السبت، 28 يونيو 2014

زلاتني رات: شاطئ القرن الذهبي بكرواتيا


شاطيء القرن الذهبي و يسمى أيضا زلاتني رات "Zlatni Rat" أكثر الشواطئ إثارة في كرواتيا، شاطئ الحصى الذهبي هذا يكاد يبلغ 530 متر طولا، ويمتد في البحر كأنه لسان أبيض.
نهاية الشاطئ في البحر تغير شكلها و موقعها اعتمادا على قوة واتجاه الأمواج وتحيط بها قطع أخشاب الصنوبر ومياه البحر المتلألئة بفعل أشعة الشمس. جمال هذا الشاطئ بارز للعيان.
يعتبر الشاطئ أحد الأماكن السياحية المفضلة للكثيرين سواء الكرواتيين أو الأجانب، كما يجذب الشاطئ السياح من جميع أنحاء العالم، الذين يتمتعون بالشمس و والبحر والرياضات المائية.
يوفر الشاطئ مجموعة من الرياضات المائية على غرار ركوب الجتسكي، الغطس، ركوب الأمواج، والكرة الطائرة والعديد من الأمور الممتعة الأخرى، أما بالنسبة للذين يريدون الاسترخاء بعيدا عن أشعة الشمس الحارقة فتوجد على مقربة غابة لأشجار الصنوبر تمثل الملاذ المثالي لذلك.























الجمعة، 27 يونيو 2014

هل هى لعبة أم حشرة ؟؟ سبحان الله


قد يبدو وكأنه معروض في متجر للألعاب، ولكن هذا المخلوق الغريب هو نوع جديد من الحشرات 
وجدت في الغابات المطيرة في أمريكا الجنوبية.., ويبلغ طويل المخلوق هذا سبعة مليمترات فقط، 
ولونه ذهبي، وجسمه مغطى بنقاط وخطوط برتقالية اللون، ولديه خصلة شعر تقف إلى أعلى، وتشبه شعر الدمى الملونة، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية".
ويعتقد الباحثون أن المخلوق هو حشرة غير ناضجة تسمى "حورية"،تنتمي إلى واحدة من أربع فصائل من الحشرات الحورية، هي "ديكتيوفاريداي"، أو "لوفوبيداي"، أو "نوغودينداي"، أو "تروبيدوتشاي"... 
وقام فريق من جامعة هارفارد برحلة شاقة لمدة ثلاثة أسابيع لاستكشاف الغابات المطيرة من جنوب شرق سورينام، وكانت تلك الحشرة واحدة من بين 60 نوعا جديدا تم اكتشافها خلال رحلة ... 
وقال الدكتور تروند لارسن، عالم البيئة الاستوائية والأحياء الذي درس المخلوق الجديد، "قضيت ساعات في البحث في الكتب عن فصائل الحوريات لمقارنتها مع الأنواع الأخرى، من أجل معرفة ما هي هذه الحشرة".
وأخيرا لانملك الا ان نقول سبحان الله العظيم .















صور مرعبة لـ«جيوش» من النمل الأبيض الطائر تجتاح مبنى في الصين!


 في مشهد مشابه لأفلام التشويق والخيال العلمي، هاجمت الآلاف من أسراب النمل الأبيض الطائر مبنى سكنياً في الصين، وسببت فوضى عارمة في المبنى ورعب بين السكان، قبل أن يتمكن أحدهم من إنقاذ الموقف والقضاء عليها بالمبيدات الحشرية. وأظهرت الصور التي نشرتها وسائل الإعلام المحلية في مدينة تشونغ شينغ جنوبي غرب الصين، سكان المبنى وهم يحاولون الاحتماء من أسراب النمل التي هاجمتهم بضراوة في البهو، ولم تنفع محاولاتهم في إبعادها لكثافة عددها. وفي نهاية المطاف تمكن رجل شجاع من شن هجوم مضاد على أسراب النمل الطائر باستخدام مبيد حشري فتاك أجهز على عدد كبير منها، وظهرت في وقت لاحق ملقاة على الأرض بالآلاف في بهو الفندق. 

























أغرب طقوس الحداد عند بعض الشعوب.. ارتداء الأبيض وبتر الأصابع


تختلف عادات الشعوب وتقاليديها المتبعة للتعبير عن المشاعر التي تنتابها في هذا الحدث أو ذاك، بل حتى ان طريقة التعبير عن هذه المشاعر تتجاوز حد الاختلاف وتصل إلى التناقض. فعلى سبيل المثال يرمز اللون الأبيض لدى معظم شعوب العالم إلى الفرح والاحتفال، علما أنه في الهند والصين واليابان يعكس حالة الحزن، سيما في حالات الوفاة. أما بالنسبة لشعب "داني" الذي يقطن إندونيسيا لا تتوقف معاناة أبناء هذا الشعب عند وفاة فرد من أفراد العائلة، إذ تقتضي التقاليد أن يقطع كل من أقرباء المتوفي عقلة من اصبعه، تعبيرا عن الحزن لوفاته، وذلك بواسطة حجارة حادة أو سواطير أو سكاكين، الأمر الذي يتسبب بالمزيد من الآلام. يعود هذا التقليد لدى "داني" إلى سنوات طويلة ترسخت خلالها فكرة تقول إن روح الانسان تظل في المكان الذي توفي صاحبها فيه، وإنه يجب إرضاء هذه الروح عبر القيام بأعمال "صادمة". كما ترمز أصابع اليد بأشكالها المختلفة إلى أعضاء الأسرة والارتباط الوثيق فيما بينهم، لذلك لابد من قطع عقلة اصبع بعد وفاة فرد من أفراد العائلة، كدلالة جسدية تعكس الألم والفراغ الناجمين عن مغادرته هذا العالم. أما عن كيفية تنفيذ هذه العادة فتتم بأن تربط أصابع الأيدي من الجهة العليا لمدة نصف ساعة بخيوط رفيعة، ثم يتم بترها من قِبل رب الأسرة أو أي من أقرب المقربين، كالوالدة أو أحد الإخوة أو الأخوات، ثم يتم تجفيف عقلة الاصبع المبتور في الشمس، ومن ثم تحرق ويدفن رمادها في مكان خاص. ومن العادات التي تبدو غريبة بالنسبة للغالبية عادة قضم الأمهات اللواتي فقدن أبناءهن أصابع أطفالهن الرضع، اعتقادا منهن أن ذلك يطيل في أعمارهم ويجعلهم متميزين عمن حولهم. ومن الطقوس غير المألوفة في التعبير عن الحزن في حالات الوفاة لدى قبيلة "داني" هو أن يلطخ أبناء القبيلة أنفسهم بالطين لمدة زمنية محددة حزنا على الفقيد، إذ يرمز الطين إلى عودة الروح إلى ما كانت عليه في الأصل.















الأقزام كانوا يسكنون إيران في قديم الزمان / صور


 ما هو معروف عن القزمية بأنها حالة مرضية واختلال هرموني يمنع نمو القامة، حيث لا يتجاوز طول أجساد الأقزام أكثر من 130 سنتيمترا، لكن بعض علماء الآثار في إيران ادعوا مؤخرا بأن الأقزام كانوا أحد الشعوب التي تقطن في مناطق جنوب شرق إيران.
ووفقا لأبحاث أجراها هولاء العلماء فإن قرية "ماخونيك"، شاهد حي على وجود الأقزام، حيث عثر على هياكل عظمية وبقايا أجساد محنطة للأقزام، في هذه القرية التي تقع في محافظة كرمان جنوب صحراء لوط جنوب شرق إيران.
ويظهر من الهياكل العظمية المكتشفة وبعض الصور المنشورة، أن قامات هولاء الأقزام لا تتجاوز المتر الواحد، ويقول العلماء إن كشف المزيد من بقايا الجثث أو الهياكل العظمية أو الصور يمكن أن يكشف عن حقيقة وجود الأقزام وطريقة حياتهم في هذه المنطقة من إيران.


 وفي منطقة أخرى من كرمان، وجدت إحدى المدن القديمة المطمورة تحت الأرض تعود إلى عصور ما قبل التاريخ، وهي منطقة شهداد التي سميت لاحقا بـ"خبيص"، والتي بدأت فيها الأبحاث من قبل علماء الآثار الغربيين عام 1846، حيث تم اكتشاف جزء من المدينة القديمة، والمصنفة اليوم ضمن المناطق الأثرية السياحية.
وما يثير الدهشة في مدينة خبيص القديمة أنها بنيت بارتفاع متر واحد، وذلك يعني أنها شيّدت لأناس بقامة متر واحد.
ويعثر أهالي المنطقة دوما على بقايا هياكل عظمية أو بقايا أجساد محنطة، يشاع بأنها تعود للأقزام، ولكن السلطات المحلية تنفي كل ذلك، وتنسب تلك الآثار للأطفال أو الأوبئة في تلك الحقب السالفة.


 ونُفذّت لحد الآن ثماني عمليات بحث استكشافية في منطقة خبيص، تم العثور خلالها على آلاف القطع الأثرية تدل على وجود حضارة قديمة في هذه المنطقة، مما عزز التكهنات بوجود الأقزام في هذه المنطقة.
يقول عالم الآثار ميرعابدين كابلي، الذي كان يرأس إحدى فرق البحث الأثرية في خبيص: "إن نتائج بحثه تشير إلى وجود حضارة قديمة في هذه المنطقة، كانت مزدهرة في سالف الأزمان".
ويضيف كابلي قائلا: "كانت هناك حضارة غنية في هذه المنطقة، توجد فيها الزراعة والصناعة والبناء والمقابر وصناعة أدوات العيش".
ووفقا لادعاء كابلي، "فإن الناس تركوا هذه المنطقة دفعة واحدة، لسبب مجهول حتى الآن، ولكن اللافت في الأمر هو أنهم تركوا أدوات المنزل وأشياءهم الثمينة داخل البيوت، وأغلقوا أبوابها باللبن أملا بالعودة، ولكنهم لم يعودوا أبدا".


وتطرح نظرية وجود الأقزام في كرمان وهجرتهم، في الوقت الذي ينفي فيه سائر علماء الآثار في إيران وجود الأقزام كليا، ويقولون إنه ليس هناك شواهد وأدلة على وجودهم في أي حقبة من الحقب.
وأشارت دراسة أميركية عام 2006، إلى أن الاحتمال الأكبر أن الأقزام لاقوا قبولا في مصر القديمة، وكان لهم دور ملموس في المجتمع.
إلى جانب ذلك، فإن نشاطاتهم توحي بانخراطهم في الحياة اليومية، وإن الخلل الذي تعانيه أجسادهم لم ينظر إليه باعتباره إعاقة بدنية، ولذلك لم يحل التقزم دون تولي الأقزام عددا من المناصب الرفيعة لدى الفراعنة، كان أبرزهم القزم "سينيب"، الذي تولى منصبي المشرف على خزانة الملابس الملكية وكاهن بالجنازات.
على نقيض هذا الاحترام والتسامح، كانت أوضاع الأقزام في روما القديمة وإسبرطة سيئة جدا، حيث كان ينظر إلى مولد طفل من الأقزام في روما القديمة حادثة مؤسفة.













قماش ذكي يرصد الحالة الصحية لمن يرتديه


خلال فعاليات معرض برشلونة للتكنولوجيا، تم عرض نوع من القماش من انتاج شركة فرنسية ، قادر على رصد الحالة الصحية لمرتديه والتعرف على درجة حرارة ورصد بعض المؤشرات الحيوية الهامة.
القماش الجديد يمكنه مراقبة الحالة الصحية ودرجة الإرهاق لمرتديها، إذ تم تزويده بأجهزة استشعار دقيقة مغزولة في نسيج القماش ضربات القلب وحرارة الجسم ومستويات التنفس، كما ترصد حركة المستخدم ومكانه عن طريق نظام تحديد المواقع العالمي “جي بي أس” وهذه التكنولوجيا التي لا ترى بالعين المجردة طورتها الشركة في عشر سنوات.
ويبين الرئيس التنفيذي للشركة جان لوك إيران إن هذا القماش الذكي، سيكون مفيدا للرياضيين ولمن يعانون من مشاكل صحية ويستلزم وضعهم تحت المراقبة المستمرة. 














أشجار السيكويا العملاقة في كاليفورنيا اكبر الأشجار في العالم


 تتعدد أنواع الأشجار العملاقة في العالم، إلا أن أضخم تلك الأشجار هي شجرة السيكويا Sequoia الموجودة في الحديقة الوطنية في ولاية كاليفورنيا الوطنية National Park California في الولايات المتحدة الأمريكية.


وتعد شجرة السيكويا في حديقة كاليفورنيا اكبر الأشجار العملاقة في العالم، إذ يصل حجمها إلى 1487 مترا مكعبا، ويبلغ طولها 83.8 مترا.



وهذه الشجرة الضخمة لا تعتبر من أطول الأشجار في العالم، إذ أن أطول شجرة في العالم يبلغ طولها 115.7 مترا في كاليفورنيا أيضا، إلا أن ما يميز شجرة السيكويا هو ضخامتها، إذ تبلغ نصف حجم حوض سباحة اولمبي، ويقدر عمرها بحوالي 3500 سنة.