الخميس، 17 أبريل 2014

رقص المحجبات في لندن ...فيديو



أطلقت مجموعة ”The Honesty Policy” المكونة من عدد من الشباب والشابات من مسلمي بريطانيا، وتنظم عملها عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، فيديو لعدد من مسلمي بريطانيا وهم يرقصون على ايقاع أغنية “Happy” للمغني فاريل ويليامز.
على مدار أسبوعين تم تصوير ذلك الفيديو، لكن البداية كانت قبل ثلاثة أسابيع، عندما قرر شباب “The Honesty Policy” اطلاق مشروع لتغيير الصورة النمطية التي يتم ترويجها عن المسلمين في بريطانيا، ولاظهار أنهم يتلقون أي تعاملات تحمل طابع التمييز أو العنصرية بالكثير من الفرح والابتسامات.
فريق عمل ” The Honesty Policy” اختار المشاركين في فيديو “Happy” بارسال العديد من رسائل البريد الالكتروني عشوئياً إلى أشخاص ينتمون للمجتمع الإسلامي في بريطانيا، بعضهم لم يرد والبعض الآخر تفاعل وتحمس للفكرة وشارك كمتطوع من أجل التأكيد على أن المجتمع الإسلامي في بريطانيا متماسك ،وبسيط، ومبدع، ومتطور، وعالمي، وسعيد. 







الأربعاء، 16 أبريل 2014

عرب "تايتنك" المنسيون في الأعماق منذ 100 عام

الناجية بنورة أيوب، تزوجت في سبتمبر/أيلول 1912 من اللبناني مخايب ديوب

العربية - على متن سفينة "تايتنك" كان العشرات من المسافرين العرب، وهم لبنانيون ومصري واحد، وأسماؤهم واردة في اللائحة الرسمية للركاب الذين لا يوجد إلى الآن تصنيف لهم بحسب الجنسيات، حتى ولو في "إنسكلوبيديا تايتنكا" وهي الأدق والأغنى بالمعلومات عن السفينة التي غرقت منذ 100 عام، ومنذ ذلك الوقت وركابها العرب منسيون في البر وفي الأعماق وبالكاد يذكرهم العالم.
وأسماء الركاب العرب تدل بوضوح على هويتهم. لكن أعداد لائحة كاملة بهم شبه مستحيل، ومستحيل أكثر هو الحصول على معلومات "موثوقة" وبلا مبالغات عنهم، فهذه مهلكة لوجستية شعرت بها "العربية.نت" منذ أول لحظة.
وأفضل طريقة لمعرفة أسمائهم هي مراجعة صحف عربية كانت تصدر في 1912 بنيويورك، ففيها الكثير منها بالعربية كما كانت تماما، لا كما هي مموهة بالإنكليزية في اللائحة الرسمية للركاب، وهو ما فعلته كاتبة سوريةالأصل اتصلت بها "العربية.نت" كما بغيرها أيضا.


الناجي من \"تايتنك\" ناصيف أبي المنى وحفيدته

نجد في اللائحة الرسمية أن بعض الأسماء تمت "ترجمتها" كما يبدو، فمن كان اسمه يوسف أصبح في "تايتنك" جوزف، وبطرس أصبح بيتر، وهناك قتيل من مدينة طرابلس من عائلة "بدر" سموه Badt ولولا أن اسمه الأول محمد، لما انتبه للبنانيته أحد. كما هناك آخر من الناجين اسمه ناصيف قاسم أبي المنى، سجلوا عائلته على أنها Albimona وهو من مصيف "شاناي" الشهير في لبنان.
وقد اتصلت "العربية.نت" بحفيدته الإعلامية ندى فياض أمس، فأخبرت من بيروت أن جدها توفي في 1975 بلبنان بعد أن أنجب ما يعادل قبيلة ناشئة "يعني 200 من الأولاد والأحفاد وذريتهم تقريبا، والحمد لله أنه نجا وإلا لما كنت على الهاتف معك الآن" بحسب تعبيرها. 
وقالت إن الجد المحظوظ كان متزوجا حين صعد الى "تايتنك" من لبنانية طلقها عندما عاد من الولايات المتحدة الى لبنان، وفيه تزوج بأخرى أنجبت له 6 بنات، أصغرهن سامية المقيمة مع ابنيها في الولايات المتحدة، وهي أيضا والدة ندى التي اعتادت على القول كلما اعترضتها صعوبات: "إذا كان جدي نجا من تايتنك فأنا أيضا سأنجو من المشكلة".


الناجية فاطمة مسلماني، تزوجت فيما بعد من محمد مصطفى عجمي في ولاية ميتشيغن، وهناك توفيت ودفنت (أرشيف ميتشيغن سيتي نيوز ديسباتش 1980)

عدد كبير من الركاب العرب كانوا شبه أميين وبلا ميزات، طبقا لما تدل عليه مهنهم المذكورة في "عقد السفر" مع الشركة صاحبة السفينة، فمهن معظمهم كانت "شغيل عام" أو "عامل بالفلاحة" باستثناء شاب قضى غريقا بعمر 30 سنة واسمه سليمان عطا الله.
كان عطا الله مهاجرا في كندا، وهو من القرية التي فقدت 13 من أبنائها في الكارثة، أي "كفر مشكي" في قضاء راشيا بمحافظة البقاع في لبنان. وقد سألت "العربية.نت" الكاتب والصحافي اللبناني سمير عطا الله بشأنه، فأخبر أنه لا يذكر أن أحدا من أقارب أجداده كان على "تايتنك" ومن قتلاها أو الناجين منها.
وترتيب عرب "تايتنك" بين 28 جنسية، هو الخامس بعد البريطانيين (327) والأميركيين (306) والارلنديين (120) والسويديين (113) فهم مصري و81 لبنانيا (تقريبا) بينهم 20 امرأة و46 رجلا، أصغرهم عمره 16 وأكبرهم 45 ومعهم كان 16 طفلا من 3 أشهر الى 15 سنة، وأبحرت بهم السفينة يوم الأربعاء 10 أبريل/نيسان 1912 من ميناء "شيربورغ" الفرنسي وبعد 5 أيام ابتلعها الأطلسي فنجا منهم بين 30 و31 والباقي انتهى في الأعماق غريقا.
أما عن "لبنانية" الركاب، فدليلها أنهم كانوا من سكان مدن وقرى موجودة في لبنان حاليا، وليس لأن وثائق سفرهم كانت لبنانية، انما عثمانية تشير الى أنهم من سوريا كمنطقة جغرافية تشمل سوريا ولبنان وفلسطين والأردن ذلك الوقت، لا سوريا الدولة الحالية.



الناجي فهيم روحانا الزعني (أرشيف ابنته نظيرة)
وأول من غامر بحثا عن القتلى اللبنانيين بشكل موسع هي جريدة "الأنوار" اللبنانية التي نشرت في مارس/آذار 1998 تحقيقا عن مراسلات تمت بين لبنانيين مغتربين في الولايات المتحدة وذويهم في لبنان، وعبرها تعرفت الى بعض الأسماء الحقيقية لبعض الركاب والى معلومات عنهم أيضا.
ولم تطلع "العربية.نت" على تحقيق "الأنوار" الذي تلاه آخر بعد شهر كتبه، راي حنانيا، وهو صحافي أمريكي أصله فلسطيني، وعزز ما كتب بلائحة أسماء ضمت 79 مسافرا. لكن لائحة حنانيا الذي اتصلت به "العربية.نت" لم تشمل اسم الراكب المصري ولبنانيين آخرين، كما أنه نشر الأسماء كما قرأها بالإنكليزية فبقي أصلها العربي غامضا.
وروى حنانيا أن فكرة البحث عن ركاب عرب جاءته بعد أن شاهد فيلم "تايتنك" وانتبه لكلمتي "يللا يللا" الموحيتان بوجود عرب في "تايتنك" وبعده ظهر في 2010 كتاب للأمريكية من أصل سوري، ليلى سلوم الياس، التي راجعت في مكتبة الكونغرس صحفا عربية كانت تصدر بنيويورك عام الكارثة، ومنها "الهدى" و"مرآة الغرب" ووجدت الكثير من الأسماء العربية الحقيقية لمعظم الركاب، وفق ما روت حين اتصلت بها "العربية.نت" عبر الهاتف.


الأمير فارس شهاب، مات غريقا بعمر  29 سنة 

وسمت سلوم كتابها The Dream And Then The Nightmare ووضعت تحته عنوانا، هو The Syrians Who Boarded the Titanic' لتشير بأن المسافرين كانوا سوريين من باب أنهم من منطقة جغرافية كان اسمها سوريا، علما أن "انسكلوبيديا تايتنكا" تكتب عبارة "لبنان حاليا" حين يرد عن المسافر بأنه من سوريا.
وصدرت منذ عام ترجمة عربية عن الكتاب بعنوان "الحلم فالكابوس.. السوريون الذين ركبوا متن التايتنك" عن "دار أطلس للنشر والإنتاج الثقافي" في دمشق وبيروت، والتي قامت مديرتها سمر حداد، بتزويد "العربية.نت" بلائحة في الكتاب بالأسماء العربية الصحيحة للركاب، وهو ما سننشره في موضوع آخر مع التطرق للراكب المصري وغيره.
واللبناني الوحيد الذي كان على متن "تايتنك" من دون أن يكون من ركابها، كان في الحقيقة أحد أفراد طاقمها المكون من 899 شخصا، واسمه ابراهام منصور مشعلاني، وهو مولود في 1860 بلبنان وكان حاصلا على الجنسية البريطانية، ومسؤولا في السفينة عن قسم الطباعة، حيث يشرف على طباعة لوائح الطعام والبطاقات الشخصية لمن يرغب، وعلى نشرة كانت كصحيفة يومية تنشر أخبار السفينة ونشاطاتها يوما بيوم، وقضى مشعلاني غريقا مع 1516 آخرين.








ادفع بـ”راحة يدك” بدل النقد وبطاقات الائتمان .. فيديو


طور طالب في جامعة لوند السويدية تقنية جديدة للدفع بواسطة التعرف على راحة اليد، وذلك كبديل للدفع الفوري وللبطاقات الائتمانية أو الدفع عبر الهواتف الذكية العاملة بتقنية اتصالات المدى القريب “إن إف سي”.
وأوضح السويدي فريديرك ليفلاند، أن التقنية تعتمد على ماسح لراحة اليد. حيث يدخل المستخدم المسجل، الذي يريد الدفع في مكان ما يتيح هذه التقنية، رقما خاصا به في الماسح، ومن ثم يضع راحة يده على الجهاز ليقوم بإتمام العملية، وخصم القيمة من حسابه في قاعدة بيانات العملاء.r
وأكد ليفلاند أنه سبق وأن جرب الماسح لدى مجموعة من المحال التجارية الموجودة بجوار جامعة لوند التي يرتادها، ليستنتج أن عملية الدفع للعميل الواحد لا تتجاوز 15 ثانية.










وفاة طفلتين بعد حفل زفاف والديهما


لم تدم فرحة الاحتفال بزفاف والدي توأم بأميركا، فبعد مضي ثلاثة أيام على حفل الزفاف، وجدت الطفلتان غارقتين وهما ممسكتان بأيدي بعضهما بعضا في حوض سباحة الجيران المليء بمياه الأمطار، وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أنه تم تبليغ قسم الشرطة باختفاء الطفلتين، وتم إيجادهما بعد أكثر من ساعة، من قبل أحد الجيران ورجال الإطفاء.
 فهرع الوالدان بالطفلتين لأقرب مستشفى، حيث أعلنت وفاتهما. يذكر أن الفتاتين اللتين تبلغان من العمر عامين، كانتا تؤديان رقصة فتيات الزهور، وقد ووريتا الثرى أخيرا في النعش نفسه، وهما ترتديان الزي الذي ازدانتا به في حفل الزفاف.












ولادة طفل بثمانية أطراف في الصين


في مشهد أصاب الأطباء وطاقم التمريض بالذهول، وُلد طفل بثمانية أطراف في مقاطعة "جوانزو" جنوب الصين، غير أن وزنه كان طبيعياً، إذ بلغ 3 كيلوجرامات.
وآثر الأطباء أن يُخضعوا الرضيع لعملية جراحية لإزالة الأطراف الأربعة الإضافية بالجانب الأيمن من جسد، وذلك بعد أن رجحت تقارير طبية أن يكون توأمه قد عجز عن التطور برحم الأم، مما أدى إلى تطور أطراف زائدة في جسد الرضيع.
هذا ووُلد الطفل الصيني بتشوهات خِلقية أسفرت عن إصابته بأمراض في القلب والرئتين، وهو ما يتطلب بقاءه في المستشفى تحت الملاحظة، وذلك رغم نجاح عملية استئصال أطرافه الإضافية، حسبما أوردت صحيفة "جلوبال تايمز" المحلية بالصين.












عجوز ترقص وتبهر لجنة التحكيم... والعالم! (فيديو)


لم تعط لجنة التحكيم الفرصة لباتي ونيكو لإثبات ما بوسعهما القيام به خلال برنامج Britain's Got Talent بسبب شكل وعمر السيدة التي تبلغ نحو 80 عاماً، إلا ان الجميع انبهر حين بدأ الثنائي بالرقص، حتى سايمون الذي كان قد ضغط على الزر الأحمر في البدء انما وقف في الأخير ليصقف للثنائي الرائع. ويمكن مشاهدة الفيديو هنا:












الثلاثاء، 15 أبريل 2014

المنزل الأغلى ثمناً في تاريخ القارة الأمريكية



شهدت الولايات المتحدة بيع المنزل الأغلى في تاريخها يوم الجمعة الماضي، عندما تم بيع منزل فاره مقابل 120 مليون دولار أميركي، ليكون المسكن الأغلى ثمناً في تاريخ القارة الأميركية.
ويتكون المنزل من “12″ غرفة نوم، أي أن غرفة النوم الواحدة كلفت المشتري الذي لم يتم الكشف عن هويته 10 ملايين دولار، فيما يتربع المنزل على مساحة شاسعة تبلغ 13 ألف قدم مربعة.
ويطل المنزل على واجهة مائية كبيرة تجعل منه أشبه بالجزيرة التي تحيط بها المياه من كل جانب، كما يضم حديقة وبركة سباحة تبلغ مساحتها 75 قدم مربعة، إضافة إلى ملعب تنس مزروع بالعشب الأخضر.
وكان المنزل معروضاً للبيع بـ”190″ مليون دولار، إلا أنه لم يجد من يشتريه بهذا المبلغ، ليصل سعر بيعه إلى 120 مليوناً فقط، فيما قال الوسيط العقاري الأميركي، ديفيد أوجيفلي، إن المبلغ المدفوع مقابل هذا المنزل هو الأعلى في تاريخ العقارات السكنية بالولايات المتحدة.
وأشار الوسيط العقاري؛ إلى أنه حتى لحظة إبرام هذه الصفقة يوم الجمعة الماضي مقابل هذا المبلغ كان أغلى مسكن تم بيعه في الولايات المتحدة 117 مليون دولار، وكان نظير منزل في ولاية كاليفورنيا.
وقالت صحيفة “ميل أون صنداي” البريطانية؛ التي أوردت خبر الصفقة، إن المنطقة التي يقع فيها المنزل هي “جرين ويتش – كوبر بيتش”، وإن المشتري استخدم اسم شركة محدودة المسؤولية لشراء العقار وتسجيله من أجل الحفاظ على خصوصيته ولعدم معرفة هويته.
وأشارت الصحيفة؛ إلى أن غالبية المشترين في تلك المنطقة الفارهة وغالية الثمن يستخدمون الطريقة ذاتها من أجل الحفاظ على خصوصيتهم.