الثلاثاء، 13 مايو 2014

فيديو/ بطل تنس طاولة بذراعين مبتورين!


يكاد يكون مفهوم الإعاقة  معروف لدى الغالبية منا، وكيف يكون المعاق، لكن بقليل من التدقيق والإنصاف قد يختلف التعريف عما ترسخ في الأذهان، فقد تكون الإعاقة شكلية فقط بينما تكون الإعاقة الفعلية في عجز الإرادة، وفقد القدرة على التحدي واثبات الذات، ومن هنا قد نصل إلى التعريف الحقيقي للإعاقة، وهذا ليس كلاماً إنشائيا وحسب، بل أن الواقع يؤكده وبما لا يدع مجالا للشك.
ونري اليوم مثالاً واضحاً يعبر عن قوة الإرادة لرجل مصري يُدعى "إبراهيم حمدته" من ذوي الاحتياجات الخاصة، تعرض قبل سنوات لحادث أدى إلى قطع ذراعيه الاثنتين، لكن هذا لم يمنعه من إبهار العالم بقوة الإرادة ولفت الأنظار في بطولة العالم لكرة الطاولة في اليابان.
وقال موقع الاتحاد الدولي للعبة إنّ قصة المصري إبراهيم حمدته تلهم جميع البشر في العالم حيث أنّه فقد ذراعيه فى حدث قطار منذ عشر سنوات لكن ذلك لم يمنعه من محاولة التوصل لأسلوب يجعله يمارس هوايته.
وبعد أن جرب وضع المضرب تحت ما تبقى من ذراعه اليمنى ولكنه استقر فى النهاية على مسك المضرب بفمه والكوره بقدمه. وبذلك الأسلوب نجح إبراهيم في الحصول على مركز الوصيف في دورة الألعاب الإفريقية لذوي الاحتياجات الخاصة.
ووجه الاتحاد الدولي للعبة دعوة لإبراهيم بمناسبة بطولة العالم الجارية في اليابان هذه الأيام، وهناك حقق حلمه بمواجهة أفضل لاعبي هذه الرياضة في العالم ومن ضمنهم المصنفان الأول والثاني جون ميزوتاني وما لونغ. وأجمع البطلان على صدمتهما إزاء الأداء الذي قدمه إيراهيم جازمين بأنه لاعب ممتاز.
وعزا إبراهيم نجاحه لزوجته التي قال إنها "أكبر نعمة من الله" وفق ما ورد في الشريط الذي بثه الاتحاد الدولي لكرة الطاولة.













فيديو/ "منقار البطة".. تقنية جديدة لعلاج الشخير!


تمكن باحثون استراليون من ابتكار تقنية جديدة تمنع مخاطر توقف التنفس أثناء النوم باستخدام خريطة ثلاثية الأبعاد لفم المريض، ثم طباعة جهاز يساعده على التنفس أثناء النوم ويعالج "الشخير".
وأطلق باحثون من شركة "أوفينتوس" الطبية للأسنان على التقنية الجديدة اسم "منقار البطة"، حيث تعتمد على تقسيم الممر الهوائي داخل الفم إلى فتحتين مثل "الصافرة"، مما يسمح بتدفق الهواء عبر الجزء الخلفي وتجنب العوائق من الأنف والجزء الخلفي من الفم واللسان، طبقاً لما ذكرته صحيفة "الديلي ميل".
وأشار الباحثون إلى أن "منقار البطة" يستخدم من مادة "التيتانيوم" التي تغلف بالبلاستيك الطبي، ثم يتم استخدام الماسح الضوئي في البداية للحصول على خريطة ثلاثية الأبعاد لفم المريض من الداخل.
وأشار الباحثون؛ إلى أن توقف التنفس يحدث أثناء النوم عند مرور الهواء في الحلق، بالإضافة إلى معاناة العديد من الأشخاص من تكرار توقف التنفس في الليلة الواحدة، مؤكدين أن عدم علاج "الشخير" من شأنه أن يتسبب في حدوث مخاطر كارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والسكتات الدماغية والاكتئاب، فضلاً عن الحوادث التي تحدث بسبب النوم على الطريق أثناء القيادة.
وأفاد الباحثون بأن مخاطر توقف التنفس و "الشخير" تشمل بشكل أكبر الرجال ممن تعدوا الـ 40 عاماً، على الرغم من عدم استثناء أى شخص في أى فئة عمرية بما فيهم الأطفال من الإصابة بتوقف التنفس و"الشخير".
وأكد "نيل أندريسون"؛ رئيس مجلس إدارة شركة "أوفينتوس"، أن مفتاح العلاج بهذه التقنية يكمن في التصميم، وأن تقنية "منقار البطة" ستكون متاحة لعلاج المرضى خلال العام القادم.
وقال "جون بارنيز"؛ خبير الطباعة الثلاثية الأبعاد، إن هذه التكنولوجيا قد فتحت الكثير من الأبواب لعلاج العديد من الحالات الطبية الشائعة في العالم.

















مدينة الثلج الاصفر ... صور غريبة ورائعة جدا

 " هل شاهدت ( ثلجا ) أصفر من قبل ؟؟ "انها احدى مدن أمريكا الشمالية القريبة من القطب الشـمالى ،،أشتهرت بثلجها الأصفر و برودتها الشديدة.

























"ناسا" ترصد ثقبا مربعا في سطح الشمس


التقطت كاميرات خاصة تابعة لوكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، ثقبا مربع الشكل، أسود اللون، في سطح الشمس، يطلق عليه اسم "الثقب الإكليلي"، وهو ناتج عن السرعة المذهلة والمفاجئة التي تبتعد فيها الرياح عن سطح الشمس.
وتبدو منطقة الثقب سوداء اللون، حيث تتكثف الأشعة فوق البنفسجية، وذلك بسبب وجود مواد أقل تنبعث منها أشعة ذات موجات طولية، الأمر الذي يعطي هذه المساحة لونا داكنا.
ويقول العلماء إن هذه الظاهرة تحدث بـ"الصدفة"، ويمكن أن يأخذ الثقب أشكالا متنوعة، وأحجاما مختلفة. واستمر حدوث الظاهرة يومين، لكن كاميرات "ناسا" أوجزت هذا التغير في فيديو مدته 14 ثانية.
وتمكنت "ناسا" من التقاط الصور يوم حدوث الثقب في 29 مارس الماضي، لكنها لم تتمكن من تحليل الصور إلا قبل أيام قليلة، حيث بثت صور هذه الظاهرة النادرة.














جمعية بيتا للرفق بالحيوان .. 'السناجب كلها تولد حرة ومتساوية'



"كل السناجب تولد حرة ومتساوية"، هذا ما شددت عليه جمعية بيتا للرفق بالحيوان في بريطانيا احتجاجا على مشروع يقضي بالقضاء على الأنواع ذات اللون الرمادي منها لحماية ذات اللون الأحمر على الأراضي التابعة للأمير تشارلز في اسكتلندا.
وجاء في بيان للجمعية "كل السناجب تشعر بالألم، وتحب أن تعيش في عائلة بغض النظر عن اللون".
وأضاف البيان أن البشر هم المسؤولون عن قطع الغابات، وليس السناجب المتهمة بأنها تقشر الأشجار.
ونددت المنظمة بما وصفته بأنه تمييز في حق السناجب الرمادية التي تعود أصولها لأميركا الشمالية، وتفضيل السناجب المحلية عليها.
ووصلت السناجب الرمادية إلى بريطانيا مع مصرفي بريطاني أحضر منها زوجين إلى بلاده في نهاية القرن التاسع عشر.. ويبلغ تعدادها اليوم نحو خمسة ملايين.
أما السناجب الحمراء فلا يزيد عددها في أفضل الحالات عن 140 ألفا.
وتؤثر السناجب الرمادية على الحمراء سلبا، لأنها تطردها من أعشاشها وتنقل بينها فيروسا ليست لديها مناعة كافية لمقاومته.
ويثير تضاعف السناجب الرمادية على حساب السناجب الحمراء جدلا في بريطانيا وفي أوروبا، ويعكف خبراء الغابات على دراسة التهديد الذي يشكله ذلك، ووسائل معالجته.












مدينة تونسية تحت الأرض / صور


عند الوصول اليها لا تواجهك إلا التلال الجرداء التي تشبه تضاريس وجه القمر لاأثر للحياة, ثم نكتشف أن كل شيء موجود في حفر غائرة تحت الأرض ،قرية كاملة تعيش في باطن الصخور الرملية, كل حفرة أو منزل مكون من باحة منزل رئيسية تزينها الرسوم, وتتفرع منها حفر أخرى هي بقية غرف المنزل نهبط على منحدر ضيق يقودنا إلى باب المنزل, أو بالأحرى الى الحفرة.
تعود أهالي القرية على فضول الغرباء وأصبح هذا مصدر رزق لهم, معظمهم غادر هذه الحفر ولجأ إلى بيوت الإسمنت في مطماطة الجديدة, ولكن مازال هناك حوالي خمسمائة منهم تحت الأرض, يتحملون غزوات السياح اليومية ووقوفهم عند حافة الحفر, وهم يصورون دقائق حياتهم .




و( مطماطة ) قبيلة بربرية قديمة لم تستطع أن تقاوم جحافل بني هلالولم تستطع التأقلم معهم, هاجر أهلها إلى هذه المنطقة الوعرة وحفروا بيوتهم في باطنها حتى لا يراهم أحد وحتى يتأقلموا مع المناخ فباطن هذه الحفر كان دوما رطبا في الصيف ودافئا في الشتاء ومن المؤكد أنه كان رحيما بهم أكثر من الآخرين وقد اكتسبت (مطماطة) شهرتها العالمية من خلال فيلم (حرب النجوم)الذي صور في بيوتها الغريبة عام 1970 وبدت بيوتها على الشاشة مثل أصداء كوكب خيالي لم يوجد أبدا.




























التحكم في الأحلام بات ممكناً


كشفت دراسة نشرتها دورية "نيتشر نيوروساينس" أن توصيل تيار كهربائي إلى الدماغ يحفز "الحلم الواعي" الذي يدرك خلاله الشخص أنه يحلم ويستطيع التحكم في سير الأحداث خلال حلمه.
وهذه النتائج هي الأولى التي تظهر أن اطلاق موجات تحفيزية للدماغ وفق تردد محدد يجعل الانسان قادرا على إدراك أنه يحلم.
وقامت هذه الدراسة - التي قادتها الطبيبة النفسية اورسولا فوس من جامعة جيه دبليو غوته في فرانكفورت بألمانيا - على دراسات معملية استمتع خلالها متطوعون بأحلام واعية وهو ما قالوه بعد الاستيقاظ من النوم. وأظهر التخطيط الكهربي للدماغ أن هذه الأحلام كانت مصحوبة بنشاط كهربائي يطلق عليه موجات جاما.
لكن فوس لا تتوقع امكانية انتاج ماكينات أحلام واعية بهذه التقنية. وقالت في مقابلة إن الأجهزة التي تباع حاليا "لا تعمل جيدا" وإن أجهزة التحفيز الكهربائي للدماغ مثل التي استخدمت في الدراسة "يجب أن تخضع دائما لاشراف طبيب".