السبت، 8 فبراير 2014

الجرة الذهبية الثمينة وُجِدَت


عثرت الشرطة الكمبودية على جرة ذهبية ثمينة كانت سرقت العام الماضي، وتحتوي على ما يُعتقد انه بقايا من جسم بوذا. وكانت الجرة أُخِذت من مزار جبلي على بعد 40 كيلومترا (25 ميلا) خارج العاصمة في منتصف كانون الاول 2013.
وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية كيرت شانتاريت ان الجرة عثر عليها الخميس في منزل في جنوب محافظة تاكيو. وألقت الشرطة القبض على رجل له علاقة بالسرقة.
ويجلّ العديد في بلدان آسيا ذخائر يعتقد انها بقايا من جسد بوذا. والجرة تحمل أهمية دينية وثقافية هائلة لكمبوديا، وهي دولة ذات غالبية بوذية. وقد اثارت سرقتها غضبا في البلاد، وتعالت المطالبات بالعثور عليها. والذخيرة قدمتها سري لانكا الى الملك الراحل نورودوم سيهانوك العام 1957، في الذكرى الـ2500 لميلاد بوذا.





اكتشاف تابوت أثري لسيدة فرعونية


أعلن وزير الدولة المصري لشؤون الآثار الدكتور محمد إبراهيم أن بعثة من الأثريين المصريين تعمل في محافظة الدقهلية، اكتشفت تابوتاً يخص سيدة فرعونية تدعى "ويرتي بنت رترس" يعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد.
وكشفت البعثة داخل المصطبة تابوتاً من الحجر الجيري يعود إلى القرن الثاني قبل الميلاد يبلغ طوله 1.77 متر وعرضه 37 سم عند القدمين، بينما يبلغ عرضه عند الصدر 70 سم وجد بداخله مومياء صاحبة التابوت وهي بحالة جيدة من الحفظ.
كما تمّ الكشف عن 180 تمثال أوشابتي (تماثيل صغيرة تجسِّد شكل المتوفي وتعاونه على الأعمال اليومية في العالم الآخر وفقاً لمعتقدات الفراعنة)، وتذخر غالبية المناطق في مصر بآثار تعود إلى العصور الفرعونية والرومانية والقبطية والبيزنطية والإسلامية، فيما ينشط خارجون على القانون في القيام بأعمال حفر غير قانونية للبحث عن الآثار.








تعاطفت مع زوجها المريض.. فانتحرا معاً


انتحر رجل وزوجته بالاتفاق فيما بينهما، وتناولا السم معاً ليفارقا الحياة على الفور، ويضمنا الموت سوياً بعد 46 عاماً من الزواج، والعيش المشترك بينهما، فيما اكتفيا بكتابة كلمة واحدة في دفتر مذكراتهما، وهي "مغادرة".

وبعد التحقيقات، وجدت الشرطة أن رفائيل البالغ من العمر 69 عاماً، وزوجته تامار ألتمان البالغة من العمر 72 عاماً، قررا طواعية تناول السم من أجل مفارقة الحياة سويا، وكتبا في ليلة الموت يوم الثالث من أكتوبر 2013 كلمة واحدة: "مغادرة".
وكان كل من الزوجين يعاني من حالة صحية سيئة، قبل أن يقررا التخلص من حياتهما، خوفاً من أن يموت أحدهما ويترك الآخر وحيداً. وليلة "المغادرة" أطفأ كل من رفائيل وتامار أضواء منزلهما الكائن في مدينة أكسفورد، وأدارا اسطوانة تبث الموسيقى الهادئة، وتناولا سائلاً ساماً، ليفارقا الحياة متعانقين في غرفة نومهما، وكل منهما يمسك بيد الآخر.




هندي يرفض قص ذيله البالغ 37 سنتيمترالانه مصدر رزقه


في  الهند  بلد   الخزعبلات  والمعتقدات  الغريبة  .. تم منح  شخص  ولد  بخصلة  شعر في ظهره نتيجة  تشوه  وراثي  - وحمة-  صفة  اله  مرتبطة  بالقرد  المقدس حسب  المعتقدات الهندوسية .. 
واصبح هذا الشخص  الذي  يدعى "تشاندر  اوراون"  ويبلغ  طول  ذنبه  الان 37 سنتمترا  مقدسا  يقصده  اناس  كثيرون  في  بلدة "اليبوردوار" في وسط غرب البنغال  حيث يسكن  لكي يساعدهم  في شفاء الامراض وجلب الحظ  الجيد
تشاندر  رفض عروض الاطباء  لقص ذنبه  وقال بأن امه  قامت بقص الشعر  عندما كان طفلا صغيرا  وانه  اصيب بسبب ذلك  بحمى شديدة وكاد يموت 
تشاندر  طبعا  بفضل  الاحتفاظ بالذنب  الذي  يجلب  له  الرزق  من قبل الذين يزورون بيته  للتبرك به.


أغرب شعوب العالم شعب النعامة


 الفادوما “Vadoma “ هي قبيلة تعيش في شمال زيمبابوي، وخاصة في المناطق Urungwe وSipolilo على وادي نهر زامبيزي. ولديهم اتصالات قليلة مع غالبية البانتو.


وهناك أقلية كبيرة من هذه القبيلة لديهم حالة وراثية نادرة تعرف باسم انعدام الأصابع حيث تغيب الثلاث أصابع التي في منتصف القدم والأصبعين الخارجين منحنية للداخل ، مما أدى إلى تسمية هذه القبليه قبيلة باسم ” ذو الأصبعين ” أو ” أقدام النعامة ” . تعتبر هذه الحالة ورائية جسمية ناتجة عن طفرة في الكروموسوم 7 . تظهر هذه الحالة على شخص واحد لكل أربعة أشخاص .
هؤلاء الناس يعيشون حياتهم بشكل طبيعي ولا يعتبر لديهم أي نوع من حالات الإعاقة كما أنهم مندمجين بشكل جيد ورائع في القبيلة ، حالة أقدامهم تساعد هؤلاء الناس على تسلق الأشجار .


قانون البلد أوجب عليهم الزواج من بعضهم فقط ، إن هذه الأثار الجينية من عيوب وراثية وطفرات كان سببها الأول زواج الأقارب والذي بقي إلى الأن نتيجة قوانين القبيلة ، والتي بالتالي حافظت على حالة إنعدام الأصابع.


 تظهر أيضا حالة إنعدام الأصابع في منطقة كالانغا من صحراء كالاهاري ، كما تظهر  في جميع أنحاء العالم بنسبة قليلة جدا وترتبط أحيانا بفقدان السمع في بعض الحالات . تحدث حالة وجود عيوب في الأطراف في حالة واحدة لكل 1000 ولادة وهي نسبة قليلة جدا بالنسبة لمعدل التوائم المتماثلة .









حمامة القلب الدامي

 تنتمي إلى نوع من أنواع الحمام من  يدعى Gallicolumba التي تسمى "نزيف القلوب"بسبب وجـود بقعة من اللون الأحمر ظاهرة في مركز صدورهن البيضاء.من الصعب التصديق أن هذا الطـائر صحيح ومعافى وغير مجروح،فالبقعة الحمراء المميزة الموجـودة على صدره توحي بوجود جرح غائر.

 حمامة القلب الدامي توجد فقط في الفلبين،وهي من فصيلة الحمـام واليمـام وتتميز بالبقعة الحمراء الشبيهة بالدماء،
ويتغير ريشها حسب وضع الإضـاءة فيمكن أن يظهر بلون بنفسجي أو أخضر أو أزرق بينما هو في الواقع رمادي اللون،والذكر أكبر قليلاً من الأنثى وبقعته أكثر احمراراً.
 تعيش حمـامة القلب الدامي في الغابات الكثيفة في جزر الفلبين،وهي طائر خجول وهاديء جداً ونادراً ما تغـادر الأرض إلا إلى عشها،وتطير فقط .للبحث عن الطعام والماء حيث تتغذى على البذور والتوتو اليرقات ،وتعتبر فريسة سهلة بسبب هدوئها وتواجدها لفترات طويلة على الأرض .






انفصلتا عند ولادتهما وجمعهما يوتيوب


عاشا في قارتين مختلفتين ولم تدرك كل واحدة منهما أن لها أختا بل توأما، حتى رأت إحداهما مقطع فيديو على موقع يوتيوب لتتغير حياتهما فيما بعد.
سامنتا وأناييس أختان توأم وضعتا في ملجأ للأطفال في كوريا الجنوبيةعام 1987 قبل أن تتبناهما عائلتان وتذهب كل واحدة منهما في طريق مختلف في الحياة.
أناييس (27 عاما) التي تحمل الجنسية الفرنسية وتدرس تصميم الأزياء في لندن، انتابتها الصدمة عندما أخبرها أصدقاؤها أنهم رأوا فتاة تدعى سامنتا تشبهها تماما على يوتيوب وأرسلوا لها مقطعا منه. وتعيش سامنتا في كاليفورنيا حيت تبنتها عائلة أميركية.
وبعد تجاوز الدهشة من مظهر سامنتا المتطابق ، قامت أنايس بالبحث عبر الأنترنت لتكتشف أنهما ولدتا في نفس البلد ويحملون تاريخ الميلاد ذاته.
وتواصلت أنايس مع سامنتا عبر فيسبوك في فبراير 2013 وبعد جلسات عدة عبر برنامج سكايب للفيديو، تقابل التوأم في مايو 2013 لتتغير حياتهما منذ ذلك الحين.
وتحاول الفتاتان حاليا جمع تبرعات من أجل إنتاج فيلم يحكي قصتهما الفريدة.