الاثنين، 12 مايو 2014

قصة المنزل البريطاني الذي تحول إلى "كنز" لملاكه...صور


تحول منزل متواضع في بريطانيا إلى "كنز" بعد أن ارتفع ثمنه من ألف جنيه استرليني (1600 دولار) إلى أكثر من خمسة ملايين جنيه استرليني (8.5 مليون دولار) وسط ثورة عقارية تشهدها البلاد وتتسبب بارتفاع يومي في أسعار المنازل.
وكان أصحاب المنزل الذي نشرت جريدة "ديلي ميل" صوره قد اشتروه قبل مئة عام بألف جنيه استرليني فقط، لكنه تحول اليوم إلى منزل فاره وفخم يتم تأجيره بمبالغ كبيرة خلال مواسم العطلات، ويبلغ ثمنه بأسعار اليوم أكثر من خمسة ملايين جنيه استرليني، فضلاً عن أنه اليوم يمثل استثماراً ناجحاً ويدر عوائد جيدة لمالكه بسبب كونه يقع في منطقة ساحرة يقصدها السياح من مختلف أنحاء العالم.
ويقع المنزل، وهو من طابق واحد فقط، في منطقة "ساندبانكس"، وهي شبه جزيرة صغيرة جداً تطل على (English Channel)، وهي واحدة من المناطق الطبيعية الساحرة في بريطانيا ويقصدها السياح من مختلف أنحاء العالم، فضلاً عن أن السياح الذين يقصدون تلك المنطقة يفضلون الإقامة في أكواخ على الطراز الإنجليزي الريفي القديم، وليس في الفنادق التقليدية الحديثة، وهو ما يجعل إيجارات الأكواخ في تلك المنطقة أعلى من تكلفة الإقامة الفندقية.
ويقول الدكتور إدوارد أندريه إن الألف جنيه استرليني في ذلك الوقت تعادل نحو 40 ألفاً من نقود اليوم، إلا أن تلك المنطقة كان الناس يتجنبونها لاعتقادهم بأنها غير مستقرة ويصعب السكن فيها، لكنها تحولت لاحقاً إلى واحدة من بين أغلى أربعة مناطق في العالم بسبب الطبيعة الساحرة التي فيها وتحسن ظروفها.
وفي العام 2011 قرر حفيد الدكتور أندريه، واسمه تيم بالدوين مع والده جوناثان هدم المنزل المترهل الذي كان عمره 90 عاماً في حينها، وبنوا مكانه منزلاً آخر فخماً ومطلاً على البحر كلفهم 580 ألف جنيه استرليني
ويتكون المنزل الفخم الجديد من سبعة غرف نوم وخمسة حمامات، يتوزعون على طابقين في منتهى الفخامة، مع إطلالة مباشرة على البحر، إضافة إلى حديقة ملحقة بالمنزل، فضلاً عن خلايا شمسية لتوليد الطاقة في المنزل على مدار العام.
وبعد تشييد المنزل الجديد الفخم، تمكن الحفيد بالدوين الذي يعمل مهندساً معمارياً ايضاً من تأجيره لشركات سياحية متخصصة خلال الفترة من أبريل إلى أكتوبر سنوياً مقابل 4100 جنيه استرليني (7 آلاف دولار) أسبوعياً.
ونقلت "ديلي ميل" عن بالدوين قوله: "خلال التسعين عاما الماضية كان المنزل بحوزة عائلتي، وكان جدي الأكبر قد اشتراه بالأصل، وكان مكاناً للعطلة والاستجمام بالنسبة لنا جميعاً".
وكان متوسط أسعار العقارات في بريطانيا خلال العام 1930 عند 1192 جنيهاً فقط للمنزل المكون من ثلاث غرف نوم ومرفقاتها، أما المنازل الأكبر المكونة من خمسة غرف فكان متوسط أسعارها 2074 جنيهاً فقط.
ويقول العاملون في السوق العقاري البريطاني إنه يشهد هذه الأيام طفرة غير مسبوقة، وإن الأسعار عادت لترتفع فوق المستويات التي كانت قد سجلتها قبل الأزمة الاقتصادية العالمية في 2008 وقبل أزمة الديون السيادية الأوروبية التي اندلعت في 2010.
وقال الوسيط العقاري مصطفى موسوي لــ"العربية نت" إنه اشترى عقاراً لمستثمر عربي في منطقة "ايلينج" غرب لندن أواخر العام الماضي مقابل 600 ألف جنيه استرليني، ليتمكن المستثمر من بيعه مطلع العام الحالي، أي بعد شهور معدودة على أصابع اليد الواحدة مقابل أكثر من 800 ألف جنيه، ما يعني أنه حقق أرباحاً بحدود الثلاثين في المئة خلال شهور قليلة لم تصل إلى نصف سنة.
ويشير موسوي الى أن رؤوس الأموال تتدفق على القطاع العقاري في لندن من أكثر من جهة، من بينها رجال أعمال صينيون وروس وخليجيون، فضلاً عن مستثمرين عرب فروا من دول الربيع العربي إلى لندن.


























فيديو: تصرّف ذكي من قرد يدهش الجميع


تداول عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مقطع فيديو مدهش بطله قرد صغير.
وأظهر المقطع الذي نشر على موقع يوتيوب القرد وهو يقوم باستلام عملة معدنية من صاحبه ويضعها في آلة بيع العصير، ثم نقر على زر اختيار العصير حتى سمع صوت القارورة تسقط في الصندوق فتناولها بعد أن أخذ ما تبقى من المال، وبعدها قام – بمساعدة صاحبه – بفتح قارورة العصير وشربه.


















صور قائمة الأزهار الأكثر ندرة في العالم


نشر موقع “دويتش فيله” جولة مصورة لأكثر الأزهار ندرة فى العالم.
زهرة “الجادي فاين”:


معروفة بروعة خليط اللونين الأزرق والأخضر لأوراقها مخلبية الشكل، صفة يندر وجودها في أي زهرة أخرى، هذه الزهرة النادرة مهددة بالإنقراض بسبب عمليات إزالة الغابات في الفلبين، حيث موطنها الأصلي.
“منقار الببغاء”:


هذا الإسم يطلق على هذه الزهرة التي يعتقد أنها انقرضت، لكن البعض يقول إنها مازالت على قيد الحياة، هذه الزهرة تعيش في منطقة جزر الكناري، ويتم تلقيحها عن طريق “عصفور الجنة”، حاول علماء الأحياء تجربة وسائل أخرى لتلقيح زهرة منقار الببغاء، لكن المحاولات باءت بالفشل.
“قسموس الشيكولاته”:


زهرة مكسيكية اختفت لمدة 100 عام، من فصيلة زهرة القسموس، في عام 1902 تم استنساخ بعض منها، وتم اقتراح اسم “قسموس الشيكولاته” لأنها تطلق في الصيف رائحة الفانيلا، التي تنبعث أيضا من أعواد الفانيلا ونبتة الفانيلا.
أزهار”كوكي او”:


زهرة من هاواي اكتشفت في عام 1860، ولأن أشجار هذه الزهرة لم تعد تتكاثر، أعلن في عام 1950 عن انقراضها، لكن بعد أكثر من عشرين عاما اكتُشف زوج من هذه الزهرة، لكنه قُضي عليه خلال حريق في عام 1978، إلا أن فرعا من شجرة الزهرة هذه نجا من الحريق، وتم تطعيمه في أكثر من 23 شجرة من قبل العلماء، هذه الأشجار نما طولها لتصل إلى أكثر من عشرة أمتار ولتنتج بعد ذلك مئات من أزهار كوكي او.
“زهرة الكادوبول”:


اكتشفت في غابات سريلانكا، وهي ذات أهمية ودلالة للبوذيين، وهي تتفتح في الليل فقط وتذوي قبل طلوع الفجر، توجد أيضا في اليابان ويطلق عليها اسم “الجمال تحت القمر”.
“شبح الأوركيد”:



نبتة اختفت لمدة عشرين عاما وتم اكتشافها مجددا قبل مدة قصيرة، هذه النبتة نادرة جداً، لأنها لا تتكاثر وهي لا تمتلك أوراقا، وبالتالي لا تقوم بعملية التمثيل الضوئي لإنتاج الغذاء، وجدت هذه الزهرة في غابات كوبا وفي فلوريدا أيضا، تنمو هذه الأزهار على شجرة السرو وتبدو من بعيد مثل الأشباح السابحة في الهواء.
“زهرة شبشب السيدة الأرجواني والأصفر”:


تواجدت هذه الزهرة في أوروبا، وهي من أنواع زهور الغابات، والغريب أنها تتواجد حاليا في بريطانيا في منطقة واحدة فقط مخصصة لرياضة الجولف، قامت الحكومة البريطانية بوضع هذه الزهرة تحت الحماية المشددة منذ عام 1917، هذه الزهرة نادرة جدا إلى درجة أن غرامة قطع واحدة منها وصلت إلى خمسة آلاف دولار.

“زهرة الجثة”:


وُجدت هذه الزهرة في غابات سومطرة الممطرة في إندونيسيا، وتعتبر من أكبر وأكثر الزهور ندرة في الطبيعة، تتفتح هذه الزهرة لمدة أسبوع واحد فقط ثم تعود إلى الذبول.









الأحد، 11 مايو 2014

بالفيديو ... مخلوق فضائي يحرس اوباما


يظهر هذا الفيديو محاولة أحد المتخصصين بالكائنات الفضائية إثبات أن مخلوق فضائي يحرس الرئيس الأمريكي اوباما.
ومن خلال قياسات خاصة بجمجمة الحارس وشكلها يثبت هذا المتخصص أن الرجل الذي يحرس اوباما ليس بشرياً . 




















ساعي البريد الذي بنى قصراً بيديه في 33 سنة


هذا ليس معبداً هندياً وإنما القصر المثالي لساعي بريد فرنسي. 
بدأت القصة في عام 1879 عندما كان ساعي بريد في المناطق الريفية في جنوب شرق فرنسا يدعى جوزيف فرديناند شيفال معجباً بأشكال الصخور الكلسية التي كان يشاهدها أثناء سيره اليومي 32 كيلومتراً لإيصال البريد، فصار يجمع الحجارة . في البداية كان يحملها في جيوبه ثم استخدم سلة يأخذهامعه وبعد ذلك عربة يد حتى يستطيع أخذ الأحجار الكبيرة.


وعلى مدى الـ 33 عاماً التالية قام شيفال وزوجته باستخدام الحجارة في تشييد قصرهما المثالي الذي سمياه بالفرنسية "بالييه أيديال". والقصر مزيج من أنماط معمارية مختلفة مستوحاة من حضارات مختلفة بما في ذلك الهندوسيه والعصور الوسطى وحتى أن به مسجد. ويبلغ طوله 26 مترا و ارتفاعه 10 مترا ويقع في بلدة هوترفيه والتي كانت ستكون منسية لولا هذا القصر في شمال فالنس بفرنسا. أما الآن فهذه البلدة مشهورة ويزورها حوالي 100 ألف زائر سنوياً. 

























معمر يبلغ من العمر 104 عاما يحقق رقما قياسيا فى سباق 100 متر عدو


سجل معمر يبلغ من العمر 104 أعوام رقما قياسيا أوروبيا جديدا فى سباق 100 متر عدو، كما أنه أصبح أكبر شخص على وجه الأرض يتمكن من إتمام هذا السباق.
ويزيد سن هذا المعمر البولندى ويدعى ستانيسلاف كوفلاسكى بثمانية أعوام كاملة عن عمر صاحب الرقم القياسى السابق لهذا السباق كما أنه قطع المائة متر فى زمن يقل بثانية كامة عن الزمن المسجل السابق لذلك السباق حيث إنه اكمله فى 79ر32 ثانية.
وقال كوفلاسكى– وهو جد لعدد كبير من الأحفاد- بعد أن فاز بالسباق " إننى أشعر إننى أصبحت إنسانا جديدا تماما" مؤكدا أنه فى حالة بدنية ممتازة إلى حد أنه لا يذهب على الإطلاق إلى الأطباء .
وقال مارك باسزاك وهو أحد أحفاد كوفلاسكى إن السر وراء احتفاظ جده بصحته هو أنه يحرص على أن يحيا بلا أى ضغوط أو توتر وقال "إن جدى شخص هادئ تماما ودائما ما يطالبنا بعدم الشعور بأى توتر أو عصبية".











غريب: بريطاني يقيّد بطتين ويتنـزه بهما بشوارع لندن!


سار شاب بزوجين من البط في جنوب العاصمة البريطانية لندن في مشهد غريب، ويأتي هذا المشهد بعد أسبوع من مشهد أثار ضجة اعلامية واسعة في لندن، عندما سحبت امرأة تدعى ايدين افيتال الكسندر رجلاً في وسط العاصمة وسارت به كأنه كلب، مشيرة إلى أنها كانت تجري تجربة حية لمشاهدة رد فعل المارة على هذا الأمر، بحسب ما جاء في صحيفة بريطانية.
وقال المهندس والبروفيسور سام جاكوب إنه شاهد المشهد الغريب خارج مطعم شهير في منطقة راي لين في بيكهام جنوب العاصمة البريطانية، والغريب أن جميع من شاهد هذا الموقف تعامل مع الأمر وكأنه "شيء عادي جداً".