الأربعاء، 5 مارس 2014
ثروة غيتس تزيد مليون دولار في الساعة
مرة جديدة يتصدر الأميركي بيل غيتس، أحد مؤسسي عملاق المعلوماتية "مايكروسوفت"، لائحة أغنى أغنياء العالم التي باتت تضم عددا قياسيا من أصحاب المليارات، حارماً المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم من اللقب الذي يحمله منذ أربع سنوات على ما أظهر تصنيف العام 2014 لمجلة فوربس الأميركية.
وزادت ثروة غيتس الذي يكرس معظم وقته لأعمال الخير، لكنه لا يزال ينشط داخل "مايكروسوفت"، تسعة مليارات دولار لتصل إلى 76 ملياراً. وتقدم بذلك على كارلوس سليم صاحب امبراطورية الاتصالات. أي أنه كان يربح 633 مليون دولار شهرياً وحوالي 21 مليونا يومياً، وما يقارب المليون بالساعة. يذكر أن غيتس معتاد على المركز الأول وقد استعاد تالياً مرتبة احتلها 15 مرة في السنوات العشرين الأخيرة.
أما سليم الذي خطف منه المركز الأول في السنوات الأربع الأخيرة فاكتفى بالمركز الثاني بعدما تراجعت ثروته بمليار دولار في غضون سنة إلى 72 مليارا.
وعزز الإسباني امانثيو اورتيغا مؤسس ماركة زارا للألبسة موقعه في المركز الثالث الذي احتله العام الماضي مع 64 مليار دولار، أي أكثر بسبعة مليارات على ما أوضحت "فوربس".
وكشف ترتيب العام 2014 ارتفاعاً كبيراً في عدد أصحاب المليارات عبر العالم، ما يؤشر إلى طي صفحة الأزمة المالية ويعزز فرضيات تفاقم التباين. وبلغ عدد أصحاب المليارات 1645 شخصاً بارتفاع نسبته 15.3% في غضون سنة، وهو رقم قياسي مطلق منذ بدء التصنيف قبل 27 عاماً. وفي العام 2009 في خضم الأزمة المالية العالمية كان عدد أصحاب المليارات 793 شخصاً. وثلثا أصحاب المليارات هؤلاء حققوا ثروتهم بأنفسهم، فيما الباقون ورثوها كلياً أو جزئياً.
أحمد زويل العالم المصري النابغة
عالم مصري ودولي شهير حاصل على جائزة نوبل في
الكيمياء، أستطاع رفع اسم مصر عالياً بين جميع الدول في المجال
العلمي، نظراً لاكتشافاته وإضافاته العلمية المتميزة
.
ولد زويل في مدينة
دمنهور بمحافظة البحيرة بجمهورية مصر العربية في 26 فبراير عام 1946م، بدأ تعليمه
الأساسي بمدينة دمنهور ثم انتقل مع أسرته إلي مدينة دسوق حيث أكمل تعليمه الثانوي،
التحق بعد ذلك بكلية العلوم جامعة الإسكندرية وذلك في عام 1963م، وحصل منها على
بكالوريوس العلوم قسم الكيمياء عام 1967م بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، ثم حصل
على شهادة الماجستير من نفس الجامعة، كانت بدايته العملية
من خلال عمله كمتدرب في شركة "شل" بمدينة الإسكندرية وذلك في عام 1966م، أنتقل زويل
للولايات المتحدة الأمريكية حيث أستكمل دراسته العليا وتمكن من الحصول على شهادة
الدكتوراه في عام 1974 من جامعة
بنسلفانيا.
المجال
العملي:
أنتقل الدكتور
أحمد زويل بعد ذلك إلى جامعة بيركلي بولاية كاليفورنيا وانضم لفريق الأبحاث هناك،
حيث شغل عدة مناصب منها عمله كمساعد أستاذ للفيزياء الكيميائية، كما نجح في تولي
منصب أستاذ للكيمياء، وأصبح الأستاذ الأول للكيمياء في معهد لينوس بولينج، وأستاذ
للفيزياء في معهد كاليفورينا للتكنولوجيا ومدير معمل
العلوم الذرية، وعضو في الأكاديمية الأمريكية القومية للعلوم والأكاديمية الأمريكية
للعلوم والفنون، وأكاديمية العالم الثالث للعلوم في إيطاليا، والأكاديمية الأوروبية
للعلوم والفنون والإنسانيات في فرنسا.
إنجازاته:
قدم الدكتور أحمد زويل للعلم العديد من الأبحاث الهامة والإنجازات يعد من
أهمها اكتشافه العلمي المذهل الذي عرف باسم ( ثانية الفيمتو) وهي أصغر وحدة زمنية
في الثانية، والتي تهدف أبحاثه حالياً هو وفريق العلماء
لتطويره واستخدام تكنولوجيا الفيمتو في تصوير العمليات الكيميائية وفي المجالات
المتعلقة بها في الفيزياء والأحياء، كما قام بالعديد من الأبحاث لتطوير استخدامات
أشعة الليزر للاستفادة منها في علم الكيمياء
والأحياء.
الجوائز:
نال الدكتور
أحمد زويل العديد من الجوائز من أهمها وأبرزها: ترشيحه لجائزة نوبل في الكيمياء في
عام 1991م، ليكون أول عربي يفوز بهذه الجائزة في الكيمياء، كما حصل على منصب
الأستاذ الأول للكيمياء في معهد لينوس بولينج وذلك في عام 1990، وفاز بجائزة
بنيامين فرانكلين بعد اكتشافه العلمي المذهل المعروف باسم (ثانية الفيمتو) .
وتسلم زويل العديد من الجوائز
الهامة وحصد التكريم في مناسبات مختلفة نذكر منها: تسلمه لوسام الاستحقاق من الدرجة
الأولى من الرئيس المصري محمد حسني مبارك ، وإصدار أول طابع بريدي يحمل صورته في
مصر، و نال أيضاً عدد هائل من الجوائز العالمية مثل جائزة الكساندر فون
هامبولدت لصغار العلماء في الولايات المتحدة وجائزة
الملك فيصل الدولية، جائزة ويلش عام 1997، جائزة ليوناردو دافينشي عام 1995، جائزة
وولف عام 1992 وجائزة هربرت برويدا الهيئة الأمريكية للفيزياء عام 1995م. ومن أهم
الجوائز العالمية التي حصل عليها ميدالية الأكاديمية الملكية الهولندية للعلوم
والفنون، كما يحمل عدد كبير من الشهادات الفخرية من مختلف الجامعات
العالمية.
قام الدكتور أحمد زويل بتأليف كتاب " عصر العلم " وهذا
الكتاب يعتبر محاولة لفهم طبيعة هذا العصر، من العلم إلى ما
وراء العلم، من إرادات سياسية وطاقات اجتماعية وثقافات للشعوب وفي هذا الكتاب يجمع
الدكتور أحمد زويل بين تجربته الذاتية في المجال العلمي، ورؤيته الشخصية للعالم في
عصر العلم .
مازال عطاء أحمد زويل مستمراً و جهوده في مجال الأبحاث
لخدمة العلم والعلماء و بالتالي خدمة البشرية والأجيال القادمة، ولنا الشرف
كأمة عربية أن يكون من بيننا أحد العلماء المتميزين، حيث نسعي
أن يكون مثل يحتذي به جميع الأطفال والشباب ليقدموا لأوطانهم الكثير والكثير من هذه
الأمثال المشرفة.
شلالات دودان في أنطاليا
مجموعة شلالات دودان العليا والسفلى في محافظة أنطاليا في تركيا ، وتقع هذه الشلالات على الاتجاه الشمال الشرقي وتبعد عشرة كيلومترات من مركز المدينة ، وتتساقط من ارتفاع 20 مترا ، والمنبع الاساسي موقع قيرق كوز اربعين نبعة ، أما شلال دودان الأسفل يقع في المنطقة الجنوبية الشرقية من مركز المدينة على طريق لارا وتتساقط من علو 40 مترا من الفالز وهي من الرموز الهامة للمدينة .
وهذه الشلالات تتدفق بضغط كبير وتيار مياه قوية هائلة من الجزء العميق من المياه ، وجزء من نظام مائي جيولوجي مثير سبحان الله .
العيون الإفغانية الجميلة
هربا من الحروب والصراعات القاتلة في وطنهم، لجأ آلاف الأفغان للبلد المُجاور لهم
بحثاً عن مأوى، والنتيجة، ما يقرب من 1.6 مليون افغانى موجودون في
باكستان!.
آلاف من أطفال الأفغان نجدهم يعيشون في الأحياء والمناطق الفقيرة
للعاصمة إسلام أباد. فمعظمهم فر أهلهم من الحروب والصراعات المتتالية التي حلت
لبلادهم إبتداءً من غزو الإتحاد السوفيتي في عام 1979، حتى الغزو الأمريكي في عام
2001 بهدف القضاء على طالبان.
معظم الأطفال الأفغان يتميزون بالأعين الواسعة ذات الألوان المميزة، ولكن للاسف نجد
أن معظمهم اليوم يعيشون حياة فقيرة جداً ويعمل معظمهم باليومية في الأسواق.
و
كما يقال الفقراء هم الأجمل..نعرض عليكم اليوم مجموعة من الصور لهؤلاء
الأطفال.
أترككم مع الصور:
لغز حير العلماء والسكان القريبين منها .. القبور التي ترفض الاختفاء !
يقول بعض شهود عيان وبعض السكان القريبين منها انهم شاهدوا كائنات مجهولة تزورها باستمرار وأضواء غريبة تنبعث منها في عز الظلام .
صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية…رياح قوية تبعث الرعب في النفوس…عظام متناثرة في كل مكان…جثث ظلت تتحدى العواصف الرملية لعدة قرون…أصوات مخيفة تخرج من القبور…أناس من عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل…وأضواء قوية تنبعث من المكان في عز الظلام…إنه مكان الموت…مكان يخفي في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة)).
بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو، والتي سماها السكان المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان ، نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت و الأشباح التي يحرسونها باستمرار و الأحداث المخيفة التي تعرض لها بعض زوارها ، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد.
لكشف هذا الغموض ، قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ، برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبد دراسة هذه الجثث تبين أنها تعود إلى 2200 سنة . لكنه وجد أيضا أن تاريخ بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق العلمي إلى طرح السؤال التالي : ما هو السر وراء وجود هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟
الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ، لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً : كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة أم العواصف الرملية ؟ أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه نبش هذه القبور ؟
حتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ، مثل قبيلة NAZCA ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ، يقول أحد السكان المحليين : ((لا أحد منا يعرف بالضبط ما يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي كانت عليه من قبل!))
بيد أن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في الليالي المظلمة . يقول تيتو روخاس مفتش بلدية NAZCA : ((في الثالث من شهر فبراير (شباط) سنة 1972 كنت متوجها إلى “منطقة بامبا كاربونيرا” القريبة من المقبرة ، ووسط الفراغ المهول الذي يلف المكان ، رأيت جسماً معدنيا يحوم حول القبور ، ثم ما لبث أن خرج من هذا الجسم المعدني كائن قصير وغاب بين القبور ، ولم تمض سوى لحظات قصيرة على ذلك حتى اختفى الرجل والجسم المعدني في علياء السماء )) ـ
ويضيف انيبال انكامي الذي يعمل في ورشة لتعبيد الطرقات في جنوب البيرو قائلا :ـ
((بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة “تشاوشييا” بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث)) .ـ
((بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة “تشاوشييا” بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث)) .ـ
ويتابع صديقه أدولفو بنيافيل قائلاً : ((لا أحد منا يستطيع أن ينكر وجود هذه الأضواء الغريبة ، فقد رآها عشرات المواطنين في مناسبات عديدة ، وهناك عدد من الشهادات المحفوظة في بلدية NAZCA التي تؤكد حقيقة هذه المشاهدات ، وهو الأمر الذي قاد إلى مجموعة من التحريات الصحافية و البوليسية لفك هذا الغموض الكبير ، وإلى سلسلة من التحريات التي قام بها علماء الآثار بمعداتهم المتطورة . لكن كل هذه الجهود لم تسفر عن شيء إيجابي ، وهو الأمر الذي جعل السكان المحليين يطرحون السؤال التالي : إذا كان العلماء قادرين على فك الألغاز التي تحدث خارج مدارنا الجوي ومعرفة أدق التفاصيل عن المريخ و القمر ، فكيف عجزوا إذا عن تفسير الألغاز التي تخفيها مقبرة نشاوشييا؟)).
أكثر الدول التي تسبب ظاهرة الإحتباس الحراري
ظاهرة الإحتباس الحرارى واحدة من أكبر المشاكل التي تؤرق العلماء في الفترة الحالية نظراً لتأثيرها الخطير على اليابسة مستقبلاً .. لذلك يسعى العديد من العلماء لمحاولة الحد من حدوث الكوارث المستقبلية الناتجة عنها ..
ومن ضمن هذة المحاولات قام أحد العلماء بجامعة ( كونكورديا في مونتريال ، كندا ) بعمل دراسة جديدة عن أكثر الدول تأثيراً على درجات الحرارة ويظهر فيها اكثر الدول تصديراً لهذه الظاهرة الخطيرة على هيئة خريطة شاملة .. , ونجد فيها ان دول مثل (الولايات المتحدة والصين وروسيا و البرازيل والهند و ألمانيا والمملكة المتحدة ) هى المسؤلة عن أكثر من 60% من ظاهرة الاحتباس الحرارى فى الفترة بين 1906 إلى 2005 م
وهنا خريطة اخرى تًظهر لنا تأثير أكثر من ميار شخص على مناخ بلادهم ” من حيث الوظائف اليومية ” فى الألفية الجديدة.., ونلاحظ هنا وجود دولة عربية وحيدة فى هذه الدراسة وهى دولة الامارات .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)