ذكرت قناة “آفاق العراق” عن مصادر خاصة، قولها “إن تنظيم داعش بالموصل يرغب في إعادة كتابة القرآن الكريم، وحذف بعض الآيات، التي يزعم أنصار التنظيم أنها محرفة وغير صحيحة. ووفقاً لموقع المواطن، فقد واصل أعضاء تنظيم داعش بقولهم إن الآيات التي يرغبون في حذفها وضعها رجال دين محرفون لخدمة أديان وطوائف أخرى كالمسيحية وغيرها. وأوضح التقرير أن سور القرآن التي يريد تنظيم “داعش” تغييرها تشمل سورة “الكافرون” وآيات التطهير.
السبت، 2 أغسطس 2014
شركة أمريكية تنظم "جنائز فضائية" لحيوانات منزلية
أفادت شركة Celestial Pets (حيوانات منزلية سماوية) في موقعها الإلكتروني عن تقديم خدمة تتلخص في إرسال رماد الحيوانات المنزلية إلى الفضاء. بتكلفة تبدأ من 995 دولارا.
ويخطط للرحلة الأولى لمركبة فضائية تأخذ رفات الحيوانات إلى الفضاء في خريف عام 2014.
وتقترح الشركة أربعة أشكال من الرحلات الجنائزية، يفترض الأول إطلاق حاوية تحتوي على رماد الحيوان إلى الفضاء وإعادتها إلى صاحبها بـ995 دولارا. ويساوي إيصال الرماد إلى مدار حول الأرض أو القمر خمسة ألاف دولار تقريبا، بينما تقدّر كلفة إطلاق الرماد إلى الفضاء البعيد بـ12.5 ألف دولار، ولا يعاد الرماد إلى صاحبه في حال اختيار أحد الأشكال الثلاثة الأخيرة.
وقد أرسلت الشركة حاوية برماد بشري للمرة الأولى عام 1997.
طفل مهدد بفقدان البصر إذا تناول الحلويات
يعاني طفل أمريكي من حساسية نادرة تجعله مهدداً بفقدان بصره في حال تناول بعض
الأطعمة كالحلويات، وتقتصر قائمة الأطعمة الآمنة التي يمكنها تناولها على 11 نوعاً
فقط.
ولا يستطيع إيفان من بالتيمور، تناول العديد من أنواع الأطعمة وعلى
رأسها الحلويات والمشروبات الغازية والخبز، وفي حال دخل فمه الصغير أي من هذه
الأطعمة، فهو معرض للإصابة بالعمى أو الموت.
ولاحظت والدة الطفل تويا (28
عاماً) إصابته بالحساسية للمرة الأولى عندما كان يبلغ من العمر شهرين فقط، بعد أن
ظهرت بقع حمراء حول عينيه، وحاول الأطباء تهدئه ردود الأفعال التحسسية لديه عن طريق
بعض المنشطات من دون جدوى.
وأصبحت بشرة إيفان حساسة للغاية، مما اضطر والدته
إلى وضع القفازات الصوفية في يديه لمنعه من أن يخدش جلده، إلا أن هذا لم يجد نفعاً،
حيث بات يستخدم القفازات لحك جلده الهش إلى أن يبدأ بالنزيف بحسب ما ذكرت صحيفة
'دايلي ميل' البريطانية.
نظام حمية قاسي:
وفي البداية، لم يكن لدى والدة إيفان أية فكرة عن الأطعمة التي تسبب له
الحساسية، وكانت الدماء تملأ سريره من كثرة حكه لجلده، ورجح الأطباء أن تكون
الحساسية ناتجة عن حمض الستريك والأطعمة الداخل في تركيبها.
وعلى الرغم من
خطورة الحالة، رفض الأطباء إجراء أي اختبار تحسسي للطفل، بحجة أنه لا يزال صغيراً،
ومع الوقت تم تحديد الأشياء التي تسبب الحساسية له، وضمت قائمة طويلة من الأطعمة
والمأكولات وحتى الحيوانات والحشرات.
ويعيش إيفان في الوقت الحاضر على حمية
غذائية قاسية تضم 11 نوعاً من الطعام هي : لحم الحبش والفاصولياء والجزر والتفاح
والعنب والخضروات والكمثرى واللفت والشمندر والقرنبيط والحبوب الخالية من مسببات
الحساسية.
3 ملايين أميركي يستعدون لنهاية العالم
تعتقد مجموعات "المستعدون لنهاية العالم" أن الحضارة البشرية ستنتهي في أي لحظة من الوقت الحاضر، ولهذا يستعدون بخطط غريبة ومثيرة للنجاة من هذه النهاية.
وذكر موقع جريدة "ديلي ميل" البريطانية، أن مجموعة من الأشخاص يطلقون على أنفسهم اسم "The Preppers" (المستعدون)، يقضون حياتهم في الاستعداد لنهاية العالم التي ستحدث في أي لحظة.
هؤلاء البريبرز يظهرون في سلسلة وثائقية مصورة أنتجتها قناة "ناشيونال جيوغرافيك" وتستعد لعرض موسم جديد يتضمن قصص هؤلاء الذين يستعدون لنهاية العالم بطرق مختلفة تعكس أشكال مخاوفهم من هذه النهاية، لذا يحاولون بطرق مختلفة العثور على وسيلة تضمن لهم النجاة.
ورغم قلة عدد هذه المجموعات، إلا أن التقارير تشير إلى تزايدهم، حيث يصل عددهم إلى 3 ملايين أميركي.
وأوضح الموقع أن بين هؤلاء الأشخاص الذين يظهرون في حلقات السلسلة الوثائقية جنديًا متقاعدًا يبني حصناً عسكرياً مصغّراً في بيته استعداداً للحظات ينتهي فيها العالم، وهو يعتقد أن موجات الراديو القصيرة ستكون الوسيلة الأساسية للتواصل في هذا العالم الذي ستنتهي فيه كل وسائل الاتصال الأخرى، ولهذا فإنه يحتفظ في بيته بـ20 نوعاً مختلفاً من أجهزة اتصال بالراديو.
أيضا سيظهر في هذه الحلقات شخص يعتقد بأن الصراع على الموارد سيتسبب في انهيار الحضارة، لهذا يحتفظ بمزرعة كاملة من الأرانب لكي يعتمد عليها بعد أن تنتهي الحضارة، لأن هذه الأرانب ستوفّر له الطعام والغذاء، وكذلك المخصّبات الزراعية من مخلّفاتها، حتى أنه صمم قاذفة لهب تعتمد على مخلفات الأرانب لكي يوفر لنفسه الحماية.
وهناك امرأة فقدت وظيفتها في 2008، تتوقّع انهياراً شاملاً في الحضارة قريباً، ما يجعلها تجمع شعر كلابها وماعزها، لصناعة الملابس والبطانيات.
وأشار الموقع إلى رجل يعتقد أن نهاية الحضارة ستكون بسبب التغيّرات المناخية، انتهى من تصميم بيته بحيث يستطيع مقاومة درجات حرارة منخفضة تصل إلى 10 درجات مئوية تحت الصفر.
الجمعة، 1 أغسطس 2014
أخطبوط لا يأكل 4 سنوات لحماية صغاره
اكتشف مجموعة من علماء الأحياء نوع من الأخطبوط يعيش في البحار العميقة، يمكنه الحياة لأربع سنوات ونصف بدون طعام تقريبا لحماية بيضه ثم صغاره لاحقا، ما يجعله صاحب أطول فترة حضانة بين جميع الكائنات الحية على وجه الأرض، بحسب دراسة علمية حديثة.
وجاء اكتشاف فترة الحمل والحضانة عند الأخطبوط و(اسمه العلمي Graneledone boreopacifica) "غرانليدون بوريوباسيفيكا" بالصدفة البحتة عام 2007 بعدما لاحظ فريق علمي من معهد الأبحاث المائية في خليج مونتيري، وجود نفس أنثى الأخطبوط في نفس المكان لعدة أسابيع، ما دفعهم لمراقبتها على مدار 53 شهرا، أثناء فترة وضع البيض وحمايته وحتى بعد خروج الصغار.
وطوال فترة المراقبة في مرحلة الوضع وخروج الصغار لاحقا، لاحظ الفريق العلمي أن الأم لم تترك مكانها قط للحصول على الغذاء، إذ لم تترك صغارها حتى بعد خروجهم من البيض حتى نموا لدرجة معينة وبلغ طول كل منهم 4 سنتيمترات.
وبالرغم من عدم تمكن الفريق العلمي من مشاهدة الأم أثناء تناولها الطعام، إلا أنهم يشكون في تمكنها وبدون أن تتحرك من مكانها في اصطياد بعض السلطعونات الصغيرة، إذ عثروا على بعض البقايا بجوار البيض بعدما تركت مكانها.
وقام الفريق العلمي بنشر نتائج الدراسة التي أجروها على هذا النوع من الأخطبوط في مجلة "بلوس وان" العلمية.
وفاة آخر أفراد طاقم الطائرة التي ألقت القنبلة الذرية على هيروشيما
توفي تيودور فان كيرك، آخر أفراد طاقم الطائرة الأميركية التي ألقت
القنبلة الذرية عام 1945، على مدينة هيروشيما اليابانية، عن عمراً يناهز 93
عاما.
ووفقا لابنة فان كيرك الكبرى، فإن الوفاة جاءت طبيعية ووقعت في أحد دور
رعاية المسنين بولاية جورجيا الأميركية.
ويعتبر كيرك هو آخر أفراد طاقم الطائرة
التي ألقت القنيلة الذرية التي راح ضحيتها أكثر من 140 ألف شخص، وساعدت في إنهاء
الحرب العالمية الثانية، ودفعت العالم إلى العصر النووي.
وكان كيرك قد ألقى
القنبلة الملقبة بـ "ليتل بوي" على مدينة هيروشيما في صباح السادس من آب (أغسطس)
عام 1945، وبعدها بثلاثة أيام جرى إلقاء قنبلة أخرى على مدينة ناغازاكي.
توفي زوجها المدخن بالسرطان.. فماذا فعلت بشركة السجائر؟
قضت محكمة أمريكية خلال الشهر الجاري، بدفع ثاني أكبر شركة للسجائر في الولايات المتحدة “ار جيه رينولدز” 23.6 مليار دولار لزوجة مدخن توفي بسرطان الرئة، لأنها أهملت في إعلام مستهلكيها بمخاطر استهلاك التبغ. وفي سياق متصل تصدرت صربيا قائمة نشرها”ماركت ووتش” للدول العشر الأعلى استهلاكا للسجائر تبعا لنصيب الفرد الواحد. ويسستهلك المدخنون حول العالم حوالي 5.9 تريليون سيجارة في العام الواحد.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)