الثلاثاء، 18 فبراير 2014

شبح "مطران" مات قبل 300 عام يظهر في حانة بريطانية (فيديو)


يتملك الخوف العديد من الناس عند سماع لفظة 'شبح'، فماذا لو حدث ذلك بالفعل؟ فقد عثر طاقم العمل في إحدى أقدم الحانات ببريطانيا على شبح يعتقد أنه للمطران جيمس ستانلي الذي أعدم بالمكان قبل نحو 300 عام، وذلك عبر كاميرات التلفزيون المثبتة بالمكان.
ووفق صحيفة 'الديلي ميل'، اكتشف مدير الحانة الموجودة في بولتون، توني دويلي، وجود الشبح بعد عثوره على بقايا كأس مكسور على الأرض، حيث فحص تسجيلات الكاميرا لاعتقاده أن المكان قد تعرض لمحاولة السرقة.

الكاميرا توقفت عن التسجيل:
وقال دويلي' عندما رأيت الزجاج المكسور على الأرض اتجهت فوراً لغرفة المراقبة، حيث فحصت التسجيلات فوجدت أن الكاميرا توقفت عن التسجيل في تمام الساعة السادسة و18 دقيقة فجراً، وبالتدقيق في التسجيل السابق تبينت صورة الشبح المذكور'.

وتعد الحانة التي افتتحت عام 1251 ضمن أقدم أربع حانات في بريطانيا، تداول أنها 'مسكونة' بشبح المطران جيمس ستانلي الذي أعدم بداخلها.

ستانلي قضى ايامه الأخيرة في الحانة قبل ان يعدم:
وتؤكد العديد من الروايات المحلية أن ستانلي قضى الساعات الأخيرة من حياته بهذه الحانة التي يبلغ عمرها 750 عاماً، قبل أن يعدم ويفصل رأسه عن جسده عام 1651 مع أواخر الحرب الأهلية التي شهدتها البلاد آنذاك.

كما قتل العديد من رجال الشرطة والمدنيين خارج تلك الحانة خلال مجزرة بولتون عام 1644.






بالفيديو.. تصوير تايم لابس لعاصفة ثلجية تغطي واشنطن


تصوير بتقنية مرور الزمن أثناء هطول الثلوج على العاصمة الأمريكية واشنطن لعاصفة ثلجية وصفت بأكبر عاصفة ثلجية في أمريكا خلال هذا العام.







أطفال لكن يحترفون الموسيقى


تسلط برامج اكتشاف المواهب أضواءها على الفنانين الشباب في مجال الغناء، سيما وأن معظم هذه البرامج مكرس لهذا النوع من المواهب، علما أن القليل منها يولي الاهتمام المستحق لأطفال يمكن وصفهم بالمبدعين الحقيقيين في العزف على آلات موسيقية، وقد أتقنوا العزف عليها في فترات قياسية مقارنة مع كبار مارسوا ذلك على الآلات ذاتها لسنوات.
 ومع سعي بعض أولياء الأمور إلى تعريف العالم بإبداعات أطفالهم من خلال برامج التلفزيون، إلا أن كثيرين منهم يكتفون برفع فيديوهات تظهر براعة الصغار في العزف على الآلات الموسيقية، حتى يبدو وكأنهم يشكلون أوركسترا متكاملة، تنقصها بعض الخطوات لجمع أفرادها في آن واحد .. وحتى ذلك الحين لا حيلة لدى المهتمين سوى متابعة روعة ما يقدمه هؤلاء الصغار الموهوبين من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.





بالفيديو.. دراسة: وجه الإنسان يعبر عن المشاعر بـ 4 تعبيرات فقط


أثبتت دراسة حديثة أن الإنسان يستطيع أن يرسم بوجهه 4 تعبيرات مختلفة، يعبر بها عن كل مشاعره، مثل مشاعر الفرح والحزن والحقد والكره والخوف وغيرها.
وهناك أحاسيس معينة يكون لها نفس التعبير مثل بداية الغضب والقرف أو الفرحة والإعجاب.








«فايسبوك»بات قادرا على تحديد لحظة وقوعك في الحب


بحسب دراسة حديثة أجرتها شركة فايسبوك بمناسبة يوم الفلانتاين أو عيد الحب في 14 فبراير الحالي، وطالت نحو 460 ألف ثنائي رجل وامرأة مرتبطين فيما بينهم، إضافة إلى 18 مليون بوست تم تحليلها، تبيّن أن هذا الموقع بات قادرا على تحديد لحظة الوقوع في الحب بين طرفين بتحليل مضامين البوستات، التي يضعها المستخدمون الذين دخلوا في علاقات سابقاً، بما يمكن من تحديد متى بالضبط بدأت علاقة الحب بين كل من المستخدمين. 
وأشار المسؤول عن الدراسة كارلوس دويك، الى أن إن محللي البيانات وجدوا أنه خلال المئة يوم التي تسبق تحديث خانة العلاقة Relationship فإن العبارات التي يكتبها المستخدم على صفحته الشخصية ترتفع بصورة ملحوظة، أي أن البوستات التي توضع في الفترة التي تسبق تغيير الوضع الاجتماعي لدى المستخدم تعبر عن حالة الحب التي يكون قد وقع بها.
ووجدت الدراسة التي نشرت نتائجها جريدة ديلي ميل البريطانية أن كمية التغييرات التي تطرأ على صفحة المستخدم تبلغ ذروتها في الـ12 يوماً التي تسبق تغيير حالته الاجتماعية Relationship من أعزب إلى متزوج، أو إلى خاطب أو مرتبط، مشيرة إلى أن متوسط البوستات يرتفع عند هؤلاء الأشخاص إلى 1.67 في اليوم الواحد خلال تلك الفترة ووجدت الدراسة أنه بعد تغيير الشخص لحالته الاجتماعية على فايسبوك فإن نشاطه ينخفض بصورة ملحوظة، وتنخفض أعداد البوستات التي يضعها على صفحته الشخصية.


"قرية المعجزات".. لمرتكبي الجرائم الجنسية في أميركا


في وسط المستنقعات التي تعج بالتماسيح والمحاطة بحقول قصب السكر تشكل "ميركل فيلدج" أو قرية المعجزات، واحة لمواطنين غير مرغوب فيهم في غالبية أنحاء فلوريدا والولايات المتحدة.
وقال بات باوورز المدير العام لهذه المؤسسة: "لدينا هنا 115 إلى 120 شخصاً من مرتكبي الجرائم الجنسية، وما من خيار آخر متوافر لغالبية سكان القرية غير اللجوء إليها حتى لو كان القضاء لا يلزم أحدا بالعيش هنا".
وأمضى المدير العام هو نفسه 12 عاما في السجن بعد تحرشه جنسيا بقاصر دون 16 من العمر.
وتحظر السلطات القضائية في فلوريدا مرتكبي الجرائم الجنسية، عند خروجهم من السجن، من العيش في منطقة لا تبعد 300 متر عن مدرسة أو منتزه للأطفال، وغالبا ما يكون إيجاد مسكن يستوفي هذه الشروط صعبا جدا.
وفي الكثير من الأحيان يرفض المالكون تأجير شققهم لمرتكبي الجرائم الجنسية، وأصبح المئات منهم مشردين يعيشون تحت الجسور وفي مخيمات بائسة في الطبيعة.
وتضع كل ولاية أميركية في متناول سكانها قاعدة بيانات مرتكبي الجرائم الجنسية تضم عنوان المتهم وصورته وتاريخ ولادته والتهم الموجهة إليه.
وهذه القاعدة منشورة على الإنترنت وفي وسع الجميع الاطلاع عليها، وغالبا ما يلجأ إليها أصحاب العمل للتأكد من سوابق المرشحين لوظائف عندهم.
ويقول ديفيد وود الذي يعيش في قرية المعجزات: "أرى صورتي معلقة في متجر وولمارت كلما قصدته للتبضع، وعندما يتعرف علي أحد، يتصل بالشرطة".
وقالت ساندي روزيك الناشطة في جمعية "ريفورم سيكس أوفندر لووز انك" إنه: "لا بد من معاقبة هؤلاء الأشخاص عند خروجهم من السجن، ولكن القوانين المعمول بها تمنع عمليات إعادة تأهيلهم".
و أكدت ساندي أن: "عملية إعادة التأهيل هي أفضل وسيلة لمنعهم من إعادة الكرّة".
أما سلطات فلوريدا، فهي تعتبر أن هذا السجل العام يساعد في حماية العائلات من مرتكبي الجرائم الجنسية، ولا سيما أن هذه الولاية ريادية في هذا المجال، فهي كانت أول ولاية أميركية نشرت هذه القائمة على الإنترنت سنة 1997.





فحص دم دون وخز إبر


ابتكر علماء طريقة حديثة لاختبار الدم لا تعتمد على الوخز بالإبر، وذلك من خلال طريقة تعتمد على قياس درجة حرارة الدم، ومعرفة مستوياته بشكل أفضل، من خلال رقائق إلكترونية توضع على الجلد.
وأصبح بإمكان الطبيب إجراء فحص لدم المريض دون حتى اتباع الطريقة التقليدية بالوخز، من خلال وضع رقائق إلكترونية صغيرة في نحو خمس مناطق بالجسم.
ويعكف أطباء وباحثون بمستشفى في برشلونة بإسبانيا على تجريب هذا النوع من الفحوص الطبية عبر الشرائح لمراقبة الدم ومستويات السكر فيه على سبيل المثال.
وتم استخدام هذه الطريقة أول مرة من قبل رواد الفضاء الروس في أوائل عام 1990 وكانت محدودة الاستخدام ونتائجها غير متطابقة مع فحص الدم التقليدي.
كما تم استخدامها سابقا في الصين ودول في شرق أوروبا مثل ألمانيا والنمسا وقد أثبتت نتائج مبهرة، لكن الباحثين لاحقا طوروها لتعطي دقة عالية في النتائج.
وقال الطبيب أنطونيو سيكراس: "هذه رقاقات تكشف عن درجة الحرارة من خلال آليات منتظمة في الجسم، يجب أن توضع هذه الرقاقات على السبابة وتحت الإبطين ومنطقة السرة وهي نقاط تبين بوضح دراجة حرارة الجسم ما يمكننا من قياس مستويات ومعايير الدم".
الجدير بالذكر أن هذه الطريقة لا يمكن استخدامها لكشف أمراض محددة مثل التهاب الكبد الوبائي والإيدز لأن الجهاز لم تكتمل برمجته بعد لكشف مثل هذه الأمراض.