الصور التالية تشهد على الخطورة الكارثية التي تحملها الإشعاعات النووية للبشرية، فبعد زلزال يابان الكبير في مارس (آذار) 2011، نتج عنه مشاكل في مفاعل فوكوشيما النووي، وتفاقم الوضع بسرعة وزاد النشاط الإشعاعي، ومن ثم تسريب فانفجار، وتبع ذلك آثار مخيفة للأمر، وبالطبع تبقى قدرة الإشعاعات النووية على الاستمرار أطول بكثير من عمر أمم بذاتها.
ويا ترى ماردة فعلك حين تشاهد رأس خسة بهذا الحجم؟ سنصنع منها ربما أكبر طبق سلطة، هذا فقط حتى يخبرك أن السبب وراء هذا الحجم الكبير لها هو كمية هائلة من الإشعاعات التي انتشرت منذ كارثة فوكوشيما.
أغرب طماطم:
لم يشاهد أحدنا من قبل براعم تخرج من الطماطم بهذا الشكل، وهي بالتأكيد غير صالحة للأكل، وإن فعل ذلك أحدهم فسيقوم بهضم فاكهة تعرضت لقدر مخيف من الإشعاع.