الأربعاء، 30 يوليو 2014

اللوحة التي رسمها كريس ترومان باستخدام 200 ألف نملة


استخدم رسام 200 ألف نملة من أجل إعداد لوحة أرادها أن تكون تحفة فنية غريبة لم يفكر بها شخص قبله.

واشترى كريس ترومان ال 200 ألف نملة في مجموعات تضم الواحدة منها 40 ألفاً مقابل 330 جنيهاً استرلينياً (حوالي 500 دولار).
وذكرت صحيفة الديلي تلغراف أن ترومان (32 سنة) كان يقتل النمل ثم يستخدم ملقطاً ليضعه قرب بعضه في اللوحة.
وبيعت اللوحة التي بلغ طولها 49 بوصة وعرضها 42 بوصة بمبلغ 23 ألف جنيه استرليني، أو ما يعادل 35 ألف دولار أميركي لمجموعة تمتلك عدة متاحف تعرض أشياء " غريبة ومدهشة" تحت شعار "صدق أو لا تصدق".
واضطر ترومان للتوقف عن إعداد اللوحة عدة مرات بسبب وخز الضمير لقتله هذا العدد الكبير من النمل من أجل عمل فني.
وقال "استغرق إعدادها ( اللوحة) عدة سنوات، ليس بسبب العمل ولكن لأني شعرت في مرحلة معينة بأن قتل النمل أمر رديء".
وأضاف" ولكني قررت أن مصير النمل الذي قتلته في البداية لا فائدة منه لو لم أتابع ولذا قررت مواصلة العمل فيها... كان عملاً مكلفاً جداً".
































عربات قطار للنساء منعاً للاغتصاب في تايلاند


تعتزم هيئة السكك الحديدية في تايلاند إعادة تشغيل العربات المخصصة للنساء عقب تعرض فتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما للاغتصاب والقتل في قطار أثناء الليل.
وقالت الهيئة إنها ستبدأ في تشغيل عربات مخصصة للنساء والأطفال دون سن العاشرة في المسارات الرئيسية اعتبارا من الأول من أغسطس.
وكانت تلك العربات ألغيت من قبل بسبب تكبدها خسائر في الأرباح.
وأضافت هيئة السكك الحديدية الخميس، أن الخدمة ستضمن السلامة والراحة للركاب من النساء والأطفال.
وتأتي هذه الخطوة بعد أن أثار الحادث، الذي يزعم ارتكابه على يد عاملين بالقطار، غضبا شعبيا.
وتم اعتقال عاملين بالقطار كما أقالت الحكومة العسكرية مدير السكك الحديدية.
وقالت الهيئة إن تلك العربات ستدار من قبل عاملات نساء أيضا.





















لاول مرة: أسرار موت"رشا" ابنة الفنان حسن حسني


كشفت مصادر البشاير المصرية  عن حقائق تنشر لاول مرة عن اسرار موت ابنة الفنان الشهير حسن حسني .
وقالت المصادر ان الأسباب التي أدت إلى وفاة رشا , هي مرض السرطان الذي داهمها فجأة، وظلت تعاني منه طوال الشهور الماضية.
وكان والدها الفنان حسن حسني قد أرسل التقارير الطبية الخاصة بها إلى أحد المستشفيات الكبيرة بألمانيا، وجاءه الرد من هناك بأن الحالة حرجة ومتأخرة، ولا جدوى من العلاج، وشاء القدر أن يرسل هذا التقرير في نفس يوم وفاتها بمستشفى "الشروق" بالمهندسين.
وخرجت جنازة رشا من مسجد "مصطفى محمود" بالمهندسين، لتدفن بمدافن الأسرة في طريق القاهرة - الفيوم، حيث حرص عدد من نجوم الفن على حضور الجنازة و مواساة حسن حسني في الحادث الجلل. 
























ادعت المرض لتأخذ إجازة.. فشاهدها المدير على التلفزيون


يحاول بعض الموظفين ادعاء المرض للتهرب من أعباء العمل، والخلود إلى الراحة في المنزل، إلا أن سيدة بريطانية سيئة الحظ خسرت عملها بعدما استطاع مديرها تمييزها من بين المشاركات في حفل افتتاح دورة ألعاب الكومنويلث، بعد أن حصلت على إجازة مرضية.
وأصدرت إدارة الحضانة التي تعمل فيها إيمي ماكلينتوش (25 عاماً) قراراً بإيقافها عن العمل لعدة أسابيع، بعد أن شاهدها المدير على شاشة التلفزيون وهي تؤدي حركات استعراضية في حفل الافتتاح، في الوقت الذي كان يجب أن تكون فيه في منزلها تتماثل للشفاء من المرض.
وذكرت صحيفة 'دايلي ميل' البريطانية على موقعها الإلكرتوني، أن إيمي تطوعت للمشاركة في حفل افتتاح ألعاب الكومنويلث، ولم تطلب إجازة من العمل إلا قبل البروفات التي بدأت قبل ثلاثة أسابيع.
وتواجه إيمي حالياً إمكانية الفصل النهائي من عملها عندما تجتمع مع رؤسائها في العمل بحضانة 'وودز لاند داي' بمدينة رينفري شاير.
























إيطالية يقتلها شعرها الكثيف


 الشعر الطويل الكثيف قد يتحول إلى نقمة، كما حصل مع تلك الفتاة الإيطالية التي قتلت بحادث مروري بعدما علق شعرها بالمقود وأفقدها السيطرة على السيارة.
وكانت كاترينا ألزيتا (19 عاماً) تقود سيارتها بصحبة شقيقها بيترو (21 عاماً) حين فتحت نافذة السيارة، فتسببت الرياح القوية بتشابك شعرها بالمقود وعجزت عن سحبه فانحرفت السيارة واصطدمت بسيارة أخرى كانت قادمة من الاتجاه المعاكس.
ونُقل الشقيقان اللذان كانا في السيارة المقابلة إلى المستشفى مع ألزيتا وبيترو، ويتماثل جميع ضحايا الحادثة للشفاء ما عدا ألزيتا التي توفيت في المستشفى بسبب إصاباتها البليغة، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
ولفتت الصحيفة إلى أن بيترو وشقيقته كاترينا هما أبناء ميشيل ألزيتا، رئيس خدمات الطوارئ والإسعاف والانقاذ المحلية في البلدة الذي ألقى اللوم على شعر ابنته الكثيف والطويل، وأقيمت جنازتها بحضور مئات المشيّعين من سكان منطقتها.






















شيماء ترى النور بعد استشهاد والدتها في قصف اسرائيلي لمنزلها في غزة


في احد مستشفيات وسط قطاع غزة، تتساءل ميرفت قنن باكية وهي تنظر الى حفيدتها شيماء التي اخرجت من رحم امها بعد وصولها الى المستشفى جثة هامدة على اثر اصابتها في قصف اسرائيلي لمنزلها "ماذا فعلت ابنتي ليقصفوا بيتها فوق رأسها؟".
وتجلس هذه السيدة البالغة من العمر 43 عاما على باب قسم الحضانة بانتظار اي معلومات عن هذه الرضيعة التي بقيت على قيد الحياة على الرغم من موت امها.
وتقول "كل ما اطلبه من الله ان يحمي لي هذه الطفلة وتبقى على قيد الحياة. ماتت ابنتي شيماء لكن هذه الطفلة ستكون ابنتي الجديدة وساربيها كما ربيت والدتها (...) وساجعلها تناديني ماما كما كانت تناديني امها".
وقتلت هذه السيدة الحامل في بداية شهرها التاسع وكانت تبلغ من العمر 23 عاما في غارة استهدفت منزلها فجر الجمعة في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة الذي تشن عليه اسرائيل هجوما دمويا منذ ثلاثة اسابيع.
وبعد اكثر من ساعة من بقائها تحت ركام منزلها الذي دمر بالكامل تمكن المسعفون من انتشال جثتها، كما تقول والدتها.
واصيب زوجها ابراهيم الشيخ علي (27 عاما) الذي يعمل صحافيا في اذاعة محلية بجروح في الغارة نفسها. الا ان حالته "مستقرة"، حسب اقربائه.
ومع ان شيماء وصلت الى المستشفى بعد ان فارقت الحياة، الا ان جنينها كافح من اجل البقاء على قيد الحياة. وقد اثارت حركته في بطنها انتباه الاطباء.
ويقول الطبيب فادي الخرطي الذي كان في قسم الاستقبال عندما وصلت جثتها "وصلتنا جثة لشهيدة في قصف اسرائيلي في الساعة الثالثة من فجر الجمعة الماضي. اردنا اسعافها لكنها كانت قد ماتت وهي في الطريق الى المستشفى على ما يبدو".
ويتابع "لاحظنا بعد ذلك حركة قوية وسريعة في بطن الشهيدة الحامل في الاسبوع السادس والثلاثين (...) فقرر طبيب النساء والولادة على الفور اجراء عملية قيصرية لاخراج الطفلة" على قيد الحياة.
واطلقت العائلة على هذه المولودة اسم شيماء تيمنا بوالدتها. الا انها ما زالت تصارع للبقاء حية في حضانة صغيرة في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب القطاع الذي تم نقلها اليه ل"صعوبة وضعها"، كما يقول الاطباء المشرفون عليها.





























عائلة أمريكية تعثر على كنز غارق يخص كهنة اسبان في فلوريدا


قال مسؤولون إن عائلة في فلوريدا كانت تبحث عن كنز غارق وسط حطام سفينة غارقة عثرت على القطعة المفقودة من قلادة ذهبية مزخرفة يرجع تاريخها إلى 300 عام مضت وتخص كهنة أسبان.
وكان المنقذ المحترف ايريك شميت ينقب مع والديه عندما عثر على قطعة الزينة المربعة أثناء رحلة للبحث عن تحف ثمينة وسط حطام قافلة من 11 سفينة غرقت عام 1715 خلال اعصار قبالة الساحل الشرقي لفلوريدا.
وبعد هذا الكشف الشهر الماضي فطن فريق من المؤرخين الأسبان الى ان القطعة تتواءم مع قطعة أخرى اكتشفت قبل 25 عاما. وشكلا معا علبة صغيرة توضع في قلادة حول رقبة قسيس رفيع ويوضع بداخلها طعام التناول الروحي.
ولم تقدر بعد القيمة المالية للكشف. وقال برينت بريسبن مدير العمليات شركة كوينز جويلز التي تملك حق التنقيب في الحطام الغارق الواقع على عمق 4.5 متر في مياه المحيط الأطلسي "انها لا تقدر بثمن .. مميزة .. فريدة من نوعها."
وقال برسبن إن شميت -الذي يعيش بالقرب من اورلاندو- اكتشف العام الماضي عملات ذهبية وقلادات وسط الحطام ذاته تقدر قيمتها بنحو 300 ألف دولار.
واتخذ والدا شميت من البحث عن الكنوز الغارقة هواية لهما على مدار السنوات العشر الماضية. وقال برسبن إنه وفقا للقانون سيوضع الكنز في حيازة المحكمة الجزئية في ساوث فلوريدا.
وربما تحصل ولاية فلوريدا على ما يصل إلى 20 بالمئة من قيمة المكتشفات. وسيوزع الباقي بالتساوي بين الشركة التي يعمل لها لها بريسبن وعائلة شميت.