الاثنين، 14 يوليو 2014

عادت الى الحياة خلال مراسم دفنها (فيديو)


شيء يشبه المعجزة في بلدة "زامبونغا دي سور" الفيليبينية. فتاة في عمر الثالثة من عمرها توفيت مساء الجمعة، وبدأت مراسم دفنها في الكنيسة عند الساعة الواحدة ظهراً. الا انه وخلال بدء الصلاة، لاحظ افراد من عائلة الفتاة انها تتحرك ولا تزال على قيد الحياة. وقد نشر موقع "Metro UK" الخبر، مرفقاً بفيديو يصوّر لحظات الحادثة.



















٢٠ دولارا ضريبة على تنفس الهواء النقي في فنزويلا


فرض مطار «مايكويتا» الدولي في فنزويلا، المعروف باسم «سيمون بوليفار»، مقابلا ماديا على المسافرين نظير ما يستنشقونه من هواء نقي داخل صالة المطار.
ويجب على كل زائر لمطار «سيمون بوليفار» دفع ما يعادل 20 دولاراً مقابل الهواء النقي داخله، في محاولة من وزارة النقل الفنزويلية لتغطية تكاليف إقامة نظام التهوية الجديد داخل المطار. ويعتمد نظام التهوية والتكييف الجديد على غاز الأوزون، وهو النظام الذي تزعم الحكومة الفنزويلية أنه الأول من نوعه في أمريكا الجنوبية والكاريبي.
وبحسب بيان لوزارة النقل على موقعها الإلكتروني نقلته الايام البحرينية، فإن التقنية الجديدة التي يعتمد عليها نظام التهوية تقلل من الملوثات والبكتيريا في الهواء، وتزيل الروائح الكريهة أيضاً بهدف تحسين صحة المسافرين. وبدأ تطبيق «ضريبة التنفس» منذ الأول من يوليو الجاري في جميع الرحلات الدولية والداخلية على المسافرين القادمين والمغادرين.




















مسلمون يجبرون على الإفطار في الصين


قال عدد من طلاب الجامعات في إقليم شينجيانغ، غربي الصين إنه "يتم منعهم من صيام شهر رمضان". 

وأوضح الطلاب أنهم يجبرون على تناول الوجبات مع أساتذتهم للتأكد من أنهم مفطرون. 
ويواجه من يرفض تناول الطعام منهم خطر عقوبة السلطات لهم، وقد يحرم بعضهم من درجاتهم العلمية ما قد يؤثر على مستقبلهم الوظيفي حسب "بي بي سي".
وقال طالب "إذا أردت حياة طبيعية هنا، فيجدر بك ألا تصوم". 
وتعتبر شينجيانغ موطنا لأقلية اليوغور العرقية، وغالبيتهم من المسلمين. 
وتلقي بكين باللوم في سلسلة من الهجمات في الآونة الأخيرة على متشديين إسلاميين، بالإضافة إلى من تطلق عليهم "جماعات إرهابية في الخارج". 
ويرى كثيرون من أقلية اليوغور أن بكين تؤجج العنف من خلال قمعها لمعتقداتهم الثقافية والدينية. 
وقال الطلاب الذين تحدثوا إلى "بي بي سي" وهم من جامعة كاشغار: "إن الصيام ممنوع في كل جامعات المنطقة ".

























أمريكية بذراع مبتورة تفوز بلقب ملكة جمال ولاية أيوا


ذكرت صحيفة «ديلي ميل البريطانية أن الأمريكية، نيكول كيلي، لم تكتف بنجاحها في الفوز على المئات من المنافسات في مسابقة ملكة جمال ولاية «أيوا» 2014 رغم أنها بذراع مبتورة، بل بدأت ملكة الجمال في استغلال لقبها للتوعية بذوي الإعاقة وتشجيعهم على تحقيق أحلامهم.
وأوضحت الصحيفة أن «كيلي» ولدت دون ذراعها اليسرى إلا أن ذلك لم يمنعها من تحقيق أحلامها، ونجحت في دراسة الإخراج المسرحي في الجامعة وشاركت في مسابقة ملكة جمال ولاية «أيوا» الأمريكية لتفوز بها.
وقالت الصحيفة إنه قبل الفوز بالمسابقة عملت «كيلي» في مسارح «برودواي» الشهيرة في مدينة «نيويورك» ساهمت في زيادة ثقتها بنفسها وقرارها بالمشاركة في المسابقة. وقالت ملكة الجمال، إن إعاقتها لم تمنعها من تجربة كل شيء، وإنها قامت بلعب الـ«بيسبول» والرقص والغوص حتى وجدت شغفها في عالم الفن، حيث تملك مفتاح تحويل الأشخاص إلى نجوم على خشبة المسرح.









الأحد، 13 يوليو 2014

ناطحات سحاب بريطانية من النفايات والقمامة


مشروع ضخم لإعادة تدوير المخلفات بحيث تصبح ناطحات سحاب بـ”لندن”.
فكرة مستوحاة من مباني البامبو الشهيرة في آسيا، حيث من المقرر إنشاء ناطحات سحاب جديدة في لندن، من البلاستيك والورق وغيرها من مواد معاد تدويرها، وهكذا يمكن الاستفادة من المواد العضوية والنفايات في أمر مفيد، ويمكن أن تزداد عدد الأدوار كذلك من وقت للآخر عند الحاجة.
ويعتقد أن مدينة لندن تخرج من النفايات والأوراق ما يكفي لبناء الناطحة وزيادة عدد أدوراها كل عام، كما أن وحدات إعادة التدوير نفسها ستكون داخل المبنى مما سيعني أن كل ما تحتاج له ناطحة السحاب لترتفع موجود وفي مكان واحد، ومن المقترح أن تبنى في حي “شورديش” بالقرب من العاصمة لندن، وفقا لموقع “ديلي ميل”.
الناطحة من بنات أفكار المجموعة المعمارية الشهيرة “شارتييه- كورباسون”، الذين أوضحوا أنهم الآن يبحثون عن مستثمرين، وأن تصميمات جديدة ستظهر عبر مكتبهم في الفترة القادمة.
ويقول مكتب الشركة في باريس إن الحصول على المواد التي ينبغي إعادة تدويرها أمر سهل، فالمكتب الواحد في السنة يستخدم أكثر من 80 زجاجة من البلاستيك و75 كغم من الورق، والتي يمكن إعادة تدويرها إلى واحد أو اثنين من الألواح العازلة التي ستستخدم في صنع الناطحة.
ويقول المتحدث الرسمي للشركة إن مخلفات عام واحد ستكفي لصنع الألواح والدعائم الكافية لبناء الهيكل الخاص بالناطحة، بينما باقي الطوابق ستأتي تباعًا.

















الجزيرة المسكونة


تقع هذه الجزيره بالقرب من البندقيه .
تعرّض الشعوب في اوروبا في القرن 15 لمرض الطاعون حيث كان اكثر شيوعآ منذ اي وقت مضى . ونتيجه لكثرة الموتى في الطرقات والمنازل قام عدد من الناس بنقل جثث المتوفين الى تلك الجزيره ودفنها بشكل جماعي مما جعل السلطات آنذاك بالتفكير الى جعل تلك الجزيره بمثابة الحجر الصحي لمرضى الطاعون حيث كان يتم حرقهم وهم احيااء ودفنهم في مقابر جماعيه .. 

قدر عددهم ب أكثر من 160،000 شخص هناك خلال هذه الفترة.
ولم يتجرأ احد بزيارة تلك الجزيره حتى عام 1922 م ثم اقيم فيها مستشفى للامراض النفسيه وكان الاطباء والمرضى يسمعون اصوات صراخ وانين المحروقين ممم جعلهم يهجرون المستشفى وتركه للاشباح ..
الى ان جا عدد من الناس إلى الجزيرة، في موسم الحصاد لقطف العنب من الكروم .. وبعدها لم يحضر احد الى تلك الجزيره .. وسميت بالجزيره المسكونه او الملعونه .



































تعرف على أنظمة الاتصال في الحرب العالمية الأولى


الحرب العالمية الأُولى يُشار إليها أحياناً بالحرب الحديثة الأُولى وذلك للعدد الهائل من التقنيات والابتكارات التي ظهرت في فترة الحرب والتي استمرت من 1914 إلى 1918 وراح ضحيتها 17 مليون إنسان تقريباً.

أغلب هذه الاختراعات ظهرت في مجال الاتصالات وقد كان العالم حديث عهد وقتها بالكهرباء والاتصالات اللاسلكية، خلقت هذه التقنيات بالإضافة للتطور في مجال الطيران والدبابات والأسلحة الكيميائية ثورة في شكل الحرب ونتائجها.
الاتصالات كانت من العوامل الحيوية في الحرب العالمية الأولى وعند انقطاعها النتائج كانت دائماً مميتة، فقد كانت الجنود في الصفوف الأولى بحاجة إلى وسيلة اتصال لمعرفة أماكن زملائهم بينما اعتمد القادة خلف خطوط المواجهة على وسائل الاتصال أيضاً لإمدادهم بالمعلومات التي تساعدهم على اتخاذ القرار.
الإشارات:


أغلب الجيوش في الحرب العالمية الأولى لم تعتمد بشكل كبير في الحرب أو على الأقل في وقت مبكر منها على التكنولوجيا وما قدمته من وسائل، الجيش البريطاني مثلاً حتّى عام 1915 كان لا يزال يستخدم مصابيح البارافين “نوع من الزيوت أو الدهون” لإرسال الرسائل بشفرة مورس ولإرسال الرسائل لمسافات اطول كان يستخدم عدسات خاصّة لتركيز الضوء ليمتد إلى مسافات أطول، استخدم الجيش البريطاني الإشارة بالإعلام لنفس الهدف أيضاً حيث كان بإمكان محترف هذه الطريقة ان يرسل 12 كلمة في الدقيقة.



استخدم الجنود في تلك الحرب أيضاً جهاز بدائي يطلق عليه الهيليوجرام والذي يعتمد على أشعة الشمس ويستخدم شفرة مورس لإرسال الرسائل لمسافات قد تصل إلى 30 ميلاً بسرعة 16 كلمة في الدقيقة. كما استخدموا الصفّارات أيضاً لنفس الهدف ولكن كان مداها أقل وأبطأ من الوسائل الأخرى.
الكلاب والطيور:


كل الجيوش الرئيسية تقريباً والتي شاركت في الحرب العالمية الأولى استخدمت الطيور لنقل الرسائل والمعلومات في حال غياب خطوط الهاتف أو تدميرها، في عام 1918 مثلاً تم منح أحد ميداليات الشجاعة إلى حمامة تدعى Cher Ami وذلك لحملها رسالة من مجموعة من الجنود الأمريكيين المعزولين مما ساهم في إنقاذ 194 جندياً. حتّى أن بريطانيا أصدرت قانوناً يمنع قتل أو جرح أي حمامة وذلك لوجود احتمال أن تكون حاملة لأي رسائل.


السبب الذي دفع إلى استخدام مثل هذه الوسائل بالرغم من توفر بعض التقنيات الحديثة آنذاك هو عدم فعاليتها في بعض الاوقات خاصة الصعبة منها بالإضافة لعدم توفرها في أوقات أخرى.

الكلاب المدربة كان لها دوراً في نقل الرسائل أيضاً حيث تتميّز بأنها أسرع من الإنسان وتستطيع أن تجتاز الطرق الموحلة والوعرة بسهولة عن السيَارات كما ان الكلاب كانت لا تمثل هدفاً واضحاً لقنّاصة الأعداء.


أكثر من 20 ألف كلب خدم في الحرب العالمية الأولى معظمها كلاب منزلية تم التبرع بها، في ذلك الوقت أُنشئت مدراس لتدريب الكلاب يمكن لأحد الكلاب التي تتخرج من تلك المدارس أن تقطع مسافات تصل إلى 20 كيلومتراً في ساعة أو ساعتين.


الكهرباء:
قديماً كانت ساحات المعارك تشتعل في وقت النهار ثم تنسحب الجنود عند المساء وتعاد الكرّة في صباح اليوم التالي وهكذا إلى أن يظفر أحد الجيشين بالنصر، ولكن تغيّر كل هذا في عام 1879 عندما قدّم ثوماس إديسون اختراعه الشهير المصباح الكهربائي ولأول مرّة في التاريخ استطاع القادة العسكريين تعبئة أعداد كبيرة من الجنود وشنّ هجمات مصيرية معتمدين في ذلك على أضواء صناعية وليس ضوء النهار، واعتمدوا في تشغيل وتطوير كل العتاد مثل السفن والطائرات والدبابات والشاحنات على الكهرباء.


السفن الحربية مثلاً استخدمت المصابيح الكهربائية في الإشارة والتحذير والتواصل مع القادة على الشاطئ والتي تعد أكثر دقة وأماناً من الشعلات النارية، تم استخدام الكهرباء أيضاً للتحكم في المدافع والرشاشات الآلية وعدادات الوقود والماء وأجهزة الإنذار والتحكم عن بعد. بالإضافة لذلك كان للكشافات الكهربية عالية الإضاءة والتي يصل تأثيرها إلى 5 أميال دوراً هاماً في الهجوم والدفاع عن السفن فتم استغلالها للتأثير على رؤية الجنود المهاجمين للسفينة والكشف عن الطائرات المقاتلة والسفن الأخرى.


الهاتف والتلغراف:

ساهمت الهواتف التقليدية في تسهيل التواصل بين الوحدات المختلفة في أرض المعركة وكان النظام ذا مدى طويل وفعّال طالما لم تتأثر الأسلاك لذلك فقد كانت الخنادق المكان الأفضل لمدها ورغم ذلك فقد كانت أقدام الجنود وقذائف العدو عاملاً قوياً في تدميرها من حين لأخر. وعندما يتقدم الجيش كانت هناك وحدات خاصة من الجنود تقوم بمدّ الأسلاك إلى المناطق الجديدة التي تم الاستيلاء عليها.


تعتبر الحرب العالمية الأولى أكثر حرب استخدمت فيها الخنادق وكانت هناك خنادق خاصة لمدّ أسلاك الهاتف فقط، التلغراف أيضاً كان له دوراً حيوياً في الاتصالات بعيدة المدى ولكنه يتطلب وقتاً أطول في التشفير والإرسال.


الراديو:

تم اكتشاف موجات الراديو واستخدامها في بعض الاتصالات بفترة قبل الحرب فقد استخدمتها السفن مثلاً لإرسال رسائلها المشفرّة بشفرة مورس كما اعتمدت عليها سفينة تايتانيك الشهيرة للتواصل مع اليابسة والسفن الأخرى في عام 1912، أضافت موجات الراديو بعداً أخر للاتصال حيث وفرت أنظمة اتصال أكثر سرعة ودقة عن الأنظمة الموجودة في ذك الوقت ومع استمرار التطوير ظهر الاتصال الصوتيّ اللاسلكي الذي كان من أبرز وسائل الاتصال الفعّالة في وقت الحرب.
استخدم الاتصال اللاسلكي لتحذير الجنود من قنابل الغاز السام ليتمكنوا من وضع أقنعتهم كما استخدم للتواصل بين الجنود وبين القادة ووحدات الجيش المختلفة في البحر والجو والبرّ، ولعلّ الدور الذي أظهر انه لا غنى عن هذا النوع من الاتصال هو دوره في التواصل مع المناطيد والطائرات.



في ذلك الوقت كانت الهواتف والتلغراف تتميّز بخفّة الحركة وسهولتها عن معدات اتصال الراديو لما كانت عليه تلك المعدات من ضخامة في ذلك الوقت ولكنها في نفس الوقت كانت أكثر استقرارا وأماناً لعدم وجود أسلاك يمكن إتلافها.

من أبرز مشاكل اتصال الراديو في ذلك الوقت أيضاً كانت سهولة التنصت على الاتصال من قبل الأعداء لذلك كان لابد من تطوير أنظمة تشفير مختلفة لا يمكن للعدو فكها.