السبت، 30 أغسطس 2014

شركات الإطارات تتسابق لتحويل زهور الهندباء إلى مطاط


 في كثير من الأحيان يكون رد الفعل عدم التصديق عندما تتحدث عالمة البيولوجيا الهولندية انغيد فان در مير عن عملها الذي يتركز على زهور الهندباء، وكيف يمكن أن يؤمن هذا النبات مستقبل النقل البري.
ومن السهل تفهم رد الفعل، لأن أغلب الناس يعتبرون هذه الزهور الصفراء عشبا دخيلا مزعجا في حدائقهم لا مصدرا واعدا لاستخراج المطاط لصناعة الإطارات.
وقالت عالمة البيولوجيا "يعتبره الناس عشبا فظيعا فحسب ويتساءلون كيف يمكن استخراج مادة كافية لصناعة الإطارات من جذر صغير."
ويتنافس فريق الابحاث الذي تقوده مع فرق أخرى من الباحثين في مختلف أنحاء العالم لاستنباط سلالة من نوع من الهندباء ينتشر في كازاخستان ينتج جذره الرئيسي سائلا كالحليب توجد به نسبة من المطاط بالجودة اللازمة لصناعة الاطارات.
وتعتقد شركات صناعة الاطارات العالمية مثل بريدجستون وكونتننتال إنها قد تحقق أرباحا وفيرة وتدعم هذه الابحاث بملايين الدولارات.
والمؤشرات الأولية طيبة. وتوصلت تجربة على نطاق محدود أجراها فريق بحث أميركي إلى أن مساحة هكتار من نبات الهندباء حققت عائدا من المطاط يساوي عائد مساحة مقابلة من أفضل مزارع أشجار المطاط في المناطق الاستوائية في آسيا.
كما أن بوسع الباحثين إدخال بعض التعديلات. فقد استنبط باحثون ألمان سلالة تنمو حتى يصل ارتفاعها إلى 30 سنتيمترا. كما أنهم يعملون على تطوير النبات لينمو بأوراق منتصبة حتى يسهل حصاده بالآلات.












































صورة نادرة لأحلام تكشف عمليات التجميل التي أجرتها


 تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”انستيغرام” صورة نادرة للفنانة أحلام في شبابها، حيث بدت مختلفة تماما عن شكلها الحالي .
وأثارت الصورة سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن الصورة أوضحت عمليات التجميل التي أجرتها أحلام، في حين رأى البعض أن طبيعة الفنانة الإماراتية أفضل، خاصة أنها أصبحت حاليا متكلفة في ملابسها وشكلها بشكل مبالغ فيه.
وتنشر الفنانة أحلام بشكل يومي على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” مجموعة من صورها أثناء رحلتها في لإيطاليا، حيث تبدو أصغر سنا وأقل وزنا قبل بدء حلقات برنامج “آراب أيدول”.
وتشارك الفنانة الإماراتية كعضو لجنة تحكيم في برنامج المواهب الشهير، إلى جانب النجوم وائل كفوري ونانسي عجرم وحسن الشافعي.



































جرأة "السرقاط" وعدم خوفه من المصورين


 نشرت صحيفة "الديلي تليجراف" البريطانية تقريراً مصوراً حول ما وصفته بـ"جرأة حيوان السرقاط وعدم خوفه من المصورين ولا الكاميرات".
وتُظهِر الصور كيف تتفاعل الحيوانات التي يُطلَق عليه "سرقاط" أو "ميركات" مع المصور والكاميرات، وتقف على قدميها كما لو أنه سعيدة بوجوده داخل المنطقة التي تعيش فيها، وتقف فوق الكاميرا وعلى كتفيه، وتحاول هي أيضاً التقاط الصور بكاميرته.
والتقط تلك المشاهد البديعة مصور الحياة البرية المحترف "ويل بورارد لوكاس"، لعائلة السرقاط في منطقة "ماكاديكجادي" في بوتسوانا.
وقال المصور البريطاني ذو الـ 30 عاماً: "كان هناك ثلاث عائلات من السرقاط تعيش في تلك المنطقة، وهي تتجاوب مع البشر بصورة غير مسبوقة، وأنا أحبها جداً واستمتع بصور دائماً معها في كل رحلاتي إلى إفريقيا".
وتابع قائلاً: "حيوانات السرقاط على وجه الخصوص ليس لديها خوف من البشر؛ بعكس باقي الحيوانات الأخرى التي تكون حَذِرة للغاية، وأشعر أنهم أكثر سعادة مني بوجودي معهم".
واستمر بقوله: "تقف دوماً تلك الحيوانات على قدميها لتتطلع إذا ما كان هناك حيوانات مفترسة مقبلة أم لا، وإذا كان هناك خطر محتمل على العائلة من عدمه".
واختتم تصريحاته قائلاً: "لقد كانت زيارتي لستة أيام وسط عائلات السرقاط غاية في الروعة؛ فقد كنت محظوظاً بأني شاهدت ولادة عدد من الحيوانات وهم يبدأون حياتهم وسط الأعشاب الطويلة".






































شاهد ماذا يتحول هذا النبات بعد موته


 أنف العجل ،فم السمكة أو رأس التنين كلها أسماء لهذه النبتة التي يقع موطنها في أوروبا و الولايات المتحدة وشمال افريقيا هذه النبتة بعد موتها تتحول إلى شكل الجماجم البشرية.































غاز "الزينون" لمحو الذكريات الأليمة


وجد باحثون في مستشفى مكلين بمعهد "ماساشوستس" للتقنية طريقة جديدة لمحو الذكريات الأليمة تمتاز بأنها أقل تعقيدًا من عوامل المعادلة الخيالية التي تُستخدم عادة في مثل هذه الحالات.
وقال إدوارد جي. ميلوني، عالم النفس المساعد بالمستشفى والأستاذ المساعد في المدرسة الطبية بجامعة هارفارد “في دراستنا، وجدنا أن لدى غاز الزينون القدرة على الحد من ذكريات الأحداث الأليمة”.
وأضاف ميلوني “إنه تَقدّمٌ مفاجئ ومثير في المعرفة كونه يملك الإمكانية ليكون علاجًا جديدًا للأفراد الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة”.
ويُستخدم غاز الزينون في الوقت الراهن على الإنسان لأغراض التخدير والتصوير التشخيصي. وقام ميلوني وزملاؤه باختبار تركيز منخفض من الغاز على خرذان مُرِّنت لتخاف من حالات بيئية محددة، ثم عُرِّضت هذه الخرذان لنفس مُحرِّضات الخوف وذلك بالتزامن مع تعريضها للغاز.
وقال ميلوني “وجدنا أن التعرض مرة واحدة للغاز، والذي يعرف عنه قدرته على منع مستقبلات إن إم دي أيه NMDA التي تشارك في تشكيل الذاكرة في الدماغ، قد خفضت بشكل كبير وباستمرار من استجابات الخوف لمدة تصل إلى أسبوعين.”
ويأمل الباحثون في أن يُستخدم غاز الزينون الطب لعلاج أمراض مثل اضطراب ما بعد الصدمة ومن خلال وجود شخص يستذكر الذكريات الألمية مع التعرض للغاز.
وقال مارك جيه. كوفمان، مدير مختبر التصوير بالحركة لدى مستشفى ماكلين “إن حقيقة تمكنا من منع الاستحضار من الذاكرة المؤلمة مع غاز الزينون لهو تقنية واعدة جدًا لأنه يستخدم حاليًا مع البشر لأغراض أخرى، وبالتالي يمكن استخدامه في علاج اضطراب ما بعد الصدمة”.
ويرى الباحثون أنه لا يزال هناك المزيد من العمل والاختبارات التي يجب القيام به لرؤية كيف يمكن أن يعمل مثل هذا العلاج على البشر، ولكن الأمل معقود بعلى يستخدم الزينون في نهاية المطاف في الحد من ذكريات الماضي، والكوابيس، والضائقات التي يمكن أن تصيب الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة.




























بعد 8 قرون على إعدام “جاليليو” العلم يثبت أن الأرض لا تدور حول الشمس / فيديو


لعلّنا سمعنا جميعًا عن قصة العالم والفيلسوف والفيزيائى الإيطالى الشهير “جاليليو جاليلى”، الذى جاهر فى القرون الوسطى – إبّان فترة الظلام والتراجع والتخلّف الأوروبى، بقناعاته وما توصّل إليه من حقائق علمية يقينية وقتها تثبت أن الأرض تدور حول الشمس، وأن الشمس هى المركز بالنسبة لكوكبنا وليس كما كانت الكنيسة تتبنّى – ويتبنّى علماء هذا العصر – بشأن مركزية الأرض ودوران الشمس حولها، وهو ما قاد “جاليليو” إلى منصة الإعدام عام 1642 ميلاديًّا نتيجة إصراره على موقفه وآرائه.
اليوم – وبعد ما يقرب من 8 قرون على إعدام جاليليو – اكتشف العلماء حقيقة خطأ نظرية العالم الإيطالى الشهير، وفى نفس الوقت ظلّ الرأى الآخر خاطئًا أيضًا، فالحقيقة أنه لا الشمس تدور حول الأرض كما كان الأقدمون يؤمنون، ولا الأرض تدور حول الشمس كما رأى وقطع وأكّد “جاليلو” وتبعه آلاف العلماء والفلكيين على امتداد السنين، فالرؤية الأحدث فى هذا الإطار تشير إلى أن الشمس تتحرك فى الفضاء بشكل دائم ومتّصل، عبورًا فى خطّ مستقيم، وأن الأرض والكواكب الأخرى تتحرّك بشكل “مغزلى” يشبه موج البحر للحاق بالشمس فى جريها وعبورها الدائم، وهو ما يجعل حركة الأرض وكواكب المجموعة الشمسية الأخرى أقرب إلى الجرى “الزجزاجى” خلف الشمس منه إلى الدوران الدائرى أو البيضاوى المنتظم حولها.
وفى هذا الفيديو المرفق يُمكنك أن ترى محاكاة كاملة للشكل الحقيقى لحركة الأرض – والكواكب الأخرى داخل المجموعة الشمسية – حول الشمس، وعبورهم الدائم فى الفضاء فى ما يشبه السباق المتّصل والمطاردة البوليسية الدائمة، وهو ما يؤكّد أن الأض لا تدور حول الشمس كما ترسّخت قناعاتنا لفترات طويلة، ولكنها مشاكسة وألعاب تشبه لعب الطيور مع بعضها فى السماء أو لعب الحيوانات اللأليفة مع أطفالها على الأرض.






























الجمعة، 29 أغسطس 2014

لغز نبات عباد الشمس المبتسم في اليابان


 تحت اشعة الشمس الدافئه تبتسم كل الكائنات بما فيها حقل زهور عباد الشمس في اليابان والذي يبلغ عدد نبتاته 20 الف شجرة عباد الشمس.
وقد التقط هذه الصور الجميله في حقل طوكيو في اليابان المصور الياباني يوشيكازو تسونو الذي قام بتصور تفاصيل جميله عن هذا الحقل حيث تجمعت النحلات حول زهراته والاطفال يمرحون فيه وكل مظاهر السعاده المتمثله في في كل ارجائه.