الاثنين، 21 أبريل 2014

كاتشب باللون الأخضر.. أغرب الطرق لجذب الأطفال للطعام


تعانى الأم كثيرا من عدم إقبال الطفل على تناول الطعام الصحى، لذلك فانتقاء الطعام يحتاج مهارة منها؛ لكى ترغب الطفل فيه.
وترغيب الطفل بالطعام لن يحدث بإرهابه وإخافته لتناول الطعام مباشرة بل هو فن يجب على الأم اكتسابه.
وبعض الأمهات يحاولن تقديم الطعام للطفل بشكل مختلف يبهره ويغريه، وعندما يكون جائعا حتى يتجاوب ويتناوله، لذلك يحاول بعض صناع الطعام مساعدة الأم، حيث أطلق صانع الكاتشب الأمريكى الشهير "هاينز" فى خريف عام 2000، كاتشب أخضر للأطفال يعزز تفوقه فى سوق تشهد منافسة شديدة.
وقالت الشركة فى بيان صدر يوم الإثنين 10/7/2000، إن الدراسات أظهرت أن الأطفال يفضلون ألوانا أكثر فى وجباتهم، وإن المستهلكين الصغار غالبا ما يختارون لونهم المفضل.
وأوضحت شركة "هاينز"، أن الأطفال يستهلكون أكثر من نصف إنتاج الكاتشب فى الولايات المتحدة، لكن ليس لديهم حتى الآن الكاتشب الخاص بهم.
وأعلنت الشركة، أيضا عن زجاجة جديدة أسهل استعمالا وأكثر دقة "من أجل رسم طائرة على الساندويتش أو زهور صغيرة على البطاطس المقلية" بما يتلاءم مع هوى الأطفال الفنى.











جنون الفازات الأثرية الصينية يصل بثمنها إلى 53 مليون إسترليني / صور


أُصيبت بريطانيا بجنون الفازات الأثرية الصينية، حتى أصبحت تجارة رائجة تدر على البعض عشرات الملايين من الجنيهات الاسترلينية، بينما وصلت بالبعض الآخر إلى المحاكم بسبب النزاعات حولها.
وقالت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، أي نوع من الفازات هذه التي كان البعض يراها إناءً مهملاً يعلوه التراب، في حين جاء من يعرف قيمتها ويزيل عنها التراب ويكشف أنها إناء أثري يصل ثمنه إلى الملايين.
فقد تسبب إناء صيني أثري في نزاع عائلي مرير، حين عثرت أندريه كولاند من مدينة " ريثن" شمال ويلز على الإناء، الذي يعود للقرن الثامن عشر، وباعته عام 2009 بمبلغ 228 ألف إسترليني، لكن حماتها السيدة ايفيلن جالواي زعمت أنها المالكة للإناء الأثري، وفي عام 2011 أيدت المحكمة مزاعم السيدة جالواي وحكمت بأحقيتها في الإناء والأموال، ولكن تجدد الخلاف بين المرأتين بسبب تكاليف التقاضي.
وعلى الجانب الآخر، عثر أحد المحظوظين، توني جونسون، وهو محام متقاعد، على فازة أثرية في بيت عمته بمقاطعة "ميدلسكس" جنوب شرق إنجلترا، حين كان ينظف المنزل عقب وفاتها.
والفازة التي يبلغ قطرها 16 بوصة، وتعلوها رسوم أسماك، صنعت عام 1740 في عصر الإمبراطور الصيني "تشيان لونج".
وقد تم بيع هذه الفازة بـ 53 مليون جنيه إسترليني عام 2010.
تشير الصحيفة إلى أن أثرياء الصين وراء رواج هذه التجارة، حيث يدفعون الملايين لاستعادة تراثهم الحضاري من الخارج.














سيارة تدهس فتاة أثناء نومها بمنزلها


في حادثة غريبة من نوعها، قتلت مراهقة أميركية بعد أن دهستها سيارة وهي نائمة في فراشها داخل منزلها.
ووقعت الحادثة عندما اقتحم سائق سيارة، يشتبه بأنه كان مخمورا، مبنى سكنيا جنوبي كاليفورنيا في وقت مبكر من الأحد.
وقال شهود للسلطات إن المركبة، التي كان يقودها، كانت تسير بسرعة 129 كيلومترا في الساعة، قبل أن تقتحم المبنى الواقع في بالمديل، على بعد نحو 100 كيلومتر شمالي لوس أنجلوس.
من جانبه، قال السارجنت ديفيد سوير من شرطة لوس أنجلوس: "كان السائق يسير بسرعة كبيرة، وحاول الدوران أو فقد السيطرة واستخدم المكابح ودخل المبنى السكني".
وتابع: "للأسف قتل الفتاة المراهقة التي كانت داخل الشقة"، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وأضاف أن روبرت رودريغس البالغ من العمر 20 عاما اعتقل للاشتباه بقيادته سيارة تحت تأثير الكحول ووجهت له تهمة القتل الخطأ باستخدام مركبة.
وقالت المتحدثة باسم قسم الشرطة إنه إذا ما أكدت تقارير علم السموم أن رودريغس كان تحت تأثير المخدرات أو الكحول فقد يواجه تهما أخرى.











ما أصل تلوين البيض في عيد الفصح؟


من أبرز مظاهر الاحتفال بعيد الفصح في الشرق والغرب، تلوين البيض. ووفقا للمؤرخين، يعود هذا التقليد إلى مصر القديمة، إذ كان البيض يعتبر رمزا للخصوبة والتجدد والحياة، لذا يتناسب تماما مع هذا العيد.
وفي القرن التاسع عشر، أمر القيصر الروسي ألكسندر الثالث، الذي أعجبه تقليد تلوين البيض، بصنع مجوهرات على شكل بيض، أهداها إلى زوجته بهذه المناسبة.
وفي الولايات المتحدة، يرتبط تلوين البيض بشخصية محببة هي “أرنب عيد الفصح” الذي ظهر في عشرات الأفلام وأعمال الرسوم المتحركة الموجهة للأطفال.
وتصوره الحكايات الشعبية على أنه شخصية تظهر في هذا الموعد بالذات من كل عام، وتقوم بتوزيع البيض الملون على بيوت الأطفال في أجواء احتفالية.
وفي مصر، يمثل عيد الفصح فرصة للمصريين لإعادة الاحتفال بعيد أرساه أسلافهم منذ آلاف السنين، يعرف باسم “شم النسيم”.
وفي هذا اليوم، يخرج المصريون مسلمين وأقباطا إلى الحدائق والمتنزهات العامة، ويتناولون أطعمة تعود إلى حضارة مصر القديمة، مثل البيض والسمك المملح والخضروات.

















الممثل السوري دريد لحام يهاجم أحلام ويسبها عبر صفحته على الفيسبوك


هاجم الفنان السوري دريد لحام عبر صفحته على الفيسبوك صباح اليوم  الفنانة الاماراتية احلام واصفا اياها بألفاظ بشعة للغاية حيث نشر صورة  قديمة لها وكتب ” خلال مسيرتي الفنية قابلت العديد من الفنانين ولكن للصدق لم اجد فنانة اوقح واحقر واتفه من الفنانة الاماراتية احلام“.
يذكر أن بالفترة الاخيرة كان لاحلام مجموعة من التغريدات عبر “تويتر” ولكن تغريداتها كانت واضحة وصريحة وموجهة الى قناة “ام بي سي” وبرنامج “اراب أيدول” والفنان راغب علامة.
والسؤال الذي يطرح هنا، ما الذي دفع بالفنان السوري دريد لحام لإطلاق هذه الأوصاف على المطربة الإماراتية المثيرة للجدل أحلام؟
 










السر الافريقي لتضخيم شفاه قبيلة"سوري "


كشفت صور لا تصدق أن قبيلة 'سوري' الإثيوبية تضع أقراصاً من الطين في أفواه الفتيات عند البلوغ لضمان تمتعهن بشفاهٍ كبيرة  .
ويبدو الطقس غريباً، ولكن في تلك القبيلة تعد الشفاه الضخمة والمنتفخة من علامات جمال المرأة  .
وعندما تصل فتيات القبيلة إلى مرحلة البلوغ تتم إزالة اثنين من أسنانهن الخلفية قبل أن يتم إحداث ثقب في الشفة السفلى، بحسب الموقع الإلكتروني لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية .
ويُوضع في الموقع المذكور قرص صغير من الطين، وما أن يتمدد في الداخل، حتى يتسبب في انتفاخ الشفاه،وكلما ازدادت مساحة القرص الطيني في الشفاه أمكن لوالد الفتاة أن يطلب المزيد من الأبقار مهراً لتزويجها.
ويبلغ مهر الفتاة ذات الشفاه الصغيرة 40 بقرة مقابل 60 بقرة للعروس ذات الشفاه الكبيرة.










الأحد، 20 أبريل 2014

السجن في أميركا لمغتصب عراقي وأصغر جاسوس ساعد على اعتقال صدام


السجن لـ “جاسم محمد رمضان”، البالغ عمره حالياً “23 عام”، كان لإقدامه قبل أقل من عامين على اغتصاب أميركية تكبره بأكثر من “30 عامًاً”، طبقاً لما طالعت عنه إحدى الصحف في بعض وسائل الإعلام بالولايات المتحدة، وأهمها شرحاً للتفاصيل محطة KRDO التلفزيونية بمدينة “كولورادو سبرينغس” التي يقيم فيها بولاية كولورادو، وفيها استدرج المرأة إلى “فخ” للاغتصاب خرجت منه كما دجاجة منتوفة الريش.
وملخص ما حدث، أن جاسم محمد رمضان دخل فجر 21 يوليو 2012 بشجار مع 4 عراقيين، وصادف أن المرأة كانت تمر في الشارع نفسه عائدة من عملها الليلي، فسمعت بلبلة على الطريقة العربية مع صراخ قريب منها، فأسرعت لتنصحهم بالكف عما كانوا فيه، ويبدو أنهم انصاعوا خجلاً على ما يبدو، ثم دعاها جاسم إلى شقته القريبة من مكان الشجار لتعزيز المصالحة أكثر، فشجعتها براءتها على قبول دعوة انتهت بما هو أفظع ودموي.
بعدها بيومين أسرعت الأميركية إلى أقرب مخفر للشرطة وتقدمت بشكوى، قائلة إنها كانت تتحدث إلى جاسم ومعه 4 زملاء في الشقة، فقدم لها شراباً كأنه ليموناضة، وبعدها لم تعرف شيئاً مما حدث، إلا حين استعادت وعيها في “مستشفى ميموريال المركزي” بالمدينة، متألمة من جروحات ونزيف داخلي، لاستهدافها جسدياً في مواقع “حساسة” تمزقت وتشوهت تماماً.


 وسريعاً اعتقلوا جاسم، ومعه من تعاركوا ضده في الشارع وكانوا برفقته في الشقة: سرمد فاضل محمد ومصطفى ستار الفراجي وعلي محمد حسن الجبوري وياسر جبار جاسم، ممن ستتم إدانتهم فيما بعد على ما اتهمهم به الادعاء العام، وهو التستر على ما ارتكبه “بطل حرب العراق السري”، وفق ما وصفه كتاب روى عن “بطولاته” الكثير.
أطلق عليه المؤلف ذلك اللقب لأنه ساعد الجيش الأميركي في العراق على اعتقال كثيرين من مقاوميه العراقيين، ومن بينهم والده الذي كان نقيباً في الجيش العراقي، والذي أعطاه في إحدى المرات كلاشنكوف ليطلق رصاصه على من يصادفهم من الجنود الأميركيين، لكنه بدلاً من ذلك ذهب إلى عريف بالجيش الأميركي اسمه روبرت إيفانز، وطلب منه أن يعتقل أباه، قائلاً إن والدته نفسها هي من نصحته بذلك.
تعاون مع الأميركيين انتقاماً من أبيه
ثم راح الفتى يزود الأميركيين بمعلومات عن خلايا المقاومة، فاعتقلوا 40 من المقاومين “لذلك ذاع صيته بينهم وانتشرت أخباره بين العراقيين”، بحسب ما ذكره عنه مؤلف كتاب “وعد جندي” وهو العريف الأول بالجيش الأميركي، دانيال هندركس، أو الرجل الذي تولاه منذ أول الطريق ودربه على التجسس، إلى درجة أنه كان في إحدى المرات حلقة اتصال بين ضابط اتصال وقريب لصدام دلّ الأميركيين على مخبئه في الحفرة التي اعتقلوه فيها.
يروي “هندركس”؛ في الكتاب الذي صدر في 2009 وباع عشرات الآلاف من النسخ، بعض ما ورد قبلها بخمس سنوات في موقع الجيش لأميركي بالإنترنت عن الفتى الذي عمل جاسوساً، وكشف للأميركيين في إحدى المرات عن مخبأ سري بضاحية الحصيبة في مدينة القائم على الحدود مع سوريا، فاقتحموه واعتقلوا والده متزعماً لخلية مقاومة، وزجوا به وراء القضبان، فيما اقتادوا جاسم ليصبح في عهدتهم.


وحين غادرت الفرقة المدرعة الأولى بالجيش الأميركي العراق في 2004 وعادت إلى قاعدة “فورت كارسون” بكولورادو، روى قادتها لمسؤولي القاعدة عن “المتعاون الأصغر” أو “ستيف” – كما كانوا يسمونه – ناقلين عنه أن والده كان يضربه كثيراً في البيت وبوحشية، وكان يضرب والدته وإخوته الخمسة أيضاً، لذلك حقد عليه وراح يبحث عن فرصة لينتقم، فلم يجد أفضل من التعاون مع الجيش الأميركي.
وذبحوها وقطعوا رأسها بساطور
وتولى السيرجنت “هندركس” أمره، واستخدمه في أعمال تجسس تناسب عمره، وبسببه تم إحباط “الكثير من العمليات الإرهابية”، حتى اكتشف المقاومون أمره، فقام بعضهم في ليلة ممطرة في أوائل 2003 واقتحموا بيت عائلته في الحصيبة، ولم يعثروا فيه إلا على والدته، فذبحوها وقطعوا رأسها بساطور، ورموه عند زاوية البيت بين النفايات، لتسترها على خيانة أصغر أبنائها.
ثم تمكن الجيش الأميركي من إيجاد صيغة قانونية نقل بعدها “أصغر جاسوس في العالم” إلى الولايات المتحدة ليقيم فيها، وهناك منحوه الجنسية، إلا أن جاسم ضاع على ما يبدو في متاهات حياة ليس معتاداً عليها، فتزوج باكراً كيفما كان، وأنجبت من تزوجها طفلة، لا أحد يعلم أين حلت بها وبوالدتها الرحال. أما هو فلن يخرج من وراء القضبان إلا وعمره بالخمسينات، ثمنا للذة حصل عليها عنوة.