الأربعاء، 19 فبراير 2014

هل يختفي عطر شانيل نسائي من الأسواق؟


تود المفوضية الأوروبية حظر العديد من المكوّنات المسببة للحساسية في تكوين بعض المنتجات الفاخرة المعروفة ومنها العطر الأكثر شهرة في عالم النساء وهو شانيل رقم 5، وبالتالي، يمكن أن يتم التعديل بالمواد التي يصنع بها هذا العطر مع حلول سنة 2015.

وأشارت المفوضية الأوروبية إلى أن مستحضرات التجميل العضوية سوف تخضع لعملية الاستمالة خصوصاً مع تفشي مشكلة حساسية الجلد التي تصيب ما يصل إلى 15 مليون أوروبي.
واستناداً إلى استعراض البيانات العلمية، تعتزم المفوضية الأوروبية حظر 3 عناصر أو مكونات تعتبر مسببة للحساسية وهي:
- الاصطناعيةHICC
- اثنين من الجواهر الطبيعية المستخرجة من الرغوة، والتي تستخدم في العطور الخشبية، ومنها شانيل رقم 5.
وقد تسببت هذه المكونات بالآلاف من الحالات المبلغ عنها من أمراض الحساسية، بما في ذلك الأكزيما. والمشكلة هي أن هذه المكونات تستخدم في صناعة العطور التقليدية، ومن ضمنها شانيل رقم 5 الشهير.




انفجار نيزك في الغلاف الجوي فوق الأرجنتين


استيقظ سكان ضواحي مدينة سانتافي الأرجنتينية ليلة الأربعاء 19 فبرايرعلى صوت هدير فظيع أثاره نيزك انفجر على مسافة 60 كيلومترا فوق الأرض.
وسقطت قطع منه إلى الأرض على بعد 400 كيلومتر من بوينس آيرس. ويرى خبراء أن الجزء الأكبر من النيزك احترق في الغلاف الجوي، ولم يتضرر جراء الحادث أحد.
ويذكر أن آخر حادث مماثل وقع في الأرجنتين في أبريل/نيسان 2013.






العثور على ناب ماموث في حفرة بسياتل الأمريكية


عُثر على ناب ماموث متحجر في حفرة عمقها تسعة أمتار في موقع بناء في مدينة سياتل بولاية واشنطن الأمريكية.
واستخدم علماء وأفراد طاقم البناء رافعة لإخراج الناب من الحفرة وشحنه إلى سيارة نقل لإيداعه في متحف بورك للتاريخ الطبيعي الواقع في سياتل.
ويبلغ طول الناب نحو مترين ونصف المتر. واعتبر عالم الإحاثة كريستيان سيدور أن عمر الناب يتراوح بين 22 ألف و60 ألف عام. وظن عمال البناء في البداية أن ما وجدوه قد يكون ماسورة أو جذر شجرة. ويجري في الموقع بناء مجمع سكني يضم 118 شقة.




الموضوع الرئيسي في قناة (العربية) عن مؤخرة كارداشيان


انشغلت قناة (العربية) السعودية في اكتشاف سر عظيم حول مؤخرة النجمة الأمريكية كيم كارداشيان وهل لجأت الأخيرة إلى حقنها في الدهون كي تبدو كبيرة؟ من يعرف الجواب يخبر قناة العربية.
إليكم التقرير كما جاء في  قناة العربية :
تجددت الشائعات حول طبيعة حجم مؤخرة النجمة الأميركية كيم كاراشيان، رغم أن الأشعة السينية التي خضعت لها كشفت بأنها لم تلجأ إلى زراعة السليكون لتحصل على مؤخرة هي الأكثر شهرة في العالم.
ووفق ما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية كشف مصدر مقرب من النجمة إلى أنها لجأت إلى شفط الدهون من منطقة البطن والفخذين لحقنها مجدداً في مؤخرتها لجعلها تبدو أكبر.وقال: "إن كيم كاداشيان لم تلجأ إلى تكبير مؤخرتها بزرع السليكون، إنما إلى شفط دهون من بطنها وفخذيها لتحقنها في مؤخرتها، بالإضافة إلى ارتدائها في بعض الأحيان ملابس داخلية لها بطانة لتعطي حجماً أكبر".
وأضاف المصدر "هاجس كيم يتمثل في مؤخرتها، وهي في بعض الأيام تحب صدرها ومؤخرتها، ولكن في أيام أخرى تتمنى لو كانت أطول وأنحف".ويفضل معظم الأطباء والجراحين حقن الدهون، لأنها تعطي شكلا وإحساسا طبيعيا على الرغم من أنها تكون مؤلمة ومعقدة.
خبير تجميل:مؤخرتها غير متناسقة: 
وقال جراح التجميل، البروفيسور لورانس كيروان "إن كيم قد تكون لجأت لحقن الدهون قبل حملها، موضحاً أنه عادة عند فقدان الكثير من الوزن فإن حجم الأرداف تتقلص، ولكن في حالات حقن الدهون بشكل مصطنع فإنه ليس من الضروري أن تختفي مع فقدان الوزن".
من جانبه قال مايلز بيري خبير في جراحات التجميل "يحتمل أن كيم قامت بحقن الدهون أو التعبئة، حيث يلاحظ عدم تناسق مؤخرتها، حيث يبدو الجانب الأيمن أكبر من الأيسر".وأضاف "بدلاً عن ذلك فإن قيام كيم بعملية تجميلية يمكن أن يعطي تأثيرا واضحا وجيدا من حيث الحجم المثالي، أو يمكنها اللجوء لارتداء سراويل الدهون" وهي التي تعطي حجما كبيرا للمؤخرة.
واكتسبت كيم وزنا زائدا خلال فترة حملها بابنتها "نورث" ولكنها فقدت معظم الوزن من خلال اتباع نظام غذائي "اتكنيز" في فترة 9 شهور فقط.وأشارت تقارير سابقة إلى أن كيم تجد صعوبة في العثور على جينز يناسبها، والسبب هو حجم مؤخّرتها الذي لا يتناسب مع حجم خصرها.وتدفع كيم 5000 دولار يوميًا، لمنسّق ومصمّم ملابس يدعى كورنيليوس كلاي ليتأكد أن الجينز مناسب لمؤخرتها، وليحرص على اختيارها الملابس التي تليق بها.
ومقاس خصر كيم هو 8 في (بريطانيا) ومقاس مؤخرتها 14 في (بريطانيا)، وهو ما يشكّل صعوبة في عثورها على الجينز المناسب من دون تعديلات.وتحدثت تقارير عن قيام كيم كارادشيان بالتأمين على مؤخرتها بمبلغ خيالي يصل إلى 21 مليون دولار، وذلك بعد نصيحة من خطيبها كاني ويست.





ريهانا ترتدي قلادة باللغة العربية


كعادتها فاجأت النجمة العالمية ريهانا  جمهورها بإطلالات مخالفة لعاداتها وتقاليدها ففي المرة الأولى فاجأت الجمهور حين ظهرت بالحجاب والعباءة في مركز جامع الشيخ زايد .
اليوم تستعد ريهانا النجمة العالمية للإحتفال بعيد ميلادها الذي يصادف العشرون من شهر فبراير وبما أنها تحب الظهور بإطلالات مختلفة كانت قد ارتدت فستان أبيض طويل وفي رقبتها قلادة ذهبية كتبت كلماتها باللغة العربية.
كانت القلادة تحمل اسم "جيرمي" إلا أن عدسات الباباراتزي التي التقطتها لم تستطيع معرفة سبب التسمية باللغة العربية ولمن يعود هذا الإسم.








شقيقتان توأم تحملان وتضعان مولوديهما في اليوم نفسه


صدفة غريبة وطريفة حصلت لشقيقتان توأم بريطانيتان حيث وضعتا كل منهما مولوديهما في نفس اليوم لتكملا رحلة ارتباط المصير التي بدأت منذ ولادتهما مروراً باكتشافهما للحمل في نفس اليوم وانتهاءاً بوضع المولودين.
وعلى الرغم من أن هيذر وسارة ريتشاردسون اللتان تبلغان من العمر 35 عاماً اكتشفتا حملهما في نفس اليوم، إلا أنهما لم تتوقعا أن يتشارك مولوداهما نفس يوم ميلادهما.
وخضعت هيذر إلى عملية قيصرية في مستشفى رويال فيكتوريا بمدينة نيوكاسيل عند الساعة الواحدة والنصف صباحاً من يوم الخميس 14 فبراير (شباط) لتنجب طفلتها إيميلي التي كانت تزن عند ولادتها حوالي 3.5 كيلوغرام.
وفي نفس اليوم دخلت شقيقتها سارة المخاض في مستشفى وانسبيك جينيرال بمدينة آشينغتون لتضع مولودها أوستن قرابة الساعة الثالثة من بعد الظهر، وكان وزنه أقل من وزن إيميلي بحوالي نصف كيلوغرام.
وكانت الشقيقتان قد اكتشفتا حملهما في نفس اليوم عن طريق الصدفة، عندما اتصل دانيال زوج هيذر بعائلة شقيقتها ليزف لهم نبأ انتظارهما لمولودهما الأول، وخضعت سارة لاختبار فحص الحمل في نفس اليوم ليتبين أنها حامل هي الأخرى.
وأشار الأطباء إلى أن احتمال حدوث مثل هذا الأمر يصل إلى 1 في كل 400 ألف حالة، وتشعر الشقيقتان بالسعادة بعد أن شاء القدر أن يعيد التاريخ نفسه مع طفليهما اللذان تشاركا نفس يوم الميلاد مثلهما على الرغم من أنهما ولدا من رحمين مختلفين.





استراليا مقبلة على مناخ أكثر حرارة


أفاد تقرير لمجلس رصد التغيرات المناخية الأسترالي اليوم الثلاثاء بأن سكان ملبورن وأديليد وكانبرا يتصببون عرقاً بالفعل نتيجة موجات حارة كان متوقعاً حدوثها بحلول عام 2030 .
وقال المجلس وهو هيئة غير حكومية غير ربحية في دراسة بعنوان "موجات حارة ، أكثر حرارة ، أطول فترة ، أكثر تكررا" إن الموجات الحارة التي تتكرر حاليا كل 20 عاما من المتوقع أن تتكرر كل عامين إلى خمسة أعوام بحلول عام 2050 .
وكانت دراسات سابقة سردها التقرير قد تنبأت بأن ملبورن سوف تشهد 12 يوما بحد أقصى من الحرارة يتخطى الـ 35 درجة مئوية سنويا بحلول عام 2030 ، ولكن ثاني أكبر مدن أستراليا تشهد بالفعل ما معدله 12.6 يوما شديد الحرارة سنويا. أما أديليد ، الذي تنبأ خبراء المناخ قبل ذلك بأنها سوف تشهد 23 يوما حارا سنويا بحلول عام 2030 ، فهي تشهد بالفعل متوسط 25.1 يوما حارا سنويا.
وقال رئيس المجلس تيم فلانري إن عدد الأيام التي تصل فيها الحرارة إلى مستوى قياسي سنويا في أستراليا زاد على الضعف منذ عام 1950 ، وأضاف في بيان :"إنه عقد حرج إذا كنا نرغب في منع ازدياد الموجات الحارة سوءا ". كما دعا إلى خفض انبعاث غازات الاحتباس الحراري التي تسبب تغير المناخ.