه.
وتنشر الفنانة أحلام بشكل يومي على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” مجموعة من صورها أثناء رحلتها في لإيطاليا، حيث تبدو أصغر سنا وأقل وزنا قبل بدء حلقات برنامج “آراب أيدول”.
وتشارك الفنانة الإماراتية كعضو لجنة تحكيم في برنامج المواهب الشهير، إلى جانب النجوم وائل كفوري ونانسي عجرم وحسن الشافعي.



































جرأة "السرقاط" وعدم خوفه من المصورين


 نشرت صحيفة "الديلي تليجراف" البريطانية تقريراً مصوراً حول ما وصفته بـ"جرأة حيوان السرقاط وعدم خوفه من المصورين ولا الكاميرات".
وتُظهِر الصور كيف تتفاعل الحيوانات التي يُطلَق عليه "سرقاط" أو "ميركات" مع المصور والكاميرات، وتقف على قدميها كما لو أنه سعيدة بوجوده داخل المنطقة التي تعيش فيها، وتقف فوق الكاميرا وعلى كتفيه، وتحاول هي أيضاً التقاط الصور بكاميرته.
والتقط تلك المشاهد البديعة مصور الحياة البرية المحترف "ويل بورارد لوكاس"، لعائلة السرقاط في منطقة "ماكاديكجادي" في بوتسوانا.
وقال المصور البريطاني ذو الـ 30 عاماً: "كان هناك ثلاث عائلات من السرقاط تعيش في تلك المنطقة، وهي تتجاوب مع البشر بصورة غير مسبوقة، وأنا أحبها جداً واستمتع بصور دائماً معها في كل رحلاتي إلى إفريقيا".
وتابع قائلاً: "حيوانات السرقاط على وجه الخصوص ليس لديها خوف من البشر؛ بعكس باقي الحيوانات الأخرى التي تكون حَذِرة للغاية، وأشعر أنهم أكثر سعادة مني بوجودي معهم".
واستمر بقوله: "تقف دوماً تلك الحيوانات على قدميها لتتطلع إذا ما كان هناك حيوانات مفترسة مقبلة أم لا، وإذا كان هناك خطر محتمل على العائلة من عدمه".
واختتم تصريحاته قائلاً: "لقد كانت زيارتي لستة أيام وسط عائلات السرقاط غاية في الروعة؛ فقد كنت محظوظاً بأني شاهدت ولادة عدد من الحيوانات وهم يبدأون حياتهم وسط الأعشاب الطويلة".






































شاهد ماذا يتحول هذا النبات بعد موته


 أنف العجل ،فم السمكة أو رأس التنين كلها أسماء لهذه النبتة التي يقع موطنها في أوروبا و الولايات المتحدة وشمال افريقيا هذه النبتة بعد موتها تتحول إلى شكل الجماجم البشرية.































غاز "الزينون" لمحو الذكريات الأليمة


وجد باحثون في مستشفى مكلين بمعهد "ماساشوستس" للتقنية طريقة جديدة لمحو الذكريات الأليمة تمتاز بأنها أقل تعقيدًا من عوامل المعادلة الخيالية التي تُستخدم عادة في مثل هذه الحالات.
وقال إدوارد جي. ميلوني، عالم النفس المساعد بالمستشفى والأستاذ المساعد في المدرسة الطبية بجامعة هارفارد “في دراستنا، وجدنا أن لدى غاز الزينون القدرة على الحد من ذكريات الأحداث الأليمة”.
وأضاف ميلوني “إنه تَقدّمٌ مفاجئ ومثير في المعرفة كونه يملك الإمكانية ليكون علاجًا جديدًا للأفراد الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة”.
ويُستخدم غاز الزينون في الوقت الراهن على الإنسان لأغراض التخدير والتصوير التشخيصي. وقام ميلوني وزملاؤه باختبار تركيز منخفض من الغاز على خرذان مُرِّنت لتخاف من حالات بيئية محددة، ثم عُرِّضت هذه الخرذان لنفس مُحرِّضات الخوف وذلك بالتزامن مع تعريضها للغاز.
وقال ميلوني “وجدنا أن التعرض مرة واحدة للغاز، والذي يعرف عنه قدرته على منع مستقبلات إن إم دي أيه NMDA التي تشارك في تشكيل الذاكرة في الدماغ، قد خفضت بشكل كبير وباستمرار من استجابات الخوف لمدة تصل إلى أسبوعين.”
ويأمل الباحثون في أن يُستخدم غاز الزينون الطب لعلاج أمراض مثل اضطراب ما بعد الصدمة ومن خلال وجود شخص يستذكر الذكريات الألمية مع التعرض للغاز.
وقال مارك جيه. كوفمان، مدير مختبر التصوير بالحركة لدى مستشفى ماكلين “إن حقيقة تمكنا من منع الاستحضار من الذاكرة المؤلمة مع غاز الزينون لهو تقنية واعدة جدًا لأنه يستخدم حاليًا مع البشر لأغراض أخرى، وبالتالي يمكن استخدامه في علاج اضطراب ما بعد الصدمة”.
ويرى الباحثون أنه لا يزال هناك المزيد من العمل والاختبارات التي يجب القيام به لرؤية كيف يمكن أن يعمل مثل هذا العلاج على البشر، ولكن الأمل معقود بعلى يستخدم الزينون في نهاية المطاف في الحد من ذكريات الماضي، والكوابيس، والضائقات التي يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة.