السبت، 15 فبراير 2014

شاهد بالفيديو .. اللحظات الآخيرة لأشخاص يطلبون الموت


أظهر فيديو نشر على مواقع التواصل الإجتماعي، لصاحب اكبر فنادق العاصمة لندن في بر يطانيا و أغنى أغنيائها ، حيث طلب ان ييموت بطريقة غريبة جداً و لاتخطر على بال أحد ، بعد ان بلغ فيه الكبر من العمر ، وجرب كل متاع الحياة و كل ما يخطر في باله.
شركة متخصصة بالموت:

و قام الرجل بطلب الموت من قبل شركة متخصصة بتوفير طريقة موت مُثلى للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة أو حتى خطيرة، و توفي هذا الرجل على الفور بعد أن تناول دواء و هو بكامل رضاه أدى الى وفاته بصورة سريعة وسط حضور جانب من أقاربه .


كذلك الفيديو الثاني لحظة إنتحار باحثة إجتماعية طلبت الموت.


بالفيديو: العاصفة "أولاّ" تضرب منطقة بريتاني الفرنسية


تضررت منطقة بريتاني الفرنسية كثيرا جراء العاصفة 'أولاّ' التي اجتاحت المنطقة يوم الجمعة 14 فبراير/شباط، حيث غمرت المياه العديد من القرى مثل ويمبيرل.
وتقع بريتاني شمال غرب فرنسا وهي عبارة عن امتداد بري في البحر. ومن المتوقع أن يصل منسوب المياه مطلع الاسبوع القادم إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من ستين عاما وأن تصل سرعة الرياح إلى 130 كلم في الساعة.
وبدأت الأضرار التي لحقت الشمال الغربي الفرنسي تتضخم جراء أمواج البحر العالية، حيث انقطع التيار الكهربائي عن قرابة 100 ألف منزل.










ما بين الحقيقة و الخرافة قلعة ( دراكولا )


قلعة دراكولا موجودة فعلاً على الطبيعة  فقد  كان ملكا اسمه  ((الكونت دراكولا)) وله قصرا  موجودا حتى الان لايفوقه وصف ومصاص الدماء الشهير ارتبط اسمه بالرعب والدماء ولكن هل كان فعلا مصاص دماء ام انها مجرد اسطورة.
من هو دراكولا:
دراكولا هو الامير الروماني فلاد تيبيسو الملقب بــ( دراكولا) وتعني ابن الشيطان من مواليد مدينة سيغيوشوارا.
يعتبر الأمير فلاد تيبيس بطلا وطنيا في رومانيا لقيامه باحتواء الاجتياح التركي لأوروبا و كان موصوفا بتعامله الوحشي مع المسؤولين الفاسدين و اللصوص وخصوصا المحتلين و كان مشهورآ بطرق عقابه للمعارضين و المخربين حيث كان يستخدم طريقة الــ( الخازوق ) و هي طريقة عقاب خاصة حيث كانت الرماح تثب على الارض و يلقي الشخص المعاقب من اعلى القصر على الرماح فكانت الرماح تخترق المُعاقب بشكل عمودي و مما أثار رعب المواطنين و المعادين له هو وضع جثث المعاقبين على الطريق الخاص بقلعته بحيث يراها كل من يريد التوجه الى هذه القلعة.
أما سبب الاعتقاد بكونه مصاص دماء فهو موته حيث مات دراكولا  بشكل مفاجئ دون معرفة السبب انذاك و كل ما وجد على جثتههو بعض الدم المتجمع حول شفتيه  و قد شهدت ليلة موت دراكولا موت فتاة رومانية من نفس المدينة دون سبب معروف.
و كل ما وجد على جثتها  بعض الدماءوقد اعتبرت الحادثة مجرد صدفة في بادئ الامر و مع الايام تكرر موت المواطنين الرومانيين بهذه الطريقة مما جعل الاطباء يظنون ان الامر قد تجاوز حدود الامراض فلجأ المواطنون  الى الكهنة و رجال الدين فكان اعتقاد هذه الفئة بأن دراكولاهو السبب و انه تمادى في شره حتى اصبح يقتل الناس و هو ميتآ فأتحد العلماء على راي واحد و هو نبش قبردراكولا و حرق جثته و تهشيمها للتأكد من موته نهائيآ وقد تم الأمر و اذا بحالات الموت المشابهة تتكرر ثانية و بشكل متزايد مما دفع للاعتقاد بأن دراكولا لا يزال حيآ في عالم اخر و بمرور السنوات و تنامي الخوف و الذعر تظافرت جهود الاطباء حتى تم الاكتشاف اخيرآ بان كل من مات بالطريقة السابقة كان سبب وفاته هو مرض اصبح معروفآ و له علاجألا و هو( السل الرئوي ) فأتضح اخيرا بأن دراكولا شخصية حقيقة نعم و لكنه ليس مصاصآ للدماء بل هو أمير روماني مات بسبب السل الرئوي و اخيرآ اليكم بعض الصور لقلعة دراكولا في رومانيا.







بالصور.. تمتعوا بمناظر رومانيا الخلابة!


رومانيا هي جمهورية تقع في شرق أوروبا عاصمتها بوخارست، ويمر نهر الدانوب في جنوب البلاد وهي إحدى دول البلقان وتقع شمال البلقان. 
وتقع دلتا الدانوب على أراضيها حيث يصب في البحر الأسود وجبال كاربتينا في الجنوب وفي وسط البلاد يحدها من الشمال أوكرانيا، من الشمال الشرقي مولدافيا، من الشرق البحر الأسود، من الجنوب بلغاريا ومن الغرب صربيا وهنغاريا. على مر التاريخ كانت رومانيا ضمن أراضي دولة داقية الإمبراطورية الرومانية، الدولة العثمانية، الإمبراطورية الروسية والإمبراطورية النمساوية المجرية.








روبوت قادر على التفاعل والتواصل مع البشر


ابتكر علماء بريطانيون روبوتاً قادراً على التفاعل والتواصل مع البشر وإظهار بعض المشاعر الأساسية. وتم تصميمه بغرض دراسة كيفية تكوّن العلاقات البشرية، ومحاولة تصميم روبوتات تساعد الأطفال المصابين بالتوحد على تحسين آليات التواصل مع المحيط الخارجي.
الروبوت الجديد هو من ابتكار الدكتور 'جون موري' من جامعة لينكولن في المملكة المتحدة، وأطلق عليه اسم 'إيروين' اختصاراً لجملة 'روبوت عاطفي بشبكة ذكية'. ويعتقد القائمون على المشروع أن الروبوتات يجب أن تتمتع بالقدرة على تمييز مشاعر البشر وحاجاتهم، والتفاعل معهم على أساس ذلك لتكوين علاقات طويلة الأمد. وليتمكن الروبوت من تكوين شخصية خاصة به، يجب أن يكون 'ناقص الأوصاف' ليكون أقرب إلى البشر. بمعنى أن احتمال الخطأ يبقى وارداً لديه، مع إمكانية التعلم وإضافة خصائص جديدة لـ 'شخصيته'.
ويأمل الدكتور 'موري' وزملاؤه بأن التصميم المبسط لـ'إيروين' سيساعدهم في فهم مشاعر واستجابات الأطفال المصابين بإضطرابات نفسية كالتوحد ومرض اسبرجر، كما سيساعد على توضيح آلية تكون العلاقات طويلة الأمد والقصيرة الأمد بين البشر أنفسهم، وبين البشر والروبوتات مستقبلاً.








بالفيديو : تلميذ بمتلازمة داون يسجل 4 ثلاثيات في دقيقتين !


استطاع تلميذ في احدى المدارس الثانوية الامريكية أن يسجل 4 ثلاثيات في ظرف دقيقتين في سابقة لم تشهدها اي مدرسة من قبل.
و كان التلميذ المدعو كيفن جرو الذي يلعب في اخر عام له في فريق المدرسة كونه سينهي الثانوية العامة في نهاية العام الدراسي الحالي, قد تم السماح له من قبل مدربه ان يلعب الى جوار زملائه و يتيح له الفرصة بأن يتألق و يسجل النقاط و على الرغم من أن اللقاء كان تنافسيا الا ان الفريق الخصم سمح للتلميذ أن يقوم يتسديد الكرات كما يشاء في بادرة انسانية رائعة.








قصة أغرب من الخيال: رواية تنبأت بغرق تيتانيك قبل 14 سنة من الحادثة

قصة في 1898 عن كارثة خيالية تحولت في 1912 الى حقيقية بمعظم تفاصيلها تماما.

هناك أكثر من دليل بأن سفينة "تايتنك" غرقت مرتين: واحدة في 1912 وقضى فيها 1517 شخصا وتحل بعد أسبوعين 100 عام على كارثتها الحقيقية، وواحدة "غرقت" في قصة قصيرة لكاتب أميركي مغمور وكانت على رفوف المكتبات قبل 14 سنة من رحلة "تايتنك" التي انتهت بما كان وما يزال أكبر كارثة مدنية عرفتها بحار القرن العشرين.
ولم تصدق "العربية.نت" هذا الخبر طبعا، وهو قديم تكرر عبر عشرات السنين، الا بعد أن بذلت جهدا لتتأكد من صحته وبأن القصة وتفاصيلها وتاريخ صدورها لم تكن من باب التلفيق بهدف التسويق، بل حقيقة معززة بوثائق، أهمها أن صحفا كتبت عنها حين صدرت من 16 فصلا في 33 صفحة عام 1898 بنيويورك. 
كما أن نسخا أصلية منها موجودة للآن وعليها تاريخ صدورها، وهو ما طرح تساؤلات حملت "العربية.نت" على الاتصال بخبير مصري شهير في الشؤون النفسانية، وهو الدكتور أحمد عكاشة، مؤسس "مركز عكاشة للطب النفسي" بجامعة عين شمس في القاهرة ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي، لتسأله تفسيرا قد يقنع المستغربين.
وأهم التساؤلات: هل كان الكاتب الأميركي، مورغان روبرتسون، الذي تعرفت "العربية.نت" الى تفاصيل قصته بالصدفة حين كانت تجمع معلومات عن "تايتنك" لمناسبة مئويتها الأولى، يعيش حين كتبها في حالة نفسية نادرة سمحت له، من حيث لا يدري، بالتنقل بين الحاضر والمستقبل ليكتب قصة خيالية عن كارثة تحولت بعد 14 سنة الى حقيقية مع "تايتنك" المنكوبة ؟

معظم ما حدث حقيقة جرى قبله في الخيال:

القصة التي كتبها مورغان هي The Wreck of the Titan أو"حطام تيتان" التي تتحدث عن باخرة عملاقة وصفها منذ الصفحة الأولى بأنها "غير قابلة للغرق" لضخامتها واصطدمت بجبل جليدي في شمال المحيط الأطلسي، فغرقت بمعظم من كان عليها من ركاب، وهو ما حدث مع "تايتنك" تماما منذ 100 عام. 
وللتلخيص، فان "العربية.نت" قامت بجردة مقارنة لما حدث حقيقة وما حدث خيالا بين سفينة مورغان التي أبحرت في القصة من نيويورك الى مدينة ليفربول بانجلترا، وكانت الرحلة هي الثالثة لها منذ تدشينها، وبين "تايتنك" التي أبحرت بالعكس، أي من مرفأ "ثاوثهامبتون" بجنوب انجلترا الى نيويورك، وكانت رحلتها الأولى والأخيرة.
كانت "تيتان" بطول 245 مترا وتزن 45 ألف طن، وكانت "تايتنك" بطول 269 مترا ووزنها 46 ألفا من الأطنان. وكانت "تيتان" بقوة 40 ألف حصان وتحتوي على 15 مانع للتسرب المائي، بينما كانت هناك 9 موانع في "تايتنك" البالغة قوتها 46 ألف حصانا. أما السرعة فكانت 25 عقدة لتيتان التي كان فيها صاريتان و3 مراوح و24 لتايتنك التي كان فيها الشيء نفسه أيضا.
وشمل الشبه بين السفينتين أيضا حالات الذعر التي دبّت بين الركاب وهم يواجهون حتفهم، الى جانب أن الشهر الذي غرقت فيه "تيتان" الشبيه اسمها باسم "تايتنك" الى حد ما، هو أبريل/نيسان، وهو الشهر الذي غرقت فيه "تايتنك" أيضا، كما أن سبب الارتطام بالجبل الجليدي كان السرعة الزائدة للسفينتين اللتين فقدتا العدد الكبير من الركاب لعدم وجود قوارب كافية للنجاة.

هل توفي كاتب "حطام تيتان" منتحرا ؟

ويقول الدكتور أحمد عكاشة انه لا يوجد تفسير لما سماه "قدرة بعض الأشخاص على وعي المستقبل" وهي قوة موجودة لديهم لكن من الصعب تقديم الدليل عليها. وذكر أن هناك مختبرات لعلم النفس في روسيا والولايات المتحدة تجري أبحاثا على أشخاص لهم قدرات خاصة في استشراف المستقبل "لكنه يصعب عليهم تعليمها للآخرين" بحسب ما ذكر لـ "العربية.نت" عبر الهاتف من القاهرة.
وتحدث الدكتور عكاشة عما سماه "الوعي الكوني" الموجود لدى بعض الأشخاص "وهو عالم لا حاضر فيه ولا مستقبل" وان مؤلف قصة "حطام تيتان" ربما كان منهم، وحين كتب عن كارثة خيالية في قصته أورد تفاصيل استمدها من ذلك الوعي وتحققت تلقائيا في غيرها بعد سنوات "وهذه قدرات يقر علم النفس بوجودها" كما قال.
ويبدو أن الكاتب مورغان روبرتسون كان يعاني من مرض الصرع، وهو شائع أيضا بين الكثير من المشاهير عبر التاريخ، لأنه كان يتناول جرعات من محلول Paraldehyde المستخدم في علاج المرض.
ويكتبون أنه بسبب تناوله لجرعة كبيرة منه مات في غرفته بفندق كان يقيم فيه بنيوجيرسي، فتوفي في 1915 بعمر 53 سنة، أي بعد 3 أعوام من الغرق الحقيقي لأضخم سفينة بناها الانسان، فهل كان كاتب "حطام تيتان" يشعر بذنب ما مع كارثة "تايتنك" فتخلص من عذابه النفسي وانتحر ؟