السبت، 7 يونيو 2014

بالفيديو.. رجل هندى يمشى للخلف منذ 25 عاما


تداول عدد من النشطاء مقطع فيديو مواطن هندى لجأ إلى المشي للخلف منذ 25عامًا وحتى الآن في محاولة منه لإيصال رسالة تتعلق بنبذ العنف وإحلال السلام العالمي. ويعرض الفيديو طريقة عبور و تجول “ماني امانيثان” بالأسواق و الشوارع بين المارة و السيارات ويقول ماني خلال الفيديو أنه لجأ إلى هذه الطريقة منذ عام 1989، لاتخاذ دور إيجابي لنشر السلام بعد أن صدم بأعمال العنف في وطنه الهند .
و أضاف بأن هذه الطريقة الغريبة في المشي لا تعوقه إطلاقًا عن ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي بعد أن أتقنها تمامًا، ويستطيع من خلالها التنقل بين الشوارع وصعود السلالم واستخدام وسائل النقل العام لدرجة أنه قد نسي طريقة المشي العادية.


















مطعم فريد من نوعه للرضع فقط / فيديو


بهدف التركيز على ضرورة اختيار الطعام الصحي للأطفال، افتتح أمس الخميس في كلافام ببريطانيا أول مطعم خاص بالرضع، حيث يقوم بتقديم وجبات صحية بناء على عادات غذائية سليمة.
ووفق صحيفة "ديلي ميل" يهدف المطعم إلى مساعدة الأمهات والآباء في استشارة خبراء تغذية لمعرفة كيفية تدريب الطفل على عادات الأكل الصحية في وقت مبكر، وذلك بجعل أوقات الطعام ممتعة من خلال اللعب.
ويضم مطعم الفطام ويني منطقة مخصصة للألعاب الحسية لإدخال البهجة على الأطفال قبل البدء في تناول الطعام، كما يتميز بقائمة طعام تفاعلية ملونة، صممت باستخدام لمسات تكنولوجية وفنية لتلائم أصابع الأطفال، حتى يتسنى لهم اختيار الطعام بأنفسهم عن طريق اللمس.
وتعتمد تلبية طلب الطفل من الطعام على عدد المرات التي يلمس فيها اختياره من صور الخضروات والفواكه الملونة الموجودة في القائمة خلال 30 ثانية.. فإذا كرر لمسها عدة مرات فهذا معناه أنه ليس اختيارا عشوائيا، وعندها يسارع النادل بتقديم الطعام للطفل.
وأوضح استشاري تغذية الرضع كلير بيسلي أنه "كلما حاولنا إشراك أبنائنا في إعداد الطعام عن طريق لمس الخضروات والفواكه، فهذا يجعلهم أكثر تمييزا للطعام الصحي".
وأضاف: 'السماح لهم بلمس وشم رائحة الطعام يجعلهم يشعرون بذاتهم، وفي المقابل ينمي لديهم محاولة تذوق كل ما هو جديد".
علاقة الطفل بالطعام تبدأ من أول وجبة تقدم له في حياته، هكذا أكد صاحب المطعم بول ليندلي، مشيرا إلى أن هذه الوجبة يجب أن تكون صحية في المقام الأول وممزوجة بالمرح حتى ينعم جيل المستقبل بصحة أفضل.
  

















فرنسيون لـ"أوباما": ابصق العلكة يا... - بالفيديو


أثار مضغ الرئيس الأميركي باراك أوباما علكةً خلال جزء من مراسم إحياء الذكرى السبعين لإنزال الحلفاء في منطقة "نورماندي" الفرنسية، موجة تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي. ووصف عدد من المستخدمين هذه الحركة بأنها "مبتذلة" أو "مشينة".
وكتبت إحدى المغردات على تويتر: "أوباما، ابصق هذه العلكة يا قليل الأدب"، فيما كتب مستخدم آخر: "أوباما يمضغ العلكة خلال أداء النشيد الوطني الفرنسي، ألا تريد أيضاً مشروبات غازية؟". في حين رأى آخرون في خطوة أوباما دليلاً على ارتياح الرئيس الأميركي وهدوء أعصابه.

وقد سبق لأوباما أن شوهد يمضغ العلكة خلال مراسم تأبين الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا في العام الماضي، ما أثار حينها أيضاً موجة ردود فعل على الإنترنت.
وغالباً ما يتلقى الرئيس الأميركي الذي كان مدخناً في السابق، انتقادات بسبب كثرة مضغه للعلكة في المناسبات العامة، وهو ما يعزوه مقربون منه إلى رغبة أوباما في كبح رغبته في التدخين.




















اعتقال أبوين بتهمة "سمنة" طفلهما


ألقت الشرطة القبض على أبوين بريطانيين، لإهمالهما طفلهما البالغ من العمر 11 عاما حتى أصبح وزنه حوالي 95 كيلوغراما.
وأشارت صحيفة الإندبندنت البريطانية إلى أن الزوجين ألقيا باللائمة على الجينات، وأوضحا أنه كان دائما يعاني من مشكلة في وزنه.
وتم التحقيق مع الأب (49 عاما)، وزوجته (43 عاما)، بعد استدعاء الشرطة من قبل الأطباء في مستشفى إليزابيث حيث تلقى الطفل العلاج مرتين.
وكان أخصائيون اجتماعيون زاروا منزل العائلة، وأجبروا الأبوين على توقيع تعهد بالاعتناء بالطفل، وإلا فسيواجهان إجراءات قانونية تبدأ بوضع الطفل برعاية الجهات المختصة.
وأصر الأبوان على أنهما حاولا الحفاظ على وزن صحي للطفل، وتشجيعه على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.















أقسى رمضان منذ ثلث قرن


يسيطر هاجس الطقس خلال رمضان المبارك على الكثيرين منذ أواخر رجب الماضي، فيما يتواصل الانشغال بالموضوع يوماً بعد آخر من شعبان الجاري مع قرب حلول شهر الصيام، الذي لم يتبقَ على مجيئه سوى 22 يوماً، إلا أن خبيراً فلكياً سعودياً قطع الشك باليقين حين توقّع أن يكون رمضان المقبل "من أقسى أشهر هذا العام والأكثر ارتفاعاً في درجات الحرارة، ما ينبئ بصيام قاسٍ"، ربما لم يشهده السعوديون من قبل إلا من تجاوزوا الـ33، ولن يشهدوه مستقبلاً إلا بعد مرور أعوام مماثلة.
وأكد الخبير الفلكي عضو الاتحاد العربي لعلوم الفلك والفضاء الدكتور خالد صالح الزعاق، ما يُتداول بين الناس من أن درجات الحرارة ستزداد في رمضان بعد تسجيلها قبل نحو أسبوع 54 درجة مئوية، كأعلى درجة حرارة حوّلت الأجواء إلى صيفية وبامتياز. وقال الفلكي"إن رمضان المقبل سيكون الأكثر حرارة في أشهر العام الحالي إذ يتزامن في أوله مع «مربعانية القيظ»، ويتبع في آخره بـ «موسم التويبع»، وهما الأكثر حرارة في العام على جميع المناطق الواقعة شمال خط الاستواء".
ولم يكتفِ الزعاق بالتحذير من حرارة أجواء رمضان فحسب، بل أكد أن «رمضان المقبل سيكون الأطول نهاراً، إذ تتجاوز مدة الصيام فيه 13 ساعة، والصائمون في المناطق الشمالية الغربية سيكون صيامهم أطول ممن هم في المناطق الجنوبية الشرقية». وقال: «إن الدورة الرمضانية المقبلة لن تعود إلا بعد 33 عاماً»، مضيفاً: «صُمنا في عام 1982م في مثل هذه الأجواء. وكانت قاسية جداً. وهناك قاعدة حسابية فلكية غريبة تقول: من كان صيامه الأول في جمرة القيظ، فسيكون صيامه الثاني في مثل هذه الأجواء مع صيام أكبر أبنائه، وسيكون صيامه الثالث مع أكبر أحفاده».
وحذّر الفلكي من التعرّض المباشر للشمس في رمضان، «لقسوتها وتأثيرها السلبي على الجسم». بيد أنه عدّ الأجواء المقبلة «فرصة لمن يرغبون في بدء الحمية وتخفيف الوزن فهي مناسبة جداً، ويجب الإكثار من السوائل لأنها ضرورية لمقاومة هذا الطقس».
تأتي هذه التحذيرات لتؤكّد الأحاديث التي بدأت مبكراً بين مرتادي مواقع التواصل الاجتماعية، التي تتوقع كل عام أن يكون رمضان «حاراً جداً». إلا أن الإشاعة تأكدت هذا العام، ولم تعُد مجرد «تكهنات»، وأصبحت شغل الناس الشاغل الآن. وفيما يستعد الكثيرون لاستقبال هذه الأجواء، اختار آخرون أن يكون صيامهم خارج الوطن، وفي دول تتمتع بأجواء أقل حرارة، إذ اعتاد بعضهم أن يقضي صيامه في مناطق معتدلة الجو، كما هو حال عبدالله الحسين، الذي قرر أن يقضي رمضان في إحدى الدول الباردة، مؤكداً أنه «لا بديل عن الصيام في الوطن، إلا أن صحتي لا تحتمل الصيام في الأجواء الحارة، لذا لم أصم في بلدي منذ أربعة أعوام».
وقال الحسين: «أعاني من أمراض مختلفة منها: السكر والضغط إلى جانب آلام المفاصل، وهذه الأمراض لا تتناسب مع حرارة الأجواء، إلا أنني لاحظت في الأعوام الأخيرة كثرة الهاربين من حرارة الشمس في رمضان»، مضيفاً: «رمضان والعيد أجمل في الوطن ومع الأهل، ويفقدان بريقهما إذا ما اصطدما بعادات وتقاليد البلدان الأخرى التي لم نعتد عليها».
من جهة أخرى، أثار مشهد انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعية، صوّره أحد الأشخاص موجة من السخرية والتهكم، بعد أن علّق مصوّر المشهد على حادثة «غريبة» وقعت له حين زار المنطقة الشرقية، واشترى بعض الحاجيات ومن بينها بيض، إلا أنه نسيه في السيارة، وحين رجع له وجد الشمس تكفّلت بطبخه بسبب ارتفاع درجة الحرارة، ولم يكن هذا المشهد الوحيد الذي أظهر «قسوة الأجواء»، ففي أحد المشاهد قام شخص بكسر البيض على سيارته، مؤكداً أنه لو تركها لبضع دقائق، سيستطيع أن يتناول وجبة تكفّلت الشمس بإعدادها.
اللافت أنه منذ أيام تخلو الشوارع من المارة خلال فترة تعامد الشمس، وتتحول المدن والقرى إلى شبه مهجورة، ويسجّل معدل صرف الكهرباء أعلى نسب الهدر، إذ لا تتوقف أجهزة التكييف عن العمل ليل نهار.















قتلها اهلها ورموها في النهر ثم استعادت الحياة


في حادثة ضجت بها باكستان، نهضت فتاة عمرها 18 عاماً من الموت بعد قتلها ورميها بالنهر من قبل أفراد أسراتها، بحسب موقع مترو البريطاني.
وفي التفاصيل، نجت فتاة بأعجوبة بعد أن تعرضت لإطلاق النار مرتين وتشويه بالجسد، ووضعت في كيس وألقيت في قناة مائية بسبب زواجها من شاب تحبه غير أنها استعادت الوعي بعد دقائق معدودة من انصراف أهلها لتعود مرة أخرى للحياة.
وقال المتحدث باسم الشرطة في مدينة حافظ آباد بإقليم البنجاب، إن صبا مقصود (18 عاماً) تعرضت لهجوم من قبل والدها وعمها وعمتها وشقيقها، الذين أطلقوا النار عليها لأنها تزوجت ضد رغبة أسرتها وهذا مخالف للتقاليد في باكستان.














الجمعة، 6 يونيو 2014

سيارات الأجرة الملونة فى بانكوك


فى جميع دول العالم تكون عادة سيارات الأجرة صفراء اوسوداء، اما فى بانكوك سيارات الأجرة تأتي في مجموعة كاملة من الألوان الزاهيه في توليفات مختلفة.