الأحد، 16 فبراير 2014

شمعدان ذكي يزيد عمر الشمعة الى الضعف


أكبر العقول قد لا تستطيع التوصل إلى أبسط الأفكار التي يمكن لها أن تجعل حياتنا أفضل سواء من الناحية البيئية أو الناحية الاقتصادية، وهو الأمر الذي قام به الفنان والمصمم البريطاني "بنيامين شين" حيث ابتكر تصميما بسيطا وأنيقا لحامل شموع قادر على جعل الشمعة تدوم لأكثر من مرتين.
والتصميم يتميز بالبساطة، التي تجعل الإنسان يتساءل معها كيف لم يفكر أحد من قبل في مثل هذه الفكرة، فالشمع المذاب وفقا لفكرة "شين" يسقط داخل الحامل الأجوف الذي يحمل الشمع المتساقط ليكون شمعة أخرى جديدة داخل الأنبوب والتي يكون بها فتيل ثانى بنفس طول الشمعة، حيث يتراكم الشمع ويتصلب حوله ليشكل الشمعة الثانية، ليتبقى فقط فتح الساق الأجوف للأنبوب والحصول على الشمعة الجديدة.
وبالإضافة إلى بساطة الفكرة وسهولتها، فإن الأنبوب الذي يمثل حامل الشمعة يتميز بالشكل الجمالي الرائع وهو ما يعد في النهاية فكرة جديدة تساعد على تقليل النفقات وحماية البيئة.




تماسيح بيضاء اللون ظهرت حديثا


الطبيعة ليس لها قواعد ثابتة لسبب واحد فقط و هو ان الله يخلق ما يشاء و يبدل فى خلقه كيفما يشاء فسبحان الله ظهرت مؤخرا تماسيح بيضاء اللون بالكامل و علميا يقول الباحثون فى علم الاحياء ان هذا حدث بسبب تراكم جينات وراثية للجلد الابيض بين التماسيح ذات الجلد الداكن , و يبلغ عدد هذه التماسيح على مستوى العالم حتى الان حوالى 30 تمساح ولان جلدها حساس جدا و يمكن للشمس ان تحرقه لو تعرض لها فترة طويلة و لكونها فريسة سهلة فى بيئتها فالعلماء يحتفظون بها فى بيوت زجاجية لحمايتها .







السبت، 15 فبراير 2014

الحجارة تمشي في بيرو!


اكتشف باحثون في جنوب بيرو خطوط تتكون من الحجارة التي تمضي في خطوط متوازية تسير مع الشمس، وفقاً لتقارير مجلة "لايف" للعلوم والتكنولوجيا.
وتستمر الخطوط في التماشي مع الشمس، سواء في الصيف أو الشتاء، ولكن حركات التنقل الخاصة بها تقل في الشتاء، حيث تقع الخطوط الغريبة من الحجارة المكونة من الطوب اللبن بجوار الأهرامات.
وتبتعد مسافة 2 كم من الأهرامات المتواجدة في بيرو وطولها 500 مترا، وتم التأكد منها ومن حركاتها المتوازية في خطين باستخدام البرامج الخاصة بالتقريب والجرافيك. 







لا تصدقوا كل ما تسمعونه.. إليكم الحقيقة البيضاء للسكر


السكر  الابيض  قد يكون مظلوماً تجاه الاتهامات التي واجهها على مر الأعوام الماضية، وكلما توجهت أصابع الإتهام لهذه الثروة الطبيعية، أصاب بالإحباط"، هكذا بدأ أندي بريسكو، المدير التنفيذي لاتحاد السكر، وعضو مجلس أبحاث السكر العالمي، في مقال كتبه لـCNN 
وتابع بريسكو بقوله: "رغم أن الصحفيين يقررون في الغالب التحدث إلى اتحاد السكر للحصول على معلومات علمية حول السكر، لاستعمال تلك الحقائق في قصصهم"، إلا أن المعلومات التي نوفرها لهم غالباً ما يتم استقصاؤها، وفي معظم الأوقات يتم تجاهلها، لأن هذه المعلومات "لا تدعم وجهة النظر التي يرغبون بتناولها في مواضيعهم."
كما أشار إلى أن  "هذا من شأنه أن يمحو الكثير من الحقائق العلمية المتعلقة بالسكر الطبيعي كلياً (أي السكروز)، التي يتم تجاهلها كلياً من المناقشات العلمية الحالية، بالإضافة إلى أن السكر الطبيعي غالباً ما تتم مقارنته بالمحليات الصناعية، مثل محلول الذرة المحلي، الذي يحتوي على نسبة عالية من الفركتوز."
وأكد على أن "هذا يعتبر خداعاً للمستهلكين، ونقطة سيئة للمضي في حوار واقعي لحل مشاكل السمنة  في أمريكا"، وأضاف أن دراسة حديثة نشرتها مجلة JAMA  للطب الباطني، أحدثت ضجة عندما ربط  باحثون "استخدام المحليات" بالأمراض القلبية، وأن وسائل الإعلام تناولت الجزء المتعلق بكون السكر سبباً في ذلك.
وقال بريسكو: "يوجد فرق شاسع عندما يربط العلماء المشروبات المحلاة بالسكر بالأمراض، إذ أن هذه المشروبات ليست محلاة بالسكر في الأصل، بل يتم استعمال محلول الذرة لتحليتها، ويوجد فرق شاسع بين تركيبتي السكر ومحلول الذرة."
وأضاف: "عندما تشير وسائل الإعلام إلى أن مستوى استهلاك السكر قد ازداد، فإن ذلك ليس صحيحاً، فنحن بالفعل قد قللنا من نسبة استعمال السكر الحقيقي (السكروز) بمقدار الثلث خلال الـ40 سنة الماضية بالنسبة لمعدل استهلاك الفرد الأمريكي منه."
وأكد في مقاله على أن مثل "هذه المعلومات التي لم تبنى على أساس علمي، يمكنها أن تؤثر في الحمية الغذائية التي يلجأ إليها الأفراد، والتي يعتبر السكر أساسياً فيها"، مضيفاً أن "السكر استخدم منذ قرون في الماضي، ويتوجب أن يستمر بكونه جزءاً من الغذاء اليومي، للحصول على صحة أفصل، وهذه هي حقيقة بالفعل."




فيديو: العثور على كاميرا مخبأة داخل غرفة لتبديل الملابس في السعودية


هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية تضبط كاميرة مراقبة داخل غرفة للقياس خاصة للنساء في أحد المولات الشهيرة هناك.








جزيرة المذابح


يطلق عليها الفرنسيون جزيرة الأحلام والمياه الصافية وتوصف بجزيرة المذابح نظراً لإعدام الكثيرين فيها، إنها جزيرة "سانت بارتيليمي" التي تعد من أصغر الجزر الفرنسية وهي جزيرة بركانية مطوقة بالكامل من قِبل الشعاب الضحلة ويبلغ عدد سكانها تسعة آلاف نسمة ويزورها 400 ألف سائح سنوياً، وتمتلك الجزيرة كل المقومات السياحية الراقية من مطاعم ومراكز تجارية وملاهٍ، ونوادٍ وفنادق فاخرة.
وسميت الجزيرة بـ"جزيرة المذابح" في القرن 16 إبان ذبح ما يقارب من 30 ألف فرنسي في الصراع المذهبي بين الطوائف الدينية آنذاك.
وتتميز الجزيرة بشاطئ مرجاني كبير يحيطها من كل الجوانب، بالإضافة إلى الشواطئ الرملية البيضاء ويوجد في الجزيرة مطار يربط الجزيرة بالشرق الأوسط عن طريق طيران جامايكا، الذي يصل الجزيرة بدبي في طريقه إلى جامايكا، ويوجد 40 فندقاً بالجزيرة متوسط التكلفة 200 دولار لليلة الواحدة، ويوجد بكثرة الألعاب المائية والتزلج على الأمواج والعلاج البحري وغيره في الجزيرة.
وتنشئ الحكومة الفرنسية مطاراً جديداً في الجزيرة لاستيعاب الحركة الزائدة من تدفق السياح الذين تقدر أعدادهم بـ 400 ألف سائح يزورون الجزيرة وساحاتها سنوياً، منهم نسبة قليلة من العرب وبالأخص من السياح الخليجيين.








موسيقى الـ"Metal" تجعل الفئران تقتل بعضها



فى تجربة مثيرة، عرضت على مجموعة من الفئران مقطوعة من موسيقى "الـ Metal" الصاخبة لدراسة مدى تفاعلهم تجاهها، وفى رد فعل سريع هاجمت الفئران بعضها البعض، وقتلت بعضها.