الأحد، 16 فبراير 2014

“سفاح النرويج” يهدد بالإضراب من أجل PS3


هدد أندرس بريفيك الذي عرف بـ”سفاح النرويج” بالإضراب عن الطعام مالم يتم تحديث جهاز الألعاب في سجنه ومنحه الحرية في اختيار مزيد من الألعاب “المخصصة للكبار فقط”.
بريفيك “اليميني المتطرف” المتهم بالوقوف وراء مقتل العشرات في يوليو 2011 باستخدام سلاحه الرشاش، بعث إلى إدارة السجن رسالة (اطلعت عليها فرانس برس) تحتوي على 12 طلبا أحدها يصر على تحديث جهاز الألعاب لديه من “بلاي ستيشن 2″ إلى “بلاي ستيشن 3″.
مضيفا أنه يطالب بالوصول “إلى مجموعة أكبر من الألعاب المخصصة للكبار” التي يختارها بنفسه، بالإضافة إلى أريكة بدلا من “الكرسي المؤلم”.
وقد وصف بريفيك الحالة في السجنين الذين يقضي فيهما عقوبة السجن لمدة 21 عاما بـ”التعذيب”.
كما طلب أيضا بأمور تتعلق بتحسين ظروف فترة المشي اليومية وحقه في الاتصال بحرية أكثر مع العالم الخارجي قائلا “إن ذلك منصوص عليه في تشريعات الاتحاد الأوروبي”.
وبريفيك متهم بقتل 77 شخصا في يوليو 2011، 8 منهم في هجوم بقنبلة على مقر الحكومة في أوسلو، ونحو 70 شخصا قتلوا بإطلاق نار مباشر في مخيم للشباب في جزيرة أوتويا.









عصابة تسرق بيض الطيور النادرة


حكمت احدى المحاكم في اسوج على أفراد عصابة تخصصت في سرقة الآلاف من بيض الطيور النادرة المحمية، إذ حكم على رجل بالسجن لمدة سنة بسبب سرقة الآلاف من أعشاش البيض من بينها كميات كبيرة لأنواع محمية من الطيور.

وجاء الحكم بعدما ثبت لمحكمة في شمال اسوج، أن الرجل (47 عاماً) مذنب بارتكاب جرائم بحق الأنواع المحمية من الطيور.
وفي إحدى المرات التي تم فيها تفتيش منزل الرجل، عثر على ما يقدر بألفي بيضة في غرفة سرية، كما كشفت الشرطة عن أنه تم مصادرة ما يصل إلى 15 ألف بيضة في أماكن مختلفة في أنحاء البلاد حيث مثل 3 رجال أمام المحكمة بشأن سرقات البيض.






الساعة الذكية من شركة آبل "آي واتش"


بينما تتواصل الإشاعات حول انتاج "آبل" لساعة ذكية، نشر مصمم ومعجب بمنتجات شركة "آبل" مجموعة صور من تصميمه الخاص تظهر الساعة الذكية بإصدارين "سي" و"إس".
وتبدو جميع الإشاعات المسربة سابقاً حول خصائص هذه الساعة مجسدة تماما في صوره.
يعرف عن المصمم "مارتن هاجك" Martin Hajek ولعه بمنتجات آبل، وهذه هي المرة الثانية التي ينشر فيها صوراً تجسد رؤيته الشخصية للساعة الذكية. ولكن تصاميمه تستند إلى متابعته لأخبار شركة "آبل" المسربة منها والحقيقية.
فقد استوحى فكرة أن الساعة الذكية سيكون لها إصداران "سي" و"إس" بعد أن أعلنت "آبل" عن هواتفها الجديدة، وكذلك الأمر بالنسبة للألوان المختلفة لإصدار "سي" الذي سيكون أقل جودة وقد يتم تصنيع هذا الإصدار من البلاستيك، حسب رأي المصمم مارتن.
أما الإصدار "إس" فيعتقد مارتن أن الجسم فيه معدني والقشاط جلدي. وكلا الإصدارين بشاشة منحنية وشحن لاسلكي، كما تسرب في أخبار سابقة. على ما ذكر موقع "روسيا اليوم" يوم الجمعة (14-2-2014)، بالاستناد إلى التقرير الذي نشرته "الدايلي مايل".
ومن الشائعات الأخرى حول الساعة الذكية المجهولة، أن شركة آبل تسعى لجعلها أداة لمتابعة الصحة والنوم. وذلك من خلال تقنيات تتابع المؤشرات البيولوجية لجسم الإنسان، بالإضافة إلى مراقبة حركته أثناء التمارين الرياضية.







مهرجان الليمون والبرتقال في فرنسا .. صور


صور من مهرجان الليمون والبرتقال الذي يقام  في شهر شباط سنويا في فرنسا منذ القرن التاسع عشر .. المهرجان الذي يحظى بشعبية  كبيرة  يستخدم فيه  حوالي  150 طن  من البرتقال والليمون  ويتضمن المهرجان  فعاليات اخرى  يشارك فيها الجمهور .












سيارة كريستيانو الجديدة تخطف الانظار


نشرت شبكة ustedpregunta الخاصة بالسيارات صورة السيارة الجديدة للنجم البرتغالي كرستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد .
ويهوي رونالدو جمع السيارات الفيراري وقالت الشبكة ان رونالدو دفع مليون و 300 ألف يورو من أجل شراء سيارته الفيراري الزرقاء الجديدة .و اشتري كرستيانو سيارة من نوع نادر للغاية حيث يتواجد منها 500 فقط في العالم بأكمله .
يذكر ان رونالدو كان ينتظر ان يسافر الي ماديرا السبت من أجل وضع كرته الذهبية في المتحف لكن سوء الأحوال الجوية حرم اللاعب من السفر . ويغيب رونالدو عن ريال مدريد في لقاء الأحد أمام خيتافي في ملعب الفونسو بيريز بسبب الايقاف .






بناء قرية لشخصيات فيلم "هوبيت" في موسكو


قررت بلدية منطقة زاريسكي في العاصمة الروسية موسكو بناء قرية تضم شخصيات الثلاثية الشهيرة "ذا هوبيت" The Hobbit التي حققت إيرادات خيالية.

ويأتي هذا المشروع ضمن 12 مشروعاً جديداً سيقام في البلدة، من بينهم منتجعات صحية ومراكز سياحية للترفيه.
وسوف يقام مشروع قرية "هوبيت" على مساحة 6.4 هكتارات. ويذكر أن ثلاثية "ذا هوبيت" هي سلسلة أفلام خيالية من طراز المغامرات الملحمية مأخوذة عن رواية للكاتب الانكليزي تولكين JRR Tolkien ومن إخراج النيوزيلندي بيتر جاكسون الذي قام بإخراج ثلاثية "ملك الخواتم" Lord of the rings وهي أيضاً من روايات الكاتب الراحل تولكين.





"لاف هوتيلز" فنادق للخيانة الزوجية فقط


تزخر اليابان على ما يبدو بفنادق تحمل أسماء غريبة، مثل "هوتيل جوك بوكس" و"روز ليبس" و"ستايليش" وأشكال خارجة عن المألوف. ففنادق الحب "لاف هوتيلز" هذه تعتبر بمثابة معلم ياباني، يقاوم منذ عقود وفي ظروف صعبة، لكن الغريب فيه أن مرتاديه من الأزواج الشرعيين.
وتشهد خدمات فنادق "لاف هوتيلز" نشاطاً كبيراً بمناسبة عيد الحب، ويرتادها أيضا المسنون. فهي توفر غرفاً بأسرة ومغاطس ضخمة لساعات قليلة بسعر مخفض (30 إلى 50 يورو) لليلة، أو فوق الـ75 يورو مع إمكانية الحصول على وجبة العشاء أو الفطور في الغرفة، ويقول شخص أعزب يستخدم هذه الفنادق من وقت إلى آخر "إنه أمر عملي بالنسبة للأشخاص غير المتزوجين، ولا يقيمون في منزل واحد، فضلاً عن أنه يضفي إثارة على حياة الأزواج أيضا".
ويبدو أن السرية مضمونة من جانب إدارة الفنادق والموظفين على السواء. فموظفو الفندق إن تواجدوا، فهم كتومون ويقفون أحيانا وراء حاجز، لا يرون وجه النزلاء إلا بشكل عابر، خاصة أن اختيار الغرفة يتم من خلال لوح إلكتروني عند المدخل مع صور لداخل الغرفة وقائمة بتجهيزاتها.
فكرة قديمة جداً
وتوضح ايكيون كيم، الأستاذة الجامعية المتخصصة بالثقافة اليابانية وصاحبة كتب حول فنادق الحب، تلك الظاهرة قائلة إن "فنادق لاف هوتيلز فكرة يابانية تعود جذورها إلى حقبة ايدو (1603-1867). لم تكن تسمى فنادق الحب لكن كان بالإمكان استئجار غرفة لمدة محدودة يختلي بها رجل وامرأة. وقبل الحرب العالمية ظهرت أشكال مختلفة من الريوكان (الفنادق اليابانية) التي كانت قريبة جداً في الواقع من مبدأ فنادق الحب".
إلا أن هذه الفنادق بحلتها الجديدة ظهرت خصوصاً في الخمسينيات والستينيات. وتضيف كيم "أتت لتلبي حاجة. فالناس كانوا يقيمون في شقق صغيرة ولم يكن من السهل للأزواج أن يختلوا ببعضهم، عندما كانت العائلة تعيش في غرفة واحدة".
بعدها تحولت "الفنادق الخشبية التقليدية إلى أبنية إسمنتية مع غرف مجهزة بأسرة كبيرة، وأجهزة تلفزيون ملونة ومغاطس فردية وتجهيزات أخرى لم تكن متاحة للناس في منازلهم".
ومن ثم ظهرت في السبعينيات تصاميم هندسية مجنونة على شكل قصور وغيرها مع أسرة دوارة وتجهيزات غريبة وغرف بمواضيع محددة. وكان هناك طلب في تلك المرحلة التي شهدت تحرر المرأة. وكان يمنع على هذه الفنادق القيام بدعاية إلا أن أسماءها الغريبة جداً وواجهاتها الأغرب هي التي كانت تدل فوراً على طبيعتها.
ووصل عدد فنادق الحب إلى الذروة في منتصف الثمانينيات وهو عقد كان كل شيء فيه متاحاً تقريباً، وحيث كانت المضاربات العقارية في أوجها إلى أن انفجرت الفقاعة في مطلع التسعينيات.
وتؤكد كيم "قبل ذلك كان الناس يتوجهون إلى أول فندق يصادفونه. أما اليوم بفضل الإنترنت والهواتف الذكية كل الناس يمكنهم المقارنة والاختيار. وأصبح الوضع أكثر صعوبة بالنسبة للقيمين على فنادق الحب الذين لا يمكنهم الاكتفاء بالحد الأدنى إذ ينبغي تقديم خدمات وتجديد التجهيزات".