السبت، 8 فبراير 2014

الوشق الكندي


الوشق الكندي حيوان لاحم من فصيلة السنوريات  يقطن بامريكا الشمالية، وهو وثيق الصلة بالوشق الاوراسي، حتى أن بعض العلماء يعتبر أن هذين النوعين يُشكلان في واقع الأمر نوعا واحدا.  لهذا النوع من السنوريات 3 سلالات، وهي تنتشر منآلاسكا شمالا عبر كندا  وصولا إلى شمال الولايات المتحدة.
يُشابه الوشق الكندي باقي السنوريات المنتمية لجنس الوشق ، فهو يمتلك فراءًا بني ضارب إلى الفضي، وجه مكشكش، وأذنان تنتهيان بخصل شعر. يفوق الوشق الكندي الوشق الكميت، الذي يشاطره بعض أنحاء موطنه، بالحجم، وهو أكبر من القط المستأنس بحوالي المرتين.







أستراليا.. قنديل بحر عملاق غير معروف


عثر سكان قرية صغيرة هادئة في ولاية تسمانيا الأسترالية، على نوع غير معروف من قناديل البحر العملاقة، جرفته الأمواج إلى الشاطئ.
وأثار هذا النوع فضول علماء أستراليا لتسمية الكائن وتصنيفه.
ويعتقد أن قنديل البحر الأبيض الذي يتميز بوجود بقعة وردية في الوسط وعرضه حوالي متر ونصف المتر، قريب من نوع قناديل "عرف الأسد" المعروف أيضا باسم "القنديل المخاطي" لأنه يشبه المخاط.
وقالت العالمة بمنظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية ليزا آن جيرشوين لـ"رويترز": "هناك نوع من الإثارة لأنه نوع جديد. إنه في حجم السيارة الذكية. هذا مثل ديزني لاند لعلماء الأحياء البحرية".
وعثرت أسرة تسير على الشاطئ على قنديل البحر العملاق في أواخر شهر يناير الماضي، وأرسلت صورة لمنظمة البحوث في مدينة هوبارتفي أقصى جنوب أستراليا.
ويعتقد العلماء أن القنديل جرفته مياه البحر بعد ذلك.
وتحاول جيرشوين وعلماء آخرون اكتشاف سبب الزيادة الهائلة في أعداد قناديل البحر في المياه حول ولاية تسمانيا هذا العام.
وقالت "هناك شيء ما يحدث ويسبب زيادة كبيرة هذه الأنواع بأرقام مذهلة. نحن لا نعرف السبب حتى الآن".









"خليجية" تغازل زوجها هاتفياً فقاضاها بتهمة الإزعاج


سعت سيدة خليجية إلى إثبات شكوكها بوجود علاقة بين زوجها وأخريات، فكانت المُحصّلة أن تورطت في قضية إزعاج سيُنطق بالحكم فيها أواخر شهر فبراير الجاري.
ووفقا لصحيفة "البيان" الإماراتية، فقد أقدمت الزوجة على شراء خط هاتفي جديد، وبدأت بالاتصال بزوجها لفترة بصوت مختلف مخبرةً إياه بمدى إعجابها به، رافضةً إجابة طلباته بأن يلتقيها، ليكتشف الزوج الحقيقة في نهاية الأمر ويرفع ضدَّها قضية إزعاج بعدما أبلغ الشرطة رافضاً التنازل.
وفي أولى جلسات المحاكمة أمس (الخميس)، طلب الدفاع من المحكمة تبرئة موكلته من التهمة المنسوبة إليها بالإزعاج، قائلاً إن كلامها تمحور حول الإعجاب والحب، وهو كلام جميل لا يمكن أن يندرج تحت بند الإزعاج وأن الإنسان لا ينزعج من أي كلام فيه إطراء وإعجاب.
من جانبها، قررت المحكمة بعد استماعها للدفاع حجز القضية إلى جلسة يوم 27 فبراير الحالي للنطق بالحكم.

طبيب سلوفاكي يفرض غرامة على من يقرع بابه !


اختار طبيب سلوفاكي من مدينة كيجمارك طريقة غريبة للحد من قرع المرضى بابه أثناء معاينته لمرضى في الداخل من خلال وضع لافتة على باب عيادته تهدد بأخذ 10 يورو من كل من يقرع بابه.
وأكد الطبيب أن هذا الأمر ليس من باب التندر، مشيراً إلى أن لديه مبررات لهذه الخطوة غير أنه لم يوضحها.
إلى ذلك قالت الناطقة الصحفية باسم محافظة بريشوف التي تتبع لها المدينة، فيرونيكا فيتزلكوفا إن مثل هذه الخطوات ظهرت سابقاً في أماكن متعددة مماثلة مشيرة إلى أنها ليست قانونية لأن فرض أي رسوم يجب أن يتوافق مع القانون.
يذكر أن بعض الأطباء يتضايقون من قرع المرضى أبواب عيادتهم أثناء معاينتهم مرضى في الداخل ولذلك يطلبون من خلال كتابات لهم على أبواب عياداتهم عدم قرع الباب وانتظار خروج الممرضة بين الفترة والأخرى.




الجرة الذهبية الثمينة وُجِدَت


عثرت الشرطة الكمبودية على جرة ذهبية ثمينة كانت سرقت العام الماضي، وتحتوي على ما يُعتقد انه بقايا من جسم بوذا. وكانت الجرة أُخِذت من مزار جبلي على بعد 40 كيلومترا (25 ميلا) خارج العاصمة في منتصف كانون الاول 2013.
وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية كيرت شانتاريت ان الجرة عثر عليها الخميس في منزل في جنوب محافظة تاكيو. وألقت الشرطة القبض على رجل له علاقة بالسرقة.
ويجلّ العديد في بلدان آسيا ذخائر يعتقد انها بقايا من جسد بوذا. والجرة تحمل أهمية دينية وثقافية هائلة لكمبوديا، وهي دولة ذات غالبية بوذية. وقد اثارت سرقتها غضبا في البلاد، وتعالت المطالبات بالعثور عليها. والذخيرة قدمتها سري لانكا الى الملك الراحل نورودوم سيهانوك العام 1957، في الذكرى الـ2500 لميلاد بوذا.





اكتشاف تابوت أثري لسيدة فرعونية


أعلن وزير الدولة المصري لشؤون الآثار الدكتور محمد إبراهيم أن بعثة من الأثريين المصريين تعمل في محافظة الدقهلية، اكتشفت تابوتاً يخص سيدة فرعونية تدعى "ويرتي بنت رترس" يعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد.
وكشفت البعثة داخل المصطبة تابوتاً من الحجر الجيري يعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد يبلغ طوله 1.77 متر وعرضه 37 سم عند القدمين، بينما يبلغ عرضه عند الصدر 70 سم وجد بداخله مومياء صاحبة التابوت وهي بحالة جيدة من الحفظ.
كما تمّ الكشف عن 180 تمثال أوشابتي (تماثيل صغيرة تجسِّد شكل المتوفي وتعاونه على الأعمال اليومية في العالم الآخر وفقاً لمعتقدات الفراعنة)، وتذخر غالبية المناطق في مصر بآثار تعود إلى العصور الفرعونية والرومانية والقبطية والبيزنطية والإسلامية، فيما ينشط خارجون على القانون في القيام بأعمال حفر غير قانونية للبحث عن الآثار.








تعاطفت مع زوجها المريض.. فانتحرا معاً


انتحر رجل وزوجته بالاتفاق فيما بينهما، وتناولا السم معاً ليفارقا الحياة على الفور، ويضمنا الموت سوياً بعد 46 عاماً من الزواج، والعيش المشترك بينهما، فيما اكتفيا بكتابة كلمة واحدة في دفتر مذكراتهما، وهي "مغادرة".

وبعد التحقيقات، وجدت الشرطة أن رفائيل البالغ من العمر 69 عاماً، وزوجته تامار ألتمان البالغة من العمر 72 عاماً، قررا طواعية تناول السم من أجل مفارقة الحياة سويا، وكتبا في ليلة الموت يوم الثالث من أكتوبر 2013 كلمة واحدة: "مغادرة".
وكان كل من الزوجين يعاني من حالة صحية سيئة، قبل أن يقررا التخلص من حياتهما، خوفاً من أن يموت أحدهما ويترك الآخر وحيداً. وليلة "المغادرة" أطفأ كل من رفائيل وتامار أضواء منزلهما الكائن في مدينة أكسفورد، وأدارا اسطوانة تبث الموسيقى الهادئة، وتناولا سائلاً ساماً، ليفارقا الحياة متعانقين في غرفة نومهما، وكل منهما يمسك بيد الآخر.