الثلاثاء، 19 أغسطس 2014

"الفيسكيني" يتحول لموضة عالمية / صور


 ظهرت مؤخرًا سيدات يرتدين أقنعة غريبة، تغطي الوجه بأكمله، فيما أُطلق عليه "فيسكيني"، على شاطئ "بيتشجوري" بمدينة تشينجداو بشرق الصين، حسب ما ذكر موقع "BBC".
وتلك الأقنعة ترتديها السيدات لحماية الوجه من أشعة الشمس أثناء السباحة، ويبدو أن مصمم تلك الأقنعة استواحاها من شخصية «سبايدرمان».
وكلمة فيسكيني مكونة من مقطعين "فيس" وتعني وجه، و"كيني" وهي المقطع الثاني من كلمة "Bikini".
وفي بدايات ظهور "الفيسكيني" كان ارتداؤه مقتصرًا على السيدات في الأعمار المتوسطة، إلى أن انتشر الأمر وأصبح عالميًا.
وقد نشرت مجلة "فوج" باريس صورة لإحدى عارضات الأزياء ترتدى "الفيسكيني"، ما منحه شهرة عالمية وشكلًا مرغوبًا وجذابًا.
ولقد لاقى تحول ذلك القناع من شىء غريب ترتديه السيدات في الصين إلى موضة عالمية، إعجاب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصل عدد التعليقات على الموضوع إلى حوالي 12 مليونا على "تويتر".



























الاثنين، 18 أغسطس 2014

ماتا هاري ملكة الجاسوسية


ما من رجل أو امرأة في ذلك الزمن إلا ويعرف اسمها... إنها أشهر جاسوسة عرفها التاريخ... الراقصة "ماتا هاري"..."نجمة الصباح" بالأندونيسية.
ماتا هاري، أو ملكة الجواسيس كما أطلق عليها، ولدت في هولندا في 1876 باسم مارغريت غيرترودزيل.
ولدت "ماتا هاري" من أم أندونيسية وأب هولندي واسمها الحقيقي "مارغريتا زيلا"، ماتت أمها وهي في الرابعة عشرة من عمرها وسرعان ما مات أبوها لاحقاً، عندما أصبحت "ماتا هاري" في الثامنة عشرة التقت بالكابتن "ماك ليود" فشغف كل منهما بالآخر، وبعد قصة حب عميقة تزوجها، لكن الكابتن الوسيم كان عصفوراً ينتقل من غصن إلى آخر ومن زهرة إلى أخرى. وقد هجر بيته وانطلق وراء حياة السهر والمجون ومصاحبة الفتيات، بعد زواجهما بسنة أنجبت "ماتا هاري" طفلاً مريضاً يعاني من مضاعفات مرض "الزهري" وقد مات بعد سنة، وبعدها أنجبت طفلة أسمتها "باندا".


مرة اصطحب الكابتن زوجته الشابة إلى البلاط الهولندي، فأدهشت الحاضرين بجمالها الغريب وملامحها الشرقية، فشعرت "ماتا هاري" حينئذ أنها لم تخلق لتكون زوجة تعيش في كنف ضابط متعدد العلاقات، وإنما خلقت لتكون ملكة!!
عٌيّن الزوج بعد ذلك في مدينة "جافا" في الهند، وعاد لحياة السهر واللهو ولعب القمار، وكانت "ماتا هاري" تجيد الرقص الشرقي، فقد تعلمته من المعابد الهندوسية التي كانت تزورها، و كانت الحياة قد استحالت بينها وبين زوجها بسبب طموحها في الرقص، وتطور الأمر حتى انفصلا، وقد أخذ معه ابنته التي توفيت لاحقاً في عمر "21" عاماً. جن جنونها وفشلت في البحث عن ابنتها فقررت الرحيل إلى باريس عاصمة النور والجمال، وأخذت ترقص في الملاهي، ومرة فوجئت بأحد ضباط المخابرات "الألمانية" في حجرتها، وعرض عليها العمل مباشرة لحساب المخابرات "الألمانية"، وافقت وبدأت بتوطيد علاقاتها مع المسؤولين "الفرنسيين" وكبار قادة الجيش وأخذت المعلومات العسكرية تتسرب إلى "الألمان" على نحو أقلق رجال الأمن الفرنسي.


وبدأت الحرب العالمية الأولى سنة "1914"، وإذ بالراقصة الحسناء تغدو ممرضة في جيوش الحلفاء، كان الضباط يعجبون بـ "ماتا هاري" الممرضة ويفتنون بها، وكانوا لا يكتمونها سراً فتلاقيهم تحت جنح الليل، إنها المرأة التي أتقنت ترويض الرجال، تنتزع من أفواههم المعلومات العسكرية والخطط الحربية وتبعث بها إلى دائرة الجاسوسية الألمانية، وقد أدى عملها هذا إلى إحباط الكثير من خطط الحلفاء، وإلى إبادة الألوف من جنودهم، وبحكم علاقاتها الواسعة والشبهات التي تدور حولها، وضعت تحت المراقبة من قبل الأمن الفرنسي ليلاً نهاراً على أمل العثور على دليل إدانة واحدة يتيح لهم إلقاء القبض عليها ومحاكمتها.



ماتا هاري...عميلة مزدوجة:
على الرغم من أنه لا يجوز اعتراض الحقائب الدبلوماسية وتفتيشها، فقد نجح رجال الأمن "الفرنسي" في التقاط خطابات بإسم "هـ -21" من إحدى الحقائب الدبلوماسية وراحوا يفحصونها بكل دقة، لقد أنكرت "مارتا هاري" وراحت تدافع عن نفسها وتؤكد ولاءها "لفرنسا" وإنها على استعداد للعمل من أجلها.
وبدلاً من إدانتها، انتهت باتفاق أن تعمل لحسابهم نظراً لعلاقاتها القوية بعدد من العسكريين والسياسيين الألمان، ووافقوا على ذلك وأرسلوها في مهمة سرية إلى "بلجيكا"، حيث التقت ببعض العملاء السريين الفرنسيين، وأعطتهم معلومات خطرة عن "الألمان"، وأصبحت "ماتا هاري" عميلة مزدوجة.
لكن اللعب على الحبلين لا يدوم طويلاً خاصة مع الألمان الذين اكتشفوا أمرها وأرادوا أن يردّوا لها الصاع صاعين، وبدؤوا في مراسلتها بشكل صريح بخطابات مستخدمين شيفرة يفهمها "الفرنسيون"، مما جعل الفرنسيون يلقون القبض عليها بتهمة التجسس لحساب "الألمان"، مع وجود دليل قاطع يدينها وهو "الخطابات".
وليس كل مرة تسلم الجرّة، فقد وقعت بين براثن "الأمن الفرنسي" المشهود له بقوته آنذاك، وفشلت في الدفاع عن نفسها، وتمت محاكمتها في "باريس" وصدر الحكم بإعدامها بالرصاص في 15 تشرين الثاني عام 1917.
في الليلة السابقة لإعدامها، خلعت ملابسها ورقصت أمام سجينتين وراهبتين عارية تماماً، وقد قالت عنها إحدى الراهبتين: "لقد شاهدت شيطاناً يرقص ويتلوى، إن "ماتا هاري" ليست  إلا شيطاناً في جسد امرأة...!".



هي أشهر أنثى عرفها التاريخ مجال الجاسوسية  ما من أحد في ذلك الزمن  ، ممن يعملون من قريب أو بعيد في ذلك العالم السري ، إلا ويعرف أسمها ، وتاريخها ...حتى السينما خلدتها في أفلام تحمل اسمها نالت شهرة واسعة وحققت أرباحا مدهشة.











اعدام ماتا هاري  في عام 1917


























أكبر عاصفة رملية في أمريكا عام 1935م / صور


 العواصف الرملية التي تم اعتماد تسميتها مؤخراً باسم ” هبوب ” ليست فقط موجوده في دول الخليج بل تتواجد في كل قارات العالم حتى وإن كانت لا يوجد بها صحراء لأن هذه الكمية من الرمال في العاصفة تنتقل من مسافات بعيدة مثل اوروبا وبعض الولايات الأمريكية.

سوف نستعرض صور تاريخية من أشهر عاصفة ” هبوب ” ضربت الولايات المتحدة الأمريكية بين عام 1935م إلى 1937م تسببت في هجرة العديد من الناس من مناطقهم وصادفت فترة الكساد الاقتصادي.



 الهجرة من ولاية كولورادو بعد أن تسببت العاصفة بدمار مزارعهم لأن اعادة الحياة الى المزارع تكلف مبالغ باهضة وهذا شيء مستحيل في وقت الكساد.


 سحب المياه في منطقة سبرينغفيلد في ولاية كولورادو.



 تحولت المزارع إلى كثبان رملية في اوكلاهوما 1937.


 مدينة ستراتفورد في ولاية تيكساس 1935.


مزارع ينصب سياج لمزرعته المدفونة في ولاية اوكلاهوما.


قدوم العاصفة في اوكلاهوما.



أحد اعضاء لجنة البيئة يأخذ عينة من رمال العاصفة في مدينة دالهارت في تكساس 1936.


 عمال ينظفون السكك الحديدية في ولاية كنساس.




ابن أحد المزارعين في ولاية اوكلاهوما.



 يغطون وجوه الخيول بقناع من القماش حتى لا يتأثر بالعاصفة الرملية.



مزارع أمام مزرعته التي دمرتها العاصفة في ولاية مونتانا عام 1936


 وقت وصول العاصفة في ولاية اوكلاهوما عام 1935.


العمال المهاجرين بعد وصولهم إلى ولاية كاليفورنيا التي كانت تعاني من انتعاش اقتصادي آنذاك.



























آخر صورة نشرها روبن ويليامز على انستغرام قبل انتحاره


نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية آخر صورة شاركها الكوميديان الأمريكي الشهير “روبن ويليامز”، الذي توفي الاثنين عن عمر يناهز 63 عاما، على حسابه الشخصي بـ انستغرام.
الصورة جمعت بين “روبن ويليامز” وابنته “زيلدا” في مرحلة الطفولة المبكرة.
وبحسب ارم نيوز فقد شارك النجم تلك الصورة القديمة بالأبيض والأسود والتي يعود تاريخها إلى عام 1990 بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد ابنته زيلدا الـ25 في 31 تموز/ يوليو الماضي، وهي صورة مؤثرة له إذ يحتضن ابنته الوحيدة، بينما كتب تهنئة لابنته قال فيها: “عيد ميلاد سعيد للسيدة زيلدا راي ويليامز! ربع قرن من الزمان اليوم لكنك ستظلين دائما طفلتي. زيلد ويليامز أحبك!”.







































أكبر فندق عائم في أوروبا في 2016!


سيقع فندق "كريستال Krystall" خارج مدينة "ترومسو"، وهي أكبر منطقة حضرية في شمال نروج ويجري تصميمه على شكل رقائق ثلج عائمة على المياه حيث سيسمح البناء الزجاجي للضيوف بالتمتع بأجمل المناظر حتى وهم مستلقون فوق أسرّتهم . وتبدأ أعمال البناء في فندق "كريستال" ذي الخمس نجوم في صيف عام 2015 على أن يفتتح خلال شهر كانون الأول من عام 2016 .وتقوم شركة "دتش دوكلاندز" ومقرها هولندا بتنفيذ المشروع. وأكد القائمون على المشروع أن الدراسات تجرى لتقييم الأبعاد البيئية للفندق .وسيصل الزوار والعاملون من خلال بالقوارب إلى الفندق الذي سيضم 86 غرفة، فضلاً عن قاعة مؤتمرات ومنتجع صحي spa وصالة رياضية.




























كرنفال نوتينج هيل أهم مهرجانات أغسطس في لندن / فيديو


هذا المهرجان الزاخر بالألوان الرائعة هو أكبر مهرجان يقام في شوارع لندن، إذ يتضمن الكثير من المرح، ويتمتع فيه الزوار بالحفلات التنكرية وفرق كاليبسو الموسيقية التي تعزف إيقاعات البحر الكاريبي والأزياء الفاخرة والعوامات المزخرفة والعربات المزينة، التى يصل فيها طول الواحدة إلى ما يقرب من 36 كيلومترا، والتي تحمل الفرق الموسيقية التقليدية.
يقام هذا المهرجان لمدة 4 أيام ويشارك فيه الآلاف من الناس الذين يأتون إليه راغبين في قضاء وقت ممتع، وكان المهرجان قد بدأ نشاطه قبل 49 سنة باعتباره مهرجانا للسكان المحليين في حي “نوتينج هيل” من أبناء منطقة البحر الكاريبي، إلا أنه تحول مع مر السنين إلى كرنفال متكامل يجذب ملايين الأشخاص من جميع أنحاء العالم ومجموعة ضخمة من العربات ذات الزينة الرائعة التي تمثل حضارة المنطقة التي جاء منها الجيل الأول من المهاجرين الذين دفعهم حنينهم للوطن إلى تنظيمه.
































"دار حجر" في اليمن


دار الحجر أحد المباني التاريخية في اليمن ويقع في صنعاء - وادي ظهر خلال القرن الثامن عشر الميلادي. 

بني دار الحجر على يد علي بن صالح العماري وسمي بهذه التسمية نسبة إلى الصخرة الغرانيتية التي شيد عليها هذا الدار.
يتكون القصر من سبعة ادوار متناسقة بتصميمها مع التكوين الطبيعي للصخرة (أساس البنيان) وعند بوابته توجد شجرة (الطالوقة) المعمرة التي يقدر عمرها ب 700 عام.
والدخول إلى الدار عبر ممر واسع مرصوف بأحجار ضخمة توصل إلى استراحة، ويقع المفرج على الجهة الشمالية ويطل على حوض مائي دائري مبني من حجر الحبش الأسود.