الجمعة، 20 يونيو 2014

أكبر ثلاثة توائم يحتفلون بعيد ميلادهم الـ85 في بريطانيا


ولد نيفيل جونس وادنا دودسون وايريس هوبكن (امرأتين ورجل) في مانشستر في عام 1929 وتفصل 20 دقيقة عن ميلاد كل منهم وقد احتفل أكبر 3 توائم في بريطانيا بعيد ميلادهم الـ85 حيث أعربوا جميعهم عن سعادتهم ببقاء ثلاثتهم على تواصل معا طول تلك المدة، حيث يتحدثون مع بعضهم مرتين أو 3 مرات أسبوعياً، وفقاً لما جاء في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
وقد رفع الثلاثي دعوى على موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية بعد علمهم بأنهم أكبر بـ4 أعوام عن الثلاثي جونس دافيس وماري ديفيس وجوي هيلاري الذين يعتقد بأنهم أكبر توأم ثلاثي يعيش في بريطانيا حالياً.












لن تصدقه أبدا كلب يبكى على قبر صاحبه


لن تصدقه أبدا كلب يبكى على قبر صاحبه.





















ريو دى جانيرو.. عروس أمريكا الجنوبية


إنها بلاد الكرنفالات وعروس أمريكا الجنوبية.. ريو دى جانيرو العاصمة الأولى للبرازيل قبل إنشاء برازيليا واتخاذها عاصمة البلاد، وإحدى المدن الثلاث الكبرى على مستوى القارة بجانب ساو باولو البرازيلية و بوينس آيرس الأرجنتينية.

نظرة على ريو دي جانيرو

لا تقدم ريو دي جانيرو وجهاً واحداً أو وجهين للسياحة، بل هي مدينة متعددة الأوجه لما تتمتع به من تراث عريق وطبيعة خلابة واحتفالات ساحرة؛ فمن ناحية تحتضن مساحات واسعة من الغابات، وفيها يمكنك زيارة تمثال السيد المسيح الشهير، كما يمكنك الاستمتاع بشواطئها الجميلة خاصةً شواطئ كوباكابانا.
على صعيد التراث تجد متحف البرازيل الوطني في متنزه “دا كوينتا بوا فيستا” والذي يرجع تاريخ إنشائه إلى عام 1818 م، ويهتم بالبحوث العلمية وعلوم النباتات والطيور، ويضم أنواع فريدة من النباتات والطيور التي قارب بعضها على الانقراض.

تمثال المسيح المطل على مدينة ريو دي جانيرو

ويُمكن للزائر أيضاً زيارة أحد أهم معالم “ريو”، تمثال السيد المسيح الذي شُيد بين عاميّ 1922 و1931 من القرن الماضي، ويقع التمثال الذي يصل ارتفاعه لنحو 39.6 متر على قمة جبل كوركوفادو، ويُمكن الذهاب إليه عن طريق القطار الكهربائي ومن ثم ركوب طائرة هليكوبتر متوافرة لهذا الغرض وبالتالي إطلالة على أحد أعظم المنحوتات العالمية ورمز للبرازيل.

من شلالات حديقة وغابات تجوكا الوطنية

ومن التراث والمتاحف إلى حديقة تجوكا الوطنية Tjuca National Park بوسط المدينة والتي تمتد على مساحة 8000 فدان من الغابات مكونة أحد أكبر الغابات في العالم وإحدى العجائب الطبيعية السبع الحديثة؛ حيث ستجد الطيور بأشكالها وكذلك الحيوانات البرية والبرمائية وستتعرف على الأجواء الإستوائية من خلال تلك الغابات والتي تعتبر كنزاً بالمدينة.

جانب من كرنفال ريو دي جانيرو

وهواة الترفيه والاستمتاع فالمدينة هي صاحبة أكبر كرنفال في العالم “كرنفال ريو دي جانيرو”؛ حيث تبثه كافة القنوات والمحطات بشكل متواصل ويستمر لأربعة أيام دون انقطاع، ويُقام قبل الأربعاء الرمادي حيث موسم الصيام وغالباً ما يكون بين شهري مارس وأبريل من كل عام ففيه تجد الرقصات المتنوعة والألوان المبرقشة حيث تتنافس كافة المدارس المتخصصة في رقص السامبا فيما بينها لتقديم عروض مبتكرة ومبهرة، بجانب بعض نجوم العالم، كل هذا يجعل الكرنفال السنوي على قمة الاحتفالات العالمية حيث أنه رصيد لخبرات ترجع إلى العصر الروماني.

استاد ماراكانا الشهير ملعب لكرة القدم ومزار للسائحين

ولأن الحديث عن البرازيل فلابد أن يأتي ذكر “الساحرة المستديرة”، فالبرازيل تستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم في عام 2014، وبالنسبة لريو دي جانيرو على وجه الخصوص فستستضيف دورة الألعاب الأولمبية في عام 2016 مما يجعل حومة البرازيل تبذل جهدا صكبيراً لإصلاح البنية التحتية وجعلها على أهلية تامة لاستقبال هذين الحدثين الكبيرين مما يضيف إلى روعة وجمال هذه المدينة لتكون بؤرة السياحة والترفيه.
كل ما سبق لا يجب أن يُنسي زائر “ريو دي جانيرو” وجهها الخلاب من خلال شواطئ كوباكابانا وايبانيما؛ حيث متعة المياه نظراً لاعتدال المناخ هناك بعض الشئ ونعومة شواطئها ورمالها البيضاء. وكذلك زيارة حي سانتا تريزا للاستمتاع بإطلالة رائعة على المدينة، وفي المساء حي لآبا لتستمتع بالليل.

رحلة التلفريك فوق جبل السكر

أما قمة “جبل السكر” فتتيح رؤية أحد أروع الأماكن الطبيعية في العالم حينما تلتقي مياه البحر بالسماء أثناء رحلة بالتلفريك.
إن زيارة ريو دى جانيرو تجربة فريدة تجمع بين سياحة التراث والترفيه.






























زهرة القمر الأمريكية


 زهرة القمر الأمريكيةاستوائية أمريكية جميلة
وهي نبات مُعترش متسلق قد يصل ارتفاعه إلى ثلاثة أمتار.
و تحجب أوراقها العريضة التي تشبه شكل القلب أشعة الشمس و لذلك تُستخدم لتغطية مداخل البيوت
أما الزهرة نفسها فهي ناصعة البياض تشبه شكل البوق.
 و يتراوح اتساعها بين 8 و 15سم.
و لها رائحة طيبة و تنغلق عندما تتعرض لضوء الشمس القوي و ينمو نبات زهرة القمر بسرعة،و يموت الجزء الذي يقع فوق سطح الأرض كل سنة و لكن الجذور تبقى حيّة، ومن هذه الجذور تنمو أجزاء جديدة كل سنة.























محمية طبيعية تتيح خدمة السباحة مع حيوانات مفترسة


إحدى المحميات بولاية "ساوث كارولاينا" الأميركية تسمح للزوار بالسباحة دون خوف مع 3 من حيواناتها المفترسة، وهم أسد ونمر ودب.

على الرغم من كونهم حيوانات مفترسة تثير الرعب عادة في قلوب الناس، إلا أن هؤلاء الثلاثة لا يمثلون أي خطر على زائري محمية Myrtle Beach Safari الواقعة بمقاطعة "هوري" بولاية "ساوث كارولاينا"، حيث قام العاملون بالمحمية بتربية الحيوانات الثلاثة منذ ولادتهم على التآلف مع البشر ومع بعضهم البعض.
وطبقاً لصحيفة "ديلي ميل" فقد أشار "دوك أنتل" مدير المحمية ومنسق مشاريع الحفاظ على الحياة البرية في أنحاء العالم إلى أن الثلاثة يتعامل كل منهم مع الآخر على أساس أنه شقيق له، حيث تمت تربيتهم سوياً على مدار عام منذ ولادتهم. 
ويضيف "أنتل" أن المحمية تقوم بتدريبهم على السباحة والرياضة طوال العام في حوض السباحة الخاص بالمحمية، وهو ما يبقيهم في حالة صحية جيدة بالإضافة إلى حالة الاسترخاء والهدوء الدائمين التي تجعلهم مسالمين مع الزوار خاصة في فصل الصيف.
وقد أطلقت المحمية على النمر ذو اللون الأبيض اسم "ناهما" وعلى الأسد اسم "بام بام" و"ماكسيموس" على الدب. وقد تدرب ثلاثتهم على التفرقة بين المياه الخاصة بالسباحة والمياه الخاصة بالشرب حيث يستطيع الثلاثة شرب المياه عن طريق كوب مخصص لذلك.



























بالفيديو.. طاقة مغناطيسية تحرك الأشياء فى الهواء


هذا الجهاز المغناطيسى يستطيع أن يجعل الأجسام تسبح في الهواء، وعن طريق قوة المغناطيس، وباستخدام حلقة خاصة، يمكنك القيام ببعض الحيل الرائعة جدا كما يفعل بعض السحرة في خدعهم، ولكنهم يخفون الجسم المغناطيسي لتبدو الخدعة محيرة، شاهد ما يحدش، فالأمر مدهش حقًا.
















اكتشاف علمي: آثار طاعون «نهاية العالم» في مصر


اكتشفت بعثة أثرية إيطالية في مدينة الأقصر آثار «الطاعون القبرصي» الذي أودي بحياة أكثر من 5000 شخص في عاصمة الإمبراطورية الرومانية، بينهم اثنان من الأباطرة على الأقل.
وحسب مجلة «تايم» الأمريكية، عثر العلماء على الأفران التي استخدمت لإنتاج الجير من أجل تغطية ضحايا الطاعون، وعثروا أيضًا على المشعلة التي استُخدمت لحرق المصابين بالطاعون، من أجل وقف انتشار عدوى المرض الذي أُطلق عليه اسم وباء «نهاية العالم».
ويشير تحليل الفخار الذي عثر عليه في الأفران إلى أن تلك الآثار تعود إلى القرن الثالث، حيث وصف أسقف قبرصي آنذاك المرض بأنه «نهاية العالم»، والذي كان أحد أسباب تراجع الإمبراطورية.
وأوضحت المجلة أن علماء الآثار عثروا حديثًا على بقايا ما يبدو أنهم ضحايا مرض «الطاعون القبرصي» في مقبرة في محافظة الأقصر جنوب مصر.
وأشارت المجلة إلى أن هذا الاكتشاف يرجع إلى بعثة أثرية إيطالية نقبت عن مقبرة «حاروا وأخيمينرو» بداية من عام 1997 حتى 2012.