السبت، 17 مايو 2014

سرّ الدوّامة الغامضة التي تظهر من خرائط غوغل في الصحراء المصريّة ...صور


للوهلة الأولى، قد يظُن من يكتشف هذه الدوّامة الغريبة في الصحراء المصرية عبر خرائط غوغل بأنّها مهبط لمركبة فضائيّة قادمة من خارج الأرض، أو مدخل إلى عالم آخر، أو مكاناً أثرياً غامضاً لا يظهر إلّا من الفضاء.
المكان نال شُهرةً واسعة لدى المؤمنين بنظريّات المؤامرة، بعد أن انتشر كواحد من أغرب 10 أماكن يُمكن العثور عليها عبر نظام خرائط غوغل إيرث، و لكن الحقيقة هي أن هذا المكان لا يمُت بأي صلة لمواضيع غرائب الفضاء أو المواقع الأثريّة،فهو ليس سوى عمل فنّي بيئي ينال إعجاب السُياح منذ إنشائه في شهر مارس من العام 1997.
هذا المشروع هو من أفكار ثلاثة فنّانين من اليونان، و قد استغرق العمل به عدّة أشهر في الأجواء الصيفية الحارقة في شرق جمهورية مصر.
يُسمى هذا العمل الفني البيئي بـ "تنفُس الصحراء" و هو عمل في غاية الجمال منحوت في الأراضي الصحراوية لمنطقة الجونة المصرية المُطلة على البحر الأحمر على الطرف الشرقي للصحراء.
اختيار موادّ البناء جاء ليتناغم مع الإيقاعات الفطرية التي تفرضها الصحراء، مثل كثبان الرمال المخروطيّة التي يُشكلها هبوب الرياح، كما تم وضع مرآة صغيرة على رأس كُل مخروط رملي كتمثيل لظاهرة السراب.















الجمعة، 16 مايو 2014

من هو "سيلاك" الذي تحايل على الموت 7 مرات؟


تعرفوا إلى 'فرين سيلاك'، مدرس الموسيقى الكرواتي الذي تنطبق عليه مقولة 'مثل القطط بسبعة أرواح'، حيث 'تحايل' سيلاك على الموت المحتوم 7 مرات كاملة في حياته!
الحادثة الأولى التي كادت تودي بحياة سيلاك، كانت في إحدى ليالي شتاء عام 1962، عندما ركب قطاراً من 'سراييفو' إلى 'بروفنيك'، ولسوء حظه خرج القطار عن مساره وسقط في نهر متجمد، مسفراً عن مقتل جميع الركاب، إلا أن فرانك سبح إلى الضفة وكل ما عانى منه هو ذراع مكسورة!
وفي العام التالي، سافر سيلاك على متن طائرة متجهة إلى 'رييكا'، فتوقف المحركان وانخفض الضغط في كابينة الطائرة وسقطت، ولكن في خضم ذلك، انُتِزع باب من الطائرة وطار منه سيلاك، حاطاً على كومة قش، الأمر الذي ضمن سلامته، فيما سقطت الطائرة على هضبة مجاورة، ومات الـ 19 راكباً جميعاً!
وبعد ذلك بعامين، بينما كان سيلاك على متن حافلة، حدث خلل تقني أدى لانحراف مسارها وسقوطها في الماء، الأمر الذي أسفر عن مقتل أربعة ركاب، لكن بالطبع لم يكن سيلاك بينهم!
وخشية من وسائل المواصلات العامة، التي لم يبد أنها صديقته نظراً للحوادث التي خاضها بسببها، اشترى سيلاك سيارته الخاصة للتنقل، لكن في 1970، انفجر محرك سيارته محدثاً حريقاً، فيما تمكن بطلنا من القفز من السيارة والهرب من أي ضرر!
وفي عام 1973، تكررت نفس الحادثة، لكن سيلاك لم يتمكن من القفز من السيارة، ما أدى لاشتعال النار في شنبه ولحيته فقط، لا شيء أبعد من ذلك.
وفي عام 1995، نجا سيلاك من الموت بعد أن صدمته حافلة بقوة!
أما في عام 1996، فدفع سائق شاحنة مستهتر سيارة سيلاك عن جبل، وسقطت السيارة من على ارتفاع 300 قدم محدثةً انفجاراً، لكن سيلاك كان علق ببعض الأشجار على الجبل ولم يسقط مع السيارة!
إلى هنا تنتهي مجابهات فرين سيلاك مع الموت، إلا أن شيئاً غريباً آخر حدث لهذا الرجل، ففي عام 2003، وعندما كان عمره 72 عاماً، اشترى سيلاك أول بطاقة يناصيب له منذ 40 عاماً، وفاز بالجائزة الكبرى! وبذلك حافظ سيلاك على لقبه كالرجل الأفضل والأسوأ حظاً بذات الوقت.
يذكر أنه تم التطرق لحوادث سيلاك الغريبة مرات عديدة على مدى السنوات القليلة الماضية، عبر مواقع إخبارية عدة، إلا أن الأهم والأكثر جدلاً هو الفيديو الذي أعده المخرج الأمريكي ديفيد رانسوم، الذي صرح للبي بي سي: 'في خضم بحثي عن فكرة لفيديو جديد، أتتني قصص فرين سيلاك من السماء لأصنع عنها فيلماً!' مشيراً إلى فرادتها، ورغم تحميل الفيديو على يوتيوب في مطلع مايو(أيار) الجاري فقط، أي من حوالي أسبوعين، إلا أنه حصد 1.2 مليون مشاهدة للآن.
لكن سيلاك لم يحب الفيلم الذي صنع عن حياته كثيراً، مصرحاً، لصحيفة 'جوترانجي': 'ليس للأمريكيين أدنى فكرة، حيث وضعوا لي شنباً في الفيديو، وخلطوا حوادثي بعضها ببعض'، ويتوقع مراسلو الصحيفة أن يرفع سيلاك قضية على صانع الفيديو.
إلا أن ديفيد رانسوم عبَّر عن 'أسفه' لعدم سعادة سيلاك بالفيديو، مؤكداً: 'أنا مستعد للقيام بأي تعديلات ضرورية بحسب ما يرى سيلاك أنه تمثيل أصدق وأقرب للحوادث التي صارت في حياته، عبر إضافة أو مسح أية تفاصيل يطلب إلي مسحها أو إضافتها'.














طالب يونانى فى الـ16 من عمره يستخرج الذهب من الرصاص


لا ترتبط العبقرية بجنسية أو نوع أو سن معين، هذا ما أثبته بالدليل القاطع الطالب اليونانى “لينى أوريس”، الذى حول الرصاص ذلك المعدن الرخيص والسيئ، إلى ذهب نفيس وهو مازال فى عامه السادس عشر.
وغيرت “الكيمياء” حياة “أوريس” فبعد دراسته كيفية صناعة المعادن النفيسة كالذهب، أدرك أنه بمجهود كبير وبذكاء أكبر يستطيع تحويل الرصاص لذهبl.
وبالرغم من أن الفكرة بدت مجنونة وغير منطقية فى بداية الأمر، إلا أن “أوريس” أصر عليها ولم يلبث أن بدأ تجاربه التى أذهلت مدرسيه الذين ظنوا أنه لن يفعلها أبداً، وذلك بعد أن نجح فى المساواة بين أرخص وأغلى المعادن بالرغم من اعتماده على أدوات منزلية قديمة لدى والدته فقط للاستمرار فى هذه التجارب.
ويصادف أن “أوريس” يعيش ووالديه، فى بلدة يونانية صغيرة أسمها ( جولدن ) أى ذهب، ويدرس منذ سنوات فى مدرسة (أبل هاى سكوول ) والتى حرصت على تشجيعه ونقل أفكاره العبقرية والحفاظ عليها من السرقة بعد هذا الاكتشاف الكبير.
وقال موقع “ذا سبوف” إن أوريس تمكن من اكتشاف طريقة سحرية قد تؤدى إلى تغير مفهوم العالم بالكامل عن الذهب وأسعاره المبالغ فيها، ولكن عيباً وحيداً يقف أمام مشروعه: وهو اختلاط الذهب الذى أستخرجه بمادة أخرى سامة وهى ( الأسبارتم ) ولكنه يعمل حالياً على التخلص منها بمساعدة مدرسيه وعلما آخرين.










ماسة زرقاء تباع بسعر 23,795 مليون دولار في جنيف


بيعت "ماسة زرقاء" تعتبر الأكبر في العالم في فئتها في مزاد نظمته دار كريستيز مساء الأربعاء في جنيف بسعر 23,79 مليون دولار إلى دار هاري وينستون للمجوهرات.
وهذه الماسة المصقولة على شكل اجاصة تدعى "ذي بلو" ويبلغ وزنها 13,22 قيراطا. وهي مصنفة في فئة "بلو فيفيد من دون أي شائبة". وكانت دار كريستيز للمزادات تقدر سعرها بين 21 و25 مليون دولار. وقد بيعت بسعر 21,4 مليون فرنك سويسري. 
وقد اشترت الماسة دار هاري وينستون للمجوهرات الفاخرة التي تملكها مجموعة الساعات السويسرية "سواتش" على ما قال هنري كورييل المدير الدولي لدائرة المجوهرات لدى دار كريستيز. 
وستطلق دار هاري وينستون على الماسة اسم "ذي ويسنتون بلو". وكانت مجموعة "سواتش" اشترت دار هاري وينستون في يناير (كانون الثاني) 2013. وقد أعلنت هذه السنة أنها تنوي تعزيز قسم الماس فيها لتلبية الطلب العالمي بشكل أفضل.









ماذا فعل أوباما لدى سماعه صاحبة "شتب يور ماوس"؟ فيديو


لا شك أن “منى البحيري”، تلك المصرية التي خرجت بكل عفويتها في التظاهرات مطالبة رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما بالتزام الصمت، قائلة “شتب يور ماوس أوباما”، أسالت الكثير من الأقلام التي كتبت عنها، وتناولتها سواء بالمدح أو الانتقاد.
إلا أن جديد تلك الموجة التي أثارتها، فيلم كرتوني قصير ساخر، يصور رد فعل أوباما لدى سماعه، خطاب تلك المرأة البسيطة وبطريقة ساخرة. يصور الفيلم ردود فعل أوباما وحركاته، بطريقة مبالغ بها طبعاً. والطريف عندما تخاطبه المرأة قائلة: “استمع إليّ أوباما”. فيتفاجأ الأخير متسائلاً عن هوية تلك المرأة. ويعود ويخبط على رأسه عندما يستمع إلى “إنجليزية” منى التي لا تمت إلى اللغة الإنجليزية بصلة.
أما الطرفة الكبرى فعندما تقول المرأة: “مرسي امرأة مصرية”. ولمزيد من الدراما الساخرة، يجهش الرئيس الأميركي بالبكاء عندما تكرر منى جملتها الشهيرة “شتب يور ماوس أوباما”. لتنتهي المأساة اللغوية بانتحار الرئيس الأميركي!
يذكر أن الفيلم عرضته قناة “إيجبتون” على اليوتيوب، أما الفكرة والرسوم والإخراج فأعدها أشرف حمدي.














مستر بين في زيارة للأردن


زار الفنان العالمي الشهير البريطاني روان اتكينسون المعروف بـمستر بين أمس الأربعاء مدينة البترا الأثرية وأطلع على المعالم الأثرية والتاريخية في المدينة الوردية. وجال الفنان اتكينسون على أنحاء المدنية واستمع إلى شرح عن تاريخها واهميتها كاحدى عجائب الدنيا السبع، وأبرز مواقع الجذب السياحي في العالم والمنطقة بشكل خاص، معبرا عن سعادته لزيارة البترا التي وصفها بالمدهشة.
بدوره قال رئيس مجلس مفوضي سلطة أقليم البترا التنموي السياحي الدكتور محمد النوافلة أن الزيارة تسهم في الترويج لمدينة البترا وتعزز أهميتها كمركز جذب سياحي.




















الخميس، 15 مايو 2014

بالفيديو… شاهد كيف أنقدت قطة طفلا هاجمه كلب في كاليفورنيا!


أظهر تسجيل مصور بث عبر موقع يوتيوب قطة تنقذ طفلا هاجمه كلب بينما كان يلهو بدراجته في بيكرسفيلد بولاية كاليفورنيا الاميركية.
ويظهر التسجيل ،الذي انتشر سريعا على الانترنت، الكلب وهو يقفز على احدى ساقي الطفل ويمسكها بفكيه ويجره من على الدراجة.
وسارعت قطة سوداء الي مهاجمة الكلب وطاردته الي مكان بعيد عن الطفل قبل ان تسرع إمرأة الي نجدته.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن التسجيل المصور التقطته كاميرات أمن. واظهر التسجيل جروحا اصيب بها الطفل اثناء هجوم الكلب عليه.
وأعلنت شرطة بيكرسفيلد إن الاسرة التي تملك الكلب سلمته إليها بعد الهجوم الذي وقع بعد ظهر الثلاثاء وانه وضع في الحجر البيطري، مشيرة الى ان الاسرة مالكة الكلب أكدت انه لا يحب الاطفال او الدراجات.