الأربعاء، 23 أبريل 2014

الطيور النادرة تنعش التجارة بسوق في بغداد


في سوق الطيور والحيوانات في العاصمة العراقية، بغداد، تعرض مجموعة متنوعة الأشكال والألوان من الطيور والحيوانات، مثل البجع والطواويس والذئاب والقطط والقرود، في أقفاص تسمح لمرتادي السوق بشرائها أو الاكتفاء بمشاهدتها، الأمر الذي أسهم في إنعاش السوق في الآونة الأخيرة.

وقال بائع في السوق يدعى محسن غولدفيش: "هذه الطيور لم نكن نراها من قبل، والناس تأتي وتتفاجأ بهذه الطيور، والأمور تغيرت كثرا بعد سقوط النظام".
وبوسع العراقيين شراء أي حيوانات يريدونها سواء أكانت أليفة أو لحدائق الحيوانات الخاصة بهم، من السوق الذي تأسس منذ العصر العباسي بالعاصمة بغداد.
وأضاف محسن أن عدد زوار السوق تراجع بمقدار النصف بسبب المخاوف الأمنية. وقال: "الإقبال حاليا 50 بالمائة، لأن الناس خائفة خصوصا أيام الجمعة".
وتعرض سوق الطيور الشعبي لهجمات خلال السنوات القليلة الماضية. وتباع فيه مجموعة متنوعة من الحيوانات والطيور تتفاوت من كلاب الحراسة وحتى القرود والببغاوات والحمام وأسماك الزينة.
وانحسرت تجارة الحيوانات في العامين الماضيين بسبب الحرب في سوريا التي يستورد العراق معظم الحيوانات منها.
وأسعار الطيور والحيوانات التي تُستورد من دول العالم المختلفة ليست رخيصة، حيث يباع الطاووس مثلا بنحو 1500 دولار أميركي وربما أكثر.









هل هذا حطام الطائرة المفقودة؟


قالت السلطات الأسترالية، اليوم الأربعاء، إنه يجري التحقق من مواد جرفتها المياه إلى الساحل الأسترالي لاحتمال أن تكون لها صلة بالطائرة الماليزية التي اختفت منذ أكثر من سبعة أسابيع وعلى متنها 239 شخصاً. وقال مركز التنسيق المشترك بين الوكالات، إن الشرطة الأسترالية قامت بتأمين المواد التي عثر عليها على مسافة عشرة كيلومترات شرقي بلدة أوجستا التي تقع على الطرف الجنوبي لولاية أستراليا الغربية. وهذه المادة التي لم يقدم وصف لها هي أول بلاغ منذ أسابيع عما يشتبه أنه حطام، وأول معلومات ترد منذ الرابع من أبريل عندما رصدت السلطات ما اعتقدت أنها إشارة من الصندوق الأسود للطائرة الماليزية.










بالفيديو.. عراقي يخرج عينيه ويحركهما بشكل مرعب!


تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو على اليوتيوب لسائق عراقي وهو يخرج عينيه من محجرها ويحركهما بطريقة غريبة، ويبدو أن السائق معتاد على عمل هذه الحركة بغرض المرح ليس أكثر ولا أقل.















خطف طفلاً ثم أطلق سراحه .. بسبب إزعاجه


أطلق خاطف أطفال أمريكي سراح طفل بعد اختطافه، وذلك بعد أن ظل الطفل يغني لمدة ثلاث ساعات متصلة، الأمر الذي لم يتحمله الجاني، فقرر التخلص منه.
وكان الطفل "ويلي مايريك"، البالغ من العمر 10 سنوات، قد اخُتطف من أمام منزله في "أتلانتا" عاصمة ولاية "جورجيا" الأمريكية، وذلك بعد أن أغراه الجاني (على ما يبدو) ليركب معه السيارة، التي قيده داخلها لمدة ثلاث ساعات أثناء سيرها.
وعلى مدار الفترة القصيرة التي قضاها "مايريك" مع خاطفه بالسيارة، لم يتوقف عن الغناء لحظة واحدة، الأمر الذي أثار غضب سائق السيارة، الذي تم القبض عليه ويخضع الآن للتحقيق مع السلطات المحلية.
وقرر الجاني أن يطلق سراح الصغير ليتخلص من إزعاجه، حيث أوقف السيارة وزج به خارجها طالباً منه عدم البوح بالواقعة ، وذلك حسب تصريحاته لقناة تليفزيونية محلية بجورجيا.













الثلاثاء، 22 أبريل 2014

حفيد مولوتوف: ليس لجدي علاقة بالقنبلة الشهيرة


أوضح السياسي الروسي، فاياشسلاف نيكونوف، مغالطة تاريخية تعرض لها جده فاياشسلاف مولوتوف لعقود طويلة، إذ ربط البعض بينه وبين القنبلة الشهيرة التي تحمل الاسم نفسه، مع زعم أنه كان جنرالا معروفا ومستشارا عسكريا لدى الزعيم السوفيتي، ستالين، فأكد أن جده كان رجلا دبلوماسيا، وأن التسمية أطلقت من قبل الفنلنديين.
وقال نيكونوف، في حوار مع الإعلامية كريستيان أمانبور عبر CNN: "جدي لم يكن عسكريا ولم يحمل رتبة جنرال في حياته، بل كان دبلوماسيا وتولى رئاسة الحكومة ووزارة الخارجية في عهد ستالين لفترة طويلة خلال الحرب العالمية الثانية، ولم يكن مستشارا عسكريا لديه."
وأضاف: "لدي صورة جميلة لجدي في البيت الأبيض تحمل توقيع الرئيس فرانكلين روزفلت الذي كتب له: إلى الصديق العزيز مولوتوف."
وعن سبب ارتباط اسم جده بالقنبلة الحارقة الشهيرة التي تستخدم على نطاق واسع حول العالم في أعمال الشغب والمناوشات قال نيكونوف: "تعبير قنبلة مولوتوف يعود إلى الفنلنديين الذين كانوا يعدون ذلك المزيج الحارق خلال الحرب بين الاتحاد السوفيتي وفنلندا عام 1939."
وأضاف نيكونوف: "أنا أحب الكوكتيل ولكنني أفضل المشروبات البسيطة مثل النبيذ. ليس لدي حقوق ملكية لهذا الاسم وربما يجب أن أحصل على تلك الحقوق وأجبر الشركات التي تستخدم هذا الاسم على دفع رسوم استخدام لي."
وتشير المعلومات التاريخية إلى أن الفنلنديين كانوا يسخرون من القنابل السوفيتية خلال الحرب بين البلدين، فيصفونها بـ"سلال الخبز" وكانوا يطلقون بالتالي على القنابل الحارقة وصف "كوكتيل المولوتوف" باعتبارها الشراب الذي يمكن تناوله مع ذلك النوع من الخبر، على سبيل السخرية.








الأقمار الصناعية ترصد حيواناً بحرياً عملاقاً - صور


 وحش بحيرة لوخ نيس Loch Ness monster في عداد أساطير القرن العشرين التي يصعب تأكيدها، ولكن صوراً نشرها هواة هذا الوحش في أسكتلندا يقولون إنها التقطت بواسطة " Apple Maps "، هزت قناعات بعض الرافضين لروايات طالما رددها الأسكتلنديون وجيرانهم في ما وراء بحر الشمال الاسكندينافيون.
وتداول الكثير من الصحف البريطانية والنرويجية والسويدية والدنماركية هذه الصور، التي تمسك بها البعض كإثبات للقصص التي سمعوها بهذا الخصوص منذ أيام الصبا.
وبهذا الشأن نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تقريراً موثقاً بصور التقطت بواسطة "آبل ماب"، تظهر حيواناً عملاقاً يعوم في بحيرة لوخ نيس بالقرب من الساحل، وحسب التقرير فإن طول هذا الوحش البحري الغامض يبلغ 30 متراً أي أنه بطول الحوت الأزرق البالغ.
وكما يظهر في الصور المنشورة للوحش البحري وهو يعوم باتجاه جنوب بحيرة لوخ نيس التي استعار اسمه منها، بأنه يمتلك زعنفتين كبيرتين تناسبان حجمه العملاق.
وتفيد كافة التقارير المنشورة بأن هذه الصور التقطت بالصدفة بواسطة رجلين بريطانيين مختلفين من هواة مسح الأقمار الصناعية بهدف الكشف عن الوحش البحري، هما: بيتر ثين من مقاطعة نورثمبرلاند، وأندي ديكسون من مقاطعة دورهام باستخدام تطبيق "Apple Maps" من فاصلة بعيدة عبر الأقمار الصناعية.
ويقول ديكسون: "لقد كان الأمر مثيراً فأنا لم أذهب يوماً إلى بحيرة لوخ نيس ولكن كنت مهتماً دائماً بهذا النوع من الأشياء".
ويتحدث غاري كامبل (49 عاماً) وهو رئيس نادي هواة "وحش لوخ نيس": "الآن لدينا جواسيس في سماء بحيرة لوخ نيس، وربما سنحصل على المزيد من المشاهدات لوحش البحر التي قد تثير شهية الكثير من الصيادين ليأتوا إلى الشمال".
ويعتقد كامبل بأن استخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية يعني إذا كان "نيسي" - وهو اسم يطلق على وحش البحر في أسكتلندا – يسبح تحت الماء فقط ففي هذه الحالة (مع الكشف عن الصور) بوسعنا سحبه إلى سطح الماء أيضاً."
ويزعم كامبل أن السنة الماضية هي الوحيدة التي لم يشاهد فيها "نيسي" منذ 90 عاماً على الإطلاق، مضيفاً: "بعد اختفاء نيسي لمدة 18 شهراً فإنه من الرائع أن نراه يظهر ثانية".
وبالرغم من نشر هذه الصور مع ذلك يفسّرها البعض بأنها يمكن ببساطة أن تكون صوراً لتيارات مائية تحتية تطفو على سطح بحيرة لوخ نيس.
وخلافاً لذلك فإن هواة الوحش البحري، وبعد مضي 6 أشهر من دراسة الصور ومناقشة مختلف النظريات حول هذا الحيوان الأسطوري، يؤكدون أنهم توصلوا لقناعة تؤكد أن الصور هي للوحش "نيسي ".
خلفية تاريخية
وتعود الأسطورة المتعلقة بمشاهدة الوحش البحري إلى القرن السادس الميلادي عندما أعلن الراهب الأيرلندي سانت كولومبا أنه شاهد السكان المحليين يدفنون رجلاً تعرض لهجوم "وحش المياه".
وتعود أول مشاهدة معروفة لعام 1933، حيث ادعى جورج سبايسر وزوجته بأنهما شاهدا نموذجاً لحيوان بحجم غير عادي بلغ ارتفاعه 4 أقدام وطوله 25 قدماً عندما كانا يمران على طريق بالقرب من بحيرة لوخ نيس.
وفي العام الماضي أعلنت ثلاثة مصادر مختلفة أنها التقطت صوراً لوحش البحر، إلا أن الخبراء أثبتوا أن كافة تلك الصور كانت مزورة.
وحش بحيرة سليورد النرويجية
وفي النرويج على الشاطئ الآخر لبحر الشمال الذي يفصل هذا البلد الإسكندنافي عن أسكتلندا ثمة بحيرة تدعى "سليورد"، تنقل روايات عدة حول مشاهدة حيوان بحري عملاق فيها، وتؤكد القصص أن هناك وحشاً بحرياً علاقاً يتحرك تحت المياه بالمستوى القريب من السطح ويتسبب في إيجاد أمواج، وذلك بالرغم من عدم مرور أي قارب من هناك، كما لا توجد أي رياح في نفس الوقت.
ويعتقد أهالي المناطق القريبة من سليورد بأن وحشاً بحرياً يعيش في البحيرة، وخلافاً لذلك يرى الخبراء النرويجيون أن هذه الأمواج ناتجة عن تحرك المياه في عمق البحيرة لاسيما أنها تحدث في الصيف.
















النمل السام.. أحدث طريقة لمعاقبة اللصوص


ذكرت السلطات البوليفية أن قرويين استخدموا نملا ساما لمعاقبة شابين على سرقتهم لثلاث دراجات نارية. وذكرت صحيفة "اندبندنت" البريطانية أن النمل تسبب بدخول أحد الشابين للعناية المركزة، ومعاناة الآخر من فشل كلوي. وقبض سكان قرية "أيوبايا" على الشابين البالغين من العمر 19 و18 عاما، واحتجزوهم لنحو 3 أيام. وتم إطلاق سراحهما بعدما دفع ذويهما مبلغ 2,200 جنيه استرليني، كتعويض عن الدراجات. ولولا ذلك، لكان من الممكن أن يتسبب النمل بمقتلهما.