الثلاثاء، 18 مارس 2014

نصائح لطرق تناول الأطعمة المختلفة


مما لاشك فيه أن الانطباع الذى يسجله أى شخص عن الآخرين يقوم على سلوكه وتصرفاته ويعكس القيم الحضارية لمجتمعه.
وينبغى على الفرد أن يحرص على التواصل الراقى فى الحياة مع الأشخاص داخل مجتمعه مهما حدث من تغيرات اجتماعية أو مدنية، فالإنسان يظل هو الإنسان أفضل خلق الله عزوجل.
ولذلك نقدم بعض النصائح لطرق تناول الأطعمة المختلفة من كتاب الأتيكيت للدكتورة نادية الحفنى:
عند تناول المشهيات كالزبد، تؤخذ قطعة صغيرة بالسكين الخاص بالزبد وتوضع على الخبز وتؤكل مثل الجبن، ولا يجوز حمل شريحة التوست على راحة اليد ودهنها بالزبد باليد الأخرى.
أما السلطات فإذا قُدمت بأحجام صغيرة فتؤكل بالشوكة وتقطع الأوراق الكبيرة منها بالشوكة والسكين.
وفى حالة وجود أسماك على المائدة تؤكل بالشوكة والسكين الخاصين بالسمك، ويراعى أن السمك يُفتح ولا يقطع لطراوة لحمة وسهولة فصلة عن بعضه، أما الإستاكوزا الكوكتيل تؤكل بملعقة الشاى وشوكة السمك.
ولا تقلق إذا وجدت مكرونة إسباجتى على المائدة، فالأمر سهل جدا حيث يمكن استخدام الشوكة والسكين، حيث تسحب كمية من الإسباجتى لطرف الصحن، وتلف الخيوط حول الشوكة مع مساعدة بسيطة من السكين بدون قطع البقايا نهائيا، ثم الانتقال بها إلى الفم مع مراعاة عدم وجود شعيرات متدلاة للحفاظ على نظافة المنطقة المحيطة بالفم وكذلك الملابس.
أو يتم استخلاص شعيرات من المكرونة الإسباجتى بواسطة الشوكة بعيدا عن الكمية الأساسية الموجودة فى الصحن، ثم تلف خيوط الإسباجتى حول الشوكة بمساعدة الملعقة وترفع برقة ودقة إلى الفم، وفى هذه الحالة توضع الشوكة يمين الصحن والملعقة على يساره عند ترتيب أدوات المائدة.








- "النحل" ينافس النساء فى الرقص لمعرفة مصدر الغذاء الجديد


النحلة حشرة تنتمى لرتبة غشائيات الأجنحة، ووظيفتها إنتاج العسل وشمع النحل والتلقيح، ويصل عدد أنواعها إلى أكثر من 19000 نوع، وتوجد فى الخلية ملكة واحدة، وتتضمن الخلية الواحدة حوالى 50000 نحلة، وتعتبر الخلية هى مسكن ومولد وعمل وغذاء ومكان نوم النحل، وذلك وفقا لما جاء فى كتاب "معلومة تهمك" لمؤلفه الدكتور أيمن الشربينى.
وأغرب شىء عند النحل هو قيام عدد من ساكنى كل خلية بالهجرة من مسكنه كلما زادت أعداد النحل فيها، ويرقص النحل ليقوم بإرشاد بقية الأعداد إلى مصدر غذاء جديد، فالرقص يعد دليلا للغذاء وحركة الرقص إذا كانت سريعة يعتبر مصدر الغذاء قريبا، أما إذا كان بعيدا فالرقصة تكون بطيئة.







صورة مادونا تغازل "اليهود" من “التواليت”


غازلت المطربة الأمريكية العالمية “مادونا” معجبيها اليهود والإسرائيليين بصورة على حسابها الشخصي في “انستغرام” وهي متنكرة بزي غريب بينما تجلس على قاعدة “التواليت”.
وارتدت المطربة ابنة الـ 55 ربيعاً زياً مثل تلك الأزياء التي يرتديها اليهود في عيد المساخر الذي يحتفل به اليهود  منذ الأحد. 
والغريب، أنّ الصورة نالت استحسان رواد صفحتها، خاصة اليهود منهم، معتبرين أنها فكرة جديدة تعكس المغزى من عيدهم، وقدموا لها الشكر على تهنئتها لهم في عيدهم.
يذكر أن عيد “البوريم” أو “المساخر” أو “الفور” أو “القرعة” هو ذكرى خلاص اليهود في بلاد فارس من مجزرة هامان وزير الإمبراطور الأخميني أحشويرش، حين ألقى قرعة ليرى اليوم المناسب لتنفيذ قتل اليهود.
لكن بحسب الرواية اليهودية في سفر “أستير” فقد استطاعت أستير اليهودية زوجة الملك بتوجيه من مردخاي أن تنقذ اليهود وتفتك بهامان وأتباعه، وهو عيد تتلون فيه الشوارع والأشخاص بمختلف الألوان الزاهية ويتنكر اليهود بملابس وزينة غريبة احتفالاً به. 






وجبة ”البرياني” تتسبب في إلغاء حفل زفاف


تم إلغاء حفل زفاف في مدينة بنغالور الهندية بسبب خلاف بين العائلتين حول نوع وجبة “البرياني” التي تم تقديمها في الحفل. وكانت عائلة العريس قد طلبت تقديم البرياني مع لحم الضأن، ولكنهم تفاجئوا بتقديمه مع الدجاج، الأمر الذي أدى إلى نشوب خلاف بين العائلتين وإلغاء الزواج بالكامل من قبل العروس، وفقا لتقرير نشرته صحيفة “تايمز أوف انديا”. وقالت عائلة العروس في وقت لاحق إنهم لن يدعوا ابنتهم تدخل في عائلة لا تستطيع تسوية خلافات حول أمور بسيطة كهذه. ولم يتم استدعاء الشرطة من قبل أي من الأطراف، ولم تتدخل الشرطة المحلية أيضاً لأنها شعرت أنها ستقلل من جميع الآفاق المستقبلية للمفاوضات بين الطرفين حول الرجوع عن قرارهم. وجلبت هذه الحادثة اهتماماً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وأدت بالعديد إلى التساؤل حول مصير كميات الدجاج التي أعدت للمدعوين في الحفل.










أوبرا وينفري تعرض استديو برنامجها للبيع بـ32 مليون دولار


أعلنت المذيعة الأمريكية الشهيرة "أوبرا وينفري" أنها عرضت على أحد المستثمرين شراء استديوهات "هاربو" التي تبث منها برنامجها الأشهر "The Oprah Winfery Show"، مقابل 32 مليون دولار.
واشترطت "وينفري" في حال تمام الصفقة، وهو المنتظر إعلانه خلال شهر من الآن، أن تظل الاستديوهات في حيازتها لمدة عامين، وذلك حسب تصريحات مسئول "هاربو" لصحيفة أعمال محلية متخصصة في شيكاغو.
يذكر أن "وينفري" كانت قد بدأت تصوير برنامجها من استديوهات "هاربو" بداية من عام 1990 وحتى عام 2011، قبل أن تتوقف عن البرامج الحوارية وتتحول إلى البث عن طريق الكوابل.
جدير بالذكر أن استديوهات "هاربور"، التي تقوم بإنتاج برامج لحسابها حالياً، مكونة من أربعة مبان، وتقع على مساحة 3.5 فدان، ويعمل بها ما يزيد على 200 موظف.







محمد بن راشد يوجه بتحويل محطات مترو دبي إلى متاحف فنية


وجه نائب رئيس دولة الإمارات حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بتحويل محطات مترو دبي إلى متاحف لعرض الأعمال والإبداعات الفنية والثقافية، بهدف إيجاد متاحف ومعارض فنية وثقافية دائمة تكون جزءاً رئيساً من أسلوب الحياة، وتجربة التنقل في دبي، ولنقل التحف والإبداعات الفنية والثقافية والجمالية والتاريخية في المجالات كافة، لتصل إلى الناس بدل أن يصلوا إليها، وليستمتعوا بها كجزء من تفاصيل حياتهم اليومية، ولتتحول محطات المترو لمحطات ثقافية وفنية وتاريخية.
وأضاف أن الإبداع والجمال جزء أساسي من ثقافة دولة الإمارات وهويتها، وجزء من نسيج الحياة فيها، وهدفها الارتقاء بجودة التنقل والحياة وتحويل محطات مترو دبي التي يمر عبرها 137 مليون زائر سنوياً إلى محطات جمال وثقافة وإبداع.
هذا وأكد الشيخ محمد أن دولة الإمارات تلعب منذ سنوات دوراً حيوياً في دعم الحراك الفني عربياً وعالمياً، واستطاعت أن تصبح جسراً ثقافياً يربط بين الشرق والغرب، مشيراً إلى أن الدولة ماضية في خلق بيئة محفزة تدعم الفن والثقافة، وتسلط الضوء على أهم المقومات الإبداعية والفنية فيها.











منتحل لشخصية الأمير هاري يخدع عاملا نمساويا على فيسبوك


تمكن مستخدم لموقع فيسبوك ينتحل شخصية الأمير البريطاني هاري من خداع عامل نمساوي متخصص في تركيب الأرضيات الخشبية، وحصل منه على آلاف اليوروات.
وعرض الأمير المزيف على العامل تعاقدا بمبلغ مليون يورو لتجديد الأرضيات الخشبية لقصر باكنغهام.
وبعدها، حول العامل مبلغ 27 ألف و500 يورو (23 ألف دولار) للعديد من الحسابات البنكية في بريطانيا، والتي قال الشخص المزيف إنها ضرورية لبدء ممارسة النشاط التجاري في بريطانيا.
وأبلغ العامل الشرطة بعد عدم تلقيه أي ردود من "الأمير" المزيف.
وتجري الشرطة النمساوية تحقيقات في الأمر في محاولة للتوصل إلى المستخدم الذي انتحل شخصية الأمير هاري.
وأخبرت السلطات في مقاطعة بورغنلاند النمساوية العامل بأن فرصة استعادة أمواله "ضئيلة"، وفقا لصحيفة كوريير النمساوية.
كان الضحية قد حول مبلغ 2.500 يورو إلى أحد الحسابات في بنك لويدز البريطاني، ثم أرسل مبلغ إضافي قيمته 22 ألف يورو، ومبلغ ثالث بقيمة 3 آلاف يورو.
وبعد مرور أسبوعين من عدم تلقيه أي ردود من الشخص المحتال، توجه عامل تركيب الأرضيات إلى الشرطة للإبلاغ عن الواقعة يوم الجمعة.