نشرت صحيفة “ديلي تلغراف” الاسترالية تقريرا يتضمن ان تايوان تشهد حاليا ظاهرة عروض
رقص العمود ورقص التعري في الجنازات لاسترضاء “أرواح
المتوفين”.
وتتشكل العادات الشعبية لتايوان من مزيج فريد من الخصائص الروحية
والعلمانية، ويتمثل أبرزها في استئجار فتيات راقصات ومغنيات لتقديم عروض في مناسبات
الأعياد وحفلات الزفاف والجنازات، وقال مطلعون على هذه الأنشطة إن هؤلاء الفتيات
يقدمن ما وصفوه بـ”عروض للآلهة وتهدئة أرواح المتوفين” وقد أصبح ذلك جزءا من
الثقافة الشعبية المحلية.
نشرت صحيفة “ديلي تلغراف” الاسترالية
تقريرا يتضمن ان تايوان تشهد حاليا ظاهرة عروض رقص العمود ورقص التعري في الجنازات
لاسترضاء “أرواح المتوفين”.
وتتشكل العادات الشعبية لتايوان من
مزيج فريد من الخصائص الروحية والعلمانية، ويتمثل أبرزها في استئجار فتيات راقصات
ومغنيات لتقديم عروض في مناسبات الأعياد وحفلات الزفاف والجنازات، وقال مطلعون على
هذه الأنشطة إن هؤلاء الفتيات يقدمن ما وصفوه بـ”عروض للآلهة وتهدئة أرواح
المتوفين” وقد أصبح ذلك جزءا من الثقافة الشعبية
المحلية.
ولكن ما تتحصل عليه هؤلاء الفتيات مقابل الرقص قليل جدا، حيث يكسبن في كل
عرض حوالي 100 دولار، ولكن يواجهن خطر القبض والملاحقة القضائية، ومن النادر حالياً
في تايوان أن تقدم الفتيات عروضاً وهن عاريات تماماً، لأن ذلك يعرضهن للمساءلة
القانونية وتوجيه تهم لهن، ولكن لاتزال متعريات جزئياً يقدمن عروضا في مناسبات
الأعياد والتجمعات الخاصة والجنازات.