السبت، 24 مايو 2014

مخاوف بالكاريبي من "البعوضة المصرية"


تسعى السلطات الصحية في هايتي وجمهورية الدومنيكان للتعامل مع زيادة عدد الأشخاص المصابين فيروس شيكونغونيا الذي تحمله بعوضة الزاعجة المصرية "بعوضة الحمى الصفراء".      
وإزاء الانتشار السريع عبر الكاريبي لشيكونغونيا الذي يحمله البعوض ويؤدي إلى الشعور بالألم، بدأت تلك البلدان بدق ناقوس الخطر لاسيما أنه لا يوجد لقاح أو علاج يداوي مرضى هذا الفيروس.
وينتشر فيروس شيكونغونيا بصورة شائعة في إفريقيا وآسيا، وينتقل من خلال نفس بعوضة الزاعجة المصرية التي تقوم باللدغ خلال النهار التي تسبب حمى الدنج المميتة.
ومنذ اكتشافه لأول مرة في شرق الكاريبي قبل خمسة أشهر، والفيروس ينتقل من جزيرة لأخرى مرسلا آلاف المرضى إلى المستشفيات مصابين بآلام في المفاصل وصداع شديد وارتفاعات في درجة الحرارة.
وقال مسؤولو الصحة إن هناك سبع حالات وفاة مرتبطة بهذا الفيروس، لكن هؤلاء الموتى يحتمل أنهم قد عانوا من مشاكل صحية أخرى. وشيكونغونيا عادة غير مميت وتبدأ الأعراض في التلاشي في غضون أسبوع.
وأبلغت منظمة الصحة للأميركتين عن أكثر من 55 ألف حالة مشتبه بها ومؤكدة في الكاريبي، إلا أن مسؤولين يقولون إن العدد يحتمل أن يكون أعلى بكثير بسبب الحالات التي لم يتم الإبلاغ عنها.
وتقدر وزارة الصحة في هايتي حيث اكتشف الفيروس في وقت سابق هذا الشهر عدد المصابين بحوالي 5500 مريض يعالجون بالباراسيتامول لدرء الارتفاعات في درجات الحرارة.
وتشتبه وزارة الصحة في جمهورية الدومنيكان في وجود 14 ألف حالة إصابة. وقالت هايتي وجمهورية الدومنيكان إنهما ستقومان برش مبيدات لقتل البعوض، وحثتا السكان على تدمير أراضي التكاثر مثل برك المياه الراكدة



















أفقر رئيس في العالم يفتح أبواب قصره لـ 100 طفل سوري


 أعلنت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين أن رئيس الأوروجواي “خوسيه موخيكا”؛ سوف يستضيف في بيته الصيفي 100 يتيم سوري ممن أجبرتهم الحرب الأهلية في بلدهم إلى اللجوء الى الدول المجاورة.
وقالت المفوضية أن كل طفل سوف يرافقه شخص بالغ من ذويه.
وموخيكا أفقر رئيس في العالم حيث يبلغ مرتبه الشهري 12 الف و500 دولار أمريكي لكنه يحتفظ بنسبة 10 بالمائة منه فقط ويتبرع بالباقي للجمعيات الخيرية في بلاده.


ويقول إن المبلغ الذي يتركه لنفسه يكفيه ليعيش حياة كريمة، بل يجب أن يكفيه، خاصة أن العديد من أفراد شعبه يعيشون بأقل من ذلك بكثير، لذلك حصل على أعتراف دولي وعلى لقب “أفقر رئيس في العالم وأكثرهم سخاء”.
ويعيش موخيكا منذ توليه الرئاسة في شهر مارس/اذار 2010، في بيت ريفي بمزرعته، ويرفض العيش في القصر الرئاسي، كما أنه لا يتمتع بالحراسة المشددة كبقية رؤساء العالم.

وعرض في شتاء العام الماضي على المصالح الاجتماعية في حكومته استعمال بعض أجنحة القصر الرئاسي المعروف باسم “كاسا سواريث إي رييس” في العاصمة مونتفديو لتوفير المأوى للمشردين في حالة عدم كفاية المراكز الموجودة في العاصمة. يذكر أن؛ الولايات المتحدة استقبلت 31 لاجئًا سوريا خلال عام 2013 ورفضت طلبات لجوء أكثر من 135 الفًا من اللاجئين السوريين.

وقالت زوجة موخيكا؛ أن هذه المبادرة تهدف الى حث المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته اتجاه الكارثة التي تعيشها سوريا.
وقالت أن الرئيس؛ كان يفكر في البداية الطلب من مجلس النواب الموافقة على هذه المبادرة لكنه تجاوز ذلك واتخذ هذا القرار. يذكر أن بلاده؛ استقبلت ستة من سجناء معسكر جوانتانمو السابقين الذين افرجت عنهم الولايات المتحدة.

ويقول موخيكا للـ “BBC”؛ أن السنوات التي قضاها في السجن صقلت طريقة تفكيره وقيمه، مشيرا؛ إلى أنه ليس فقيرًا بل أنه شخص متقشف لا يحتاج الكثير للعيش وأن من يعشق المال لا مكان له في السياسة.

وأضاف؛ أنه يعيش في نفس المنزل ونفس الحي وبنفس الطريقة قبل توليه الرئاسة، مؤكًد؛ا بأن أغلبية الشعب الذي صوت له من الفقراء، لذلك فإنه يجب أن يعيش مثلهم ولا يحق له عيش حياة الترف مثل الأقلية.




















الجمعة، 23 مايو 2014

بالفيديو هيفاء وهبي تتسبب بفوضى في عزاء والحراس الشخصيين يتدخلون


حضرت الفنانة، هيفاء وهبي، والمخرج محمد سامي، وزوجة الفنان أحمد زاهر، إلى عزاء الفنان الراحل حسين الإمام لتقديم واجب العزاء للفنانة سحر رامي زوجة الراحل وباقي أفراد أسرته.
وامتنعت المطربة هيفاء وهبي عن التحدث مع الأعلامين والصحفيين أثناء تقديمها لواجب العزاء، وانسحبت بواسطة "البودي جارد".



















الصوره التي احتلت المركز الثاني عالميا‏ / موت المصور كيفن كارتر


مصور جنوب افريقى ولد 13 سبتمبر 1960 و مات منتحرا فى 27 يوليو 1994.
ولد كارتر فى منطقة للبيض فقط ممنوعه على السود و كان دائما ما يرى قسوة الشرطه فى تعاملها مع المواطنين السود و كان دائما ما يستنكر هذه الافعال التى يقوم بها البيض ضد السود و قد بدأ عمله الفوتوجرافى كمصور رياضى قبل ان يقرر ان يصبح مصور اخبارى و قد بدا مع صحيفة جوهانسبرج و كان يصور و يوثق الاعمال الوحشية من المواطنين البيض ضد السود و قد كان اول من صور عملية اعدام فى ميدان عام ضد مواطن اسود لاقامته علاقه مع شرطيه بيضاء.
قرر كيفن فى مارس 1993 الذهاب الى السودان و اخذ في تصوير الاحوال المتدنيه للمواطنين هناك و اعمال العنف .
و بالقرب من قرية عيود السودانيه رأى طفلة صغيره تعانى من ضعف عام و هزال و لا تقدر على الحركه الا فى اضيق الحدود تعلقت عيناه بها و قرر متابعتها و هى تقاتل لتزحف حتى تصل الى مخزن قريب للإطعام تابع للأمم المتحده فى هذه القرية و لكنها تعبت فتوقفت لترتاح قليلا و قد احنت رأسها الصغير حتى تلتقط انفاسها و لكن كيفن لم يكن الوحيد الذى يتابع الطفلة البائسه فقد كان يتابعها ايضا نسر قد قبع على الارض منتظرا اللحظه التى تستكين فيها الطفله حتى ينقض عليها و هنا بهت كيفن و تمنى لو ان النسر يرحل بعيدا و انتظر ان يفرد جناحاه و يطير قرابة العشرين دقيقه و لكن لم يحرك النسر ساكنا فقرر كيفن ان يلتقط الصور بغض النظر عن النسر و بعد ان اخذ ما يحتاجه من صور اخاف النسر حتى طار بعيدا .
بعد ذلك بعد ان نشرت الصور اختيرت صورة الطفلة الصغيره لتكون صورة العام حسب صحيفة النيويورك تايمز و قد تسلم كيفن الجائزة فى 23 مايو 1994 و قد تعرض كيفن لنقد لازع و عنيف جدا حتى ان صحيفة بطرسبرج نيوز و مقرها فلوريدا كتبت عنه
لم يفعل الرجل الا التقاط الصور لمعاناة الطفلة على الارجح انه نسرا اخر كان فى الجوار ... لماذا لم يساعد الطفله.


بعد ذلك قال كيفن لأحد اصدقائه انه لم يعلم ماذا يفعل و قد كان هناك تعليمات صريحه للمصورين الاخباريين بعد لمس اطفال المجاعات حتى لا يصابو باى عدوى محتمله.
فى 27 يوليو 1994 قاد كيفن كارتر سيارته الى مكان كان قد اعتاد ان يذهب اليه منذ الصغر و توقف بها هناك ثم اوصل عادم السياره بانبوب بلاستيكى و اوصل الطرف الاخر من الانبوب البلاستيكى الى داخل نافذة الركاب حتى لفظ انفاسة الاخيره بالتسمم الكربونى و هو فى سن ال 33 و قد كانت هذه الكلمات هى اخر ما دون قبل ان ينتحر .
انا مكتئب .. لا يوجد معى تليفون .. المال للايجار .. المال لمساعدة الاطفال ..المال للديون .. المال .. انا فريسة كل الذكريات الاليمه التى مرت بى و التى رأيتها كل هذا القتل كل هذه الجثث كل هذا الغضب و الالم .. كل هذه المجاعات و المعاناه للاطفال .. انسان مجنون يضغط الزناد بكل سعاده .. على الارجح شرطى .. منفذى الاعدام .... سأذهب لالحق ب كين ( صديق له مات فى تغطية احداث العنف فى افريقيا ) اذا كان لا يزال عندى بعض الحظ.













صداقة قوية تربط دباً أمريكياً بأسد ونمر / فيديو


نشرت صحيفة دايلي ميل البريطانية تقريراً مصوراً لصداقة وطيدة وغير متوقعة تجمع دباً بأسد أفريقي ونمر بنغالي، حيث نشأ الثلاثي منذ الصغر منذ مصادرتهم قبل 13 عاماً من منزل تاجر مخدرات خلال غارة للشرطة في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية.
وقالت الصحيفة إن الصداقة التي تربط الثلاثي المفترس: الدب 'بالوو' والأسد 'ليو' والنمر 'شيريخان'، قوية جداً لدرجة أنهم يتشاركون الطعام واللعب، بل ويعيشون مع بعضهم في مكان واحد.
وذكرت الصحيفة أن مركزاً مختصاً لإنقاذ الحيوانات في ولاية جورجيا استقطب الثلاثي عندما كانوا صغاراً بعد مصادرتهم من قبل الشرطة، وقرروا أن يضعوهم مع بعضهم البعض نظراً للوئام والود الذي يجمع بينهم.
ووفقاً لأحد المسؤولين عن رعاية الثلاثي العجيب، فإن المركز فضل عدم التفريق بينهم بعد تأكدهم من أن الرباط الذي يجمعهم قوي لدرجة أنهم أصبحوا كعائلة واحدة. مضيفاً أن المرة الوحيدة التي تم فصلهم عن بعضهم فيها كانت عند سحب الدب 'بالوو' لإجراء عملية لإزالة رباط تسبب في التهاب إحدى قدميه، حيث لاحظ عاملو المركز التوتر الشديد على كل من الأسد والنمر في انتظار عودة صديقهم الضخم.
ووفر المركز موطناً خاصاً للثلاثي مزوداً بأحدث ما توصلت له التقنية لرعايتهم، كما سمحت للزوار بمشاهدة هذا الرباط الوثيق الذي يجمع بين هذه الوحوش.























اكتشاف نوع جديد من الحشرات يصطاد فرائسه كالنمور


أعلن مجموعة من الباحثين عن اكتشافهم نوعاً جديداً من حشرات 'مانتيس' التي أطلقوا عليها 'فرس النبي'، في أحد الحدائق الرواندية.
وأشارت مجلة 'ساينس وورلد ريبورت' الأمريكية، إلى أن الحشرات الجديدة، التي وُجدت بحديقة 'نيونجوي' القومية البرية، يمكنها أن تصطاد الحشرات الفريسة الأخرى بنفس الطريقة التي يستخدمها النمور.
وأطلق الباحثون على تلك الحشرة اسم 'ديستاكتا تايجريفروتيكس'، أو 'مانتيس نمر الأدغال'؛ بسبب طريقة صيدها للحشرات؛ حيث تطارد الإناثُ خلسةً طرائدها وتتبعهم، حتى تتمكن من القضاء عليهم.
وتملك تلك الحشرات أجنحة، وتعيش في أمكان مرتفعة عن الغطاء النباتي للغابات، وهو ما يجعلها متميزة بصورة كبيرة في الصيد.
وقال الدكتور 'جافين سفينسون'، أحد مكتشفي الحشرة: إنها تمتلك سرعة كبيرة مثل 'شيتا'؛ مضيفاً: 'نعتقد أنها تعيش فقط في تلك الحديقة'.













اندلاع النار في معدة مريض خلال عملية جراحية


اندلعت النار في معدة بريطاني خلال خضوعه لعملية جراحية بسبب خطأ الجراحين.
وخضع المواطن البريطاني بول هيل (٤٣ سنة) من مدينة تورنابي، لعملية جراحية لعلاج الفتق الذي يعاني منه.
ولكن بعد أن استفاق من التخدير، اكتشف ان على بطنه الكثير من الندبات تبين انه نتيجة خطأ الجراح اندلعت النار في معدته.
ويقول الأطباء، أنه خلال العملية الجراحية اندلعت النار في المعقم الذي يعمل بالكحول، ولكنهم لم يكشفوا اسم المذنب في ذلك.
ويقول هيل "لم أفكر يوما بأن شيئا مماثلا يمكن أن يحدث في مثل هذا المستشفى. اتمنى ألا يحدث هذا ثانية".
أما ممثل المستشفى فقال "نحن ندرس هذه الحوادث بإمعان وجدية ونأمل بعد معاقبة المذنبين في الحادث، ألا يتكرر هذا الحادث ثانية في المستشفى".