الثلاثاء، 27 مايو 2014

فيديو/ منظم قلب بحجم حبة الأرز


تمكن علماء في جامعة ستانفورد من تطوير منظم لضربات القلب، يقل حجمه عن حبة أرز، ويبلغ وزنه نحو 70 مليغراماً.
واكتشف العلماء موجات مغناطيسية مصغرة، قادرة على اختراق الأنسجة البشرية بعمق يزيد على سنتيمترين وصولا إلى منظم القلب المزروع، وبذلك تفوقوا على جميع طرق شحن الأجهزة المزروعة الرائجة في العالم.
وتسمى طريقة الشحن هذه، الشحن عبر المدى المتوسط، وهي تقلص حجم الموجات الكهرومغناطيسية التي ينظمها الجهاز، ما يمكن من التحكم في ضربات القلب بطريقة أبسط.
وحسب سكاي نيوز طبقت هذه الطريقة على قلب أرنب صغير، لكن العلماء يمنون أنفسهم بتطبيقها على الإنسان قريبا، بعد سلسلة تجارب أخرى.















إطالة شحمة الأذن جزء من ثقافة الـ "الكيلابيت "


إن توسيع شحمة الأذن هو جزء من ثقافة قبيلة الـ"كيلابيت" وكان يعتبر دليلا على الجمال. ويتعين على الجميع القيام به. يتم خرم شحمة الأذن بقطعة خيزران حادة أو إبرة ثم توسع الفتحة ببطء مع السنين بوضع زوج من حلقات الأذن. ومع مرور الأيام أختفت هذه الممارسات تقريباً.


 اكتشفت قبيلة "كيلابيت" في بداية القرن العشرين في جزيرة ساراواك الإندونيسية وهي قبيلة من المحاربين الشرسين صائدي رؤوس أي شخص يدخل أراضيها. وقبيلة كيلابيت هي واحدة من أصغر القبائل في ساراواك والآن يبلغ مجموع أفرادهم حوالي 6000 شخص.
وتلك صور لعجائز رجال الكيلابيت :




 عجائز نساء الكيلابيت:






















من غرائب الزمان مدن تمنع الموت وتحاربه


من الغريب أن نعرف أن هناك أماكن على الأرض تمنع الوفاة، وببدو أن هذه العادة أو هذا التحريم كان ممارسة قديمة، لعل أشهر مثال عليها هو الحظر المفروض على الوفاة على جزيرة "ديلوس" اليونانية في القرن الخامس قبل الميلاد، أما هذه القائمة فتضم أشهر الأماكن من العالم التي تحرم الموت في وقتنا هذا......

إسطورة ايسلي وتسليت /صور وفيديو


إملشيل، معناها هو ذاك المكان الذي تكيل منه الناس الزرع والحبوب شتاء، وكانت قبائل آيت حديدو وآيت إعزى وتلمي، تسكن المناطق الجافة وتقصد صيفا المناطق الشمالية للتزود بالزرع للعيش، ثم مافتئت أن استقرت بالمكان نهائيا.


توجد إملشيل على بعد 110 كلم من مدينة الريش وعلى بعد 15 كلم من أمسمير، وكلها قبائل تعيش على إيقاع الزراعة والرعي وتنتمي إلى الجنوب الشرقي للمغرب، والتي تشكل، بما تزخر به من مؤهلات طبيعية وسياحية، ملاذا لمحبي التجول والسفر وعشاق النكهة الجبلية والتراث الغني بكل معاني الأسطورة والقصص الممتعة.


أسطورة حية:
عن سر احتضان إملشيل لموسم الخطوبة تكمن أسطورة إسلي وتسليت (العروس والعريس). وفي غابر الأزمان حسب السكان، كان حب موحى لحادة يسري في القلب والعقل معا، هذان العاشقان اللذان ينتميان إلى قبيلتين بآيت حديدو: وهما آيت إبراهيم وأيت عزة. فبعد تطاحن القبيلتين حول أراضي الرعي ومنابع المياه، وقسوة الطبيعة، كانت آمال موحى وحادة أن يجمعهما ظل شجرة الخروب المنتشرة بالمنطقة ويحضنهما سقف واحد بعد الزواج في يوم ما، ولكن، كما تقول الرواية، أصبح ذاك الحب والأمل في عداد المستحيلات، ومن الحب ما قتل، فبعد أن يئس الحبيبان توجها كل منهما إلى قمة جبل تحيط به بحيرات صغيرة، وبعد بكاء مرير أغرق موحى نفسه في بحيرة تحمل اسم «إسلي» (العريس)، كما فعلت حادة نفس الشيء في بحيرة «تسليت» (العروس)، وانتهت الأسطورة المحيرة التي لايزال صداها يردده كل سكان مناطق آيت حديدو بإملشيل، فنسجت على منوالها روايات عن ذلك الحب المستعصي،



 وهذا هو السبب في كون القبيلتين اليوم تجمعهما أواصر التعاون والإخاء والحب المتبادل. وسيرا على هذا النهج، أصبح الأمر يلزم القبيلتين اليوم بالمصاهرة في ما بينهما، حيث لا يحق أن يتزوج شاب من قبيلة آيت أعزة من خارج قبيلة آيت إبراهيم، أو العكس.
واليوم لابد لأي زائر أن يكتشف في أول زيارة له لهذه المنطقة ملحمة هذه الرواية الأسطورة، التي تحفظها ذاكرة أناس بسطاء أكثر ما تحفظها مجلدات وكتب التراث المدونة حول المنطقة التي تنظم موسم الزواج أو الخطوبة، والذي يقام بجوار ضريح سيدي أحمد، وهو أحد وجهاء قبيلة آيت حديدو.


منبع الحكاية..
بعد الوصول إلى مدينة الرشيدية، يرى الزائر أولى تباشير الجمال الطبيعي عبر تخوم الصحراء برمالها الذهبية وواحاتها الرائعة وبيئتها المتنوعة وسكانها اللطفاء، طبيعة تغري بالمشاهدة خصوصا في الطريق إلى الريش ومنه إلى إملشيل. هنا يسافر بك الزمن بعيدا عن صخب المدينة لتلتقي روعة الماء والجبل والنخيل.
وجوه أطفال تتخللها بقع حمراء من جراء البرد، وأناس يحملون العصي والماء والأكل على ظهورهم وأمامهم قطعان من الماعز، ونساء القرى منكبات على إعداد الطعام تحت أعمدة الدخان المتصاعدة من مدخنات البيوت الطينية... سياح أجانب يلتقطون مئات الصور للذكرى، ولحظة غروب الشمس المبهرة.. إنها مناظر متفردة تميز المنطقة مع فسيفساء من القبائل تبدأ كلها بكلمة «آيت»، ما إن تمر بجوار إحداها حتى تتذكر مناطق المغرب المنسي بمسالك جبلية وعرة، ورغم ذلك ينتابك شوق فياض لاستكشاف غنى المنطقة وجوّها النقي الذي يحمل بين ثناياه رائحة الزعتر والدّوم.
إملشيل تحاول اليوم إشاعة الحب والتضامن في أبهى صوره عوض الكشف عن همومها ومشاكلها التي لا تعد. طيبوبة السكان وترحيبهم بالزوار يجعل الإنسان يتمنى أن يعود ثانية. إن تكرار الزيارة لهذه المنطقة يقتل الملل ويجدد تدفق الدماء في الجسد، لأنها منطقة يتجدد فيها الحب كل عام، ولأن شرب ماء بحيرتي إسلي وتسليت يدفع إلى تكرار الزيارة مرات ومرات.


نكهة الترحاب:
مجتمع آيت حديدو يعتمد أساسا على التكافل والتعاون لمواجهة قسوة الظروف الطبيعية، ولهذا لا يفكرون كثيرا في المساعدات مادامت هذه الأخيرة تعرف طريقا آخر غير طريق إملشيل، ومع ذلك فإنهم لا يضمرون أية كراهية لمن يهمشهم، بل على العكس، لأنهم يرحبون بضيوفهم بكل العبارات الممكنة، أطفال يحيون الأجانب والمغاربة بكل اللغات التي تعلموها في مدارس تبعد أميالا عن مساكنهم المتواضعة، ولا عجب في أن يقول لك أحدهم «بونجور» أو «هاواريو» لأن الأجانب أكثر حضورا هنا من المغاربة.
الحب مقدس لدى سكان إملشيل والنواحي. في عالم كله ترحاب يتقاذفك الناس من بيت إلى بيت لتناول العسل الحر والسمن و«أبرواي»، وهو مزيج من القمح وحليب الماعز، الذي يفضلون تقديمه للضيوف في جناح من البيت يشبه قاعة استقبال ويسمى «تامصريت».
أكثر ما يثير انتباه الزائر لباس نساء آيت حديدو المتكون من «الحندرات»، وهو عبارة عن معطف صوفي أزرق اللون تكسوه خطوط بيضاء، أما «تقيوعت»، فترتديه حديثات العهد بالزواج، وهو عبارة عن قلنسوة فوق الأكتاف والرؤوس، ويضعن حزاما يشتعل بريقا كلما تعرض ظهر بعضهن للشمس. في المنطقة نساء يطلقن زغاريد قوية لأنهن، كما يقال هنا، «يمررن لسانهن على لسان الضفدعة في صغرهن، وعندما يكبرن يتنافسن في إطلاق أجمل زغرودة وأقواها». هذا ما يدفع البعض إلى الدعوة إلى إقامة مهرجان الزغاريد عوض «موسيقى الأعالي» التي يحتفل بها في المنطقة، مع أن تلك الموسيقى لا تعني المنطقة في شيء.


عرس لا كالأعراس:
بعد قطع مسافة 100 كلم من الريش إلى إسلي وتسليت، يطوف الخيال بالزائر وتزداد نبضات قلبه لاكتشاف خبايا العرس الجماعي الذي يقام تيمنا بالأسطورة، هنا تقطع المسافة المتبقية على ظهر سيارة رباعية الدفع -عفوا- رباعية الأرجل. إنها البغال التي يكن لها السكان بهذه المنطقة امتنانا من نوع آخر مادامت تحمل في أعناقها أساور تطرزها أنامل فتيات المنطقة، فعندما تصل إلى سوق «أكدود» أو موسم سيدي أحمد أو لمغني، تبدو لك أعناق البغال وهي مدججة بأساور منمقة الألوان، ولا يضاهيها سوى تنوع «الحنديرة»، وهي الغطاء الذي يضع فيه السكان الحاجيات «الموقضية» من السوق فوق البغال.
في السوق تتراءى لك الخيام بتنوعها وألوانها المزركشة، سوق يجمع بين ثناياه كل شيء، بدءا بالسلع المتنوعة مثل الخضر وانتهاء بالفواكه الجافة.

النساء يبدين اهتمامهن بكل ما يتعلق بالجمال، لذلك يوجد كثير من الكحل والسواك. هذا الاهتمام بالزينة شيء طبيعي في منطقة تجمع أصول الحب والجمال.
داخل السوق خيمة كبيرة منصوبة على أعمدة، يدفعك حب الاستطلاع إلى زيارتها. داخلها يجتمع أعيان كل قبائل إملشيل من أجل الحديث في كل ما يهم القبيلة. وأكثر من ذلك هي خيمة الحب الذي يتمنى أي فتى أن يوقع فيها عقد نهاية عزوبته. إنها منتجع العرسان والمادة التاريخية التي تركتها أسطورة إسلي وتسليت ورافقتها أنغام أحواش وكلمات «أرواح»، وتعني مرحبا، والتي تصدح في جانب آخر من الخيمة ضاربة لموعد انطلاقة الفرجة، بينما عدسات المصورين الأجانب والقنوات التلفزيونية الأجنبية تلتقط كل شيء.

















فيديو ظريف لسباق أطفال أكبرهم عمره 9 شهور




شهدت العاصمة الروسية موسكو سباقاً فريداً من نوعه لأطفال رضّع أكبرهم يبلغ من العمر 9 شهور، وتنافس 5 أطفال في سباق مدته دقيقتان، واستخدم الآباء والأمهات الهواتف الذكية والألعاب لجعل أبنائهم يركزون ولا يخسرون السباق للوصول إلى خط النهاية.














لبن العصفور موجود بالفعل ولكن......ز


كثيراً ما نسمع هذه العبارة.."لبن العصفور" ونقصد بها دوماً الشيء المستحيل أو الصعب تحقيقه.. لكن في الحقيقة الأمر ليس خيالاً ولبن العصفور موجود بالفعل .
فالعصفور له لبن كبقية الطيور ولا يختلف في تركيبه الكيميائي عن لبن أي حيوان آخر, ولكن لبن العصفور يختلف فقط عن لبن الطيور الأخرى في شكله وخواصه الطبيعية ,فهو ليس بسائل ولكنه عبارة عن فتات أبيض اللون وهش وسريع الكسر ,أشبه ما يكون بفتات الجبن الأبيض..!
ولعلكم رأيتم أعزائي القراء عصفورة تضع منقارها في فم أفراخها ,وربما إعتقدتم أنها تطعمهم حبة قمح أو حبة شعير مثلاً,ولكنها في الواقع تطعمهم لبناً حقيقياً يكون في حوصلتها ثم إسترجعته إلى فمها ثم إلى منقارها ومنه إلى أفراخها ..
وللعلم فإن لبن العصفور يفرزه حويصلة كل من الذكر والأنثى لإطعام صغارهم..
فسبحان الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ..













السودانية المحكوم عليها بالإعدام وضعت طفلا في السجن


أعلن دبلوماسي غربي الثلاثاء أن الشابة المسيحية التي حكم عليها بالاعدام شنقا بتهمة الردة، وضعت طفلة في السجن.

وقال هذا الدبلوماسي ان مريم يحيى ابراهيم اسحق (27 عاما) المولودة لاب مسلم “انجبت طفلة اليوم”. وحكم عليها بالاعدام في منتصف ايار/ مايو بموجب الشريعة الاسلامية المعمول بها في السودان منذ 1983 والتي تحظر الردة تحت طائلة الاعدام.

وأوضح الدبلوماسي الذي طلب عدم الكشف عن هويته أن “الوالدة والطفلة في صحة جيدة”. واضاف ان “من المؤسف جدا ان تواجه وضعا مماثلا”.

واثارت حالة هذه الشابة الاستياء بعدما حكمت عليها بالاعدام في 15 ايار/ مايو محكمة في الخرطوم.