الأربعاء، 28 مايو 2014

نبات معدل وراثيا يكشف الألغام الأرضية


استطاع فريق من العلماء من الدنمرك إدخال تعديل وراثي على نبتة Arabidopsis Thaliana بحيث تصبح قادرة على اكتشاف الألغام الأرضية، حيث يتحول لونها من الأخضر إلى اللون الأحمر والذي يبين وجود ألغام مزروعة في الأرض.
وحسب ما نشرت صحيفة “دي فيلت” الألمانية عن علماء في جامعة كوبنهاغن، والذين تعاونوا مع علماء شركة “أريسا” للصناعة البيولوجية، حيث تم إدخال جين قادر على اكتشاف أكسيد النيتروجين الموجود في المتفجرات ومنها الألغام الأرضية التي تلحق أضرارا فادحة بالأفراد لدى التعرض اليها.
ويبين الباحثون ان اكسيد النيتروجين يتسرب من الالغام ويلامس التربة ويتفاعل مع مكوناتها، وتستطيع نبتة Arabidopsis Thaliana المعدلة وراثيا من اكتشاف هذه المادة الكيميائية وبالتالي يحدث تغير في لونها بحيث تتحول الى اللون الأحمر.
وتقوم الفكرة على رش المناطق التي يعتقد بوجود ألغام فيها ببذور هذه النبتة بواسطة طائرات تحلق على ارتفاعات متدنية ولدى نمو هذه النبتة يمكن اكتشاف وجود الألغام من خلال لون هذه النبتة.
ولتفادي مخاطر التعديل الوراثي لهذه النبتة أضاف الباحثون جين آخر إلها يمنع نموها التلقائي، كم ان هذه النبتة لا تنمو بشكل طبيعي الا في حال تم تزويدها بنوع خاص من السماد، وقد وأجرى علماء جامعة كوبنهاغن تجارب على النبتة للتأكد من فاعليتها، إذ زرعت بذورها فوق مناطق ملغومة، وظهرت كنبتة خضراء من 3 إلى 5 أسابيع ثم تغير لونها إلى الأحمر المشع بعد فترة قصيرة
من جهتها انتقد منظمة “السلام الأخضر” إجراء عملية التعديل الوراثي، كما تم التحفظ على قدرة هذه النبتة حيث ان جذورها يمكن ان لا تمتد عميقا في التربة وان لا تصل الى التربة الملوثة باكاسيد النيتروجين، وقد طالب الخبراء بضرورة إجراء مزيد من الأبحاث على هذه النبتة وزراعتها في مناطق متعددة في العالم للتأكد من قدرتها على الكشف عن الألغام الأرضية.










أغـرب وجــه


روبيكا ماونتس صاحبة اغرب وجه في الدنيا , كما سجلت موسوعة جينيس للأرقام القياسية والغرائب . تبلغ من العمر 96 عاما . وقد سجلت أحدى المجلات معها مقابلة صحفية شيقة, سألتها بها عن رأيها بفتيات هذا الجيل بنات الـ 20 عاما . وقالت أن الجيل الحالي يعتمد على عمليات التجميل , وان لا شيء كان يمنعها أن تجري عملية تجميل حين كانت صغيرة ولكنها تقول لا تريد تغيير النعمة التي خلقها بها الله .














ترويض الأشجار


في أربعينيات القرن الماضي قام أكسل إرلاندسون بترويض مجموعة من الأشجار بتشكيلها لخلق "سيرك الأشجار" في سكوتس فالي في كاليفورنيا. وفي عام 1963 باع المكان وتوفي بعد ذلك بعام. وفي عام 1985، تم شراء 24 شجرة من الأشجار المشكلة وتم نقلها وإعادة زراعتها في متنزه حدائق غيلروي في ولاية كاليفورنيا، وهي معروضة إلى يومنا هذا. وكذلك بيعت بعض الأشجار الأخرى، وانتهى الأمر بها في متحف الفن والتاريخ في سانتا كروز في كاليفورنيا وفي متحف الفن المرئي الأمريكي في بالتيمور.


























غرائب الحدود بين الدول


الحدود بين الدول ترسم على الخرائط ويتم توثيقها ايضا بالمستندات والمعاهدات الرسميه . اما على الطبيعه فتحدد بعلامات مصطنعه او تعتمد على التضاريس الطبيعيه.
هذه صور لعلامات حدوديه بين بعض الدول . ولعل اغربها هذه العلامه الحدوديه بين هولندا وبلجيكابإمكانك شرب فنجان من الشاي او القهوه في هولندا NLوبلجيكا B في نفس الوقت:


هذا الرجل في اسبانيا ويحتاج فقط لإجتياز هذا الشق في الصخره ليكون في البرتغال:


احدى المزارع نصفها في اسكتلند والنصف الاخر في انجلترا:


دول مايعرف بالمثلث الذهبي:



المبنى بالاعلام الحمراء ( المغرب ) و المبنى بالاعلامالاخضر والابيض ( الجزائر ):


امراه في المانيا تقف بجانب العلامه الفاصله بينها وبين الحدود التشيكيه والنمساويه:


جسر صغير يفصل بين اسبانيا وفرنسا:

خط لايتجاوز عرضه 10 سم يفصل بين الاخوه الاعداء
الهند وباكستان:


جدار اسمنتي يفصل بين أغنى دوله في العالم وواحده من افقر دول العالم:


طريق ابيض من الجليد يفصل بين الجارين كنداوالولايات المتحد الأمريكية :


يقال بان هذه اجمل صوره لعلامه حدوديه بين 3 دول:


رجل يبتسم للكاميرا . لتواجده في 4 ولايات امريكيه:


علامة  حدوديه عماره سكنيه تفصل بين منطقة المسلمين والكروات في البوسنه. ويلاحظ ان جزء البنايه في المنطقهتم ترميمه بينما الجزء في منطقة المسلمين باقي على وضعه بعد الحرب:
    























جهاز لتخفيف آلام المفاصل دون اللجوء للجراحة


تمكن علماء من ابتكار جهاز جديد يعتمد على ضخ الماء البارد من خلاله وذلك بعد وضعه على المنطقة المصابة الأمر الذي من شأنه تخفيف الآلام في المنطقة التي يوضع عليها الجهاز بشكل كبير.
وأشارت مصادر أن الجهاز يوفر الأمل والراحة بالنسبة للملايين الذين يعتمدون حاليا على المسكنات القوية لتخفيف آلام المفاصل.
يذكر أن مرضى المفاصل يلجأن إلى كمادات الثلج والمياه الباردة لتخفيف آلم المفاصل، الأمر الذي يعالجه الجهاز بشكل متطور حيث إنها تحافظ على درجة حرارة المياه الباردة لمدة ساعات. وأثبتت الدراسات أن هذا الجهاز قد يعفي من العمليات الجراحية لتخفيف آلام المفاصل وذلك عن طريق المداومة على استخدامه.









بعثة إيطالية تبدي استعدادها لصيانة مواقع في مدينة أور الأثرية


عبرت الخارجية الايطالية عن رغبتها بتبني اعمال الصيانة في/3/مواقع اثرية في مدينة اور الاثرية 20كم الى الغرب من مدينة الناصرية،
جاء ذلك خلال لقاء محافظ ذي قار يحيى الناصري مع البعثة الايطالية المسؤولة عن عمليات التنقيب بمدينة اور الاثرية ،برئاسة رئيس البعثة التنقيبية الايطالية الدكتور/فرانكو دي اغستينو/وممثل الخارجية الايطالية الدكتور /رنزو/.
وقال الناصري لمراسل الوكالة الوطنية العراقية للانباء/نينا/ اليوم”:ان الفريق الايطالي تقدم بطلب الى وزارة السياحة والاثارلصيانة/3/مواقع اثرية في مدينة اورالتاريخية هي معبد/دب ال ماخ/و/ المقبرة الملكية/و/زقورة اور/،ضمن برنامج يمتد لـ/5/اعوام،مؤكدا ان المحافظة بانتظار حسم الموافقات الرسمية لتقدم التسهيلات للبعثة التنقيبية الايطالية.
واضاف ان”عمل البعثات التنقيبية الدولية يطمئننا على الاهتمام بالمواقع الاثرية ورعاية موجوداتها وهوخطوة جيدة تسير بالاتجاه الصحيح ،مؤكدا ان الاشهر القادمة ستشهد اعمال مسح وتصويرجوي جديدة للمواقع الـ/3/في مدينة اور لغرض وضع الترتيبات اللازمة لانطلاق اعمال الصيانة في نهاية العام الحالي”.
واشار الى ان”اعمال الصيانة في المواقع المذكوره هو لحمايتها من الاضرار التي تلحق بها نتيجة التقادم وقساوة الظروف البيئية.
وكانت البعثة التنقيبية الايطالية التي تقوم باعمال التنقب في تل ابو طبيرة /8/كم جنوب المحافظة، قد تقدمت بعدة مشاريع لصيانة وتاهيل المواقع الاثرية ومتحف الناصرية وقد قوبلت تلك المشاريع بالترحاب من الحكومة المحلية.
وتضم محافظة ذي قار اكثر من/1200/موقع اثري يعود معظمها إلى عصر فجر السلالات والحضارات السومرية والأكدية والبابلية والأخمينية والفرثية والساسانية والعصر الإسلامي، وتعد من أغنى المدن العراقية بالمواقع الآثارية المهمة، إذ تضم بيت النبي إبراهيم”ع”وزقورة أور التاريخية، فضلا عن المقبرة الملكية، وقصر شولكي ومعبد/دب لال ماخ/الذي يعد أقدم محكمة في التاريخ.









الدمى البشرية والكوزبلاي


هذه الدمية ليست مصنوعة من البلاستيك أو المطاط، إنها من البشر الحقيقيين!
أدى الولع والهوس بشخصيات الرسوم المتحركة إلى ما يطلق عليه "كوزبلاي"، وهو مصطلح صيغ في اليابان في عام 1983 ليعني الزي واللعب. حيث ينتحل الشباب، ومعظمهم من الفتيات الجميلات، شخصيات كرتونية من رسومات المانجا والأنيمي والكتب المصورة والمجلات وألعاب الفيديو وأفلام الرسومات المتحركة.


وكثير من هؤلاء المنتحلين أو الـ"كوزبلاير" قد لا نستطيع تمييزهم بسهولة عن الدمى. ومجلة كوزمود هي إحدى أشهر المجلات اليابانية المكرسة للكوزبلاي. وهناك أيضاً العديد من مواقع الانترنت التي تتزايد مع الوقت مخصصة للمنتحلين وأزيائهم واكسسواراتهم.
صور المنتحلين في هذا المقال التقطتها عدسة الفنان كزينو الذي يبرع كمصور هاوٍ للكوزبلايرز.