الاثنين، 17 فبراير 2014
هندية تنتحر في دبي بعد كشفها تغش في امتحان مدرسي
انتحرت فتاة هندية في الرابعة عشرة من عمرها برمي نفسها من الطابق السابع عشر بعدما تم كشفها تغش في امتحان مدرسي وبعد تلقيها توبيخا من والدها، حسب ما ذكرت صحف إماراتية، الاثنين. وذكرت صحيفة "خليج تايمز" الناطقة بالإنكليزية أن عامل نظافة في منطقة "أبراج بحيرات جميرا" اكتشف جثة الفتاة يوم الجمعة على الرصيف وأبلغ الشرطة. وبحسب الشرطة، فإن أستاذ الفتاة في المدرسة اكتشف أنها تغش في الامتحان ووجه لها تحذيرا بأنه سيتم فصلها من الدراسة إذا ما أعادت الكرة في المستقبل. وعند عودتها الى المنزل، تعرضت الفتاة لتوبيخ قاس من والدها، وأغلقت على نفسها باب غرفتها في شقة العائلة الواقعة في الطابق السابع عشر من أحد الأبراج في المنطقة، قبل أن ترمي بنفسها من الشرفة. ونقلت الصحيفة عن ضابط في الشرطة قوله إن الأسرة لم تعرف بالانتحار إلا لدى وصول الشرطة، فأصيبت الوالدة بحالة هستيريا، وسجلت الشرطة الحادثة على أنها انتحار.
إطلاق النار على طاووس في بسبب مهاجمته للنساء
أطلق أحد سكان ضواحي هيوستن بولاية تكساس الأمريكية النار على طاووسه، الذي أطلق
عليه اسم 'مييني' أو'الحقير' بسبب مهاجمته للعديد من النساء مستخدما ريشه ومخالبه
بشكل مخيف.
وقالت شرطة هيوستن في بيان إن الطاووس هاجم امرأة بينما كان أحد
المحققين يستجوبها أمام منزلها حول شكوى تقدمت بها بحق طائر جيرانها، الذي تسبب لها
بالعديد من الكدمات والجروح.
وقام المحقق باستخدام مسدس كهربائي لصعق
الطاووس، ولكنه استمر في هجومه، الأمر الذي أدى بالمرأة إلى الهروب إلى منزلها، ولم
يملك صاحب الطاووس سوى إطلاق النار عليه لإنهاء المطاردة.
وقال رايلي
ريتشاردز إنه وزوجته أطلقا اسم 'الحقير' على الطاووس الذي كان ملكاً لابنتهما بسبب
مهاجماته المتكررة لأقاربهم من النساء، وفقا لما أوردته وكالة أسوشيتد برس.
طابور بطول 100 متر في الصين
اصطف آلاف الصينيين في مشهد غير اعتيادي، للمشاركة في معرض للوظائف في مدينة
'تشنغتشو' الصينية، مشكلين طابوراً بطول مائة متر.
وقدّر عدد المتقدمين
للوظائف أمام مركز المعارض الدولية في مقاطعة هنان شمال الصين، بحوالي 50 ألف شخص
شكّلوا طابوراً منظّماً سمّي بـ'طابور التنين'.
وذكر موقع 'تشانغهايست'
الإلكتروني الصيني أن معدل البطالة المدنية في الصين سجّل تراجعاً خلال شهر سبتمبر
الماضي ليبلغ 4.04%، بعد أن كان 4.1% في نهاية يونيو 2013، إذ تم توفير 10.66 مليون
وظيفة جديدة في المناطق المدنية، خلال الأشهر التسعة الأولى من سنة 2013.
بيل غيتس يعشق غسل الأطباق
قال "بيل غيتس"، أحد أثرياء العالم وأحد مؤسسي شركة مايكروسوفت ، في جلسة إلكترونية على موقع "ريديت" بعنوان "إسألني عن أي شيء يوم الإثنين" أنّه يحب غسل الأطباق بنفسه وأنّه يقوم بذلك كل ليلة.
وبحسب موقع "سنيار"، فإن غيتس أشار إلى أنه لايحب الطريقة التي يغسل بها الأخرون الأطباق بل يفضل طريقته الخاصة وأنّه يستمتع بالقيام بذلك.
صومعة غاندي .. علامة السياحة في الهند
لايمكن تصور ان تقوم بزيارة الهند الساحرة ، دون أن تذهب للتمتع بالسياحة “العفيفة” كما يطلقون عليها ، ونقصد بها الذهاب الى صومعة المهاتما غاندي التراث الابرز في بلاد الهند .
في مقابل ألف روبية (16 دولارًا) لليلة الواحدة يمكن السياح أن يتآلفوا مع نمط حياة أبي الاستقلال الهندي من خلال الإقامة في أول صومعة “أشرام” أقامها غاندي عام 1915 في ولاية غوجارات الغربية.
النزلاء في الصومعة التي فتحت أبوابها أمام السياح الشهر الماضي يمكنهم أن يغزلوا النسيج ويزوروا الجماعات المحلية والصلاة والتأمل وهم يرتدون الكهدي، وهو القماش المنسوج يدويًّا الذي كان يرتديه غاندي على الدوام، طوال إقامتهم.
ولكن عليهم أيضًا أن يلتزموا نذور غاندي الأحد عشر، ومنها اللاعنف والتخلي عن كل الممتلكات واستهلاك المأكولات المحلية والعمل من أجل تحصيل القوت اليومي وضبط النفس بما في ذلك العفة والسيطرة على الحمية الغذائية.
وهم يشجعون على اعتماد نمط حياة غاندي اليومي الصارم مثل النهوض، الخامسة صباحًا، والقيام بأعمال منزلية.
وقد أقام غاندي في هذا المكان الذي يطلق عليه الآن اسم “كوشراب أشرام”، وكان يملكه محامٍ صديق له، بعدما عاد إلى الهند من جنوب أفريقيا عام 1915.
ومن هذا المكان الواقع في بلدة في ضاحية مدينة أحمد آباد تخلى غاندي عن الغنى المادي وطور بعضًا من الأفكار التي اشتهر بها لاحقًا.
وفي إحدى المرات أثار انزعاج الجيران بدعوته رجلًا من طبقة “المنبوذين” إلى الإقامة في الصومعة، في إطار حملته ضد نظام الطبقات الصارم جدًّا في الهند.
وتدير الصومعة جامعة غوجارات فيديابيت المجاورة التي أسسها غاندي بنفسه عام 1920 “من أجل تحرير الشباب الهندي من قيود الحكم الاستعماري البريطاني”.
نافورة من نواة التمر في الزعتري
عندما قيل أن الابداع يولد من رحم المعاناة,لم يكن ذلك عبثيا,ولا رأيا مارا من هناك وعبر,بل هو حقيقة ماثلة على ارض الواقع من خلال تجارب عديدة.
ففي مخيم الزعتري,ورغم معاناة اللجوء,فإن اللاجئين السوريين يبتكرون وسائل وأعمالا عديدة لتخفيف وطأة مرارة اللجوء عليهم وعلى أسرهم من خلال ما يقومون به هناك.
وعندما استخدم اللاجئون في «الزعتري» الرسم للتعبير عن حزنهم ؛ وهو عنوان تقرير نشر قبل ايام،و الان يبرعون في استخدام الحجارة و بذور التمر لصناعة نافورة اخذت طابعا تقليديا لكنه جميل.
ونفذ هذه الحركة الابداعية اللاجئ سمير شنكو البالغ من العمر 42 عاما بمساعدة أبنائه وعدد من جيرانه في احدى كرفانات اللجوء في المخيم.
يقول شنكو إن هذه الفكرة جاءت من الفراغ الذي يعاني منه في المخيم,موضحا بأن الجديد بها استخدام بذور التمر التي استطاع أن يجمعها من مخلفات الأكل في المخيم وخارجه بمساعدة أقارب له.
الابداع في المخيم وفقا لمديره العقيد زاهر ابو شهاب هو سمة غالبة في المخيم يتصف بها اللاجئون السوريون في جميع الاتجاهات وهو ما يحقق لهم حياة كريمة في بعض الأحيان وفي أحيان أخرى يكون سببا في تخفيف قساوة المعيشة التي تترافق مع اللجوء عادة.
واكد العقيد أبو شهاب,أن ادارة المخيم على استعداد لتقديم كافة اشكال الدعم للاجئين في المخيم ممن لديهم أفكار ابداعية خلاقه هدفها تخفيف مرارة اللجوء داخل المخيم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)