السبت، 30 أغسطس 2014

بعد 8 قرون على إعدام “جاليليو” العلم يثبت أن الأرض لا تدور حول الشمس / فيديو


لعلّنا سمعنا جميعًا عن قصة العالم والفيلسوف والفيزيائى الإيطالى الشهير “جاليليو جاليلى”، الذى جاهر فى القرون الوسطى – إبّان فترة الظلام والتراجع والتخلّف الأوروبى، بقناعاته وما توصّل إليه من حقائق علمية يقينية وقتها تثبت أن الأرض تدور حول الشمس، وأن الشمس هى المركز بالنسبة لكوكبنا وليس كما كانت الكنيسة تتبنّى – ويتبنّى علماء هذا العصر – بشأن مركزية الأرض ودوران الشمس حولها، وهو ما قاد “جاليليو” إلى منصة الإعدام عام 1642 ميلاديًّا نتيجة إصراره على موقفه وآرائه.
اليوم – وبعد ما يقرب من 8 قرون على إعدام جاليليو – اكتشف العلماء حقيقة خطأ نظرية العالم الإيطالى الشهير، وفى نفس الوقت ظلّ الرأى الآخر خاطئًا أيضًا، فالحقيقة أنه لا الشمس تدور حول الأرض كما كان الأقدمون يؤمنون، ولا الأرض تدور حول الشمس كما رأى وقطع وأكّد “جاليلو” وتبعه آلاف العلماء والفلكيين على امتداد السنين، فالرؤية الأحدث فى هذا الإطار تشير إلى أن الشمس تتحرك فى الفضاء بشكل دائم ومتّصل، عبورًا فى خطّ مستقيم، وأن الأرض والكواكب الأخرى تتحرّك بشكل “مغزلى” يشبه موج البحر للحاق بالشمس فى جريها وعبورها الدائم، وهو ما يجعل حركة الأرض وكواكب المجموعة الشمسية الأخرى أقرب إلى الجرى “الزجزاجى” خلف الشمس منه إلى الدوران الدائرى أو البيضاوى المنتظم حولها.
وفى هذا الفيديو المرفق يُمكنك أن ترى محاكاة كاملة للشكل الحقيقى لحركة الأرض – والكواكب الأخرى داخل المجموعة الشمسية – حول الشمس، وعبورهم الدائم فى الفضاء فى ما يشبه السباق المتّصل والمطاردة البوليسية الدائمة، وهو ما يؤكّد أن الأض لا تدور حول الشمس كما ترسّخت قناعاتنا لفترات طويلة، ولكنها مشاكسة وألعاب تشبه لعب الطيور مع بعضها فى السماء أو لعب الحيوانات اللأليفة مع أطفالها على الأرض.






























الجمعة، 29 أغسطس 2014

لغز نبات عباد الشمس المبتسم في اليابان


 تحت اشعة الشمس الدافئه تبتسم كل الكائنات بما فيها حقل زهور عباد الشمس في اليابان والذي يبلغ عدد نبتاته 20 الف شجرة عباد الشمس.
وقد التقط هذه الصور الجميله في حقل طوكيو في اليابان المصور الياباني يوشيكازو تسونو الذي قام بتصور تفاصيل جميله عن هذا الحقل حيث تجمعت النحلات حول زهراته والاطفال يمرحون فيه وكل مظاهر السعاده المتمثله في في كل ارجائه.





























امرأة تحول رماد زوجها إلى ماسة "ليبقى معها دائما"


دفعت امرأة بريطانية لأحد المختبرات أكثر من 8 آلاف دولار لتحويل رماد زوجها إلى ماسة صفراء كوسيلة لإبقائه بالقرب منها بعد وفاته. وقالت جلينيس بارنيت (63 عاما) إن جميع أصدقائها، الذين يبدون إعجابهم بماستها الصفراء ولونها الغريب، يتفاجئون عندما يعلمون أنها "زوجي جون"، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأضافت "على الرغم من أن زواجنا دام لمدة 42 عاما، لم نناقش مسالة الموت والرماد مطلقا، لقد بقي رماد جون بجانب سريري لمدة 18 شهرا بينما كنت أكافح حزني". وأشارت بارنيت إلى أنها النهاية قررت أن تبعثر رماد زوجها تحت شجرة صفصاف في حديقة منزلهم، وهو المكان المفضل لزوجها، ولكنها بعد ذلك تذكرت أن صديقة أخبرتها إنها تخطط لتحويل رماد زوجها إلى ماسة إذا حدث له مكروه.



























600 فتاة يبحثن عن عرسان: قصة قرية لا يسكنها الرجال


 قرية غاب عنها رجالها العزاب بسبب الهجرة أو العمل، فلجأت نساؤها، إلى نشر إعلان يطلبن فيه رجالا راغبين في الزواج، بشرط أن يعيش هؤلاء الرجال على القواعد والقوانين التي وضعتها النساء، محذرات من أن هذه القواعد النسائية لا يمكن تغييرها.
وذكر موقع «ميرور» البريطاني، أن قرية نوافا دو كورديرو، الواقعة جنوب البرازيل، تتميز بكون أغلب سكانها من النساء الجميلات العازبات، لأن الأبناء يهاجرون في اتجاه المدن دون رجعة، والأزواج يعملون خارجها ولا يعودون إلا في نهاية الأسبوع.
وأوضح الموقع أن القرية هي موطن لحوالي 600 امرأة، معظمهم تحت سن الـ30، لذا فلجأن إلى البحث عن عرسان من خارج القرية، مشيرة إلى أن بعض هؤلاء النساء سبق وتزوجن بالفعل.
وتقول «نينا» إحدى فتيات القرية: «هنا كل الرجال الذين نلتقيهم نحن العازبات إما متزوجون أو من العائلة، فالجميع هنا أقارب، لم أقابل رجلا منذ زمن طويل».
أما «فرناندا» فتحلم، قائلة: «نريد أن نحب ونتزوج، لكننا نريد العيش هنا ولا نرغب في الرحيل إلى المدينة للبحث عن زوج».
ونقلت الصحيفة عن «نيلم» بخصوص القواعد النسائية: «افعلوا ما نقوله لكم وعيشوا حسب قواعدنا، هناك أشياء كثيرة تفعلها النساء أفضل من الرجال، فمدينتنا أجمل وأكثر نظاما وتناسقا مما كان سيفعله الرجال لو تولوا زمام الأمور، لكن لدينا دائما وقت للتوقف، والنميمة، وتجريب ملابس الأخريات والتجمل».























نبات متسلق لديه القدرة على التنكر حسب أوراق الأشجار


يعرف علماء الأحياء حالات كثيرة من التنكر تلجأ إليها الكائنات الحية للاصطياد أو الاختفاء، وهذه الحالات نادرة جدا عندما يدور الحديث حول النباتات.
اكتشف علماء النبات في أراضي تشيلي والأرجنتين نباتا متسلقا من نوع Boguila trifoliolata يستطيع تقليد أشكال عدد من النباتات لا نباتا واحدا.
ويستطيع النبات الذي يشبه اللبلاب المتسلق أن يقلد شكل ومقاس ولون واتجاه أوراق الأشجار التي تحمله، في حين تحافظ أوراقه التي لا تمس الشجرة، على شكلها ولونها ومقاسها الطبيعي، كما يغيّر من شكل أوراقه ونظام توزيع عروقها لدى تنقله بين شجرة وأخرى.
ووجد الباحثون أن الحيوانات العاشبة في مكان نمو هذا النبات التهمت كل أوراقه في حالة وجوده على الأرض، بينما اكتفت بالثلث فقط في حالة تسلقه على الأشجار.
ويعتقد العلماء أن هذا يشير إلى أن النبات المتسلق يحمي نفسه من الحشرات مثل آكل الورق، ولكنهم لم يتمكنوا من تحديد الكيفية التي تتم فيها هذه العملية.
وقد عللوا ذلك بقابلية النبات المتسلق على الشعور بالمواد الكيميائية التي تطلقها الشجرة التي تحمله.
المثير أن نبات Boquila trifoliolata المتسلق يتمكن من تقليد عدد من الأشجار التي تحمله في نفس الوقت، وهذه القابلية تملكها بعض أنواع الفراشات ويطلق عليها، تعدد الشكلية.



























وفاة مليونير ألماني عاش على 500 دولار في الشهر


توفي في وقت سابق من الأسبوع الحالي المليونير الألماني كلاوس زابف عن 62 عاماً، وحزنت عليه البلاد بأكملها لما عرف عنه من سخاء اليد والزهد في العيش، حيث اكتفى بالعيش على 500 دولار شهرياً على الرغم من امتلاكه للملايين.
وجمع زابف ثروته من العمل في مجال النقل، وكان يدير شركة "زابف أمزوجي"، التي كانت تعتبر أفضل شركة نقل للبضائع في برلين الغربية، بحسب ما ذكر موقع "أوديتي سنترال" للغرائب.
وعلى الرغم من أن العمل في بلاد تعتمد على الرأسمالية منحه ثروة طائلة، إلا أن زابف يفضل النظام الاشتراكي ويؤمن بالأفكار التي يتبناها، إلى درجة أنه وضع نصباً تذكارياً للزعيم الشيوعي السابق فلاديمير لينين في ساحة شركته بمدينة كروزبيرج.
بدايات المليونير
وكان زابف انتقل إلى برلين الغربية في شبابه، لأنها كانت واحدة من المدن القليلة في البلاد التي تسمح للشباب بعدم تأدية الخدمة العسكرية، ودرس القانون فيها.
وتأثر بشكل كبير بالحركة اليسارية التي قادها أحد أصدقائه ويدعى رودي دوتشكي، وهو أحد أبرز قيادات الحركة الطلابية في ألمانيا خلال فترة الستينات من القرن الماضي.
وبعد أن فشلت دراسة القانون في جذب اهمتمامه، قرر زابف ترك الجامعة والتفرغ لإنشاء شركة للنقل عام 1975، وبدأ بشراء عربات النقل المستعملة، وتقديم خدماته مقابل أسعار زهيدة مقارنة مع الشركات المنافسة، وأخذت الشركة تنمو شيئاً فشيئاً لتصبح فيما بعد واحدة من أكبر شركات النقل في البلاد.
وعلى الرغم من الثروة الطائلة التي جناها زابف، إلا أنه فضل العيش في شقة صغيرة على راتب بالكاد يغطي نفقاته الأساسية، وفي الحقيقة عاش حياة جل من الطبقة الوسطى، ولم يشعر بالخجل من إعادة الزجاجات والعبوات الفارغة إلى المتاجر ليحصل على نقود رهنها.


















الخميس، 28 أغسطس 2014

الكهرباء تصعق 4 خلال اشتراكهم في تحدي ثلج جماعي / فيديو


أصيب 4 من رجال إطفاء بولاية كنتاكي الأميركية، بصعق كهربائي خلال تحدي دلو ثلج جماعي أقامته جامعة لأعضاء فرقتها الموسيقية.
وتعرض رجال الإطفاء للصعق بعد أن استبدلت ادارة جامعة محلية "دلو الثلج" المعتاد بالسلم الهيدروليكي لسيارة المطافئ بعد ملء خزانها بالماء المثلج، ليتمكن المشاركون في الفعالية التي نظمتها احدى الجامعات المحلية للاشتراك بشكل جماعي في التحدي.
وعندما اقترب محرك الإطفاء من خطوط الكهرباء وانتقال الكهرباء للسلم الهيدروليكي، أصيب العمال الأربعة الذين كانوا يتولوا مهمة سكب الثلج.
وتم نقل اثنين من رجال الاطفاء، "توني 41 عاماً"، و"سايمون كوين 22 عاماً"، جوا إلى مستشفى جامعة لويزفيل، حيث كانا في حالة حرجة.
أما الاثنين الآخرين، "ستيف مارس" و"أليكس جونسون" فتعرضا لجروح بسيطة وتم نقلهما إلى مستشفى تايلور الإقليمي.
يذكر أن فكرة حملة "دلو الثلج" انتشرت أخيراً بين المشاهير خاصة، حتى انتقلت إلى الأشخاص العاديين، وهي تعتمد على سكب دلو من الماء المثلج على أجسادهم، إذ يختار كل شخص 3 آخرين، على أن ينجز التحدي خلال 24 ساعة، بهدف جمع التبرعات لمرضى الأعصاب.