الأربعاء، 30 يوليو 2014

عائلة أمريكية تعثر على كنز غارق يخص كهنة اسبان في فلوريدا


قال مسؤولون إن عائلة في فلوريدا كانت تبحث عن كنز غارق وسط حطام سفينة غارقة عثرت على القطعة المفقودة من قلادة ذهبية مزخرفة يرجع تاريخها إلى 300 عام مضت وتخص كهنة أسبان.
وكان المنقذ المحترف ايريك شميت ينقب مع والديه عندما عثر على قطعة الزينة المربعة أثناء رحلة للبحث عن تحف ثمينة وسط حطام قافلة من 11 سفينة غرقت عام 1715 خلال اعصار قبالة الساحل الشرقي لفلوريدا.
وبعد هذا الكشف الشهر الماضي فطن فريق من المؤرخين الأسبان الى ان القطعة تتواءم مع قطعة أخرى اكتشفت قبل 25 عاما. وشكلا معا علبة صغيرة توضع في قلادة حول رقبة قسيس رفيع ويوضع بداخلها طعام التناول الروحي.
ولم تقدر بعد القيمة المالية للكشف. وقال برينت بريسبن مدير العمليات شركة كوينز جويلز التي تملك حق التنقيب في الحطام الغارق الواقع على عمق 4.5 متر في مياه المحيط الأطلسي "انها لا تقدر بثمن .. مميزة .. فريدة من نوعها."
وقال برسبن إن شميت -الذي يعيش بالقرب من اورلاندو- اكتشف العام الماضي عملات ذهبية وقلادات وسط الحطام ذاته تقدر قيمتها بنحو 300 ألف دولار.
واتخذ والدا شميت من البحث عن الكنوز الغارقة هواية لهما على مدار السنوات العشر الماضية. وقال برسبن إنه وفقا للقانون سيوضع الكنز في حيازة المحكمة الجزئية في ساوث فلوريدا.
وربما تحصل ولاية فلوريدا على ما يصل إلى 20 بالمئة من قيمة المكتشفات. وسيوزع الباقي بالتساوي بين الشركة التي يعمل لها لها بريسبن وعائلة شميت.




























جرذان باريس تحتل مركز المدينة / فيديو


يقول السياح الذين يزورون باريس إن مئات القوارض تحتشد في جنينة تويلري المشهورة الواقعة بالقرب من اللوفر.
جدير بالذكر أن هذه الجرذان ليست نشطة ليلا فحسب بل تتميز بالنشاط نهارا أيضا، تجذبها أطعمة يتركها السياح بالقرب من معالم المدينة.
توجد في باريس خدمات خاصة مسؤولة عن التخلص من القوارض مع أنها على ما يبدو من مقاطع فيديو متوفرة في الإنترنت تفشل في أداء واجباتها وتعلل الواقع بعدم تعوّد السياح على رفع النفيات من أماكن استراحتهم.





























لحظة انهيار جبل جليدي / فيديو


أصبح الزوجان الكنديان ريك وفاندا ستيد شاهدي عيان على انهيار مؤثر لجبل جليدي وذلك أثناء سيرهما في زورقهما بالقرب من شواطئ جزيرة الأرض الجديدة الكندية.
شكل الجليد المنهار موجة كبيرة أخافت الزوجين بصورة جدية مؤدية إلى صدمة نفسية لديهما، علما بأن زورقهما كان على بعد 150 مترا فقط من الجبل. ولحسن حظهما تمكن الزوجان من الابتعاد إلى مكان آمن.
جدير بالذكر أن الاحتباس الحراري يجتاح كوكبنا بشكل عنيد حيث أصبح ذوبان الأنهار الجليدية واقعا يوميا. وأدى تحطم جبل جليدي هائل مساحته تساوي ضعفي مساحة منطقة منهاتن في نيويورك صيف عام 2012 إلى إغلاق طرق سير السفن وإلحاق أضرار بمنصات استخراج النفط في شمال الأطلسي.


























فى اليابان.. يعانقون الثلج لساعات كطقس دينى يستقبلون به العام الجديد


اليابان من أغرب بلاد فى العالم فى عاداتها وطقوسها، وتتجلى غرابة هذه الطقوس وتظهر فى احتفالاتهم بالعام الجديد، فهناك مهرجان يعرف باسم “شنتو” التقليدى أو ” كانشو ميزوجى” والذى يعتقدون أنه يطهر نفوسهم ويجعلهم يحصلون على حظ سعيد فى العام الجديد .
ففى هذا اليوم الذى يوافق يوم الأحد بطوكيو يجتمع حوالى 100 رجل ليغطسوا فى بركة ماء تحتوى على قوالب ضخمة من الثلج وذلك فى أجواء تكون فيها درجة الحرارة 6 درجات مئوية، إذ يخلعوا ملابسهم قبل أن يغطسوا بالبركة ثم يعانقون ألواح الثلج لفترات طويلة، وكلما استطاع الشخص أن يعانق الثلج لفترة أطول دل على مدى تدينه، ويعتقدون أنها تجلب لهم الحظ السعيد والنجاح بالإضافة إلى أنها تقى الجسم من الأمراض والأضرار التى قد تلحق به .



































الثلاثاء، 29 يوليو 2014

البيتزا تتحول الى لوحات فنيه


 فن بلا حدود، البيتزا يمكنها أن تصبح خامة للوحات فنية بيد المبدعين مثل دومينيكو كرولا طاهي البيتزا الأسكتلندي الذي يصور المشاهير بإستخدام عجينة البيتزا وصلصة البندورة والجبن.






































فنان ياباني يرسم لوحات باستخدام الخيط.....


 الفنان الياباني "كومي ياماشيتا" يقوم برسم لوحات مذهلة، وذلك من خلال خيط واحد فقط يلفه حول مجموعة كبيرة من المسامير التي قد تصل عددها إلى الآلاف، وقد حصلت أعماله على جوائز عديدة.
































مدرسة فقيرة تحول جدرانها إلى لوحات فنية لجلب المساعدات/ صور


 في كل عام، في قرية سوجاتا النائية الواقعة في واحدة من أفقر ولايات الهند في بيهار، تنظم مدرسة نيرانجانا الخيرية مهرجان جدار الفنون. 
يقضي فنانون من الهند واليابان  ثلاثة أسابيع في القرية لرسم جدران مبنى المدرسة باستخدام الطين. خلال هذه العملية، يتفاعل الفنانون مع الأطفال في ورش عمل لتعليمهم مبادئ الرسم.
ووفقاً لموقع "باز فيد"، انطلقت هذه المبادرة في عام 2006 عندما تبرع حوالي خمسين طالبا من جامعة طوكيو جاكوجي بالمال من عملهم في وظائف بدوام جزئي لإحدى المنظمات غير الحكومية في الهند لبناء مدرسة جديدة في ولاية بيهار الفقيرة.
هذه المبادرة الخيرية هدفها جلب المساعدات لمساعدة القرية على حل مختلف القضايا التي تواجهها مثل الفقر وسوء التعليم وإيجاد فرص العمل من خلال التبادل الثقافي والفني. 
ونمت هذه المدرسة بفضل العمل الجاد الذي بذله المعلمون والمتطوعون، وبحلول عام 2010 ، وصل عدد التلاميذ في إلى حوالي 400 يدرسون من الحضانة إلى الصف 7 .