السبت، 21 يونيو 2014

روعة أزهار الكمثرى


 (أحد أنواع الإجاص) التي تنمو في احدى مقاطعات الصين، والتي تجذب عددا كبيرا من السياح.





























بشرى لضعاف النظر .. النظارة اوركام ستقرأ لك ما تشاهده


من خلال تصويب إصبعه باتجاه إشارة المرور، سيكون باستطاعة من يعاني نقصا حادا في البصر العبور إلى الجهة المقابلة من الشارع بكل سهولة.
إذ ابتكرت إحدى الشركات أداة متطورة تلصق بالنظارات، وهي تقنية “أوركام”، قادرة على قراءة ما يشاهده مستخدمها.
وتتميز هذه التقنية عن نظارات غوغل أنها صممت خصيصا لمساعدة الأشخاص الذين يعانون ضعفا حادا في النظر، لأنها عبارة عن جهاز كمبيوتر متناهي الصغر، يتم لصقه بالنظارات.
وعندما يشير مستخدم الجهاز نحو شيء ما، سيقوم الكمبيوتر بتحليل الصورة وإيصالها للمستخدم عبر الميكروفون، وما يميز الجهاز قدرته على قراءة النصوص والتعرف على الوجوه والأدوات.
ويقول الشريك المؤسس في شركة “أوركام”، أمنون شاشوا، إن “الغرض من هذا النظام هو العمل مساعد شخصي. تخيل شخصا يقف بجانبك، ينظر في نفس الاتجاه الذي تنظر إليه، ويفهم المعلومات التي تبحث عنها ويملي عليك ببساطة ما عليك فعله مباشرة في أذنك”.
ويمكن لتقنية “أوركام” العمل مدة 6 ساعات من دون إعادة شحن، وهي تعتمد على نظام كمبيوتر شديد التطور يقوم على الذكاء الاصطناعي.
ويوضح نائب مدير الأبحاث والتطوير، يوناتان فليكسر، أن “الصعوبة التي تواجهنا عند الحديث عن الإدراك البصري هي الكمية الهائلة من المعلومات، فإذا كنا نريد تمييز حافلة عن باقي السيارات، علينا البحث في ملايين وحدات البكسل، لهذا طورنا تقنية متطورة للغاية ومتناهية الصغر يمكن حملها في أي مكان وستتعرف على كل ما يحيط بك”.
ومن الفوائد التي تميز تقنية “أوركام” أنها مزوده بذاكرة داخلية تمكنها من حفظ الصور السابقة وإضافة صور جديدة، إلا أن أبرز العقبات التي يعمل الباحثون على تخطيها، فهي حساسية الجهاز تجاه الضوء والأدوات غير المسطحة.
ومن المقرر طرح تقنية “أوركام” في الأسواق الأميركية في سبتمبر المقبل بسعر يصل إلى 2500 دولار.













مشروع لابتكار "عقل" يحاكي دماغ البشر


يسعى مشروع يموله الاتحاد الأوروبي إلى ابتكار جهاز يحاكي دماغ الإنسان، وذلك من خلال "إعادة بناء أجزاء الدماغ"، حسب ما قال تقرير لموقع "سكاي نيوز".
وخصص الاتحاد مبلغ 1.2 مليار يورو للمشروع الذي من المفترض أن يدرس خلال 10 أعوام الدماغ تمهيدا لابتكار "عقل اصطناعي" يتفوق على أحدث الكمبيوترات.
وسيعمل عدد كبير من العلماء، معظمهم من الدول الأوروبية، على "مشروع الدماغ البشري" الذي اتخذ من جامعة الفنون التطبيقية الفدرالية في لوزان بسويسرا مقرا له.
كما يأمل العلماء في أن تقود أبحاثهم، من خلال الدراسة المعمقة للدماغ البشري، إلى جمع معلومات تساهم في تطوير مجالات علمية وصحية وتقنية عديدة.
إلا أن الأولوية بالنسبة لهؤلاء العلماء، هي إحداث خرق في قطاع تقنية المعلومات، على أمل أن ينجحوا في ابتكار "دماغ إلكتروني" قادر على منافسة الأجهزة الذكية المتطورة.



















«تقاليع» الأثرياء.. مشروبات بالألماس بمليون دولار


فى الوقت الذى يموت فيه الكثيرون فى هذه العالم جوعا وعطشا، يقيم بعض الأغنياء احتفاليات باذخة لتذوق مشروبات يصل ثمنها إلى أكثر من مليون دولار.
هذا المبلغ وأكثر منه ينفقه بعض الأثرياء بالفعل على رحلة تسمى بـ(جولة الشرب) وتفاصيلها التنى كشفتها (سى إن إن) أكثر من استفزازية بالفعل للكثيرين، فماذا سيكون رد فعلك عندما تعرف أن البعض يمكنه أن يجلس على طاولة ليستمتع بمشروب مطعم بالألماس وذلك بجولة تكلف 1.27 مليون دولار لشرب الكحول وتستمر على مدى 40 يوماً.
وتبدأ الجولة ليجتمع أغنياء العالم في موناكو لتذوق مجموعة شمبانيا يصل سعرها 565 ألف دولار أمريكي في فندق (فيرمونت) بمدينة مونتي كارلو، ليتوجهوا بعدها إلى منطقة مايفير في العاصمة البريطانية، لندن، ويتذوقوا كوكتيلاً روحياً في نادي (بلاي بوي) بسعر يبلغ 21 ألف دولار لكل 40 ملليتر.
ثم تتجه الجولة إلى بلجيكا، حيث تقدم جعة من الأفضل في العالم، ومن ثم فراكفورت الألمانية لتذوق محتويات زجاجة يبلغ سعرها خمسة آلاف دولار.
ويتجه الأثرياء نحو فرنسا ليشربوا نبيذاً يصل سعر الزجاجة الواحدة منه 24 ألف دولار، وتتجه الرحلة إلى دبي، ليستمتع النزلاء بليلة في فندق (جميرا بيتش) ومن ثم إلى سنغافورة وميلبورن ليرتشفوا من زجاجة كونياك من القرن التاسع عشر يصل سعرها إلى 170 ألف دولار.
ويتم تقديم زجاجة من كوكتيل لمشروبات يتضمن نوعاً من الكونياك المصنوع بعنب لم يعد موجوداً، ويقول جويل هيفرنان القائم على صنع هذا الكوكتيل إنه رغب بالاحتفاء بهذا النوع من الكوكنياك في الكوكتيل الذي يصنعه منه، وقد دخل هذا الكوكتيل موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأغلى سعر لزجاجة بيعت منه في فبراير عام 2013 مقابل 13 ألف دولار.
كما أن هذا الكوكتيل سمي تيمناً بتيرتشيل وآيزنهاور الذي يقال بأنه كانا يشربان منه عندما كانا يخططان ليوم النورماندي خلال الحرب العالمية الثانية.
كما تتضمن مشروبات أخرى كأس مارتيني مليء بالألماس يصل سعر الكوب منه 20 ألف دولار، هذا عدا عن حقيبة الهدايا التي يتلقاها الأثرياء عند نهاية الجولة في لاس فيغاس، والتي تحوي زجاجات لهواة جمع المشروبات الروحية القديمة، مثل زجاجة رم يبلغ سعرها 13,500 دولاراً، وزجاجة ويسكي يقدر عمرها ب، 64 عاماً يصل سعرها إلى 170 ألف دولار بالإضافة إلى زجاجة من النبيذ الأحمر صنع منها 12 زجاجة فقط، والتي يمكن أن تحصل عليها من مكان آخر مقابل 18,500 ألف دولار.






















بالفيديو.. اشحن هاتفك بـ”موزة وتفاحة وبرتقالة”


تخيل أن بإمكانك أن تستخدم الفاكهة بديلًا للكهرباء.. لا تسأل كيف.. فقط شاهد الفيديو لتعرف كيف يمكنك أن تعيد شحن هاتفك أو أى بطارية جهاز كهربائي باستخدام الموز والبرتقال.
بمسمارن وسلك كهربائي و3 أنواع من الفواكه كالتفاح والموز، واليوسفي، بالإضافة إلي شاحن الهاتف، ابدأ التجربة..
لف السلك حول المسمار ثم ضع اغرس المسار فى إحدى الثمار وكرر الامر مع ثمرة أخرى، بعدها وصل الشاحن  بثمرى ثالثة متصلة بالثمرتين الآخريين عن طريق المسار والسلك، وشاهد بنفسك كيف يتم شحن الهاتف.
















بالصور..فنانة أمريكية تسحر الأبصار بواقعية لوحاتها


 للرسم دور هام في تكامل شخصية أي فرد وتنمية إحساسه نحو الجمال،كما أنه أحد أهم وسائل التواصل مع الأطفال، خاصة مع هؤلاء الذين لم تتطور قدراتهم اللغوية التعبيرية بدرجة كافية، فيلجأ الى الرسم لإيصال ما يشعر به.
ولأن الرسم من الفنون الجميلة التي تسحرنا دائما، عرض موقع designswan مجموعة من الصور الساحرة للرسامة الأمريكية “Karla Mialynne” والتي استخدمت ألوانها وأدواتها الخاصة وقدمت لوحات ورسومات غاية في الدقة والجمال، حيث أظهرت فيها الملامح بشكل واضح ومميز. شاهد واحكم بنفسك.
 

































قوم المزابل يسافرون حول العالم


يبلغ تعدادهم ألف شخص وهم يتنقلون حول العالم منذ عام 1996. وقد سافروا إلى أماكن عدة مثل موسكو والصين والقاهرة وروما ونيويورك وبرشلونة وبروكسل وحتى القارة القطبية الجنوبية. "قوم المزابل" هؤلاء هم من إبداعات الفنان الألماني "ها شولت" الذي يستخدم العلب الفارغة والمعادن من النفايات لخلق قوم المزابل ثم يقوم بعرضهم في أماكن عامة مختلفة ومشهورة عالمياً بهدف انتقاد استهلاك البشر ونفاياتهم.
ويعلق هال بقوله "قوم المزابل هم مرآة لأنفسنا. فنحن ننتج المزابل وسنصبح مزابل".