يعاني سكان منطقة
الخليج من ارتفاع الحرارة في فصل الصيف والتي قد تتخطى 50 درجة مئوية، ولهذا تسعى
قطر لخفض الحرارة عن طريق إقامة فكرة قيد الدراسة لمشروع مظلة فضائية ضخمة على
مساحة 132 كيلومتراً مربعاً يدعى "التحالف مع الشمس" ويستغرق المشروع 8 سنوات
تقريباً تبدأ من 2013 حتى 2021 بتكلفة تقدر نحو نصف مليار دولار. وذكرت صحيفة
"العرب" القطرية في حوار لها مع صاحب الفكرة عرفة رضوان المحاضر بالجامعة التقنية
الأوكرانية وبكلية الهندسة بجامعة عين شمس بمصر، أن فكرة المشروع تقوم على التحكم
بالطقس والمناخ وإدارة الدورة البيئية للمياه، وإن المظلة ستستقر عند نقطة ارتفاع
التوازن الطبيعي الذي تستقر فيه أقمار الاتصالات والبث الفضائي، وبسبب تواجده في
منطقة متوازنه فإنه لن يسقط على الأرض، وأضاف عرفة أن المظلة قادرة على تكثيف
الأمطار من الجو أو السحب التي لا تتواجد بالأماكن المطلوب إسقاطها بها.
الاثنين، 21 يوليو 2014
طماطم عملاقة تتخطى 3 كلغ للحبة الواحدة
في جولة القطاف الأولى من الموسم، حصد المزارع اللبناني "أبو نصر"
مجموعة كبيرة من رؤوس الطماطم "العملاقة"، قياساً مع ما هو معتاد، إذ تخطّت زنة
الحبّة الواحدة منها الثلاثة كيلوغرامات، ما أثار استغراب أبناء بلدته زكرون في
قضاء الكورة (شمال لبنان).
وبحسب "أبو نصر"، الذي ورث الزراعة "أبّاً عن
جدّ"، فإنه لا يخصّص للخضار التي يزرعها أي مواد كيماوية أو عضوية أو مغذيات.. وفي
كل عام، يحصل على مقدار من الحبات "الشبه عملاقة" التي تؤكل كما الحبات الأخرى
الصغيرة ولها نفس الطعم، لكنه لم يشاهد من قبل رؤوس طماطم بهذا الحجم، لا سيما في
جولة القطاف الأولى، منذ أن بدأ بزراعتها موسمياً في أرض استأجرها لزراعتها بالخضار
المتعدّد، وإقامة بيوت بلاستيكية عليها للشتاء.
ومن زاوية إشارته الى اهتمامه بموسم الطماطم
والخيار والباذنجان والفليفلة وزهر الليمون والزيتون، وغير ذلك من المواسم الزراعية
الرائجة في منطقته، يعلّل المزارع الستّيني أسباب نجاح زراعته، وجنيه المحاصيل
الوافرة والمميزة في أصنافها وأحجامها وطعمها، الى كرمه على الأرض وتناغمه
معها.
فهو لا يتردّد في شراء أفضل البذور واتّباع أفضل
الأساليب الزراعية، وتعقيم الأرض قبل الزراعة، بالإضافة الى استعمال الأسمدة
والأدوية المناسبة، واستشارة مهندسين زراعيّين.
وإذ يفاخر بكون خضاره لا يشبه الخضراوات الأخرى،
ولا يتمكن كل مزارع من إنتاجها، فإن في هذا كلّه لا يعنيه الربح المادي أو شراء
الأراضي، بقدر ما يعنيه وجوده بين الشتول المثقلة
بخيراتها.
أطباق حلوى لأصحاب الثروات فقط
قائمة لأطباق تحلية هي الأغلى في العالم، حيث يتم تزيينها
بقطع من الذهب والألماس الصالحة للأكل.
10- كب
كيك- Sweet Surrender- لاس
فيغاس
بمبلغ قدره 750 دولاراً يتم تقديم تحلية
الـ"كب كيك"في محل الحلوى Sweet
Surrender بفندق "بلاتزو" في ولاية لاس
فيغاس الأميركية، فهي ليست مجرد كعكة مصغرة مزينة بطبقات من
كريمة الزبدة والشوكولا الفنزويلية
والفانيليا التاهيتية، بل تحتوي على كرات الذهب
المثلجةالقابلة
للأكل.
9- كعك بيغال بالجبن -
فندق Westing - نيويورك
من تصميم الشيف "فرانك ديجاغ" يتم تقديم كعك البيغال
بالجبن الأبيض في المطعم الخاص بفندق "ويستنغ"
في مدينة "نيويورك" بمبلغ قدره 1000 دولار ، وذلك كجزء من حملة لجمع الأموال من
أجل منظمة Les Amis d’Escoffier التي تقدم منحاً لتعليم فنون
الطهي، ويتم إعداد كعكة البيغال من
مجموعة من المكونات النادرة والغريبة مثل نبات
الكمأةوتوت الغوجي مع قطع الجيلي الهلامية المغروس بها أوراق
الذهبالصالحة
للأكل.
8- بوظة الثراء الذهبي
- فندق Serendipity3 -
نيويورك
مصنوعة من آيس كريم الفانيليا التاهيتية المغروس به حبوب
فانيليا مدغشقر وقطع من الشوكولا الفنزويلية
النادرة، ثم لف الحلوى بأوراق الذهب عيار
23 قيراط الصالحة للأكل والتي تم تغطيتها بمجموعة من أغلى قطع
الشوكولا في العالم من إنتاج AmadeiPorcelana الإيطالية، وتم
تزيينها بالفاكهةالمغطاة بقطع الالماس .
ويتم
تقديم هذه الحلوى في كأس من أفخم أنواع
الكريستال في العالم مع
ملعقة من الذهب عيار 18 قيراط، تقدم الحلوى
بمبلغ قدره ألف دولار.
7- حلوى المعكرونة -
Houte Couture - باريس
يتم تقديم هذه الحلوى بمبلغ قدره 7.414 دولاراً ، وهو سعر قابل للزيادة أو النقصان
على حسب نوعية المكونات المطلوبة من
الشيف الفرنسي "بيير هيرم" الذي يقوم بصنعها، والتي تتضمن الخل
البلسمي وزبدةالفول السوداني وملح البحر
النادر Fleur de Sel الذي يتم التقاطه من
أحدالشواطئ الفرنسية، وغيرها من المكونات الأخرى
العديدة.
6- قلعة صياد السمك -
منتجع Fortress Resort & Spa -
سيريلانكا
يتكون هذا الطبق من حلوى "كاساتا" الإيطالية المزينة
بالكريمة الأيرلندية والمغروس فيها قطع من
الفاكهة اللينة، ويتم تزيينها بقطع المانجو وحبات الرمان، وتتخذ الحلوى شكل القلعة المنحوتة يدوياً ويتسلقها
طائر "الطوالة"الملازم لصياد السمك، تقدر
هذه الحلوى التي يزينها حجر من الزبرجد 80 قيراط بمبلغ قدره 14.500 دولار.
5- شوكولا Haute
المجمدة- Serendipity3-
نيويورك
مصنوعة من مزيج من 28 نوعاً من الكاكاو الأكثر غرابة
والأغلى ثمناً، والتي تم غرس 5 غرام من الذهب عيار
23 قيراط بها، ويتم تقديمها في كأس مزين من الخارج بطبقة من الذهب
الصالح للأكل،وفي قاعدتها سوار من الذهب أيضاً عيار 18 به قطع من الألماس الأبيض، لذا تقدم هذه
الحلوى بمبلغ قدره 25.000 دولار.
4- مهلبية الشوكولا -
فندق Lindeth Howe Country House-
إنكلترا
تقدم هذه الحلوى بمبلغ قدره 35.000 دولار والتي يقوم بصنعها الشيف "مارك
غيبرت" من أفخم أنواع الشوكولا والكافيار الذهبي، ويتم تزيينها بقيراطين من الألماس الأبيض، ولكي
تحصل على واحدة من هذه الحلوى عليك التقديم بطلب قبلها بثلاثة
أسابيع.
3- آيس كريم- محل
Three Twins Ice Cream-
كيليمانغارو
تبلغ قيمة هذه الحلوى 60.000 دولار (225.000 ريال سعودي)
ويعود السبب في ارتفاع سعره إلى أنه
مصنوع من الجليد الآخذ في الاختفاء الموجود في
جبل "كيليمانغارو" بتنزانيا، بالإضافة إلى أنه يشمل رحلة
سفر جوية من
فئة الخمس نجوم إلى تنزانيا
تشمل رحلة تسلق للجبال متبوعة بمرشد خاص
وهدية تذكارية عبارة عن تي
شيرت وعدد غير منتهي من الآيس كريم.
2-
فراولة أرنو- مطعم Arnauld’s- نيو
أورلينز
تتكون هذه الحلوى من مزيج من الفراولة والتوت الأحمر وآيس
كريم الفانيليا والكريمة المخفوقة والنعناع،
ويتم تزيينها بخاتم مطعم بـ 5 قيراط من الألماس، كان مملوكاً لأحد
رموز الرأسمالية والممول البريطاني سير "إيرن ستكاسيل"، وهو ما يجعل
الحلوى تباع بمبلغ قدره 1.4 مليون دولار.
1- كعكة الألماس
والفاكهة - معرض Nature’s Miracle-
اليابان
تم عرض هذه الكعكة التي تعد الأغلى في العالم باليابان
بمبلغ قدره 1.65 مليون دولار، حيث تقدم مزينة بقطع من الألماس يصل عددها إلى 223 ألماسة، ويستغرق إعدادها من قبل الشيف
الياباني "شونغ هونغ" 6 أشهر، والتي لا نعرف
عن مكوناتها سوى الألماسات التي تزينها.
أجمل المسابح الداخلية بفنادق العالم
يعد هذا المسبح الذي يمتد
لمسافة 24 متراً جزءاً من منتجع" The Water Club " الصحي داخل فندق " Borgata" في
مدينة أتلانتيك سيتي الأمريكية.
صممت هذه البركة في منزل ابن نابليون بونابرت، الأمير رولاند الذي أصبح فندق " Shangri-La Paris" في فرنسا.
هذه البركة المنغمسة داخل فندق
" Altira Macau" توفر منظراً أخاذاً لشبه جزيرة مكاو بالصين.
والبركة التابعة لفندق " W
Verbier" تنقسم لجزأين داخل وخارجي وتطل على منظر لجبال الألب السويسرية.
واستوحى فندق " Tambo del
Inka " الواقع بالوادي المقدس في البيرو تصميم بركة السباحة الداخلية الخشبي من
البيئة الخارجية.
بني فندق " Fairmont Le
Château Montebello " بمدينة كيبك الكندية، عام 1930، لتسحر بركته الداخلية
القلوب.
لوحة فسيفسائية لمرجان بحري
أحمر تزين بركة فندق " Charles" في مدينة ميونيخ الألمانية، وتعتبر اللوحة اهداء
لعائلة "ويتلباخ" الملكية التي كانت من هواة جمع المرجان.
وتتزين بركة فندق " Waldorf
Astoria" في مدينة شيكاغو الأمريكية بأرضية من البلاط المصفوف على شكل
أزهار.
عبد الرحمن عزام جيفارا العرب
عبد الرحمن عزام ( مارس 1893-
يونيو 1976).
هو
الأمين العام الأول لجامعة الدول العربية ويسمي جيفارا العرب لانه شارك في حروب
كثيره منها حارب ضد الصرب في صفوف العثمانيون وروسيا وحارب الإنجليز مع احمد الشريف
السنوسي والفرنسيون وحارب ضد الطليان واحتل مع محمد صالح حرب و احمد الشريف السنوسي
الواحات المصريه
ولد في محافظة الجيزة، ودرس الطب
وقاتل مع العثمانيين في الحرب العالمية الأولى، ثم سافر إلى ليبيا ليشارك في القتال
ضد الإيطالين، حيث أصبح مستشار الجمهورية الطرابلسية في 1924 انتخب في مجلس النواب
المصري. وفي 1936 عينه الملك فاروق الأول وزيرا مفوضا وممثلا فوق العادة للمملكة
المصرية وفي 1939 أصبح وزير أوقاف في وزارة علي ماهر وشارك في الوفد المصري لمؤتمر
فلسطين في لندن سنة 1939وكان أحد أعضاء وفد مصر لوضع ميثاق جامعة الدول العربيةواول
امين عام لجامعة الدول العربية من 22 مارس 1945 إلى1952.
ظهور الزهرة القاتلة مرة أخرى في بريطانيا
عُثر بالمصادفة بجانب منارة الأمانة العامة في بريطانيا على الزهرة القاتلة، التي
كان العلماء يعتقدون لفترة طويلة أنها انقرضت بالفعل.
الزهرة تحتوي على سم
قاتل، يمكنه أن يؤدي إلى أمراض خطيرة أو حتى إلى الموت.
عثر على الزهرة حارس
المنارة ويدعى دوغي هولدن في ساحة المنارة الموجودة في ويتبورن بمنطقة ساندرلاند في
بريطانيا، وهي زهرة ذرة نادرة للغاية من نوع وحيدة الكأس.
وقد عُثر على الزهرة واسمها العلمي "أغروستيما غيثاغو"، بعد أن اختفت لفترة
طويلة داخل أنحاء المملكة المتحدة، وظن العلماء أنها انقرضت، بسبب وسائل الزراعة
الحديثة.
وفسر العلماء ظهورها المفاجئ على أنه ربما يكون نتيجة اختلاط حبوب الزهرة مع
مزيج من حبوب الزهور البرية في أحد الحدائق، وربما ظل المزيج كامنا لسنوات
طويلة.
وهي دائما ما تظهر في ألوان وردية أو أورجوانية، وتعود أصولها لأجزاء
من أوروبا، ويعتقد العلماء أنها دخلت إنجلترا مع مزارعي العصر
الحديدي.
الزهرة كانت شائعة في القرن التاسع عشر، واستُخدمت على نطاق واسع
في مجالات العلاج بالأعشاب، حتى أنه ورد ذكرها في إحدى روايات شكسبير.
وحذرت جمعية البساتين الملكية الإنجليزية من التقاط الزهرة أو حتى لمسها،
وذلك بسبب السموم الضارة التي تحتويها.
ويقول العلماء أن كل جزء من أجزاء
النبات الذي يحمل الزهرة يمتلئ بمادة "الغليكوسيدات غيثاغين" وحمض "أغروستيمنيك"،
وهما يمكن أن يؤديا إلى آلام حادة في المعدة، والقيئ، والإسهال، والدوخة، والضعف
العام، وبطء في التنفس، وفي الحالات القصوى قد يتطور الأمر إلى الموت.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)