الثلاثاء، 13 مايو 2014

جمعية بيتا للرفق بالحيوان .. 'السناجب كلها تولد حرة ومتساوية'



"كل السناجب تولد حرة ومتساوية"، هذا ما شددت عليه جمعية بيتا للرفق بالحيوان في بريطانيا احتجاجا على مشروع يقضي بالقضاء على الأنواع ذات اللون الرمادي منها لحماية ذات اللون الأحمر على الأراضي التابعة للأمير تشارلز في اسكتلندا.
وجاء في بيان للجمعية "كل السناجب تشعر بالألم، وتحب أن تعيش في عائلة بغض النظر عن اللون".
وأضاف البيان أن البشر هم المسؤولون عن قطع الغابات، وليس السناجب المتهمة بأنها تقشر الأشجار.
ونددت المنظمة بما وصفته بأنه تمييز في حق السناجب الرمادية التي تعود أصولها لأميركا الشمالية، وتفضيل السناجب المحلية عليها.
ووصلت السناجب الرمادية إلى بريطانيا مع مصرفي بريطاني أحضر منها زوجين إلى بلاده في نهاية القرن التاسع عشر.. ويبلغ تعدادها اليوم نحو خمسة ملايين.
أما السناجب الحمراء فلا يزيد عددها في أفضل الحالات عن 140 ألفا.
وتؤثر السناجب الرمادية على الحمراء سلبا، لأنها تطردها من أعشاشها وتنقل بينها فيروسا ليست لديها مناعة كافية لمقاومته.
ويثير تضاعف السناجب الرمادية على حساب السناجب الحمراء جدلا في بريطانيا وفي أوروبا، ويعكف خبراء الغابات على دراسة التهديد الذي يشكله ذلك، ووسائل معالجته.












مدينة تونسية تحت الأرض / صور


عند الوصول اليها لا تواجهك إلا التلال الجرداء التي تشبه تضاريس وجه القمر لاأثر للحياة, ثم نكتشف أن كل شيء موجود في حفر غائرة تحت الأرض ،قرية كاملة تعيش في باطن الصخور الرملية, كل حفرة أو منزل مكون من باحة منزل رئيسية تزينها الرسوم, وتتفرع منها حفر أخرى هي بقية غرف المنزل نهبط على منحدر ضيق يقودنا إلى باب المنزل, أو بالأحرى الى الحفرة.
تعود أهالي القرية على فضول الغرباء وأصبح هذا مصدر رزق لهم, معظمهم غادر هذه الحفر ولجأ إلى بيوت الإسمنت في مطماطة الجديدة, ولكن مازال هناك حوالي خمسمائة منهم تحت الأرض, يتحملون غزوات السياح اليومية ووقوفهم عند حافة الحفر, وهم يصورون دقائق حياتهم .




و( مطماطة ) قبيلة بربرية قديمة لم تستطع أن تقاوم جحافل بني هلالولم تستطع التأقلم معهم, هاجر أهلها إلى هذه المنطقة الوعرة وحفروا بيوتهم في باطنها حتى لا يراهم أحد وحتى يتأقلموا مع المناخ فباطن هذه الحفر كان دوما رطبا في الصيف ودافئا في الشتاء ومن المؤكد أنه كان رحيما بهم أكثر من الآخرين وقد اكتسبت (مطماطة) شهرتها العالمية من خلال فيلم (حرب النجوم)الذي صور في بيوتها الغريبة عام 1970 وبدت بيوتها على الشاشة مثل أصداء كوكب خيالي لم يوجد أبدا.




























التحكم في الأحلام بات ممكناً


كشفت دراسة نشرتها دورية "نيتشر نيوروساينس" أن توصيل تيار كهربائي إلى الدماغ يحفز "الحلم الواعي" الذي يدرك خلاله الشخص أنه يحلم ويستطيع التحكم في سير الأحداث خلال حلمه.
وهذه النتائج هي الأولى التي تظهر أن اطلاق موجات تحفيزية للدماغ وفق تردد محدد يجعل الانسان قادرا على إدراك أنه يحلم.
وقامت هذه الدراسة - التي قادتها الطبيبة النفسية اورسولا فوس من جامعة جيه دبليو غوته في فرانكفورت بألمانيا - على دراسات معملية استمتع خلالها متطوعون بأحلام واعية وهو ما قالوه بعد الاستيقاظ من النوم. وأظهر التخطيط الكهربي للدماغ أن هذه الأحلام كانت مصحوبة بنشاط كهربائي يطلق عليه موجات جاما.
لكن فوس لا تتوقع امكانية انتاج ماكينات أحلام واعية بهذه التقنية. وقالت في مقابلة إن الأجهزة التي تباع حاليا "لا تعمل جيدا" وإن أجهزة التحفيز الكهربائي للدماغ مثل التي استخدمت في الدراسة "يجب أن تخضع دائما لاشراف طبيب".















اضحك : افضل طريقة لعلاج الصداع دون اي ادوية .. فيديو


افضل طريقة لعلاج الصداع دون اي ادوية:















الاثنين، 12 مايو 2014

قرية يابانية اغلبية سكانها من الدمى



الرسامة  اليابانية "ايانو تسوكيمي"  تفاجأت عند عودتها الى قريتها  بعد طول غياب بعدم  وجود سكان فيها عدا عن 37 شخصا من اصل مئات كانوا  فيها  هاجروا  جميعا للبحث عن فرص عمل في المدن الكبرى .. ولهذا قررت ان تقوم  بصنع  دمى  كثيرة  بحجم الناس الطبيعيين  لكي تسكنهم في القرية  وتعيد الحياة من جديد.. وبالفعل  استطاعت ان تخيط  اكثر من 300 دمية  وزعتها  في كافة انحاء القرية واصبح  بالامكان رؤية طلاب في الصف ومزارعين في الحقول  ناس ينتظرون على موقف الباص  ومارة في المفترقات ،وكانت  هذه القرية التي تدعى "ناجورو"يوما من الايام مركز  نشاط اقتصادي ،ويتواجد فيها سد وبعض الشركات ..لكن الامور  اختلت  وبدا  السكان بالهجرة التدريجية حتى خلت الا من  عشرات الاشخاص  الموجودين حاليا.






















"أشباح الصور" سر غامض حير العالم


عالم  الأشباح يعتبره الكثيرون هلوسة من وحي الخيال، بينما يتمسك آخرون بوجود هذه الكائنات، وحجتهم في ذلك بعض الصور التي تظهر فيها أطياف أشخاص رحلوا عن هذه الدنيا. 
يظهر على بعض الصور الفوتوغرافية أطياف غريبة يتبين أنها لأشخاص ميتين يحضرون مراسيم تأبينهم، أو عادوا لاصطحاب عزيز عليهم إلى العالم الآخر، أو تحاليل من هذا القبيل يتم اللجوء إليها لتفسير ظاهرة غريبة لم يتمكن العلم من الحسم فيها.
وهذه مجموعة من الصور العالمية الشهيرة التي أثارت حيرة كل من رآها:



التقطت سيدة صورة لزوجها وهو داخل السيارة بعد عودتها من زيارة لقبر والدتها الذي وضعت عليه الإزهار، ففوجئت بطيف الميتة خلف زوجها على الصورة.


يظهر على الصورة شبح اللورد "كومبيرمير" يوم تأبينه بدير "كومبيرمير" بانجلترا.


التقطت هذه الصورة أثناء مراسيم دفن تقني الصيانة بالقوات الجوية "فريدي جاكسن"، مع ذلك يظهر طيفه خلف أحد الحاضرين.


يظهر في خلفية الصورة رجل لم يكن موجودا في الحقيقة، أطلق عليه بعدها شبح مقبرة "بوتهيل".


يرجع تاريخ هذه الصورة إلى سنة 1946 ، التقطتها سيدة ثكلى لقبر ابنتها التي فقدتها وعمرها لا يتجاوز 17 عاماً، ويظهر إلى جانب القبر شبح طفل صغير، واتضح بعد البحث أن هناك طفلين من نفس السن مدفونين إلى جانب الشابة.


تعكس الصورة شبح الدرج كما يطلق عليه، وقد التقطها أحد الرهبان سنة 1966 بالمتحف الوطني للبحرية بـ"غرينيويتش"، وتأكد المختصون بعدها أن الصورة أصلية ولم تتعرض لأي تلاعب، أما ظهور الشبح فيبقى سراً غامضاً.


التقط مصور محترف هذه الصورة سنة 2008 ويظهر فيها شبح برداء ابيض، وسمع من أصحاب المزرعة أنهم يلمحون أحياناً شبح طفل صغير بلباس ابيض وذلك قبل أن يطلعهم على الصورة.


تعود هذه الصورة لسنة 1997، التقطتها الحفيدة لجدتها التي يظهر خلفها طيف زوجها الراحل، الجدة بدورها رحلت عن الحياة بعد أيام من ذلك.


يعرف هذا الطيف الأبيض بالسيدة السمراء، ويظهر على صورة التقطت سنة 1936 في قصر "اينهام هال" بإنجلترا، ويقال إنه لصاحبة المكان "دورثي تونشيند" التي فارقت الحياة سنة 1729 في مكان ظهور الشبح.


الصورة لمتجر العاب بني على أنقاض مزرعة قديمة، إلا أن صاحبتها تعود من العالم الآخر لتتسبب في فوضى عارمة في المكان، حيث تقلب رفوف اللعب.

















وجوه مشاهير منحوتة على البطيخ (بالصور)


 نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية صور الأعمال الفنية الجميلة التي نحتها الطباخ البرازيلي روجيريو هولندو على البطيخ لكل من البرتغالي كرستيانو رونالدو، لاعب ريال مدريد الاسباني ونيمار المحترف في صفوف برشلونة الاسباني، وذلك احتفالاً باستضافة بلاده لكأس العالم في حزيران المقبل.
وأكمل الطباخ مجموعته الفريدة من نوعها فنحت صورة مثالية تحمل وجه اللاعب الارجنتيني ليونيل ميسي. ويتم عرض المنحوتات في فندق سان رافاييل في ساو باولو.