الثلاثاء، 19 أغسطس 2014

الفراشة التي تعيش يوما واحدا فقط


ذكرت جامعة "سامارا" الروسية الحكومية على موقعها الإلكتروني (www.ssu.samara.ru/en) أن البروفيسور سيرغي ساتشكوف عثر على واحدة من أندر أنواع الفراشات بمحمية "جيغولوفسكي" الطبيعية بمقاطعة سامارا. 
وأشارت إلى أن تلك الفراشة النادرة التي تشبه ريشة الطاووس تعيش يوما واحدا فقط.
يذكر أن هذا النوع من الفراشات لا يوجد سوى في المناطق الوسطى لحوض الفولغا وجنوب الأورال، حيث تم العثور عليها لأول مرة قبل أكثر من 130 سنة، ومنذ ذلك الحين لا يتجاوز عدد الفراشات التي عثر عليها 10 فراشات فقط واحدة في جنوب الأورال، وخمس في محمية جيغولوفسكي وثلاث في مقاطعتي ساراتوف وفولغوغراد.
































فر هارباً من عروسه بعدما شاهدها عن قرب


في أحد المطارات بالسعودية ، فر عريس مصري من عروسه بعدما شاهدها عن قرب لأول مرة ، وفي تفاصيل الحادثة أن هذا المصري تزوج بالوكالة من فتاة بعد أن أرسل شقيقه صورة لها، ومن ثم وافق المغترب على إتمام الزواج . أما عن العروس فما زلت في حيرة من أمرها ة بعد فرار زوجها منها في المطار .























أغرب 10 مصادفات في التاريخ لن تصدق حدوثها


تحدث معنا في كثير من الأحيان مصادفات غريبة، كأن نلتقي شخصاً لم نلتق به منذ سنوات طويلة في مكان غير متوقع، أو تتكرر معنا بعض الأحداث في زمان ومكان مررنا فيهما بتجارب مشابهة.
وعلى الرغم من أن مشيئة القدر تتحكم في مصائر البشر وتفاصيل حياتهم اليومية، إلا أن بعض الحوادث التي تقع للبعض تجعل من الصعب تصديقها. ويقدم موقع أودي للغرائب مجموعة من المصادفات العجيبة التي تبدوا للوهلة الأولى بأنها مشهد من فيلم سينمائي أو قصة خيالية.
1- ممثل ومؤلف فيلم يرتديان نفس السترة:


لعب الممثل فرانك مورغان عدة أدوار في فيلم “ويزارد أوف أو زيد” وكان عليه في أحدها أن يرتدي سترة أنيقة، لذلك توجه بصحبة المخرج فيكتور فليمينغ إلى متجر للألبسة المستعملة واشترى سترة أنيقة المظهر، وعندما أخرج بطانة إحدى جيوب السترة وجد اسم فرانك بوام مؤلف الفيلم عليها.
2- رئيسان تشابها في الحياة والموت:


جمعت العديد من المصادفات بين حياة كل من الرئيسين الأمريكيين الراحلين إبراهام لينكولين وجون كينيدي، ومن بينها سنة الانتخاب للكونغرس، حيث انتخب الأول عام 1846، في حين انتخب الثاني عام 1946، وكذلك الحالة بالنسبة لانتخابات الرئاسة، حيث انتخب لينكولين عام 1860، وانتخب كينيدي عام 1960.
ومن بين المصادفات الأخرى العديدة بين حياة الرئيسين مقتل كل منهما يوم الجمعة برصاصة في رأسه، واغتيل لينكولين في مسرح فورد، في حين اغتيل كينيدي في لينكولين فورد، وخلف أندرون جونسون الذي ولد عام 1808 لينكولن بعد اغتياليه، وكذلك خلف كينيدي ليندون جونسون الذي ولد عما 1908.
3- عروسين ظهرا بنفس الصورة في طفولتهما:


تفاجأ كل من إيمي مايدن ونيك ويلر بصورة جمعت بينهما في الطفولة دون أن يتوقع أي منهما أن يتزوجا في يوم من الأيام، ويظهر في الصورة التي عثر عليها العروسان في ألبوم قديم بمنزل جدة العريس ويلر وهو يجلس بصحبة أصدقائه، في حين تظهر عروسه المستقبلية في خلفية الصورة.
4- كلمات متقاطعة تشكل شيفرا يوم المعركة:


كان معلم المدرسة المتقاعد ليونارد داويس يحل الكلمات المتقاطعة في صحيفة الدايلي تليغراف في شهر مايو (أيار) عام 1944، عندما تشكل معه مجموعة من الحروف ألفت فيما بينها الرموز السرية لموعد غزو الولايات المتحدة لمدينتي يوتاه وأوماها.
5- زوجين يشهدان 3 أعمال إرهابية:


شهد زوجان بريطانيان من برمنغهام 3 حوادث إرهابية دولية على مدى سبع سنوات، حيث كان الزوجان جيسون وجيني كيرنز في زيارة لنيويورك عندما وقعت أحداث 11 أيلول (سبتمبر) عام 2001.
وفي يوليو (تموز) عام 2005 زار الزوجان مدينة لندن في نفس الوقت الذي وقعت فيه سلسلة من الهجمات الانتحارية على قطارات مترو الأنفاق، كما شهد الزوجان سلسة أعمال العنف وإطلاق النار التي حدثت في مدينة مومباي في شهر نوفمبر (تشرين الثاني) 2008.
6- أشقاء يعيشون في نفس الشارع دون علمهم:


وضعت روز دايفس من مدينة غارندي فيث البريطانية للتبني، وهي لا تزال بعمر ثلاثة أشهر وبعد أن كبيرت اكشتفت بأن لها ثلاثة أشقاء، واستطاعت بسهولة العثور على اثنين منهم وهما سيد وجون، إلا أنها بحثت طويلاً عن الشقيق الثالث كريس دون أن تعثر عليه، لتكتشف بأنه يقيم معها في نفس الشارع منذ وقت طويل.
7- سيدتان تتشاركان نفس الاسم وأرقام الضمان الاجتماعي:


منح خطأ في الكمبيوتر امرأتين أمريكيتين تحملان نفس الاسم “باتريشيا آن كامبل” نفس رقم الضمان الاجتماعي، وعند استدعائهما لتصحيح الخطأ، تبين أنها تتشاركان نفس تاريخ الميلاد 13 مارس (آذار) 1941، وتزوجت كل منهما رجلاً خدم في الجيش عام 1959 ولدى كل منهما ولدين أعمارهما 19 و 21 عاماً، ودرستا نفس الفرع وعملتا في نفس مجال العمل.
8- ابنة مفقودة تظهر في صورة والدها الذي يبحث عنها:


في عام 2007 سافر مايكل ديك في أنحاء بريطانيا بحثاً عن ابنته ليزا التي اختفت قبل 10 سنوات، ونشر صورته في صحيفة محلية التقطها له أحد مراسلي الصحيفة، وللصدفة كانت ليزا تمر في خلفية الصورة بنفس اللحظة التي التقطت فيها.
9- مصادفات عديدة في تحطم طائرة ماليزية:


شهدت حداثة تحطم الطائرة الماليزية فوق أوكرانيا العديد من المصادفات العجيبة، ومن بينها نجاة دراج هولندي من الموت بعد أن تخلف عن الطائرة، ليتكرر معه نفس الأمر عندما لم يلتحق بالطائرة الماليزية التي اختفت قبل أشهر، كما نشر صحفي صورة على تويتر لحادثة لسابقة وعلق عليها: هكذا سيكون شكل الطائرة في حال تحطمها وذلك قبل الحادثة بوقت قصير.
10- جريمة تتكرر بتفاصيلها بعد 157 عام:


كانت كل من بابرا فورست وماري أشفورد ضحيتين لجريمتين ارتكبتا بنفس الطريقة، حيث تعرضت كل منهما للاغتصاب والخنق في مدينة برمنغهام البريطانية، وكان اسم المتهم في كلتا الجريميتين ثورنتون.
كما وجدت الجثتين على بعد أمتار قليلة بينهما في نفس التاريخ 27 مايو(أيار) ولكن بفاصل 157 عاماً، وتشاركت الضحيتان نفس العمر (22 عاماً) ونفس تاريخ الميلاد.











































إشارات جديدة من الفضاء تحير العلماء وتحيي آمال "المؤمنين" بالكائنات الفضائية


يعيش العالم منذ الكشف عن إشارات جديدة قادمة من الفضاء حالة من الريبة والترقب لمعرفة مصدرها وهويتها، والأهم هو تفسيرها وقراءتها، الإشارات كشف عنها مركز "راديو تلسكوب آريسيبو" في بورتو ريكو ورجح العلماء أن تكون قادمة من مجرة أخرى.
أثار الكشف قبل أيام عن رصد إشارات قادمة من الفضاء الخارجي حيرة العلماء، وفجر مجددا الجدال حول السؤال الجوهري "هل نحن لوحدنا في هذا العالم"؟
فقد رصد مركز "راديو تلسكوب آريسيبو" في بورتو ريكو الجزر التابعة للولايات المتحدة الأمريكية، وهو المركز الأكثر حساسية وقوة في العالم، ما اصطلح عليه علميا "رشقات راديو سريعة" أو "رشقات نارية سريعة" وهي إشارات كهرومغناطيسية يرجح العلماء أن تكون قادمة من مجرة أخرى.
ويعود الفضل في اكتشاف هذه الحزمة الجديدة من الإشارات "الفضائية" إلى العالم الأسترالي "الدكتور آر.لوريمر" وقد أطلق عليها الاسم تيمنا به، هذه الإشارات سريعة للغاية وتستمر لبضع جزيئات من الثانية فقط، لكنها كانت كافية لوضع العلم أمام تحد جديد لإثبات مصدرها أولا، هويتها، وأخيرا إثبات وجود شكل من أشكال الحياة خارج كوكب الأرض، أي أن الإنسان في نهاية المطاف لا يعيش ربما لوحده في هذا العالم.
وكان مرصد "باركس" في أستراليا سجل في عام 2007، إشارات مماثلة قادمة من سحابة "ماجلان" الصغيرة وهي مجرة تقع في مدار مجرتنا "درب التبانة" ولكن ولأن تلك الظاهرة الفضائية لم ترصد من مراكز فلكية أخرى فقد تم التحفظ عليها في انتظار مزيد من المعلومات.
واليوم، فإن مرصد "آرسيبو" في بورتو ريكو هو من يلتقط نفس تلك الحزمة من الإشارات القادمة من على بعد 240 مليون سنة ضوئية من الأرض، وتحديدا من منطقة "فرساوس" أو "رأس الغول" الذي يضم آلاف المجرات وفقا للعلماء.
تفسير الظاهرة!
وفقا لدراسة قامت بها جامعة "ماكغيل" الأمريكية فإن "الرشقات النارية السريعة" تظهر 10 آلاف مرة يوميا ما يرفع من آمال المؤمنين بالأجسام الغريبة والطائرة "المجهولة" حول فرضية وجود مخلوقات تسعى إلى مضايقتنا من خارج الأرض، فيما أن الفرضية المرجحة والأقوى لدى المجتمع العلمي تبقى ظاهرة تبخر الثقوب السوداء، النجوم النيوترونية، أو ظهور نوع جديد من النجوم.
على أي حال تبقى هذه الإشارات ظاهرة فلكية جديدة مثيرة للاهتمام.
إلى ذلك، فند عالم الفيزياء-الفضائي "جيمس كوردس" والذي يعمل على حل هذا اللغز في جامعة "كورنال" الأمريكية، أي دور لمخلوقات فضائية فيما يحدث اليوم، منوها بأهمية الحصول على مزيد من التأكيدات من باقي مراكز الرصد لتفسير مصدر هذه الإشارات "الرشقات السريعة".
وقال العالم "جيمس كوردس" إنه على يقين بأن المستقبل يبدو واعدا بالنسبة للمختصين في كل ما يتعلق بالفضاء الخارجي.
بينما تبقى الإنسانية من جهتها تراقب عن كثب لكن بعين الريبة والشك، تطورات العلم في هذا المجال الغامض من الحياة، ما يسمح في المقابل بنمو الأساطير والخرافات حول وجود حياة أخرى ومخلوقات غير الإنسان تعيش في مكان ما من هذا الكون الشاسع.



























شاهد أكثر 10 صور كوميدية على الاطلاق ترصدها كوكل


شخص يحمل حقيبة في يده اليمنى وطفلاً صغيرة في اليسرى، ويبدو كأنه في لحظة استرخاء تام.


طائر يقف على كاميرا مصور ينتمي لأحد دول جنوب شرق آسيا.


فتاة ترقص بشكل غريب ومريب للغاية.


حديثا الزواج يلتقطان صورة تظهر فيها العروس وكأنها تقوم بإحدى حركات الفنون القتالية تجاه زوجها.


كاميرا تلتقط فتى صغيراً يختبئ خلف أو داخل قميص والده فيما يبدو.


أرنب صغير يبدو في هيئة المستحي.


امرأة تضحك، ولكن هل يضحك الحصان أيضاً؟!


كلب يبدو أنه انتهى من وجبة بيتزا كبيرة، ويرغب في المزيد، ولكن بطنه قدامتلأت.


فتاة صغيرة يبدو أنها قد أصابت أخاها الأكبر بالمطرقة بعد التقاط الصورة مباشرةً.


قطة تركل كلباً في وجهه، والكلب يبدو غير واعٍ تماماً.




































أول دمية ذكية قادرة على اجراء حديث مباشر مع الأطفال / فيديو


تستعد المتاجر في دبي لاستقبال أول دمية تفاعلية ذكية في العالم، وهي قادرة على أجراء حديث مباشر مع الأطفال، باستخدام تقنية تعتمد على تحويل الكلام إلى نص مكتوب.
وأشار مارك باتوكو مدير التسويق في متجر Atiq Liussie “عتيق ليسو” المسؤول عن توزيع دمية ” ماي فريند كايلا” أن الدمية ستصل إلى أسواق الإمارات في منتصف شهر سبتمبر القادم بحسب صحيفة جلف نيوز.
وتتميز “كايلا” بقدرتها على التفاعل مع الأطفال وتوجيه الأسئلة والإجابة عليها من خلال اتصالها بجهاز ذكي عن طريق الإنترنت، وتعمل بالبلوتوث لتوصيل نفسها عبر هاتف ذكي أو تابلت إلى شبكة الواي فاي، وعند التحدث إليها، تستخدم برنامج التعرف الصوتي من غوغل للإجابة على الأسئلة الموجهة إليها.
وذكر متجر “تويز آر أص” أن طول “كايلا” يصل إلى 18 إنش مع ملحقات وزي عصري، وهي تبدو مثل أي دمية أخرى، إلا أن ما يميزها عن باقي الدمى، قدرتها على الحديث لتكون أفضل صديق للطفل.
ويؤكد المصنعون أن الدمية آمنة على الأطفال من النواحية الصحية والتربوية، ويضم برنامجها نظام لحجب الكلمات الغير مناسبة، ويمكن للأبوين إضافة الكلمات التي يرغبان بها، كما يمكن تغيير اللغة إلى أي لغة يرغب الأبوان بأن يتعلمها الطفل.
ومن المتوقع أن يصل سعر الدمية التي تصنعها شركة فيفيد البريطانية إلى 399 درهم عن طرحها في الأسواق الإماراتية.
































"الفيسكيني" يتحول لموضة عالمية / صور


 ظهرت مؤخرًا سيدات يرتدين أقنعة غريبة، تغطي الوجه بأكمله، فيما أُطلق عليه "فيسكيني"، على شاطئ "بيتشجوري" بمدينة تشينجداو بشرق الصين، حسب ما ذكر موقع "BBC".
وتلك الأقنعة ترتديها السيدات لحماية الوجه من أشعة الشمس أثناء السباحة، ويبدو أن مصمم تلك الأقنعة استواحاها من شخصية «سبايدرمان».
وكلمة فيسكيني مكونة من مقطعين "فيس" وتعني وجه، و"كيني" وهي المقطع الثاني من كلمة "Bikini".
وفي بدايات ظهور "الفيسكيني" كان ارتداؤه مقتصرًا على السيدات في الأعمار المتوسطة، إلى أن انتشر الأمر وأصبح عالميًا.
وقد نشرت مجلة "فوج" باريس صورة لإحدى عارضات الأزياء ترتدى "الفيسكيني"، ما منحه شهرة عالمية وشكلًا مرغوبًا وجذابًا.
ولقد لاقى تحول ذلك القناع من شىء غريب ترتديه السيدات في الصين إلى موضة عالمية، إعجاب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصل عدد التعليقات على الموضوع إلى حوالي 12 مليونا على "تويتر".