الأربعاء، 4 يونيو 2014
الثلاثاء، 3 يونيو 2014
العسل الازرق
يتميز العسل بلونه الذهبي
وطعمه اللذيذ وهو مادة غذائية مهمة لجسم الانسان إذ يساعد على الوقاية من مشاكل
السمنة وأمراض القلب وتصلبات الشرايين.
ولكن هل سبق لك أن شاهدت عسلاً
أزرق؟
حدث غير متوقع، شكل صدمة كبيرة لدى مربي النحل بعد مشاهدتهم عسلاً
أزرق في أوكار النحل. وبعد التحقيق في الموضوع، اكتشفوا أن النحل تتغذى من حاويات
النفايات التي تصدر عن مصنع الـ"M&Ms" لصناعة حبيبات الشوكولا الملوّنة والذي
يبعد عنها بحوالي أربعة كيلوماترات فقط.
وقامت المحطة المعالجة للنفايات في
المصنع بحل المشكلة، إذ تم إزالة الحاويات غير المغطاة وتنظيفها. وبالتالي لم يعد
بامكاننا أن نرى العسل الأزرق بعد الآن في السوق.
وبحسب تقرير نشرته
"رويترز"، فان مربي النحل يواجهون صعوبات كثيرة في هذا القطاع بعد ارتفاع عدد النحل
الذين ماتوا بسبب التلوث وانخفاض كمية العسل المنتجة.
اللقطات الفائزة في مسابقة التصوير لـ"البحرية الملكية" البريطانية
نشرت صحيفة
"الديلي تليجراف" البريطانية تقريراً مصوراً حول اللقطات والصور الفائزة في مسابقة
التصوير الفوتوغرافي لـ"البحرية الملكية البريطانية".
وضمت
اللقطات الفائزة للمسابقة، التي تمت برعاية شركة "نيكون" المتخصصة في صناعة
الكاميرات الاحترافية والرقمية: مجموعة من المشاهد المتميزة لسلاح البحرية
البريطانية.
وأبرز تلك
اللقطات كانت مجموعة لطائرات الهليكوبتر التي تطير فوق سفن بريطانية ووسط مجموعة
كبيرة من القذائف النارية والصواريخ، التي تبدو من خلالها الطائرة وكأنها وسط شمس
من القذائف، والتي التُقِطَت من قِبَل "ديف جنكيز".
وضمّت كذلك
تلك الصور لقطات لمدمرات تُبحر بالقرب من مدينة "جلاسكو" الاسكتلندية قبالة السواحل
الغربية، والتي صوّرها "ويل هايج"، وأخرى لسفينتين في البحر الأبيض المتوسط
صُوِّرَت من قِبَل "أليكس نوت".
ومنحت
البحرية الأمريكية كذلك المصور "أليكس نوت" لقب أفضل مجموعة صور لعام 2014، لتلك
المشاهد التي تُظهر التدريبات التي تتم على استخدام الخناجر في البحر من قِبَل جنود
البحرية.
مهرجان الصواريخ في تايلاند
«بان بانج فاي» أو مهرجان الصواريخ، هو حفل تقليدي تمارسه قبائل "لاو" العرقية في
أنحاء كثيرة من شمال شرق تايلاند ولاوس عند اقتراب موسم الأمطار.
تشمل
الاحتفالات عادة الموسيقى والرقص في اليوم الأول ومسابقات العربات والرقص والموسيقى
في اليوم الثاني، وينتهي المهرجان في اليوم الثالث بإطلاق صواريخ محلية الصنع وفقاً
لما ذكره موقع "لونلي بلانيت".
يعود تاريخ المهرجان إلى عصور ما قبل البوذية
ويقام في شهر مايو عند اكتمال القمر، وهو قائم على فكرة أن إطلاق الصواريخ عالياً
في السماء يحفز سقوط الأمطار التي يحتاجونها لزراعة الأرز.
قصة حب مأسوية في قلب الريف الباكستاني ستتألّم بينما تقرأها
بكل إعزاز، يستحضر الرجل الباكستاني الذي قتلت زوجته الحامل عندما أوسعها أهلها الغاضبون ضربا لانها تزوجت من دون موافقتهم ذكريات الحياة القصيرة التي قضاها مع المرأة التي وقع في غرامها من أول نظرة.
قال شهود والشرطة إن فرزانة إقبال (25 عاما) قتلت على أيدي عدد من المهاجمين كان من بينهم والدها الثلثاء الماضي لأنها أحبت محمد إقبال وتزوجته في كانون الثاني بدلا من ابن عمها الذي وقع عليه اختيار الأسرة للزواج منها.
وقال اقبال (45 عاما) في بيته المبني بالطوب اللبن في قرية موزا سيال في وسط باكستان، على مسافة 240 كيلومترا غربي لاهور: "كانت انسانة في غاية السعادة. وكانت أفضل زوجة يمكن أن يطلبها انسان".
وأضاف: "لم تكذب قط. ولم تحنث قط بوعودها. وهذا أكثر ما أحببته واحترمته فيها. لم تخذلني قط. لكني خذلتها. كان من واجبي أن أنقذها وخذلتها".
أذهلت هذه القصة المأسوية لحكاية حب وخيانة وجريمة قتل الناس في مختلف أنحاء العالم ونددت الأمم المتحدة بقتل فرزانة ونشرت صحيفة دولية كبرى صورة من رويترز للمشهد البشع بعد الاعتداء على فرزانة على صدر صفحتها الأولى.
أما في باكستان، فكان رد الفعل خافتا.
وترى كثير من العائلات المحافظة أن من العار أن تقع إمرأة في غرام أحد وأن تختار زوجها بنفسها. وكثيرا ما ينتهي رفض قبول الزيجات التي ترتبها العائلات بما يعرف بجرائم الشرف.
في عام 2013 نشرت وسائل الاعلام أخبارا عن 869 حالة من هذه الجرائم وذلك وفق ما قالت لجنة حقوق الانسان في باكستان ومن المحتمل أن يكون العدد الحقيقي أكبر من ذلك لان حالات كثيرة لا تصل لوسائل الاعلام.
وانتشرت أنباء الجريمة الأخيرة لاسباب منها أن الاعتداء وقع في وضح النهار خارج المحكمة العليا في لاهور العاصمة الثقافية لباكستان.
كانت علاقة الزوجين نفسها نشأت في ظروف عنيفة ونتيجة جريمة ارتكبها اقبال نفسه. فاعترف صراحة أنه قتل زوجته الأولى في شجار بسبب فرزانة عام 2009.
وقال: "تملكني الغضب. كنا نتشاجر مثل الشجار الذي يحدث كثيرا بين زوج وزوجته. لكني أمسكت بها من عنقها وكنت أقصد فقط أن أدفعها لكنها ماتت".
وأضاف: "كنت ذاهبا للقاء فرزانة ووقفت في طريقي، وقالت إنها لن تدعني أذهب. فدفعتها. ورفعت عليّ دعوى قتل لثلاث أو أربع سنوات ثم عفا عني أولادي فأصبحت حرا. ثم تزوجت فرزانة".
وبمقتضى الشريعة الاسلامية يمكن لاسرة المجني عليه تقرير مصير الجاني.
والثلثاء الماضي، تعرضت فرزانة وزوجها وبعض أقاربه للاعتداء، وهم في طريقهم للمحكمة العليا في لاهور لاثبات أن زواجهما حقيقي بعد أن اتهم أهلها زوجها باختطافها.
وقال مصدر في الشرطة: "خلال الشجار أخرج أحد المتهمين المجهولين مسدسا وأطلق رصاصة، أصابت فرزانة قرب الكاحل".
وأضاف: "في الوقت عينه، انقض الاب محمد عظيم على فرزانة بقالب من الطوب من الشارع وانضم إليه شقيقها زاهد وابن عمها مظهر اقبال. ولفظت فرزانة أنفاسها الأخيرة في التو واللحظة".
وألقت الشرطة القبض على أربعة أشخاص منهم والدها وعمها عطاالله.
فرنسا تبدأ تجربة دفع مكافأة لمن يذهب للعمل بالدراجة
بدأت فرنسا تجربة مدتها ستة أشهر لدفع أموال لمن يذهبون للعمل بالدراجة لتنضم إلى حكومات أوروبية أخرى تحاول تعزيز استخدام الدراجة لتحسين الحالة الصحية وتقليل تلوث الهواء وخفض استهلاك الوقود الحفري.
وتطبق دول عديدة منها هولندا والدنمرك وألمانيا وبلجيكا وبريطانيا برامج لتشجيع الذهاب إلى العمل بالدراجة من خلال أنواع مختلفة من الحوافز مثل الإعفاءات الضريبية ودفع أموال حسب عدد الكيلومترات وتقديم دعم مادي لشراء الدراجات.
وقالت وزارة النقل الفرنسية في بيان أن نحو 20 شركة ومؤسسة يعمل بها عشرة آلاف شخص في الإجمال وافقت على دفع 25 يوروسنت (34 سنتا أمريكيا) للعاملين بها مقابل كل كيلومتر يقطعونه بالدراجة في الذهاب للعمل.
وأشار وزير النقل الفرنسي فريدريك كوفيلييه إلى أن استخدام النقل العام مدعوم بالفعل وإذا نجحت التجربة بالنسبة للدراجات فسوف تطبق تجربة أخرى على نطاق أوسع.
موقع للمواعدة خاص بالمسنين
انتشرت مواقع المواعدة والبحث عن شريك الحياة خلال السنوات الأخيرة بشكل كبير بين الشباب، ولكن مصممي موقع Stitch، كان لهم هدف آخر، وهو تصميم موقع للمواعدة خاص بالمسنين، وتحديدا لما هم فوق سن الستين.
أندرو داولنج، الأسترالي، هو الشخص الذي وقف خلف موقع "Stitch"، الذي يهدف إلى توفير "رفيق حياة" وشريك، بدلا من المواعدة ليوم واحد التي تهتم بها مواقع المواعدة الشبابية، ويركز في عرضه للأشخاص على اهتماماتهم بدلا من مظاهرهم.
ويتيح الموقع التسجيل له حتى الآن من أماكن محددة، وهو ما زال في المرحلة التجريبية، ومن المنتظر أن يظل مجانيا لفترة محددة وفقا لما نشرة موقع ماشابل.
"على عكس شركات المواعدة الكبيرة التي تعامل المستخدم على أنه ترس فى آلة، نحن هنا للحديث" هكذا يشرح الموقع نفسه " Stitch للناس، وليس للآلات، نحن لا نطابق خوارزميات، نحن في مهمة للقضاء على العزلة الاجتماعية التي يعيشها البالغون، ما يعني أننا بصدق نهتم بك".
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)