السبت، 12 يوليو 2014
فيديو: نساء بغداد يتدربن على السلاح للدفاع عن أنفسهن أمام داعش
أظهر تقرير مصور لقناة «سي إن إن» الأمريكية، الأربعاء، نساء من العاصمة العراقية، بغداد، يتدربن على إطلاق النار من أسلحة خفيفة. وأوضحت القناة أنهن لا يتدربن بهدف مواجهة تنظيم «داعش» خارج العاصمة، ولكن تحسبا لوقوع السيناريو الأسوأ، وهو ما حدث لنساء الموصل من قبل مسلحي «داعش» من اغتصاب- حسبما أفادت تقارير الأمم المتحدة، في مايو الماضي. وقالت إحدى السيدات إنهن «أصيبن بالذعر عندما سمعن ما حدث للنساء في الموصل»، وأضافت أخرى أن «رجالهن ذهبوا للجبهة الأمامية، وتٌرك أمر حماية النساء والأطفال للمدنيين مع غياب الشرطة».
\
خاتم يقرأ بصوت واضح ومرتفع للمكفوفين
أفاد «ميديكال دايلي» بأن باحـثين أميركيون من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا طوروا جهازا يوضع في الإصبع على شكل خاتم ويحمل اسم «FingerReader»، وهو قادر على قراءة الكلمات التي يلتقطها، ما يعني أنه قد يكون الطريقة الأمثل لمساعدة المكفوفين أو الذين يشكون من مشاكل بصرية على القراءة من دون أيةمشاكل.
ولفت الموقع إلى أن «فوائد الجهاز الجديد لن تقتصر على قراءة الكتب، بل ستسهل حياة المكفوفين في المطاعم والمستشفيات وفي العمل وحول المنزل».
وذكر الباحثون الذين نفذوا المشروع أن «هذا الجهاز لن يكون باهظا بل سيكون الحل الأمثل لمشكلة يعاني منها ما يزيد على 11 مليون شخص، مشيرين إلى أن الجهاز مزود بكاميرا ما إن تلتقط كلمة حتى يقولها بصوت واضح ومرتفع».
ولم يطرح الجهاز للبيع بعد، فيما يسعى الباحثون لتطويره حتى يتمكن من القراءة على شاشات الكمبيوتر والهواتف.
هل سمعت عن ديانة جوجل
الجوجوليزم..دين جديد يركع أتباعه للكمبيوتر!!!
يتحفنا العقل الغربي ببدعة جديدة تسمى جوجوليزم أو دين
جوجل، نعم جوجل محرك البحث الأشهر في العالم، وهذه الديانة الجديدة تم إنشاء كنيسة
لها من نوع خاص على أحد مواقع الإنترنت، وتم إعلان مبادئها ووصاياها العشر وأيامها
المقدسة، وموقع كنيسة جوجل يشير إلى أن أتباع هذا الدين بالملايين ويزيدون
يومياً.
ويثبت أتباع الدين الجديد على موقع "The Church Of
Google" بالأدلة عبر موقعهم أن محرك البحث جوجل هو أكثر ما تعاملت معه البشرية قربا
إلى صورة الرب، ويسوقون إلى ذلك مجموعة من الدلائل منها: أن جوجل هو الأقرب إلى
المعرفة الكاملة، به 9.5 مليون صفحة إنترنت عن كل شيء. وهو -أي جوجل- في كل مكان
وفي نفس الوقت مجيب لدعاء الداعين؛ فإذا تعرضت لأي مشكلة تؤرقك فقط اسأل جوجل، وهو
كما يرونه أبدي وخالد؛ فهو ليس كائنا ماديا؛ بل تنتشر أنظمته في كل مكان، وإذا تعطل
يتم دعمه فورا, وهذا معناه أن "جوجل" غير قابل للفناء.
وللإله
جوجل وصايا عشر يجب على من يدينون بدينه أتباعها:
فلا يتخذون محركَ بحثٍ غيره,
لا ياهو ولا غيره, ولا يصنعون محرك بحث آخر خاص بهم؛ لأن جوجل محرك بحث غيور، على
غرار قول "لا تصنع لي تمثالا منحوتاً" كما في الكتاب
المقدس.
ومن وصايا جوجل أيضا: فكّر في كل يوم يمر بك واقضِ وقتك
في اكتشاف الأشياء الجديدة.
احترم الإنسان مهما كان جنسه أو
نوعه أو لونه, فكل له خبراته ومعارفه التي يفيد بها البشرية.
لا
تقع في أي أخطاء إملائية أثناء الصلاة لـ"جوجل"، ولا تستخدم الـ"هوت لينك"، ولا
تعتدِ أبداً على حقوق ملكية أو كروت ائتمان الآخرين، ولا تحاول التلاعب بنتائج
البحث.
جرب أن تتصفح الموقع وستشعر مثل الكثيرين أنه نوع من الدعاية الرخيصة
أو السخرية؛ وخاصة أن القائمين على الموقع استخدموا عبارات تعمدوا فيها محاكاة
الكتاب المقدس وتقليده، وربما تثيرك العبارات وتجعلك تنهال عليهم بالشتائم والسباب
كما فعل الكثيرون من مرتادي الموقع.
وستجد في صفحة مخصصة للإجابة عن
الأسئلة الشائعة، وهي أسئلة أغلبها مستفز جدا وإجاباتها أكثر استفزازا؛ فعلى سبيل
المثال قال أحد رواد الموقع معلقاً: "أنتم تهدرون وقتكم على ديانة حمقاء"؛ ليأتي
الرد: "بافتراض أنك من أتباع المسيحية أو اليهودية أو الإسلام أو أي ديانة كبرى
أخرى؛ فأنت بتقديسك لغير المرئي وغير الموجود؛ فأنت -يا عزيزي- تفعل ما هو مساوٍ
لما نفعله تحديدا, إن لم يكن أكثر إضاعة للوقت".
وهذا الرد إن دل على شيء؛
فإنه يدل على أن مؤسس الموقع لا يؤمن بأي إله ولا حتى جوجل
نفسه.
وبجانب صفحات يتلو فيها أتباع الدين الجوجليزمي بعض
الصلوات والأدعية، وصفحات أخرى للمناقشات والمناظرات؛ تعلن كنيسة "جوجل" عن الأيام
المقدسة والأعياد الخاصة بالدين الجديد، وتخبرهم أن سرّ السعادة في الحياة هو أن
نركز على الأشياء التي نستطيع التحكم فيها في حياتنا, وننسى كل ما عدا ذلك، وهذه
أيضا عبارة تدل على أن القائمين على الموقع مجموعة من الملحدين الذين لا يؤمنون بأي
دين، وقرروا من خلال هذه الفكرة السخيفة التمثيل بأفكار وقواعد الأديان السماوية،
وهذا بالطبع شيء مرفوض
الجمعة، 11 يوليو 2014
حادثة جونز تاون..... المذبحة التي روعت امريكا والعالم
قد تسألون من يكون هذا الرجل نعرف ولد جونز في 31 مايو 1931 في مدينة لين بولاية
إنديانا الأمريكية ونشأ وحيدا لآب حيث كان والده في الجيش مسبقا وانضم للحرب
العالمية الاولي وأمه المتوافاه كانت ذات جذور تعود الى قبائل الهنود الحمر وتعمل
في وظيفة بسيطة لتأمين حياة اسرتها وقد كان جونز طفلا غير عادى كا يعتكف للدراسات
الانجلية .
حصل جونز على وظيفة في مستشفى بمدينة ريتشموند للإنفاق على
دراسته وتزوج من امراة ممرضة تدعي مارسيلين بالروين ... وفي العالم التالي تم
ترسيمه راعيا للكنيسة إنديانا بوليس وتولي مسئولية تجمع الشباب وخلال عشر
سنوات تخلي عن عمله ولكن تعلم درس على السلوك البشري .
(( ان اي مجموعة من
الأشخاص يمكن اكتساب ولائهم وتوحيد صوفهم اذا تم إقناعهم بوجود عدو مشترك يهدد
حياتهم )) وطبعا بهذا المبدأ عمل به جيم جونز وكان يجمع التبرعات واشتري كنيسة أطلق
عليها أسم ( معبـــد الشعــــب ) وبدأ في تقديم مواعظ داعيا للمساواة والتوحد لانها
كانت موضة العصر .. وتبني هو وزوجته سبعة أطفال من السود والاسويين وكان يفخر ان
امه من ذوات الجذور الهندية ، ويطلق على نفسه لفظ " جونز متعدد الجنسيات " وبعد
فترة زاد عدد المترددين للكنيسة وخاصة السود وفي عام 1960 كانت حمي الرعب النووي
تجتاح العالم وخاصة الولايات المتحدة والكثيرون أصابهم الذعر في ذلك الوقت وقاموا
ببناء كهوف ومخابئ للاختفاء في حالة الحرب النووية .. وفي خضم ذلك نشرت مجلة شهيرة
مقالا عن اكثر عشرة مواقع امنه في العالم ومن ضمنها مدينة يوكيا في كاليفورنيا على
بعد 120 ميلا سان فرانسيسكو شمالا..والتقط جونز الفكرة وسعى لاستخدامها لأتباعه
وتمكن جونز من إقناعهم بالرحيل معه الى كاليفورنيا ومنها الى جويانا التى كانت
مستعمرة بريطانية وأصبحت جمهورية يحكمها نظام يساري يتفق مع ينادي به جونز وخاصة من
المساواة والعدل الاجتماعي ...
بدأت شهرة جونز واتباعه تنتشر في
المجتمع الامريكي وتقرب اليه رجال السياسة والمشاهير المجتمع واصبح عضو بارز في
المجتمع ومثال احترام الجميع ...
وكان اتباع الناس لدرجة بيع ممتلكاتهم ومنازلهم
والانتقال والترحل مع جونز مفاجئا حتى لجونز مما يبين الى درجة قناعة هؤلاء الاشخاص
بتسليم انفسهم لأفكار جونز المجنونة دون أدني تفكير ؟!
لدرجة انهم يعملون صباحا
ويضعون أموالهم طواعية بين يدي الساحر جونز ...وانتقل بعدها جونز من الضواحي القذرة
الى الضواحي الراقية وأنشأ معبدا من تلك الاموال ....
وأسس مستعمرة خاصة بع ورغم
كل تلك المظاهر الجذابة والبراقة الا ان تلك الجرائم التى تمت داخل تلك المستعمرة
فضيعة وكانت تروي قصة مختلفة عما كان يتردد في الخارج ...
وعندما نجح البعض من
الهرب من وكر جونز وأتباعه بدأو يرون روايات مفزعة عما كان يحدث في تلك المستعمرة
منها :
1. كان جونز يركز في محاضراته الرئيسية على الأوضاع الجنسية وكثيرا ما
يعمد إلى إرغام المتزوجين حديثا على الطلاق وتزويجهم بأشخاص آخرين يختارهم بنفسه من
بين كبار السن .
2. كما انه يقول انه من حقه ان يعاشر اي فتاه او سيدة بل يرغمهن
على الرضوخ لجميع مطالبه الشاذة.
3. يعذب الأطفال ويصلبهم بألواح خشبية لإجبارهم
على إظهار الولاء والاحترام .
وعندما كثرت الفظائع التى ترتكب داخل
إمبراطورية جونز قرر الهرب في عام 1977 واشتري بالفعل مساحة شاسعة في بورت كانتوما
بجوايانا وأطلق عليها اسم " جونز تاون " واقنع أتباعه بالانفصال عن العالم الواقعي
وإقامة عالم خاص بهم وبعد أن تكشفت الحقائق المروعة والتي تحدث داخل المستعمرة جمع
جونز أتباعه للمرة الأخيرة وقال " نحن أفضل البشر على هذا الكوكب ولذلك لا يستحق أن
نحيا على أرضه " وكانت آخر أوامره الموت للجميع ؟! واصطف الأتباع المخدوعين وتجرعوا
كأس الموت وسط صخب التراتيل والطقوس الغريبة وبعد انتهاء الكارثة ...
وبالفعل وفي عام 1978م أقدم 918 شخصاً على الانتحار ، وكان بينهم كثير من
الأطفال وكبار السن .
وهذه ما يعرف بالانتحار الجماعي فعندما تسمعون عن
أتباع القس ( جيم جونز ) ، وهو قـس مهووس ، ومدمـن للمخدرات ، أقام لأتباعه مزرعة
ضخمة وجمعهم فيها ، وأباح لهم الجنس ، وأتاح لهم المخدرات ، وظنوا أن الحياة داخل
هذه المزرعة هي السعـادة ، وأن هذا هو النعيم المقيم . ولكن بعد فترة خاب ظنهم ،
وأصابهم الإحباط ، واستطاع هذا القس إقناعهم بالانتحار .
والعجيب أن
الانتحار كان بتـناول مادة السيانيد السامة ، ومن امتـنع عن تناول السيانيد قتل
رمياً بالرصاص .
وكان مقر هؤلاء مدينة جوانا بولاية سان فرانسيكو بالولايات
المتحدة ، وكان أكثر أعضاء الطائفة من الزنوج الساخطين على النظـام الاجتماعي ،
والذين كانوا يعانون من التفرقة العنصرية التي يعاملهم بهـا الأمريكان البيض
.
قال أحد رجال الكونجرس " لقد سمعت جونز يتحدث كثيرا عن الحب والإخاء
والإنسانية وقوة العقيدة ولكني لم اسمع منه كلمة الله أبدا ".
مهـرجان الرأس الاحمر
يقوم الاف من المشاركيين الهولنديين بالأحتفال كل عام بمهرجان الشعر الاحمر في مدينة بريدا بهولندا.
ومن قوانين الاشتراك بهذا الحدث ان يكونوا ذو شعر احمر طبيعي وليس مصبوغاوان يرتدوا ثيابا بيضاء ليعكس جمال لون شعرهم.
وتعود قصة هذا المهرجـان ان عام 2005 قام الفنان الهولندي المشهور بارت هورنهورست بالاعلان عن طلب 15 شخصا يمتلكون شعرا احمرا ليرسمهم في لوحه فنيه .. وقد أستجاب لطلبه 150 شخصا بدل ال15 وبهذا اصبح هذا حدث سنـوي.
ففي عام 2009 حضر 4000 مشاركا وفي عام 2010 حضر 5000 مشاركا.
يقوم الاف من المشاركيين الهولنديين بالأحتفال كل عام بمهرجان الشعر الاحمر في مدينة بريدا بهولندا.
ومن قوانين الاشتراك بهذا الحدث ان يكونوا ذو شعر احمر طبيعي وليس مصبوغاوان يرتدوا ثيابا بيضاء ليعكس جمال لون شعرهم.
وتعود قصة هذا المهرجـان ان عام 2005 قام الفنان الهولندي المشهور بارت هورنهورست بالاعلان عن طلب 15 شخصا يمتلكون شعرا احمرا ليرسمهم في لوحه فنيه .. وقد أستجاب لطلبه 150 شخصا بدل ال15 وبهذا اصبح هذا حدث سنـوي.
ففي عام 2009 حضر 4000 مشاركا وفي عام 2010 حضر 5000 مشاركا.
رحلة إلى داخل مرحاض ضخم.. ترفيه موجه لأطفال اليابان / صور
تشتهر اليابان بمراحيضها العالية
التقنية، وهي تستضيف في متحفها الوطني للعلوم في طوكيو معرضاً يتيح للأطفال إجراء
رحلة داخل مرحاض عملاق للتعرف على طريقة عمله.
ويوضع الأطفال في مرحاض ضخم
ارتفاعه خمسة أمتار، ثم تفتح المياه لينزلوا عبر مزلقة بنفس الطريقة التي يتخلص بها
المرحاض مما فيه عبر قاذف المياه.
ومع أن هذا النشاط ساخر وفكاهي، فإنه جدي أيضا، إذ يعرف الأطفال على مسائل الصحة والمشاكل البيئية والإنسانية المتعلقة باستخدام المياه وبالوصول إلى هذا المورد الرئيسي.
ومع أن هذا النشاط ساخر وفكاهي، فإنه جدي أيضا، إذ يعرف الأطفال على مسائل الصحة والمشاكل البيئية والإنسانية المتعلقة باستخدام المياه وبالوصول إلى هذا المورد الرئيسي.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)