السبت، 8 فبراير 2014

هكذا يبدو كوكبنا الأرض من على سطح المريخ


تبدو مجرد نقطة .. لكنها ليست كأي وميض آخر في الفضاء السحيق.. أنه كوكب الأرض كما يبدو من على بعد 100 مليون ميل.
ونشرت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا"، الخميس، صور الأرض التي التقطها المسبار "كيوريوستي" وهو جاثم على سطح الكوكب الأحمر، قبل ستة أيام على "تويتر" مع رسالة "أنظر بتعجب.. صورتي الأولى للأرض من على سطح المريخ."
وكان المسبار قد انطلق مغادرا الأرض على متن مركبة فضائية في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011، وبعد رحلة استغرقت زهاء تسعة أشهر، قطع فيها 352 مليون ميل، هبطت "كيوريوستي" على سطح الكوكب الأحمر بسلام، دون تأثر 17 كاميرا ملحقة بها وأجهزة علمية على متنها، وبدأت إرسال صورها الملتقطة إلى الأرض، وهي المرة الأولى التي يبعث فيها المختبر العلمي في المشروع الذي تبلغ كلفته 2.6 مليار دولار، صورا لكوكبنا.
وتابعت "ناسا": "لأي ناظر من البشر يقف على سطح المريخ، يمكنه رؤية الأرض والقمر كنجمين بارزين لامعين.




أحواض مائية تتحول للوحات فنية

زين هذا الحوض على يد مصمم تركي، الذي انتظر 4 أشهر لاكتمال نمو النباتات داخل الحوض، وفاز بالمرتبة الأولى في مسابقة لتزيين الأحواض.




عظام جمل بفلسطين تصحح قصة التوراة عن النبي إبراهيم


اكتشف علماء آثار إسرائيليون بعد درسهم لعظام جمل تم اكتشافها في 2009 بوادي عربة، ما يؤكد أنه لم يكن معروفاً في فلسطين القديمة زمن عاش فيها النبي إبراهيم، وأن ما ورد بالتوراة عن استخدام للجمال في زمنه مخالف لحقيقة علمية تشير إلى أن فلسطين لم تعرف "سفينة الصحراء" إلا بعد 9 قرون من زمن "أبو الأنبياء" على أقل تعديل.
هذه المفارقة العلمية التي توصل إليها فريق بقيادة الدكتورة سابير-هن، والدكتور إيريز بن يوسف، وهما من معهد علم الآثار بجامعة تل أبيب التي نشرت الاثنين الماضي بحثهما في "مجلة تل أبيب" الصادرة عنها، وطالعته "العربية.نت" مترجماً مع ما نشرته صحف ومواقع إسرائيلية وغيرها بالإنجليزية، تشير إلى "تصحيح" دراماتيكي لرواية التوراة عن النبي إبراهيم.
وورود نصوص تطرقت إلى وجود الجمل مدجناً زمن "أبو الأنبياء" في التوراة، يؤكد أنها إضافات متأخرة تم إقحامها في نص سابق، أو أن قصة النبي إبراهيم في التوراة كتبت بعد أكثر من 9 قرون على عصره الحقيقي، باعتبار أن التقديرات تشير إلى أنه عاش قبل 1800 عام من الميلاد.
ولكي يتمكن الدكتور إيريز بن يوسف وشريكته من التأكد من عمر عظام أقدم جمل عثر عليها أسفل موقع أثري لصهر النحاس في وادي عربة، وهو صدع حدودي بين الأردن وإسرائيل ممتد من شمال البحر الميت إلى خليج العقبة عند البحر الأحمر، فقد استخدما تقنية التأريخ بالنظائر المشعة من "الكاربون- 14" المعروف، فكشف لهما الفحص المتكرر أن العظام أسفل مصهر النحاس تعود إلى الثلث الأخير من القرن العاشر قبل الميلاد، أي منذ 2975 سنة تقديراً، علماً بأن النبي إبراهيم عاش قبلها بقرون
"ثم أخذ العبد عشرة جمال من جمال مولاه"



الوشق الكندي


الوشق الكندي حيوان لاحم من فصيلة السنوريات  يقطن بامريكا الشمالية، وهو وثيق الصلة بالوشق الاوراسي، حتى أن بعض العلماء يعتبر أن هذين النوعين يُشكلان في واقع الأمر نوعا واحدا.  لهذا النوع من السنوريات 3 سلالات، وهي تنتشر منآلاسكا شمالا عبر كندا  وصولا إلى شمال الولايات المتحدة.
يُشابه الوشق الكندي باقي السنوريات المنتمية لجنس الوشق ، فهو يمتلك فراءًا بني ضارب إلى الفضي، وجه مكشكش، وأذنان تنتهيان بخصل شعر. يفوق الوشق الكندي الوشق الكميت، الذي يشاطره بعض أنحاء موطنه، بالحجم، وهو أكبر من القط المستأنس بحوالي المرتين.







أستراليا.. قنديل بحر عملاق غير معروف


عثر سكان قرية صغيرة هادئة في ولاية تسمانيا الأسترالية، على نوع غير معروف من قناديل البحر العملاقة، جرفته الأمواج إلى الشاطئ.
وأثار هذا النوع فضول علماء أستراليا لتسمية الكائن وتصنيفه.
ويعتقد أن قنديل البحر الأبيض الذي يتميز بوجود بقعة وردية في الوسط وعرضه حوالي متر ونصف المتر، قريب من نوع قناديل "عرف الأسد" المعروف أيضا باسم "القنديل المخاطي" لأنه يشبه المخاط.
وقالت العالمة بمنظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية ليزا آن جيرشوين لـ"رويترز": "هناك نوع من الإثارة لأنه نوع جديد. إنه في حجم السيارة الذكية. هذا مثل ديزني لاند لعلماء الأحياء البحرية".
وعثرت أسرة تسير على الشاطئ على قنديل البحر العملاق في أواخر شهر يناير الماضي، وأرسلت صورة لمنظمة البحوث في مدينة هوبارتفي أقصى جنوب أستراليا.
ويعتقد العلماء أن القنديل جرفته مياه البحر بعد ذلك.
وتحاول جيرشوين وعلماء آخرون اكتشاف سبب الزيادة الهائلة في أعداد قناديل البحر في المياه حول ولاية تسمانيا هذا العام.
وقالت "هناك شيء ما يحدث ويسبب زيادة كبيرة هذه الأنواع بأرقام مذهلة. نحن لا نعرف السبب حتى الآن".









"خليجية" تغازل زوجها هاتفياً فقاضاها بتهمة الإزعاج


سعت سيدة خليجية إلى إثبات شكوكها بوجود علاقة بين زوجها وأخريات، فكانت المُحصّلة أن تورطت في قضية إزعاج سيُنطق بالحكم فيها أواخر شهر فبراير الجاري.
ووفقا لصحيفة "البيان" الإماراتية، فقد أقدمت الزوجة على شراء خط هاتفي جديد، وبدأت بالاتصال بزوجها لفترة بصوت مختلف مخبرةً إياه بمدى إعجابها به، رافضةً إجابة طلباته بأن يلتقيها، ليكتشف الزوج الحقيقة في نهاية الأمر ويرفع ضدَّها قضية إزعاج بعدما أبلغ الشرطة رافضاً التنازل.
وفي أولى جلسات المحاكمة أمس (الخميس)، طلب الدفاع من المحكمة تبرئة موكلته من التهمة المنسوبة إليها بالإزعاج، قائلاً إن كلامها تمحور حول الإعجاب والحب، وهو كلام جميل لا يمكن أن يندرج تحت بند الإزعاج وأن الإنسان لا ينزعج من أي كلام فيه إطراء وإعجاب.
من جانبها، قررت المحكمة بعد استماعها للدفاع حجز القضية إلى جلسة يوم 27 فبراير الحالي للنطق بالحكم.

طبيب سلوفاكي يفرض غرامة على من يقرع بابه !


اختار طبيب سلوفاكي من مدينة كيجمارك طريقة غريبة للحد من قرع المرضى بابه أثناء معاينته لمرضى في الداخل من خلال وضع لافتة على باب عيادته تهدد بأخذ 10 يورو من كل من يقرع بابه.
وأكد الطبيب أن هذا الأمر ليس من باب التندر، مشيراً إلى أن لديه مبررات لهذه الخطوة غير أنه لم يوضحها.
إلى ذلك قالت الناطقة الصحفية باسم محافظة بريشوف التي تتبع لها المدينة، فيرونيكا فيتزلكوفا إن مثل هذه الخطوات ظهرت سابقاً في أماكن متعددة مماثلة مشيرة إلى أنها ليست قانونية لأن فرض أي رسوم يجب أن يتوافق مع القانون.
يذكر أن بعض الأطباء يتضايقون من قرع المرضى أبواب عيادتهم أثناء معاينتهم مرضى في الداخل ولذلك يطلبون من خلال كتابات لهم على أبواب عياداتهم عدم قرع الباب وانتظار خروج الممرضة بين الفترة والأخرى.