الأربعاء، 25 يونيو 2014

أغرب القواعد والقوانين السياحية حول العالم


تسود في مختلف دول العالم عدة قواعد وقوانين تبدو للبعض غريبة، غير أنها سارية المفعول وتُفرض عقوبات أو غرامات مالية على من يخالفها، لذلك تنصح مختلف مكاتب السياحة في العالم السياح باحترام هذه القواعد والالتزام بها. وتشير مكاتب سياحية إلى أن موسكو مثلا، تحظر بشكل صارم قيادة السيارات المتسخة قرب الساحة الحمراء، في حين تحظر بعض المدن السويسرية استخدام مياه المراحيض بعد السادسة مساء، أما في استونيا فيحظر لعب الشطرنج أثناء ممارسة الجنس. ويلفت مكتب الاسكندرية السياحي التشيكي، انتباه السياح، إلى ضرورة تجنب تبادل القبل في الأماكن العامة في الإمارات ومصر وتركيا وتونس ودول أخرى، مشيرا إلى أن ذلك يعرض السياح إلى إشكالات. وبحسب المكتب ذاته، لا يسمح في ولايات بوسطن وميتشيغان وكونيتيكت الأمريكية، تقبيل النساء الأحد، لأنه يوم للتأمل الروحي. ويسمح بالتقبيل في رودي في ايسلندا، شرط أن لا تتجاوز فترة التقبيل ثلاث دقائق، بينما يسمح بالتقبيل لثانية واحدة في ولاية ماريلاند. ومن القواعد الطريفة في العالم، يسمح في بنسلفانيا الأمريكية للرجال بشراء الكحول شرط وجود موافقة مكتوبة من زوجاتهم، في حين لا يسمح في جزيرة كابري الإيطالية للسياح والسكان على حد سواء بالسير وهم ينتعلون حذاء مصنوعا من الخشب، كونه يصدر أصواتا مزعجة ومرتفعه أثناء الحركة. ويسمح في باليرمو الإيطالية للنساء الاستمتاع بأشعة الشمس وهن عاريات، في حين يحظر ذلك على الرجال. أما في شاطئ ايراسيلا القريب من البندقية، لا يسمح بتشييد قصور من الرمل، ويتعرض من يفعل ذلك إلى عقوبة تصل إلى 300 دولار. ويتحسس البلغاريون بشكل كبير من تنظيف الأنف بصوت مرتفع أثناء تناول الطعام، في حين يتحسس التشيك بشكل كبير من إطفاء السيجارة في صحن الطعام. ويتوجب على السياح في بريطانيا الانتباه أثناء إرسالهم الرسائل أو بطاقات البريد، حيث لا يسمح بإلصاق الطابع البريدي بالمقلوب، حتى لا يصبح رأس الملكة والحكام الآخرين مقلوبا، الأمر الذي يُعتبر خيانة للوطن.

















صيني يُشفى من مرض الغدة الدرقية بتناول بوله



ادعى شاب صيني بأنه تمكن من شفاء نفسه بنفسه من مرض الغدة الدرقية وذلك، عن طريق تناول بوله بعد أن فشلت الأدوية وطرق العلاج التقليدية في شفائه.

وكان الأطباء في مستشفى بيواي قد شخصوا إصابة شياو ليو (21 عاماً) بمرض فرط نشاط الغدة الدرقية في عام 2010، وتناول الأدوية الكيماوية على مدى 18 شهراً دون فائدة، وبدأ بالبحث عن طرق علاج بديلة في الطب الشعبي الصيني، بحسب ما ذكرت صحيفة غلوبال تايمز.
وأثناء بحثه عن طرق فعالة للعلاج على شبكة الإنترنت، عثر ليو لى طريقة غريبة لم يسمع بها من قبل، وهي طريقة التداوي بالبول، فقرر أن يجربها كآخر حل للتلخص من آلامه، وبعد عام كامل من تناول بوله، أظهرت التحاليل والفحوصات الطبية تحسن حالته بشكل كبير.
وانضم ليو في وقت لاحق إلى الجمعية الصينية للعلاج بالبول ومقرها هونغ كونغ، وتأسست عام 2008 وتضم 1000 مريض من الذين يخضعون لهذا النوع من العلاج.
وأشار يافو باو (79 عاماً) مؤسس الجمعية إلى أنه أجرى أبحاث على قوى البول وتأثيرها على الشفاء على مدى العقدين الماضيين، وساعده العلاج بالبول على الوقاية من الزكام طوال 22 عاماً، كما تحسن بصره ولم تظهر أية أعراض للشيخوخة على وجهه.
من جهتهم أكد الأطباء على عدم وجود أية أدلة علمية على قدرة البول لعلاج الأمراض، وشككوا في أن يكون البول قد ساهم في علاج ليو من مرض الغدة الدرقية.
















طير الجنة الرائع


إن من أكبر الدلائل على أن رغد العيش والحياة الغنية والكريمة على مر السنين في مكان ما له كبير الأثر على المخلوقات التي تعيش فيه هو مراقبة هذا الطير العجيب والذي قد يكون  من أكثر الطيور التي تشاهدتها غرابة حتى الآن.



وهو ذكر (طير الجنة الرائع Superb Bird-of-paradise) وهو من أحد فصائل العائلة التي يطلق عليها (طيور الجنة Birds of Paradise) والتي يبلغ إجمالي فصائلها 42 فصيلة ولا تتواجد هذه الفصائل في أي مكان العالم إلا في أغنى غابات العالم في غينيا الجديدة وأفضلها لنمو الحياة الفطرية من ناحية الجو ووفرة الغذاء والأمان.




تجد طيور الجنة الرائعة غذاءها بكل سهولة فليس لها أي تقليد يذكر ولا تصرف أي وقت في البحث عنه كالحيوانات في الغابات الأفقر من ناحية الغذاء، وأيضا تجد الأمان فلا يوجد لديها أي سلوك مسجل في التخفي، ولكنها تعاني من نقص شديد في الإناث، ما يدعوها للقيام بأشهر ما يميزها وهو رقصة التودد التي يرقصها الذكور لجذب الإناث.



فيقوم الذكور ببناء مسارح لترقص فيها فهي تقوم بتنظيف الأرض وإزالة الأشواك من الأغصان المجاورة لتجلس الإناث بدون أية عوائق، ثم تقوم بمناداة الإناث لتشاهد الرقصة، وإذا لم يوفق الطير بحضور الإناث يقوم بالبحث عنها، ويقوم الذكور بأداء أجمل رقصات في العالم تؤديها الطيور لجذب الإناث، وذلك بمساعدة ريشه الرائع.
























تعرف على طائرة الفلفل بدون طيار اغرب تقنيات فض المظاهرات



هل سمعت عن طائرة الفلفل من قبل ؟ هى طائرة ذكية قامت باختراعها شركة من جنوب افريقيا تختص فى مجال تقنيات المروحيات و تعتمد فكرة الطائرة على فض المظاهرات عن طريق القاء الفلفل او الشطة الحارة على المتظاهرين بدون التسبب فى ايذائهم بهدف فض التظاهر او فى حالة وجود شغب , تحمل هذه الطائرة حوالى 4 الاف كرة من رذاذ الفلفل الحار و تستطيع اطلاق 80 كرة فى الثانية الواحدة مع العلم ان وزن هذه الكرة يبلغ 2.5 كيلو جرام كما يمكن استبدال الفلفل بالماء او الطلاء , المروحية مزودة بشاشة حرارية لكى تستطيع العمل فى الظلام و كاميرات فيديو مزودة بنفس التقنيات .



















مصابيح من قناديل البحر الميتة


 لا تقلقوا من العنوان فقناديل البحر الميتة هذه قد ماتت بالطبيعة وقذفها البحر نحو الشاطئ وقد وجد البعض أن هذه هي الطريقة المثلى لإستغلالها بحيث تظل مفيدة في حياتنا حتى بعد موتها
وقد تم إستغلال أجسام قناديل البحر التي تحتوي على خلايا مشعة للضوء بطبيعتها بحيث يتم استثارتها من جديد لكي تؤدي نفس الوظيفة التي كانت تقوم بها في حياة القنديل.


تسمى هذه الخلايا بالبروتين الفسفوري وهو جزء من آلية دفاع القنديل عن نفسه ضد المفترسات الأخرى كما أنها تشع بطبيعتها في الظلام الحالك تحت مياه المحيطات
بعد موت القنديل يتم تجميد جسمه بالنيتروجين السائلفي وجود الراتنج البلوري وهو موع خاص من الراتنج الذي يظل يقوم بوظيفته تحت درجات الحرارة المنخفضة جدًا ثم يتم وضعه في مصباح ضخم بيضاوي الشكل بحيث يتناسب مع شكله ووظيفته الجديدة
والآن يجب أن تكون إضاءته واضحة صحيح أنها كانت إضاءة مميزة للقنديل تحت المحيطات المظلمة ولكنها بحاجة إلى أن تكون أقوى على الأرض حيث يتم وضع بعض المواد الكيميائية التي تساعد على مزيد من الإستثارة للخلايا كي تعطي ضوء أكبر
يتم بيع هذه المصابيح المبتكرة بالفعل في بعض الأماكن الأوروبية بتكلفة تبلغ من 20 إلى 25 يورو للقناديل ذات الضوء الأحمر و110 يورو للقناديل ذات الضوء الأزرق.






















القبيلة العارية التي لا تعرف من الحضارة سوى كرة القدم / صور


 تعيش قبائل “تاتيو” في قلب أكبر غابات الأمازون المطيرة في العالم، بالقرب من مدينة ماناوس البرازيلية، ولم يصل إليهم من الحضارة سوى كرة القدم. وتعيش هذه القبائل في العصور البدائية، فهم لا يرتدون الملابس، ويواجهون خطر الموت بسبب الثعابين العملاقة، والبعوض الناقل للملاريا، أو على أيدي التجار، الذين ينقلون المخدرات عبر غابتهم، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية. وعلى الرغم من عزلتهم، إلا أن كرة القدم وجدت طريقها إلى أبناء هذه القبائل، الذين يمارسونها صغارا وكبارا، وهم ربما لا يعلمون أن بلادهم تستضيف الحدث الأهم لهذه الرياضة في العالم. وقال المصور الاسترالي ديفيد لازار واصفا قبائل تاتيو “لقد كانوا ودودين ومسالمين، وعندما تحدثنا مع زعيمهم كان في غاية البساطة، وكانت الابتسامة لا تفارق وجهه”.


























انفجار ثديي امرأة خضعت لعملية زرع سيليكون رخيص!


دفعت خمسينية بريطانية سبعة آلاف دولار مقابل عملية لتكبير صدرها، ولكنها سرعان ما عادت إلى المستشفى لأن الأطباء كبّروا صدرها لدرجة أنه انفجر. وكانت كيم يروكهيرست، (51 عاما)، التي تعمل مدربة ألعاب رياضية، قد طلبت من الأطباء تكبير صدرها إلى “أكبر حجم ممكن”، ولكنها لم تكن تعلم أن حلمها بـ”صدر مميز” سوف يتحول إلى كابوس مزعج، وفقا لصحيفة “ميرور” البريطانية. وقالت بروكهيرست إنها بدأت تشعر بالثقة في نفسها بعد الحصول على صدرها الجديد، الذي دفعت مقابل الحصول عليه كل مدخراتها، ولكنها أصيبت بالإحباط بعد انفجاره، وتسرب السيليكون منه على جسدها. وقالت مصادر طبية إن الجراحين، الذين اجروا العملية استخدموا مواد رخيصة الثمن، وغير مصرح بها طبيا في بريطانيا، الأمر الذي أدى إلى انفجار صدر المرأة، وعودته إلى حجم أصغر مما كان عليه قبل العملية.