الاثنين، 17 مارس 2014

دواء يجعل قضاء 8 ساعات في السجن كألف عام


أعلنت مجموعة من العلماء في بريطانيا بأن التكنولوجيا الحيوية ستتمكن في المستقبل من خداع عقل المسجونين الجنائيين بأن يعتقدوا أنهم قضوا ألف عام في السجن وهم في الحقيقة قضوا 8 ساعات، بحسب صحيفة ديلي تليغراف البريطانية.
وركزت المجموعة برئاسة الدكتورة ريبيكا روتشي على التقنيات المستقبلية التي من شأنها أن تحدث تحولا في فكرة وطريقة العقاب.
وقالت الدكتورة روتشي لمجلة "إيون" إنه يمكن تطوير عقاقير تعمل على تشويش عقول السجناء بحيث تعتقد أن الوقت يمر ببطء شديد.
وأوضحت بالقول:" هناك عدد من الأدوية المنشطة نفسيا تستطيع التشويس على إحساس الناس بالوقت، لذا يمكنك أن تتخيل تطوير حبة دواء أو سائل يمكنه أن يدفع شخص ما للشعور بأنه يقضي عقوبة ألف عام في السجن".
وكتبت روتشي أيضا على مدونتها تصورا آخر من خلال "تحميل العقول على أجهزة الكمبيوتر من أجل تسريع المعدل الطبيعي للعقل".
وأضافت:" تحميل عقول المدانين بالجرائم وتشغيلها أسرع مليون مرة من المعدل الطبيعي سيجعل المجرم يقضي ألف عام في ثمان ساعات ونصف الساعة".
وتعد عقوبة السجن لمدة 30 عاما هي أقصى مدة عقوبة في بريطانيا.
ولفتت روتشي إلى أن الأمر ربما يكون أكثر إنسانية عندما يطلق سراح المدان بعد قضائه عقوبة مدتها الفعلية ثمان ساعات لكنه يشعر بمرارتها وكأنها ألف عام. وأضافت:" أليس ذلك أفضل من أن تحبسه في أفضل فترات حياته على الإطلاق؟".





تشاجر مع زوجته فألقى طفلته من الدور الـ 11


أقدم شخص على إلقاء طفلته، البالغة من العمر عام ونصف العام، من شرفة شقته من الطابق الحادي عشر، على خلفية شجار مع زوجته.
تعود أحداث الواقعة عندما تلقى قسم شرطة مينا البصل إخطارًا من مستشفى القباري العام بوصول الطفلة فريدة أحمد حسن “سنة ونصف” متوفية.
وبحسب بيان صادر عن مديرية أمن الإسكندرية فإن والدتها وتدعى “أمل م ع″ أقرت بحدوث مشادة بينها وبين زوجها بسبب وجود خلافات زوجية قام على أثرها بالتعدي عليها بالضرب محدثا إصابتها بكدمات بالوجه ونزيف بالانف، ثم قام بإلقاء طفلتهما من نافذة الشقة بالطابق الحادي عشر بالطريق العام، مما أدى إلى وفاتها.
وأوضح البيان أنه بمواجهة والد الطفلة أنكر الواقعة، مشيرًا إلى وقوع طفلته من يده أثناء وقوفه من النافذة دون قصد منه.






أميركي يدخل غينيس بأغلى تأمين على الحياة


وقع ملياردير أميركي من وادي السيليكون أغلى عقد تأمين على الحياة، بقيمة 201 مليون دولار أميركي، ودخل به موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وتتجاوز قيمة هذا العقد، وثيقة التأمين التي عقدها نجم هوليوود ديفيد جيفين عام 1990 التي بلغت 100 مليون دولار , وفق تقرير لقناة سكاي نيوز عربية.
وقال دوفي فرانسيس، المستشار المالي لما يصفه بأنه ملياردير شهير (لم يكشف عنه) " لا تستطيع شركة بمفردها تحمل هذه الوثيقة التي تبلغ قيمتها 201 مليون دولار أميركي ".
وأعلنت موسوعة غينيس للأرقام القياسية تجاوز هذا الملياردير للرقم القياسي السابق الذي حققه جيفين , واستغرق مسؤولو غينيس نحو ثلاثة أشهر لمراجعة السجلات، حسبما أفاد فرانسيس.






لماذا تبكي الايقونات؟


في روسيا، كما في اوكرانيا، تبكي ايقونات عديدة في عدد من الاديرة والكنائس الارثوذكسية. الخبر اورده موقع "فروندا" الاخباري البولوني. في التقليد الارثوذكسي، يفسر بكاء الايقونات بانه علامة الهية معناها دعوة الناس الى التوبة والتحذير من ازمنة صعبة.
وقال الموقع ان الايقونات الباكية موجودة في روستوف–اون-دون، اوديسا، ريفن، ونوفوكوزنيسك وغيرها. ولوحظ حصول الظاهرة نفسها قبل ثورة اوكتوبر وسقوط القيصرية (1917)، وقبل انهيار الاتحاد السوفياتي (1991).
كذلك، سبق ان اوردت مواقع اخبارية روسية في الاعوام الماضية عن وجود نحو الف ايقونة باكية في روسيا، لاسيما في موسكو وسان بطرسسبرغ وساروف وايكاتيرينبرغ وتيومن ونوفوسيبريسك وسولوفكي.





معجون أسنان من الفجل


أكد العالم اليابانى "هاديكى ماسودا" على قدرة الفجل فى وقف الميكروبات المسببة لتسوس الأسنان، ومنع سقوطها عند كبار السن، بالإضافة إلى قدرته فى إزالة الطبقة الجيرية.
وإيمانا بهذا، اخترع ماسودا معجونا من الفجل، مؤكدا أن رائحته النفاذة تقوم بفتح جيوب الأنفية، كما أنه يمنع حدوث جلطات الدم الخطيرة ويقلل من احتمال الإصابة بمرض السرطان ومكافحة الأزمات الربوية.

الجدير بالذكر أن العالم الآن يتجه إلى علاج الأمراض بالطب البديل، من خلال التغذية وتناول أنواع مختلفة من الأطعمة؛ لأن الأرض تحتوى على عناصر جميع الأدوية دون الحاجة إلى استخدام المواد الكيماوية والتى قد تؤدى إلى أضرار وأثار جانبية. 






الكلب "بارى" أنقذ حياة 40 شخصا من التجمد فى جبال الألب السويسرية


استطاع الكلب "بارى" من فصيلة السنبرنار، إنقاذ حياة أكثر من 40 شخصا خلال 12 عاما فى جبال الألب السويسرية.
وأنقذ الكلب "بارى" فى أحداث انهيار ثلجى, طفلا جريحا فاقد الوعي، كان فقد أمه التى توفيت جراء أحداث الانهيار، فقام بالتمدد عليه ليقيه من البرد، وظل يلعق وجهه حتى يوقظه, بعدها جره إلى أقرب منزل.
وتشتهر كلاب الإنقاذ بذكائها الشديد، وتعتبر مهمتها هى إنقاذ الناس الذين يُفقدون أو يضلون الطريق فى جبال الألب خلال فصل الشتاء؛ لأنه من الخطورة على الإنسان أن يكون فى أحد هذه الجبال عند تساقط الجليد، وأحيانا يُفقد بعض الناس فى هذه الجبال، أو يفقدون حياتهم بالتجمد فى الجليد؛ بسبب تعرضهم للبرودة الشديدة لمدة طويلة





الأحد، 16 مارس 2014

- اعتقل بعد 37 عاما من فراره من السجن


ألقت الشرطة الأميركية القبض على سجين فر من محبسه قبل 37 عاما، بعد أن ساقه القدر إلى اختبار مسح للوجه كشف عن شخصيته، في ولاية فلوريدا.
ففي عام 1974 كان جيمس روبرت جونز (59 عاما الآن) مجندا في الجيش الأميركي، وأدين بقتل زميل له وإصابة آخر في نيوجيرسي، وصدر ضده حكم عسكري بالسجن المشدد لمدة 23 عاما.
وفي 1977 بينما كان ينفذ الحكم في سجن كانساس المعروف باسم "القلعة" نسبة إلى أسواره العالية، فر جونز من محبسه، ووضع على قائمة أكثر 15 سجينا فارا مطلوبا للعدالة في الولايات المتحدة.
وعاش جونز في فلوريدا تحت اسم مستعار، حيث تزوج عام 1983 وعمل بشركة لتجارة أجهزة التكييف.
وتم كشف شخصية جونز الحقيقية باستخدام تكنولوجيا التعرف على الوجوه، حيث جرت مطابقة وجهه مع صورة رخصة قيادته التي أصدرها عام 1981، والتي استخدم فيها صورته وهو في الخدمة العسكرية.
وقال المحقق باري غولدن إن أول كلمات قالها جونز بعد إلقاء القبض عليه كانت: "كنت أعرف أنني سيقبض علي يوما ما".
وأنكرت زوجته سوزان كيث معرفتها بأن زوجها كان فارا من السجن ومطلوبا للعدالة، حسب غولدن.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان جونز ستعاد محاكمته عسكريا أم سيودع في السجن لإكمال مدة حبسه.