السبت، 28 يونيو 2014

غرفة لتفريغ الغضب بتحطيم الأثاث في إيطاليا


تعد “غرفة الغضب” أحدث علاج للغضب والضغط النفسي في إيطاليا، حيث تحتوي على مفروشات وأثاث يقوم الشخص المُحبط بتحطيمها حتى يفرغ كل غضبه مستخدماً فأس كبير أو مطرقة أو أي وسيلة يفضلها للقضاء على الغضب والتخلص منه في ساعة زمن واحدة.
وقد ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن الغرفة من صنع رجل الأعمال الإيطالي “كريستيان كاستغونلي” وقد أنقذت حياة العديد من الأشخاص وحسّنت حياة البعض، وبواسطة مضرب كرة ببيسبول أو مطرقة أو منشار مع خوذة وقفازات يستطيع الشخص الغاضب أن يحطم ما يُريده داخل الغرفة لينفس عما بداخله.
الغرفة موجودة بمدينة “فورلي” بإيطاليا، ومقابل 35 يورو فقط يمكن لأي شخص الحصول على الغرفة لمدة 60 دقيقة كاملة يمارس فيها جنونه ويُحطم ما يريد ويقهر غضبه.
وذكر “كريستيان”، مبتكر الغرفة، “تحطيم الأثاث في الغرفة وسيلة رائعة للتخلص من الغضب، وكل الأثاث الموجود في هذه الغرفة مُستعمل، وبعد الخروج من الغرفة سيعود الجميع لمنازلهم أكثر هدوء وراحة عما مضى”، ويُكمل قائلاً: “من الجيد أن تخرج كل ما بداخلك، لأنك ستشعر بعدها بالاسترخاء والهدوء مثلها مثل جلسة الرياضة أو الساونا الساخنة”.
الغرفة مُتاحة لكل الأعمار، وكل طبقات المجتمع من عُمال وربات منزل ومراهقين وطلاب وأصحاب أعمال وغيرهم، وكل شخصية ترتدي الزي الذي يناسبها قبل الدخول حتى لا يتعرض لأي أذى في الداخل أو يصيب نفسه، ويدخل معه السلاح المفضل ليُحطم به الأثاث.
























فتاتان هنديتان تبتكران «بنطلون» يرسل استغاثة للشرطة لمكافحة التحرش


ابتكرت طالبتان هنديتان بنطلون يحمي الفتيات من المتحرشين والمغتصبين من خلال تكنولوجيا تتبع به تعمل على تحديد مكان الضحية وإرسال استغاثة للشرطة.
وتأمل الطالبة ديشكا باتاك، 21 عامًا، وزميلتها أنجلي سرفستافا، 23 عامًا، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في أن ينتشر البنطلون في كل أنحاء البلاد، في حال لاقت رواجًا وفعالية من قبل الفتيات اللواتي يواجهن خطر الاغتصاب يومياً.
وذكرت الصحيفة أن جهاز التتبع متصل بالبنطلون وبمجرد ضغط مرتديه على زر بالجهاز يتم إرسال نداء إلى أقرب مركز للشرطة ليتمكن من إغاثتها.
وأضافت التقارير أن الجهاز تم اعتماده في أكثر من 200 مركز للشرطة، وقد يساهم بشكل كبير في القضاء على ظاهرة الاغتصاب في الهند.
ولفتت الصحيفة إلى أن ظاهرة الاغتصاب في ازدياد مطرد حيث تسجل الهند حالة اغتصاب كل 22 دقيقة بحسب أحدث الإحصاءات الرسمية الهندية في هذا المجال. 

























تعرف على الدولة التي تصوم 23 ساعة.. وترفع أذان الفجر في الواحدة صباحا


تقع مدينة لوليا في شمال السويد، وخلال شهر يونيو من كل عام، يرفع أذان الفجر في الساعة الثانية عشرة وخمس وأربعين دقيقة صباحا، بينما تغرب الشمس في الساعة الحادية وثلاث وأربعين دقيقة من مساء اليوم التالي، أي أن الليل لا يستغرق سوى ساعة واحدة تقريبا؛ وهو ما يعني عمليا أنه على الأقلية المسلمة المقيمة في مدينة لوليا الصيام لمدة يوم كامل تقريبا، فضلا عن تعذر أداء صلاتي المغرب والعشاء. 
فلدى المسلمين في لوليا أقل من ساعتين للصيام وتناول السحور وأداء أعباء المعيشة الأخرى، إذ إن الآية رقم 178 من سورة البقرة تحدد صراحة ضرورة إتمام الصيام خلال الفترة بين بزوغ الفجر وغروب الشمس.
في المقابل يمضي المسلمون في الدول القريبة من خط الاستواء فترات من الصيام أقل بكثير أقل بكثير، فعلى سبيل المثال تتراوح فترة الصيام في معظم الدول الإسلامية بين 14 و16 ساعة على أقصى تقدير، خاصة أن العالم الإسلامي يتوسط الكرة الأرضية تقريبا.
وكتب كريستوفر ترونماليم، المفكر السويدي المسلم: أنه قبل 30 عاما لم يكن أي من المسلمين يقبل على الإقامة في المناطق النائية باتجاه الشمال من السويد، إذ إن الصيام في الصيف في المناطق القطبية لا يقل عن عشرين ساعة، وهي نفس الأزمة التي تواجه المسلمين في سيبريا، ومع ذلك لا يتهاون المسلمون في أداء فريضة الصيام.
خلال فصل الشتاء تواجه ساعات الليل والنهار انقلابا حادا، إذ يستمر الليل لفترة تزيد عن عشرين ساعة يوميا، ومن ثم يتقلص فترة النهار لأقل من ثلاث ساعات.
وإزاء الزيادة النسبية في عدد المسلمين في السويد، يطالب حزب الديمقراطيين الاشتراكيين بمنح المسلمين إجازة أثناء شهر الصوم، إذ إن السويد لا يوجد بها عطلات رسمية وطنية سوى عيد العمال في مطلع مايو وعطلة منتصف الصيف فقط، ولكن يقيم في السويد حاليا ما لا يقل عن نصف المليون من المسلمين.
وتقول كارين يامتين، الأمين العام لحزب "الاشتراكيين الأحرار" في لقاء مع صحيفة سيفنسكا داجلابت اليومية التي تصدر في السويد: إن الحزب يؤيد حق المواطنين المسلمين المقيمين في الاحتفال لمواسهم الدينية.

























ظهور كرات مائيه وسط الصحراء


 العالم يحتوى على كثير من العجائب و التى مايزال الانسان يكتشفها بمحض الصدفة و مؤخرا ظهرت كرات ارجوانيه اللون غريبه الشكل فى صحراء توكسون لتشكل لغزا كبيرا لاهالى المنطقة نقلا عن الدايلى ميل .
فالسيدة جريدان فارغاس و زوجها اكتشفا كراتشفافة ارجوانية اللون فى منطقة بالصحراء و قالت السيده جريدان : لقد كانت متلألئة تحت اشعة الشمس انه شىء لم ارى مثله من قبل بعض الكرات كانت شفافة و الاخرى كانت مائيه وو جدتها معزولة عن بقية التضاريس الصحراوية .
لقد ارسلنا صورها لصديق لنا عالم حيوان و لكنه لم يعرف ما كانت و عندما فحصتها محطة الاخبار قالوا انها مثل الطين اللزج او الرخام المسحوق .
اما بوهرو دارلين مدير التسويق لحدائق توكسون النباتية قال بعد ان تحدث مع عالم نباتات : هذه الكرات تحدث بشكل طبيعى فى قالب الوحل او هلام من الفطريات .
و اشار اخرين بان هذه الكرات عبارة عن منتج مثل الخرز الملون المملؤء بالماء للحفاظ عل النباتات المائية الا ان احدا منهم لم يشرح ماذا تفعل مثل هذه الكرات العجيبة فى وسط الصحراء.

























فلبيني ينتحر بعد رؤية حبيبته التي تعرف عليها على الفيسبوك للمرة الاولى


أقدم شاب فلبيني على الانتحار من الطابق السادس لمركز تجاري بمدينة "باتانجاس" بعد أول لقاء له بفتاة عرفها على موقع "فيسبوك".
وأورد موقع "ذا فليبين تريند" أن الشاب "روبرتو غونزاليس" كان يردد قبل انتحاره: "هل حقا هذه أنت؟ كيف يمكن أن تكوني تلك الفتاة؟ لقد خدعتني لمدة ست سنوات".
وبين الموقع أن: "الفتاة كانت تبعث للشاب بصور جميلة لا علاقة لها بشكلها الحقيقي".
أما الفتاة فقالت، بعد استجوابها من طرف الشرطة: "قال لي إنني لا أشبه الصور التي أرسلتها، لم أعرف أن مظهري سيكون مهما جدا بالنسبة له، اعتقدت أنه سيقبل بي كما أنا".


























اشجار الكايا


الكايا شجرة تنمو في الغابات النهرية وأعالي السافانا  لدى الشجرة نظام جذري عميق خاص بها، حيث يتركز طور النمو لديها في السنة الأولى من عمرها في تنمية جذورها التي تمتد عميقاً مما يجعلها من الأشجار الأكثر مقاومة للجفاف. الكايا شجرة معرضة لتناقص أعدادها بسبب الاستغلال المفرط لخشبها.
بذور الشجرة غنية جداً بالزيت (67%) الذي يحتوي على نسبة عالية من حمض الأوليك ويستخدم في غرب أفريقيا لأغراض الطهي وكذلك في مستحضرات التجميل.
لحاء الشجرة يستخدم في مجموعة متنوعة من الأغراض الطبية، في علاج الحمى التي تسببها الملاريا وأمراض المعدة. ويتم تطبيقه خارجياً لعلاج طفح الجلد والجروح. الأوراق تنفع في آلام الرأس والصداع.


























مخطط هولندي لبناء قرية للمثليين جنسياً فقط!


أثار مخطط هولندي لبناء حي أو قرية فقط لمجتمع المثليين جنسياً ردةّ فعل قوية من بعض المعارضين، محذرين من أن يتحول المكان “غيتو”، الأمر الذي لن يساعد أبداً في معالجة مشكلات الجنسية المثلية والتحيز الموجود في المجتمع. ويهدف المشروع الذي أطلق عليه اسم “قرية الشواذ أو Gay Village” من المطورين إلى اعطاء مثليي الجنس والمخنثين والمتحولين جنسياً حقهم في العيش في مجتمع أو بيئة خالية من التحيز، تتوفر فيها جميع كماليات الحياة اليومية والترفهة، بما في ذلك ملاعب تنس ومدرسة لتعلم الطهي وغيرها. ولكن حذر المعارضون من أن خطة مثل هذه قد تؤدي إلى “الانعزالية” أي أنه بدلاً من أن يتم تقبل هؤلاء المثليين جنسياً من قبل الناس وجعلهم يشعرون بالأمان أينما وجدوا ومن دون الحاجة إلى الاختباء وراء “البوابات المغلقة”، سيحدث العكس. وقد غرد بيتر فان دير فورست، أحد المقدمين في إحدى الإذاعات الهولندية، على موقع “تويتر” قائلاً إن القرية ستكون “غيتو مثلي الجنس” وقال إنه يأمل بأن يكون هذا المشروع “مزحة”. من جهتهم، اقترح المطورون تحويل رقعة من أراضي الغابات على مشارف تيلبورغ إلى مجتمع مسور وقرية خاصة بالمثليين جنسياً باستخدام أموال السكان المحتملين لهذه القرية، بحيث يكون متوسط سعر المنزل نحو 250 ألف أورو. “نحن نذهب إلى أبعد من مجرد السكن”، يقول موقع Gay Village، فجنباً إلى جنب مع السكان في المستقبل، “نحن سنحدد الخدمات التي سيوفرها مجتمعنا. سيملك سوبر ماركت خاصة به، وملعب تنس، ومدرسة للطبخ، وصالة ألعاب رياضية، لتتمكن من العيش في منطقة خضراء هادئة”. وأضاف المطورون إن الدافع الأول وراء هذا المشروع هو “التمييز والعنف ضد أفراد مجتمع المثليين”، ما دفع بهم إلى خلق “الحاجة إلى حي خاص يعطي شعوراً أكبر بالتماسك والأمن الاجتماعي”.