الاثنين، 3 فبراير 2014

تجارة الصيصان الملونة في الحي الصيني


ازدهرت تجارة الصيصان الملونة في الحي الصيني بالعاصمة الفلبينية مانيلا بمناسبة الاحتفال بالعام الجديد وفقا للتقويم الصيني.




فتاة عملاقة تتوقف عن النمو بعد إزالة ورم ضخم من دماغها!


تمكن الأطباء في الهند من علاج أطول وأضخم فتاة في العالم بحسب موسوعة جينيس، بعد إجراء علمية جراحية لاستئصال ورم من دماغها كاد أن يتسبب في إصابتها بالشلل والعمى.
وكانت الفتاة الهندية التي تُدعى "صديقة بارفين" تبلغ من العمر 28 عاماً، تعاني من عملقة ناجمة عن ورم في الغدة النخامية بالدماغ، أدى لإنتاج هرمون النمو الزائد، الأمر الذي تمخض عن ازدياد طولها بشكل مستمر، إلى درجة أن عمودها الفقري كاد أن يتحطم، فيما أوشكت على فقد بصرها، وبعد إزالة الورم يأمل الأطباء أن يتوقف نموها، وتصبح قادرة على الوقوف معتدلة مرة أخرى.





ومن الطب ما قتل ...الطبيب القاتل هارلود شبمان

الى اليسار صورة الطبيب القاتل هارلود شبمان و الى اليمين صور بعض من ضحاياه الذين قتلهم بحقنته الرهيبة.

طبيب بريطاني قام بقتل 250 شخص من مرضاه خلال 18 سنة من ممارسته لمهنة الطب عن طريق حقنهم بمواد مخدرة بكميات كبيرة تؤدي الى وفاتهم , أقرأ عن الجريمة التي هزت بريطانيا و التي لايزال البحث في بعض فصولها المجهولة مستمر حتى اليوم , هارلود شبمان الطبيب القاتل او كما يقول المثل طبيب يداوي الناس و هو عليل.


من المفروض ان يساعد الطبيب في معالجة الناس من الامراض و التخفيف عن الامهم لا ان يكون هو سببا في موتهم و ازهاق ارواحهم , و هذا بالضبط ما قام به , هارلود فردريك شبمان (Harold Shipman), الطبيب الانكليزي الذي ازهق ارواح 250 شخصا من مرضاه خلال 18 سنة قضاها في ممارسة الطب , فحطم الرقم القياسي للقتلة المتسلسلين في بريطانيا , بل في العالم اجمع , في عدد ضحاياه. صحيح انه لم يكن يمثل و يعبث بجثث ضحاياه كما يفعل اغلب القتلة المتسلسلين وانما كان ببساطة يزرقهم بواسطة حقنته الرهيبة بعقار طبي يتسبب بموتهم ببطء و من دون ان يريق قطرة دم واحدة , و لكنه يبقى مع ذلك اشهر مجرم عرفه العالم فمهما اختلف اسلوب القتل يبقى الموت هو الموت , و كما يقال تعددت الاسباب و الموت واحد.

ولد شبمان في مدينة نوتنغهام الانكليزية , توفت والدته بسرطان الرئة عام 1963 عندما كان عمره 17 سنة , دخل الى جامعة ليدز للطب عام 1965 و هناك قابل بريمروز التي اصبحت فيما بعد زوجته عام 1966 و التي انجب منها اربعة اولاد. في عام 1970 تخرج من كلية الطب و بدأ العمل في احد المستوصفات في مدينة صغيرة الى الجنوب من ليدز , و في هذا المستوصف بدأ جرائمه بقتل الناس و التي استمرت لمدة 18 عاما.
في عام 1974عمل كطبيب عام في تودمودرن الى الغرب من يوركشاير , في عام 1975 تم اكتشاف قيامه بتزوير وصفات طبية لمادة الباثيدين (عقارمخدر كالمورفين) لأستعماله الخاص فأرسل الى مصحة مكافحة الادمان في يورك , و بعد ان تخلص من الادمان , عمل كطبيب عام في احدى مستشفيات هايدي بالقرب من مانشستر عام 1977 . و استمر في هذا العمل خلال فترة الثمانينات حتى افتتح عيادته الخاصة عام 1993.


في عام 1998 بدأت الشكوك تحوم حول باركر و ذلك بسبب نسبة الوفيات العالية التي تحدث في مرضاه (خاصة النسوة المتقدمات في السن) , و لكن الشرطة لم تستطع ان تجد اي دليل يدين شابمان بقتل مرضاه , وفي الشهور التالية , قبل ان يقبض عليه , قام شبمان بقتل ثلاث نساء.

كانت اخر ضحاياه امرأة تدعى كاثلين كراندي , و التي كانت تشغل في السابق مركز رئيس البلدية , حيث وجدت ميتة في بيتها في 24 يونيو 1998 , و كان اخر شخص يراها حية هو الطبيب شبمان , و الذي وقع على شهادة وفاتها ايضا.

ان اكثر ما اثار الشكوك حول شبمان هو عندما اكتشفت ابنة كراندي (اخر ضحاياه) , ان والدتها منحت في وصيتها مبلغ 386000 جنيه استرليني الى شبمان , مما جعلها تذهب الى الشرطة التي بدأت بأجراء تحقيقات مكثفة و قامت بتشريح جثة كراندي و تحليلها و قد وجدت في الجثة اثار لعقار الديامورفين (يصنف كالهيرويين و لكنه مسموح في بريطانيا لتخفيف الالام).
تم القاء القبض على شبمان في 7 سبتمبر عام 1998 , و قد اكتشفوا امتلاكه لآلة طابعة من النوع الذي استعمل لطباعة وصية كراندي المزورة.
اخذت الشرطة بعد القبض على شبمان بفتح ملفات مرضاه الاخرين خلال سنوات عمله كطبيب , و توصلوا الى الطريقة التي كان شبمان يقتل ضحاياه بواسطتها , حيث يقوم بزرق مرضاه بالديامورفين (كمية كافية لقتلهم) , ثم يقوم بالتوقيع على شهادة وفاتهم و يقوم بتزوير السجلات الطبية ليظهر ضحاياه على انهم كانوا شديدي المرض و بصحة متدنية.



بدأت محاكمة شبمان في 5 اكتوبر 1999 , و اتهم بخمسة عشر فقرة قتل للفترة من 1995-1998 و ادين بها جميعا في عام 2000 و تم الحكم عليه بالسجن مدى الحياة (عقوبة الاعدام ملغاة في بريطانيا) من دون اي حق بطلب التخفيف مما يعني بقائه في السجن الى اخر يوم في حياته.
انكر شبمان جميع الجرائم الموجهة اليه و لم يعترف ابدا بقيامه بهذه الجرائم , و نتيجة لصدور الحكم عليه فقد تم اغلاق التحقيقات في بقية القضايا و لهذا فهناك الكثير ممن يعتقدون ان محاكمته غير عادلة لأن الشرطة تعتقد ان شبمان مسؤول خلال حياته المهنية عن وفاة عدة مئات من الضحايا.
ان سبب قتل شبمان لكل هؤلاء الضحايا يضل مجهولا , البعض يعتقد ان السبب يتعلق بتجربة وفاة والدته بالسرطان في مطلع شبابه مما ترك لديه عقدة نفسية , اخرون يعتقدون ان شبمان كان مولعا بأجراء التجارب و الاختبارات على العقاقير الطبية المخدرة و انه كان يطبق تجاربه على مرضاه , البعض الاخر يعتقد انه فعل ذلك من اجل المال خاصة بعد اكتشاف مجوهرات بقيمة 10000 جنيه استرليني في مرأب السيارات في بيته حيث تم التعرف على بعض القطع التي تعود لضحاياه , و هناك نظريات اخرى , و لكن يبقى السبب الحقيقي مجهولا خاصة و ان شبمان نفسه لم و لن يعترف ابدا بأرتكابه لهذه الجرائم , ففي صباح يوم 13 يناير 2004 وجد شبمان منتحرا في زنزانته حيث قام بشنق نفسه بواسطة غطاء السرير.
و هكذا فقد بقي العدد الحقيقي لضحايا شبمان غير معروف , فحسب السجلات الطبية هناك 459 حالة وفاة لمرضى كانوا تحت رعايته , و تعتقد الشرطة ان شبمان مسؤول عن مقتل 250 شخص على الاقل منهم و معظم هؤلاء كانوا من النساء المتقدمات في السن و بصحة جيدة.









قصور لندنية هجرها الخليجيون منذ ربع قرن


 نشرت صحيفة " الجارديان" البريطانية، صور لـ 16 قصراً وفيلا ومنزلاً فخماً، في "طريق الميليارديرات" شمال لندن، يقدر ثمنها بـ 575 مليون دولار، بعد أن ظلت خالية من مالكيها الخليجيين منذ ربع قرن.

وفي تقريرها المصور، قالت الصحيفة: إن المنازل الـ 16 الخالية، تقع في طريق " بيشوب" بمنطقة " هامستيد" شمال العاصمة البريطانية لندن.
وحسب الصحيفة: كشفت دراسة جديدة أن بعض المنازل ظل بلا سكان لمدة 25 عاماً، وقد ترك ما داخل هذه المنازل من أثاث ونبات ليتعفن، بينما ظل نحو ثلث المنازل وأكثرها غلواً خالياً من مالكيه.
وتنقل الصحيفة عن سكان المنطقة أن ثلاثة منازل فقط في طريق "بيشوب" يعيش بها سكان.
وكشفت الدراسة أن الأسعار الفلكية وراء خلو هذه القصور والفيلات، فسكان لندن لا يستطيعون دفع ثمن معظم هذه المنازل، ومن ثم اشتراها بعض الأثرياء ورجال الأعمال الخليجيين، ومن بينهم سعوديون، والذين لا يتواجدون طوال الوقت، ولهذا لا يعيش فيها أحد. 







كابتن طيار سعودية تقاضي فتاة وصفتها بـ"العبدة"


لجأت فتاة سعودية تعمل كابتن طيار، إلى القضاء لإنصافها من فتاةٍ أخرى وصفتها بـ"العبدة" في أحد الأماكن العامة؛ بسبب بشرتها السمراء.
وكانت الكابتن طيار، وتُدعى "نوال هوساوي"، حاصلة على الرخصة الأمريكية الفيدرالية في الطيران، تساءلت عبر حسابها في تويتر، قائله: "هل سبق وأن شتمك أحد بـ عبد أو عبدة"، لتجيب بعدها في تغريدة أخرى بأن إحدى الفتيات شتمتها وقالت لها يا "العبدة".
وأضافت بأنها وكّلت محامياً لتمثيلها وقامت بعمل محضرٍ في الشرطة لتوثيق الحادثة، وتم تحويل القضية إلى هيئة التحقيق والادعاء العام، التي حولتها بدورها إلى المحكمة.
ولم تكتفِ هوساوي بذلك، بل أنشأت هشتاقاً باسم "العبدة" على موقع "تويتر"، لمناهضة التمييز ضد أصحاب البشرة السمراء، كما قررت تأليف كتاب يحمل اسم "العبدة"، طالبة من متابعيها أن يرسلوا لها قصصهم وموافقهم في هذا الجانب.








مقتل امرأة علق وشاحها بسلم كهربائي في كندا


توفيت امرأة كنديّة في الـ48 من عمرها، خنقاً بعدما علق وشاحها في سلم كهربائي لمحطة قطارات أنفاق في مونتريال.
ولفت المتحدث الرسمي باسم شرطة مونتريال «جان بيار برابان» إلى أنّ «وشاح المرأة علق في السلم الكهربائي عندما استقلته للوصول إلى رصيف محطة القطار، وعندما انحنت محاولة تحرير الوشاح علق شعرها في السلم أيضاً، وعند وصولها إلى أسفل السلم كان الوشاح خنقها».





الأحد، 2 فبراير 2014

العطر الذهبي … اكثر العطور حصرية في العالم


لمحبي الفخامة والترف اليكم هذا العطر الذهبي الجديد،انه عطر مصنوع من اوراق الذهب عيار 24 قيراط، من انتاج صانع العطور البريطاني الشهير ’روجا دوف’.
فقد اعلن دوف انه سينتج عددا محدودا من هذا العطر كل عام، واذا بيعت كل انتاجية العام لن يعاد انتاجه الا في العام التالي. وبهذا يكون العطر الذهبي الجديد هو اكثر العطور حصرية في العالم….!