السبت، 1 مارس 2014
احتجاج يلغي خطة للقضاء على البجع بنيويورك
دفع غضب عام على خطط القضاء على البجع الصامت في نيويورك وكالة الحفاظ على البيئة في الولاية الأميركية إلى التعهد، الجمعة، بتعديل الاقتراح ودراسة "وسائل غير قاتلة" للحد من تكاثر البجع البري.
وقالت الوكالة، التي تعد أعلى هيئة للحفاظ على البيئة في الولاية، إن التعديلات قد تشتمل على خطط للتخلص من هذه الطيور بوسائل مختلفة أو تسميم أعشاشها.
وهذه الطيور المرتبطة بقصص الحب والأساطير كانت موضوع التماسات احتجاجية وخطابات وتعليقات تدفقت على مسؤولي الحياة البرية في الولاية بعدما أعلنوا أن البجع الصامت نوع شرس وعدواني ويشكل تهديداً على الأفراد والحيوانات القاطنة في هذه البيئة.
وأعلنت الوكالة أواخر العام الماضي عن مشروع خطة للقضاء على البجع الصامت الموجود في الولاية بالكامل بحلول 2025.
ودخل البجع الولاية في أوائل القرن التاسع عشر بعد استيراده من قارتي أوروبا وآسيا لتزيين الأرياف والمتنزهات.
ويعد البجع الصامت ذو الرقبة المقوسة الرشيقة ومناقيره البرتقالية رمز الحب والإخلاص بسبب تزواجه مدى الحياة.
4 زوجات و 500 جارية لينجب 1171 طفلاً
اشتهر الملك المغربي مولى اسماعيل بن شريف بأنه أنجب نحو ألف طفل، وأظهر باحثون من
خلال برامج محاكاة أن السلطان الذي يعتبر مؤسس سلالة العلويين في المغرب، قد يكون
أنجب بالفعل ألف طفل في حال مارس الجنس بمعدّل مرّة واحدة في اليوم على مدى 32
سنة.
وتورد موسوعة “غينيس″ للأرقام القياسية أن مولى
اسماعيل أنجب 888 طفلاً، فيما أفاد الدبلوماسي الفرنسي دومينيك بوسنو الذي كان
يتردد على المغرب أنه أنجب 1171 طفلاً من 4 زوجات و500 جارية بحلول العام 1704 حين
كان قد بلغ الـ57 من العمر ومضى على حكمه 32 سنة.
وقد شكك العديد من الباحثين في قدرة مولى اسماعيل على انجاب هذا العدد
من الأطفال. ولحلّ هذا اللغز أجرى باحثون من جامعة فيينا محاكاة عبر الكمبيوتر
لتبيان كمّ مرّة تعيّن على اسماعيل أن يمارس الجنس لينجب 1171 طفلاً في 32 سنة.
ونقل موقع (لايف سيانس) عن الباحثة إليزابيث أوبيرزوشير قولها “كنّا متحفظين قدر
الإمكان في حساباتنا وعلى الرغم من ذلك، تمكّن اسماعيل من تحقيق
الرقم”.
واستند الباحثون في برامج المحاكاة إلى عدة نماذج، في واحد منها اعتبروا
فيها الدورة الشهرية لدى النساء غير متزامة وفي أخرى اعتبروها متزامنة بالإضافة إلى
جودة السائل المنوي مع تقدم اسماعيل في السنّ. وبحسب برامج المحاكاة تعين على
اسماعيل ممارسة الجنس بمعدل 0.83 و1.43 مرة في اليوم كي ينجب 1171 طفلاً في 32 سنة،
كما أنه لم يحتج إلى 4 زوجات و500 جارية ليسجل هذا الرقم، بل يكفيه ما بين 65 و110
نساء. وعلى الرغم أن كافة النماذج المعتمدة أظهرت أن بإمكان اسماعيل أن ينجب هذا
العدد من الأولاد، إلا أنها كانت مختلفة في ما بينها، حيث يتعين معرفة النساء
اللواتي يتم الحديث عنهن وفي أي مرحلة عمرية وجنسية كنّ.
بالفيديو.. امرأتان في حالة سكر تعتديان على رجل عجوز في حافلة بأستراليا
التقطت فتاة تبلغ من العمر 13 عاما فيديو يظهر اعتداء امرأتين عنصريتين لفظيا وجسديا على رجل عجوز شبه أعمى في السابعة والسبعين من عمره من سكان أستراليا الأصليين في حافلة نقل عام. وحاول الرجل التصدي للامرأتين، إلا أنهما كسرتا نظارته.وفي نهاية المطاف تدخل راكب من ركاب الحافلة لإخراج الامرأتين منها بعد أن بصقتا في وجه العجوز. وبدأت المشاجرة بعد أن قال الأسترالي الأصلي للامرأتين: "اذهبا من حيث أتيتما". ويبدو أن الامرأتين كانتا في حالة سكر. وتولت الشرطة التحقيق في الحادث.
العثور على كائن غريب تقاذفته الأمواج يدعى أوزة البحر
الكائنات الغريبة التي تقاذفتها الأمواج إلى الشاطيء، وسط ذهول كبير من العاثرين عليه، هل هو قنديل كبير، أم سمكة ضخمة، أم أحد الرخويات العملاقة،أم هو شيء ظهر لأول مرة ولم يراه بشر من قبل؟!.. ولكن السطور القادمة ستكشف عن هويته الحقيقية.
الكائن الغريب ليس سمكة أو شيء من هذا انما هو يسمى بأوزة البرنقيل، وهو من الثدييات القشرية التي تعلق عليها السطوح الصلبة للصخور وحطام السفن في المحيط بمنطقة المد والجزر.
أقمار صناعية تبث محتوى الإنترنت مجانا لجميع سكان الأرض في 2015
تسعى منظمة أمريكية، غير هادفة للربح، إلى بناء مشروع يهدف إلى تزويد سكان جميع مناطق العالم، حتى النائية منها، بإمكانية الوصول المجاني إلى محتوى الإنترنت، مستخدمة الأقمار الصناعية.
وأطلقت منظمة “صندوق الاستثمار لتنمية الإعلام” MDIF، التي تتخذ من نيويورك مقراً لها، اسم “اوترنت” Outernet، على المشروع الذي وضع له جدول زمني لإطلاقه تجريبياً مع منتصف العام المقبل.
ويقوم المشروع على تكوين شبكة من مئات الأقمار الصناعية الصغيرة التي يتم إطلاقها في مدار منخفض حول الأرض، وهي الأقمار التي ستتولى عملية استقبال البيانات من عدة مئات من المحطات الأرضية وإعادة نشرها حول العالم.
وأوضحت المنظمة أن الخطط الموضوع حالياً لشبكة “اوترنت” تضمن وصول المحتوى الذي سيتم بثه من المحطات الأرضية عبر الأقمار الصناعية إلى أي شخص يملك جهاز يدعم الولوج إلى الانترنت، مثل الحواسب والأجهزة النقالة الذكية.
وكشفت المنظمة غير الربحية أنها ستبث في بداية الإطلاق التجريبي محتوى من الإنترنت للأشخاص الغير قادرين على الولوج إلى الشبكة العالمية، ليكون البث في اتجاه واحد من الأقمار الصناعية إلى المستخدم، إلا أن المنظمة تهدف إلى توفير البث في اتجاهين بين المستخدم والأقمار الصناعية والعكس بمرحلة مستقبلية من المشروع.
وسيتضمن محتوى الإنترنت، القابل لتصفحه عبر شبكة “اوترنت”، أخبار من منصات إعلامية مختلفة، ومعلومات من مواقع إلكترونية مثل “ويكيبيديا”، وتطبيقات مثل تطبيق الخرائط مفتوح المصدر OpenStreetMap، إضافة إلى الموسيقى والألعاب والأفلام، بجانب دورات تعليمية مجانية.
وتهدف منظمة “صندوق الاستثمار لتنمية الاعلام” إلى استخدام شبكتها من الأقمار الصناعية في أغراض خدمية أخرى، مثل إرسال إشارات الطوارئ في حالة تضرر أو انقطاع شبكات الاتصالات التقليدية في منطقة ما منكوبة؛ وسوف تتكلف الشبكة عدة مليارات تسعى المنظمة لتوفيرها، عبر نشر هدف المشروع، بواسطة التبرعات.
وقالت المنظمة، عبر الموقع الرسمي للمشروع outernet.is، أن توفير محتوى الإنترنت دون وسائل الرقابة الحكومية التقليدية لنحو أربعة ملايين مستخدم جديد، سوف يساعد في بناء المستقبل، وذلك بواسطة المعرفة التي سيحظى بها هؤلاء المستخدمين عبر الإطلاع على كم المعلومات الذي يفتقدوه حالياً.
وقدرت المنظمة نسبة السكان الذين لا يحظون بالقدرة على الاتصال بالإنترنت بأكثر من 60% من إجمالي سكان العالم، وعددت أسباب الافتقار لتلك القدرة ومنها ارتفاع أسعار خدمات الإنترنت ببعض الدول إضافة إلى فرض القيود الحكومية.
يذكر أن الجدول الزمني للمشروع سوف يبدأ مع منتصف العام الحالي وتحديدا في يونيو 2014، وذلك بتطوير واختبار النموذج التجريبي للأقمار الصناعية، مع بدء اختبار طريقة البث في بيئة مشابهة للبيئة التي ستكون فيها الأقمار الصناعية خلال سبتمبر، ومن ثم ستستمر الأعمال الخاصة بالمشروع خلال العام المقبل لتصل إلى عملية الإطلاق والبث التجريبي في يونيو 2015.
الكشف عن جهاز جديد يستخدم لـ "فهم لغة النبات"
كشفت شركة باروت للأجهزة الإلكترونية، عن جهاز جديد يساعد هواة تربية النباتات في المنزل على فهم لغة النبات ومعرفة احتياجاته.
وأفاد الموقع الإلكتروني الأمريكي "تيك هايف"، المعني بأخبار التكنولوجيا، بأن الجهاز الجديد يحمل اسم "فلاور باور"، ويأخذ شكل فرع شجرة صغير يتم غرسه في التربة بجانب النبات، ويتولى هذا الجهاز مراقبة الظروف المحيطة بالنباتات، وتحديد ما إذا كانت بحاجة إلى ري أو أسمدة أو إضاءة.
ويبعث الجهاز "فلاور باور" برسائل يتلقاها المستخدم عبر تطبيق خاص على هاتفه المحمول ويحدد من خلال هذه الرسائل أشكال العناية التي يحتاجها النبات.
ويستطيع النصف السفلي من الجهاز الذي يغرس تحت الأرض تسجيل درجة حرارة التربة ومعدل الرطوبة بها ، كما يمكنه تحديد مدى احتياج النبات إلى أسمدة عن طريق قياس مدى توصيل التربة للكهرباء وكمية الأيونات الموجودة داخلها.
ويحتوي النصف العلوي من الجهاز على وحدات استشعار لمعرفة درجة حرارة الهواء وكمية الإضاءة في المكان.
ويحتوي الجهاز على قواعد بيانات خاصة بـ 700 نبات بحيث يستطيع تحديد الظروف المناسبة حسب طبيعة كل نبات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)