جايسلمير.. مدينة الهند «الذهبية»

وسط المشهد الخلاب لصحراء طهار تشغل مدينة جايسلمير موقعا متميزا يجذب السياح المنتشرين في أنحاء الأراضي الصحراوية لولاية راجستان. وتسمى المدينة الرملية التي كانت يوما ما ناعسة «المدينة الذهبية» في الهند، وتعد من الوجهات المفضلة للسياح الذين يتدفقون بأعداد غفيرة من شتى بقاع الأرض على مدار العام نظرا لسحر الطبيعة بها وثرائها الثقافي والتاريخي. وقد شُيدت المدينة من الحجر مما يمنحها «مظهرا ذهبيا» يبهر الأبصار عندما تغطيها الشمس بأشعتها الذهبية. قد يكون فصل الصيف شديد الحرارة، لكن الطقس خلال فصل الشتاء رائع.

 ومثل المدن الأخرى في ولاية راجستان، فهي تتسم بالحيوية والبهجة. ورغم تفرق الآثار في أنحاء المدينة، سيجذب حصن جايسلمير انتباهك على الفور. فالحصن مبني من أحجار رملية ويعرف محليا باسم «الحصن الذهبي» الذي يقف شامخا وسط الصحراء،وتجربة الإقامة داخل الحصن فريدة من نوعها،و الممرات الضيقة بمثابة شوارع. وتفسح الشوارع الضيقة مكانا كافيا للدراجات البخارية والتكاتك والأبقار المتصارعة، ومحال يبع الهدايا التذكارية تصطف على جانبي الشوارع. لقد بُني الحصن عام 1156 ويقع أعلى تل تريكوتا. وكان شاهدا على عدد من المعارك الهامة.

1. جايسلمير.. مدينة الهند «الذهبية»

بالفيديو.. فى بلغاريا.. يتعبدون بــ”تعذيب الكلاب”

هل تخيلت يومًا أن يجتمع عدد كبير من الأفراد على تعذيب مجموعة من الكلاب، ليس لأنهم قساة القلوب فحسب، ولكن لأنهم يمارسون طقسًا دينيًا يمارسونه فى بلغاريا لمدة يوم واحد كل عام.

وتشهد قرية “برودوفيليو” في جنوب شرق بلغاريا أحد أبشع الممارسات ضد الحيوان، حيث يعذبون الكلاب الشاردة أو المشتبه فى إصابتهم بمرض، وكانت تمارس هذه الطقوس وفقا لعادات وثنية قديمة، فكانوا يربطون الكلب بحبلين متصلين ببعضهما بعقدة دائرية من الوسط فوق بركة مياه، مثبتين على عامودين، يدور الكلب بسرعة كبيرة ثم يسقط في البركة.

بالصور ... مدينة عائمة لانقاذ سكان جزر المحيط الهادئ

 تسعى شركة "شيميزو" اليابانية إلى بناء "مدن عائمة" تكون بديلاً لسكان جمهورية كيريباتي الذين يهدد التغير المناخي جزرهم بالغرق، بسبب الارتفاع المتواصل لمستوى سطح البحر.

عند البدء بالعمل على تصاميم المشروع الهندسي العملاق، كانت الغاية منه ايجاد حل للتزايد المتسارع للتعداد السكاني، أو لبناء مدينة محصنة من الهزات الأرضية ومن الأعاصير أيضا.

ولكن الخبراء وجدوا فيه مخرجاً من خطر ارتفاع مستوى البحر الذي يهدد العديد من الجزر بالغرق بشكل كامل، بما في ذلك جمهورية كيريباتي المكونة من مجموعة جزر في المحيط الهادئ، ويبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر 6 أقدام فقط.

ومن هذا المنطلق بدأ التعاون بين شركة "شيميزو" ورئيس جمهورية كيريباتي لبناء أول مدينة عائمة ستكون وطناً بديلاً لسكان كيريباتي الذين تجاوز عددهم المئة ألف، نسمة حسب احصائيات 2010.

وحسب المخطط الأولي للمشروع، فإن "المدينة العائمة" ستتكون من مجموعة جزر متصلة في ما بينها.

وكل من هذه الجزر يتوسطه برج مركزي بطول يزيد عن 800 متر، مجهز بأماكن سكنية تتسع لثلاثين ألف شخص.

ويخصص القسم المركزي من البرج لزراعة الخضروات والفواكه، بحيث تحقق المدينة العائمة الاكتفاء الذاتي من الغذاء، فيما يحوي الثلث الأعلى من البرج مكاتب ومراكز تجارية وخدماتية.

أما الثلث السفلي من المبنى مع قاعدة الجزيرة يخصصان للأماكن السكنية والمساحات الشجرية والسواحل ووسائل النقل.

وتثبت قاعدة الجزيرة بقاع المحيط. ووفقاً للتقديرات الأولية لكلفة المشروع، فإن بناء المدينة العائمة يحتاج إلى 317 مليار باوند استرليني، وذلك يقارب 3000 ضعف إجمالي الناتج المحلي لكيريباتي الذي بلغ 311 مليون باوند استرليني. وهو ما يشكل العائق الأساسي لتنفيذ المشروع.

زهور رائعة الجمال ولكنها مزيفة

نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً حول مجموعة من الزهور "رائعة الجمال"، التي يبدو من شكلها أنها حقيقية ورائحتها زكية، ولكنها في حقيقة الأمر مجرد زهور مزيفة تم تصميمها رقمياً.
وتم تصميم تلك الزهور بطريقة رقمية معقدة عبر طابعات "ثلاثية الأبعاد" عن طريق الفنان البريطاني "دانيال براون"، والذي أصبح مشلولاً من الكتف إلى أسفل، بعدما أصيب بحادث سباحة.

وعرض براون "زهوره الرقمية" الجديدة في متحف علم الحيوان لـ"السير دارسي تومسون" في جامعة "دندي" البريطانية، الذي سعى من خلاله لأن يثبت أن الطبيعة تعكس في باطنها مبادئ فيزيائية ورياضية، ولكنها إلهية.

وقال براون: "أنا أعيش وسط ما يصل إلى ألفي زهرة في بلدي، ولكني وددت أن أظهر كيف يمكن أن نطوع تكنولوجيا الكمبيوتر بأمور ذات صلة بثقافة حياتنا اليومية".

وتابع قائلاً: "لم أكن أتصور يوماً أن تخرج أفكاري بتلك الطريقة الطبيعية، كما أن الروائح التي وضعتها جعلت الزهور أشبه بالطبيعية بصورة كبيرة للغاية".

المدرسة الفريدة من نوعها حول العالم

 تم بناء المدرسة في قلب الطبيعه ,, المدرسة الخضرآء اسم لم يأتي من فراغ ، فهذه المدرسة هي صديقة للبيئة حيث استخدم الخيزران والعشب الأخضر والطين لإنشائها ,الأسمنت لم يستخدم إلا في أجزاء بسيطة من الأساسات.
تقع هذه المدرسة في جزيرة بالي السياحية الأندونيسية ، ويتعلم الأطفال فيها عن البيئة.

يبلغ طول المدرسة 64 متر وعرضها 18 متر. ويوجد فيها بالطبع مكاتب وفصول دراسية ،أما بخصوص الكهرباء فهي تأتي من مصدر صديق للبيئة أيظاً وهي مولدات تعمل بالطاقة الشمسية لحماية البيئة.

فيما يلي مجموعة من الصور لهذه المدرسة الفريدة من نوعها.