الثلاثاء، 13 مايو 2014

التحكم في الأحلام بات ممكناً


كشفت دراسة نشرتها دورية "نيتشر نيوروساينس" أن توصيل تيار كهربائي إلى الدماغ يحفز "الحلم الواعي" الذي يدرك خلاله الشخص أنه يحلم ويستطيع التحكم في سير الأحداث خلال حلمه.
وهذه النتائج هي الأولى التي تظهر أن اطلاق موجات تحفيزية للدماغ وفق تردد محدد يجعل الانسان قادرا على إدراك أنه يحلم.
وقامت هذه الدراسة - التي قادتها الطبيبة النفسية اورسولا فوس من جامعة جيه دبليو غوته في فرانكفورت بألمانيا - على دراسات معملية استمتع خلالها متطوعون بأحلام واعية وهو ما قالوه بعد الاستيقاظ من النوم. وأظهر التخطيط الكهربي للدماغ أن هذه الأحلام كانت مصحوبة بنشاط كهربائي يطلق عليه موجات جاما.
لكن فوس لا تتوقع امكانية انتاج ماكينات أحلام واعية بهذه التقنية. وقالت في مقابلة إن الأجهزة التي تباع حاليا "لا تعمل جيدا" وإن أجهزة التحفيز الكهربائي للدماغ مثل التي استخدمت في الدراسة "يجب أن تخضع دائما لاشراف طبيب".















اضحك : افضل طريقة لعلاج الصداع دون اي ادوية .. فيديو


افضل طريقة لعلاج الصداع دون اي ادوية:















الاثنين، 12 مايو 2014

قرية يابانية اغلبية سكانها من الدمى



الرسامة  اليابانية "ايانو تسوكيمي"  تفاجأت عند عودتها الى قريتها  بعد طول غياب بعدم  وجود سكان فيها عدا عن 37 شخصا من اصل مئات كانوا  فيها  هاجروا  جميعا للبحث عن فرص عمل في المدن الكبرى .. ولهذا قررت ان تقوم  بصنع  دمى  كثيرة  بحجم الناس الطبيعيين  لكي تسكنهم في القرية  وتعيد الحياة من جديد.. وبالفعل  استطاعت ان تخيط  اكثر من 300 دمية  وزعتها  في كافة انحاء القرية واصبح  بالامكان رؤية طلاب في الصف ومزارعين في الحقول  ناس ينتظرون على موقف الباص  ومارة في المفترقات ،وكانت  هذه القرية التي تدعى "ناجورو"يوما من الايام مركز  نشاط اقتصادي ،ويتواجد فيها سد وبعض الشركات ..لكن الامور  اختلت  وبدا  السكان بالهجرة التدريجية حتى خلت الا من  عشرات الاشخاص  الموجودين حاليا.






















"أشباح الصور" سر غامض حير العالم


عالم  الأشباح يعتبره الكثيرون هلوسة من وحي الخيال، بينما يتمسك آخرون بوجود هذه الكائنات، وحجتهم في ذلك بعض الصور التي تظهر فيها أطياف أشخاص رحلوا عن هذه الدنيا. 
يظهر على بعض الصور الفوتوغرافية أطياف غريبة يتبين أنها لأشخاص ميتين يحضرون مراسيم تأبينهم، أو عادوا لاصطحاب عزيز عليهم إلى العالم الآخر، أو تحاليل من هذا القبيل يتم اللجوء إليها لتفسير ظاهرة غريبة لم يتمكن العلم من الحسم فيها.
وهذه مجموعة من الصور العالمية الشهيرة التي أثارت حيرة كل من رآها:



التقطت سيدة صورة لزوجها وهو داخل السيارة بعد عودتها من زيارة لقبر والدتها الذي وضعت عليه الإزهار، ففوجئت بطيف الميتة خلف زوجها على الصورة.


يظهر على الصورة شبح اللورد "كومبيرمير" يوم تأبينه بدير "كومبيرمير" بانجلترا.


التقطت هذه الصورة أثناء مراسيم دفن تقني الصيانة بالقوات الجوية "فريدي جاكسن"، مع ذلك يظهر طيفه خلف أحد الحاضرين.


يظهر في خلفية الصورة رجل لم يكن موجودا في الحقيقة، أطلق عليه بعدها شبح مقبرة "بوتهيل".


يرجع تاريخ هذه الصورة إلى سنة 1946 ، التقطتها سيدة ثكلى لقبر ابنتها التي فقدتها وعمرها لا يتجاوز 17 عاماً، ويظهر إلى جانب القبر شبح طفل صغير، واتضح بعد البحث أن هناك طفلين من نفس السن مدفونين إلى جانب الشابة.


تعكس الصورة شبح الدرج كما يطلق عليه، وقد التقطها أحد الرهبان سنة 1966 بالمتحف الوطني للبحرية بـ"غرينيويتش"، وتأكد المختصون بعدها أن الصورة أصلية ولم تتعرض لأي تلاعب، أما ظهور الشبح فيبقى سراً غامضاً.


التقط مصور محترف هذه الصورة سنة 2008 ويظهر فيها شبح برداء ابيض، وسمع من أصحاب المزرعة أنهم يلمحون أحياناً شبح طفل صغير بلباس ابيض وذلك قبل أن يطلعهم على الصورة.


تعود هذه الصورة لسنة 1997، التقطتها الحفيدة لجدتها التي يظهر خلفها طيف زوجها الراحل، الجدة بدورها رحلت عن الحياة بعد أيام من ذلك.


يعرف هذا الطيف الأبيض بالسيدة السمراء، ويظهر على صورة التقطت سنة 1936 في قصر "اينهام هال" بإنجلترا، ويقال إنه لصاحبة المكان "دورثي تونشيند" التي فارقت الحياة سنة 1729 في مكان ظهور الشبح.


الصورة لمتجر العاب بني على أنقاض مزرعة قديمة، إلا أن صاحبتها تعود من العالم الآخر لتتسبب في فوضى عارمة في المكان، حيث تقلب رفوف اللعب.

















وجوه مشاهير منحوتة على البطيخ (بالصور)


 نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية صور الأعمال الفنية الجميلة التي نحتها الطباخ البرازيلي روجيريو هولندو على البطيخ لكل من البرتغالي كرستيانو رونالدو، لاعب ريال مدريد الاسباني ونيمار المحترف في صفوف برشلونة الاسباني، وذلك احتفالاً باستضافة بلاده لكأس العالم في حزيران المقبل.
وأكمل الطباخ مجموعته الفريدة من نوعها فنحت صورة مثالية تحمل وجه اللاعب الارجنتيني ليونيل ميسي. ويتم عرض المنحوتات في فندق سان رافاييل في ساو باولو.




















قصة المنزل البريطاني الذي تحول إلى "كنز" لملاكه...صور


تحول منزل متواضع في بريطانيا إلى "كنز" بعد أن ارتفع ثمنه من ألف جنيه استرليني (1600 دولار) إلى أكثر من خمسة ملايين جنيه استرليني (8.5 مليون دولار) وسط ثورة عقارية تشهدها البلاد وتتسبب بارتفاع يومي في أسعار المنازل.
وكان أصحاب المنزل الذي نشرت جريدة "ديلي ميل" صوره قد اشتروه قبل مئة عام بألف جنيه استرليني فقط، لكنه تحول اليوم إلى منزل فاره وفخم يتم تأجيره بمبالغ كبيرة خلال مواسم العطلات، ويبلغ ثمنه بأسعار اليوم أكثر من خمسة ملايين جنيه استرليني، فضلاً عن أنه اليوم يمثل استثماراً ناجحاً ويدر عوائد جيدة لمالكه بسبب كونه يقع في منطقة ساحرة يقصدها السياح من مختلف أنحاء العالم.
ويقع المنزل، وهو من طابق واحد فقط، في منطقة "ساندبانكس"، وهي شبه جزيرة صغيرة جداً تطل على (English Channel)، وهي واحدة من المناطق الطبيعية الساحرة في بريطانيا ويقصدها السياح من مختلف أنحاء العالم، فضلاً عن أن السياح الذين يقصدون تلك المنطقة يفضلون الإقامة في أكواخ على الطراز الإنجليزي الريفي القديم، وليس في الفنادق التقليدية الحديثة، وهو ما يجعل إيجارات الأكواخ في تلك المنطقة أعلى من تكلفة الإقامة الفندقية.
ويقول الدكتور إدوارد أندريه إن الألف جنيه استرليني في ذلك الوقت تعادل نحو 40 ألفاً من نقود اليوم، إلا أن تلك المنطقة كان الناس يتجنبونها لاعتقادهم بأنها غير مستقرة ويصعب السكن فيها، لكنها تحولت لاحقاً إلى واحدة من بين أغلى أربعة مناطق في العالم بسبب الطبيعة الساحرة التي فيها وتحسن ظروفها.
وفي العام 2011 قرر حفيد الدكتور أندريه، واسمه تيم بالدوين مع والده جوناثان هدم المنزل المترهل الذي كان عمره 90 عاماً في حينها، وبنوا مكانه منزلاً آخر فخماً ومطلاً على البحر كلفهم 580 ألف جنيه استرليني
ويتكون المنزل الفخم الجديد من سبعة غرف نوم وخمسة حمامات، يتوزعون على طابقين في منتهى الفخامة، مع إطلالة مباشرة على البحر، إضافة إلى حديقة ملحقة بالمنزل، فضلاً عن خلايا شمسية لتوليد الطاقة في المنزل على مدار العام.
وبعد تشييد المنزل الجديد الفخم، تمكن الحفيد بالدوين الذي يعمل مهندساً معمارياً ايضاً من تأجيره لشركات سياحية متخصصة خلال الفترة من أبريل إلى أكتوبر سنوياً مقابل 4100 جنيه استرليني (7 آلاف دولار) أسبوعياً.
ونقلت "ديلي ميل" عن بالدوين قوله: "خلال التسعين عاما الماضية كان المنزل بحوزة عائلتي، وكان جدي الأكبر قد اشتراه بالأصل، وكان مكاناً للعطلة والاستجمام بالنسبة لنا جميعاً".
وكان متوسط أسعار العقارات في بريطانيا خلال العام 1930 عند 1192 جنيهاً فقط للمنزل المكون من ثلاث غرف نوم ومرفقاتها، أما المنازل الأكبر المكونة من خمسة غرف فكان متوسط أسعارها 2074 جنيهاً فقط.
ويقول العاملون في السوق العقاري البريطاني إنه يشهد هذه الأيام طفرة غير مسبوقة، وإن الأسعار عادت لترتفع فوق المستويات التي كانت قد سجلتها قبل الأزمة الاقتصادية العالمية في 2008 وقبل أزمة الديون السيادية الأوروبية التي اندلعت في 2010.
وقال الوسيط العقاري مصطفى موسوي لــ"العربية نت" إنه اشترى عقاراً لمستثمر عربي في منطقة "ايلينج" غرب لندن أواخر العام الماضي مقابل 600 ألف جنيه استرليني، ليتمكن المستثمر من بيعه مطلع العام الحالي، أي بعد شهور معدودة على أصابع اليد الواحدة مقابل أكثر من 800 ألف جنيه، ما يعني أنه حقق أرباحاً بحدود الثلاثين في المئة خلال شهور قليلة لم تصل إلى نصف سنة.
ويشير موسوي الى أن رؤوس الأموال تتدفق على القطاع العقاري في لندن من أكثر من جهة، من بينها رجال أعمال صينيون وروس وخليجيون، فضلاً عن مستثمرين عرب فروا من دول الربيع العربي إلى لندن.


























فيديو: تصرّف ذكي من قرد يدهش الجميع


تداول عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مقطع فيديو مدهش بطله قرد صغير.
وأظهر المقطع الذي نشر على موقع يوتيوب القرد وهو يقوم باستلام عملة معدنية من صاحبه ويضعها في آلة بيع العصير، ثم نقر على زر اختيار العصير حتى سمع صوت القارورة تسقط في الصندوق فتناولها بعد أن أخذ ما تبقى من المال، وبعدها قام – بمساعدة صاحبه – بفتح قارورة العصير وشربه.