الخميس، 26 يونيو 2014

سوداني يكشف فوائد المرأه النكدية /فيديو


سوداني يكشف فوائد المرأه النكدية.




















دواء خارق لعلاج جميع أنواع السرطان


فجّر باحثون من جامعة كاليفورنيا الأميركية ومعهد بابراهام في كامبردج ببريطانيا مفاجأة طبية مدوية بعثت الكثير من الأمل لمرضى السرطان بعد ابتكارهم لحبة خارقة تقوم بمعالجة السرطان بأشكاله المتنوعة، وتمنع عودته للجسم وانتشاره، كما توفر وقاية للمرضى طوال حياتهم منه.
واكتشف الباحثون قرصاً دوائياً يعزز الدفاعات الطبيعية للجسم، ويساعد على مكافحة جميع أنواع الأمراض السرطانية دون استثناء، ويحول دون عودتها، مهما كانت خبيثة.
ووفقا لموقع الجزيرة اونلاين نقلا عن صحيفة ديلي تلغراف، فإن العلاج الجديد يدعى (دلتا إنهبيتر) أو (مثبط دلتا)، ويتم تناوله عن طريق الفم.
وبعد أن كان العلاج يستخدم في البداية لعلاج سرطان الدم، فقد دهش الباحثين حين اكتشفوا أنه يظهر فعالية في علاج سلسلة كاملة من أمراض السرطان، بما فيها سرطان البنكرياس، الرئة، الجلد، والثدي، الشيء الذي دفعهم لإيقاف التجارب على المرضى الذين يتناولون أقراصاً وهمية، على الفور، لدوافع أخلاقية.
ويخمد السرطان جهاز المناعة من خلال إفراز أنزيم يطلب من هذا الجهاز أن يضعف مناعته، ما يجعل الجسم عاجزاً عن مكافحة الأمراض، ويعمل العقار الجديد على تثبيط هذا الأنزيم، ما يتيح لجهاز المناعة مهاجمة خلايا الأورام الخبيثة والتغلب عليها وإيقاف السرطان.
وعلى الرغم من إجراء الدراسة على الفئران، يأمل الباحثون أن تجري التجارب بفعالية على البشر بصورة شاملة في وقت قريب.














"ديلي ميل": تنظيم "داعش" يطلق خط أزياء لمعجبيه ماركة "إرهاب"


نشرت صحيفة " ديلي ميل" البريطانية تقريرا، كشفت فيه قيام تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف باسم تنظيم "داعش"، بإطلاق خط لإنتاج الملابس في تركيا وعلى الإنترنت، حيث انتشرت مواقع للبيع الإلكتروني لملابس تحمل شعار "داعش".
وأوضحت الصحيفة البريطانية أن تنظيم "داعش" قام بهذه الخطوة بعدما دشن حملة إلكترونية منذ أيام، للدعاية للتنظيم ولطلب مجاهدين جدد ينضمون إلى القتال في صفوفه، حيث جذبت الحملة العديد من الشباب حول العالم الذين أظهروا دعمهم وتعاطفهم مع الجماعة السنية المسلحة التي استحوذت على أكبر مدن العراق ومدن سوريا في الآونة الأخيرة.
وسخرت صحيفة "ديلي ميل" من فكرة تنظيم "داعش" لإنتاج خط أزياء، قائلة إنه خط أزياء "ماركة إرهاب"، ويعرض الموقع الإلكتروني لتنظيم داعش ملابس على هيئة قمصان وقبعات تحمل توقيع التنظيم ورسومات لأسلحة وشعار الجماعة، وتعرض صفحة تنظيم "داعش" على فيس بوك التي تحمل اسم "زيرا مسلم" منتجات التنظيم.















عادل إمام يتبرع بـ52.5 مليون جنيه لدعم مصر


قال الإعلامي محمد الغيطي، مقدم برنامج "صح النوم"، على قناة "التحرير"، إن الفنان عادل إمام تبرع بـ52.5 مليون جنيه "نصف أجره من ثلاثة مسلسلات" لصالح صندوق دعم مصر؛ استجابة لمبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأشاد الغيطي، خلال برنامجه، بهذا التبرع من الفنان عادل إمام، واصفا ما فعله الفنان بأنه شيء رائع "وضربة معلم".
وأوضح الإعلامي أن بعض الفنانين يملكون قصورا في دول خارجية، مضيفًا: "الفنانون يكسبون المجد والشهرة من مصر وهناك من يعترفون  بذلك والبعض الآخر يمتنع".













الحكومة الصينية تفصل موظفاً ركب على ظهر مرؤوسه


فصلت الحكومة الصينية موظفًا عموميًاً، بعدما رصدت صوراً له وهو يركب على ظهر موظف لديه بالقسم أثناء الفيضان، حتى لا يبتل حذاؤه.
وحسبما ذكرت صحف صينية، فإن "وانغ جونهوا" كان يزور المنطقة المنكوبة، بعدما ضربها الفيضان وأودى بحياة شابين، حين أمر مرؤسه الذي يدعى "دينغ" بحمله، حتى لا يبل حذاءه الجلدي.
وقال شاهد عيان إن "جونهوا" جاء للمنطقة ليحصل على دعاية رخيصة، لكنه حين وجد أن حذاءه سوف يبتل، ظهرت شخصيته الحقيقية، وأمر موظفه بأن يحمله.
هذا فيما نفى مسئولون أن يكون "جونهوا" أمر "دينغ" بذلك، موضحين أنه تطوع بالأمر، غير أنهم أقروا بالخطأ الذي اقترفه مدير "يُفترض أن يكون مسئولاً".
ورغم مناشدات "جونهوا" السلطات لإبقائه في وظيفته، إلا أن كبار المسئولين أعلنوا أن القرار نهائى.














من عجائب الطبيعه فراشات الأمازون تشرب دموع السلاحف



في عمق غابات الامازون الغربية المطيرة تعيش فراشات تشرب من دموع السلاحف. مع أن الأمر يبدو وكأنه رواية من روايات الخيال، إلا أنه واقع من عجائب الطبيعة.
في مشهدا غير عادي - تجتمع أسراب من الفراشات حول عيون السلاحف في النهر الأصفر، في محاولة للحصول على رشفة تروي بها عطشها. السلاحف المسكينة تحاول جاهدة إبعادها، ولكن هذه الفراشات العنيدة لا تبتعد عنها حتى تشبع من دموعها.



ونقل موقع "لايف ساينس" عن فيل توريس، وهو عالم في مركز تامبوباتا للبحوث في بيرو، قوله أن الفراشات تنجذب إلى دموع السلاحف، لأن قطرات السائل تحتوي على الصوديوم والمعادن التي تندر في منطقة الأمازون الغربية. بينما تحصل السلاحف على الكثير من مادة الصوديوم من خلال نظامها الغذائي كونها من آكلة اللحوم، و الفراشات العشبية تحتاج إلى مصادر معدنية إضافية.



وأوضح توريس أن غابات الأمازون الغربية المطيرة تقع على بعد أكثر من 1000 ميلا من المحيط الأطلسي – الذي يعتبر المصدر الرئيسي للأملاح. كما أن المنطقة بعيدة عن المصادر المعدنية المتوفرة في جبال الانديز. ومعظم هذه المعادن التي يحملها الهواء يقضي عليها المطر قبل أن تتاح لها الفرصة للوصول إلى غرب الأمازون. هذه العوامل تؤدي إلى انخفاض شديد في مستويات الصوديوم. وبالتالي فإن الفراشات توجهت إلى أفضل مصدر متاح أمامها وهو دموع السلاحف وبول الحيوانات، والوحل في ضفاف النهر والبرك، والملابس التي تفوح منها رائحة العرق.



ويقول توريس أنه من غير الواضح حتى الآن، ما إذا كانت السلاحف تتضرر أو تتألم من هذه العملية. لكنه لا يتوقع أن هذا الأمر سيضر بهذه البرمائيات الكبيرة. ولكنها على الأرجح قد تعيق رؤيتها لدقائق مما يجعلها عرضة للفرائس.



جيف جاليس، وهو طالب جامعي يتخصص في دراسة علم الحشرات بمتحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي، درس هذه الظاهرة، ويقول ن السلاحف لديها ما يكفي من الدموع لتغذية الفراشات، وذلك ببساطة لأن الفراشات تأخذ القليل جدا. وأضاف بأن الفراشات ليست الحشرات الوحيدة التي تمتص دموع السلاحف، فالنحل أيضا يتغذى من دموعها ليأخذ ما يحتاجه من الأملاح المعدنية والأحماض الأمينية، وهذه الحشرات هي الأكثر إزعاجا بسبب الطنين الذي تصدره.


هذه الظاهرة الطبيعية المدهشة لا تحدث في أي مكان آخر، وهي خاصة بمنطقة الأمازون الغربية.

  




















طفل صيني يدمن الكحول بدلاً عن الحليب


تناقلت مواقع عالمية خبر طفل صيني يبلغ سنتين يدمن على شرب الكحول بدلاً عن الحليب. 
وبحسب موقع مترو البريطاني، تذوق الطفل الصيني "شينغ شينغ" الكحول أول مرة، وهو في شهره العاشر، وشرب أول زجاجة جعة قبل إنهاء سنته الأولى. أما اليوم فيستطيع شرب عدة لترات منها دون أن يتأثر، وقد دفع ظهور صورة له على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يتناول الخمرة، إلى تدخل الشرطة ووضع الطفل تحت الرعاية الاجتماعية. 
وعلى الرغم من تأكيد الأم بأنها تحاول حثّ طفلها على شرب الحليب، لكنه يصر على الكحول رافضاً تناول أي مشروبات غيرها، فيما حذر الأطباء والديه من احتمال وفاته في حال استمر على هذا المنوال.