الثلاثاء، 21 يناير 2014

نداءات عديدة لإيقاف مهرجان ياباني دموي لقتل الدلافين


شن نشطاء وسياسيون ودبلوماسيون يابانيون حملة لإيقاف مهرجان سنوي أطلقوا عليه "حمام دم تياجي" لقتل المئات من الدلافين.
وينظم الصيادون المحليون في مدينة "تياجي" غرب اليابان، حدثاً سنوياً، ينصبون خلاله الأفخاخ لحيوانات الدلافين المسالمة، ويذبحونها ويأكلونها ويبيعون لحومها وجلودها، وتباع الأسماك الباقية في أحواض السمك الدولية بحدائق الحيوان والمطاعم لمحبي تلك الحيوانات.
ويقتل الصيادون المحليون ما لا يقل عن 250 دولفيناً على الأقل في هذا المهرجان، بعدما يجرونهم إلى أفخاخ في خليج منعزل.
وأطلقت الموسيقية والفنانة اليابانية "يوكو أونو" حملة توسلت فيها للصيادين "قساة القلوب"، على حد قولها، أن يرحموا الدلافين ويستمعوا إلى صراخهم وتوسلاتهم حين يذبحون تلك الحيوانات.
ولاقت تلك الحملة إقبالاً كبيراً؛ حتى إن السفيرة الأمريكية في العاصمة طوكيو "كارولين كيندي"، حفيدة الرئيس جون كيندي، انضمت إلى صف أونو بعد أيام قليلة من إطلاقها الحملة.
وقالت الفنانة اليابانية في رسالة وجهتها للصيادين: "أنت تقدمون صورة سيئة لليابان حول العالم، وعلينا أن نكون نموذجاً في التحضر ونتوقف عن تلك الأعمال الوحشية".
وتابعت قائلة: "أنا أدرك أن هذا أمر حساس بالنسبة لكم، لكن استمراركم في تلك الأعمال سيجعل أطفال العالم يكرهون اليابانيين، ويعتقدون أنهم وحشيون، أنتم تحطمون ما سعينا لإظهاره طوال سنوات وعقود عديدة لتوضيح الصورة الحقيقية لليابانيين حول العالم".




بيع زجاجة ويسكي بأكثر من 600 ألف دولار


بيعت زجاجة ويسكي في مزاد علني في هونغ كونغ بسعر خيالي 628205 دولار، ولم يكشف مسؤولو المزاد الشخص الذي دفع هذا المبلغ الكبير مقابل الحصول على القنينة.وكانت إدارة المزاد قد توقعت أن يتراوح سعر الزجاجة بين 258 ألفا و516 ألف دولار. هذه القنينة المصنوعة من الكريستال ومعروفة باسم "امبيريال أم" هي واحدة من أربع زجاجات صنعتها شركة "لاليكيو- Lalique crystal" خصيصا لويسكي "ذي ماكالان".وسبق أن بيعت زجاجة ويسكي عمرها 64 سنة، في مزاد بمدينة نيويورك عام 2010 بسعر 460 ألف دولار.تجدر الإشارة إلى أن كافة إيرادات مزاد هونغ كونغ تستخدم في الأعمال الخيرية. ويقول الخبراء إن القيمة في الزجاجة وليس في المشروب الذي تحتويه.ساهم في صنع قنينة الكريستال هذه 17 فنيا من العاملين في شركة لاليكيو كريستال الفرنسية.






عشق من النبضة الأولى..وقلب أخيها الميت في صدرحبيبها


وقع كونور في حب إيرين من النظرة الأولى. حدث عادي، أما غير العادي فهو إيمان العاشقين بأن قلبا قرب بينهما، هو قلب شقيق الفتاة الميت والذي ينبض الآن بين ضلوع الحبيب.
كان كونور رابينوفيتش يعاني من انهيار صحي بسبب مرض وراثي في القلب، حينما تبرعت له عائلة الشابة إيرين بقلب ابنها، الذي راح ضحية حادث شجار في ولاية داكوتا الجنوبية.
ورغم أن عمر العاشق لم يكن يتجاوز 17 عاما في سنة 2004 حينما أجريت له عملية زرع القلب، إلا أن "كيمياء العاطفة" قادته في 2010 إلى إيرين (التي تكبره بتسع سنوات).
تشعر إيرين أن كونور يحبها بقلب أخيها ولا يمكن أن يتخلى عنها، تقول لصحيفة "الدايلي ميل" البريطانية "لدينا شعور مشترك أن أخي كيلين هو من أطلق شرارة حبنا لبعضنا البعض".

بداية القصة:
كان كونور في سن المراهقة عندما بدأ يعاني من أعراض شبيهة بأعراض الانفلونزا في تشرين الثاني/نوفمبر من العام 2004.
وفي صباح أحد الأيام، استيقظ وهو يلهث مقاوما درجة حرارة غير عادية واضطراب في القلب. في المستشفى، أكد الأطباء للعائلة أن الشاب بحاجة لعملية زرع القلب أو أنه سيموت.
مرت أيام مرعبة على المحيطين به في المستشفى وهم ينتظرون متبرعا بأعضائه ينقذ ابنهم من الهلاك. في هذ الأثناء، كان القدر يتربص بشخص آخر هو كيلين روبرتس (شقيق إيرين). دخل نفس المستشفى وقضى نحبه بعد ساعات متأثرا بجراح أصيب بها خلال مشاجرة في الشارع.
نزل الخبر كالصاعقة على عائلة إيرين، لكنه أنقذ حياة شخص آخر في نفس المبنى. أخذ الأطباء قلبه، بموافقه العائلة، وزرعوه للشاب كونور.
يقول "كان أسعد يوم في حياتي، لكن عرفت في الوقت ذاته أن شخصا آخر مات هناك. ربما من أجلي"، مضيفا "شعرت بأنني لا أستحق ذلك. ربما أنا من تسبب في موته. عشت مع هذه المشاعر لفترة معينة"
بعد تعافيه من العملية،  قرر كونور أن يبعث رسالة إلى عائلة المتبرع. لم تمر إلا ستة أشهر حتى ذهب لزيارتهم.
يقول كان "لقاء مؤثرا جدا. وضعت والدة كيلين يدها على صدري لتتحسس قلب ابنها. آنذاك رأيت إيرين لأول مرة".
"أغمضت عيناي. كنت مسحورا ومغرما في الآن. إيرين هي الأخرى أحست بانجذاب نحوي، لكنها حاولت صرف النظر عني. كنت أصغر منها".

بداية الارتباط:
خلال نهاية الأسبوع، أخذت إيرين زائرها (كونور) في جولة عبر المدينة. شعر الاثنان بارتياح لبعضهم البعض، لكن الشابة إيرين اعتبرت مشاعر كونور وليدة فورة المراهقة وسرعان ما ستتلاشى.

يقول "فقدت الاتصال بها لمدة خمس سنوات. التقينا في عام 2010 عبر فيسبوك وهناك بدأت علاقتنا بالفعل".
الآن تبلغ إيرين 34 سنة من عمرها، وخلصت أخيرا إلى أن مشاعرها نحو كونكور لا يمكن تجاهلها.
تقول "كان لا يزال صغيرا حينما التقينا أول مرة. اعتقدت أنه يبدي إعجاب المراهقين وستخبو مشاعره نحوي مع مرور الوقت"، مضيفة "حاولت صرف النظر عن مشاعري المرتبكة تجاهه، لكن لم أستطع التوقف عن التفكير في كونور . لقد جعلني أشعر بالسعادة".
وتابعت إيرين "بعد أن تواصلنا عبر فيسبوك في 2010 تغير كل شيء. وقال إنه سيأتي لزيارتنا. وللمرة الأولى شعرت حقا بالحيرة. عندما غادر، لم أستطع التوقف عن التفكير فيه".
تلقت عائلة إيرين علاقتهما بالرفض، خاصة والدتها وأخيها البالغ من العمر 14 عاما، لكن بعد أن لاحظوا تعلق العاشقين ببعضهم البعض أدركوا "ربما" أن قلب كيلين لعب دورا "خفيا" في جمعهما.
"أنا أعرف أنه جمعنا. وأعرف أنه يراقبنا ويرانا الآن"، يقول كونور عن علاقته بإيرين ويؤكد أن مشاعره حقيقية.




بروتين يعطي أملا لمرضى "ألزهايمر"


تمكن علماء أميركيون من تحديد بروتين خاص، له القدرة على التحكم بالذاكرة لدى مرضى "ألزهايمر"، ويعتقد العلماء أن هذا البروتين يساهم في التأثير على المرض، وعلى شبكة الخلايا الدماغية المسؤولة عن الذاكرة.
ووجد الباحثون بمستشفى "كليفلاند" الاميركي أن البروتين المسمى "NLGN1" مسؤول عن تشكيل الذاكرة وعدم فقدانها.
وتكمن أهمية هذا البروتين في كونه يرتبط بصيانة الذاكرة وتراكمها، وهو يؤثر في النواقل العصبية عند حدوث التهابات معينة تؤدي إلى تعطل شبكة الأعصاب كافة، وتشتت التركيز وضياع الذاكرة، إضافة إلى "ألزهايمر".
وأشار الباحثون إلى أن فقدان الذاكرة المرتبط بالعمر ربما يعتبر متلازمة بصرف النظر عن مرض "ألزهايمر"، وفهم علاقة هذا البروتين بأعراض "ألزهايمر" قد يحدد أنواع العلاج التي تستخدم للتخفيف من حدة المرض.
ولم يجد الأطباء إلى الآن السبب وراء الإصابة بهذا المرض، لكنهم يقولون إن عوامل كثيرة تلعب دورا فيه وأهمها العمر والوراثة.
ويدرس الباحثون حاليا إمكانية تطوير أنشطة عقلية وبدنية تقي منه. بينما يعد اكتشاف البروتين الجديد بآمال بالنسبة لمرضى ألزهايمر.



2013 سنة الطرائف والغرائب بامتياز


تحول البحر من اللون الأزرق الى الأخضر هذا الصيف في مدينة كوانجداو الصينية، حيث غطت أعداد مهولة من الطحالب سطح البحر.


أثار المصمم أوتو ديفينباخ دهشة الجميع عندما صمم مجموعة طائرات على شكل الأبطال الخارقين يتم التحكم بها بموجات الراديو و عي تطير في سماء كاليفورنيا.


حقق المتزحلق شاين ويلموت شهرة واسعة عندما قام بتعليم فئرانه رياضة التزلج و حتى القفز خلال حلقات اللهب.


برغم عدم شدة الحرارة الصيفية في لندن، الا أن هذا المبني تمكن من الحاق أضرار بالسيارات و المنشآت المجاورة لعكسه لحرارة الشمس أثناء انشائه. تم اضافة عازل لأشعة الشمس بعد ذلك أمام المبنى.


تتهافت الكلاب المحبة لرياضة التزلج على المياه الى كاليفورنيا في نهاية سبتمبر كل عام من أجل مسابقة التزلج على المياه للكلاب.


استطاع انثوني مارتن من تقديم عرض مثير حيث تم قذفه من طائرة و هو داخل صندوق محكم الإغلاق من على ارتفاع 14 ألف قدم, حيث استطاع تحرير يديه و الخروج من الصندوق.


بعد اصابة أنفه و دماره بالكامل في حادث, تم تصنيع أنف جديد للشاب الصيني ذو ال 22 عاما من خلايا الجبهة.


سيطر الرعب على مدينة نورثامبتون الانجليزية بسبب مهرج ارتدى ملابس أحد المهرجين المرعبين و قام بالتحديق في المارة في الشوارع، و نجحت صفحته على موقع التواصل الاجتماعي


كم عامل إطفاء يتطلب تحويل مخزن لمدينة تزلج على الجليد؟ الاجابة هي 200, ففي مدينة شيكاجو الأمريكية دمرت النيران مستودع من خمسة طوابق في حريق ضخم و بعد ذلك انخفضت درجات الحرارة فجأة و بشدة فتحولت لما يشبه بمدينة جليدية.


أعلن رجل برازيلي في ال 74 من عمره أنه سوف يتزوج معزته التي وقع في حبها منذ عامان، و فسر ذلك بأن المعزة لا تطلب النقود للتسوق و لا تتكلم، كما أوضح أنه لن يتمم الزواج لأن لديه 8 أولاد.


احتفل الاندونيسيون بالعيد الوطني يوم 17 أغسطس بتسلق العواميد التي تم دهنها بالشحوم.





بالصور مأساة سيدة تعيش فى صندوق حديدى لمدة 61 عاما


الحياة كفاح، نعم هي كذلك، فالمفترض أن يكد الإنسان ويتعب ويتجاوز الصعاب ويخوض المعارك لتحقيق ذاته، إلا أن معركتها كانت مختلفة، فطيلة 61 عاماً كانت السيدة الأمريكية "مارتا مايسون" تكافح وتناضل ولكن فقط لكى تعيش.
قبل سنوات طويلة، توفى الأخ الأكبر لـ"مارتا" نتيجة نوع نادر من شلل الأطفال، فقد كانت "عضلاته" ضعيفة لدرجة أنها لم تساعده على التنفس، فى وقتها، ساورت "مارتا" مخاوف بشأن مستقبلها، إلا أنها فضلت عدم الإفصاح عنها كي لا تزعج والداتها بالأمر، وفي الوقت التي كانت تحتفل فيه الصبية "مارتا" بعيد ميلادها الحادى عشر، سقطت على الأرض دون حراك 


جاء التشخيص مروعاً، فقد تأكد لدى "مايسون" الأب أن ابنته سترحل قريباً بنفس العرض الذى قتل أخيها، قال له الأطباء "لن تعيش سوى عاماً على الأكثر، ويشترط أن تكون داخل الرئة الحديدية".

"الرئة الحديدية" عبارة عن أسطوانة من الصلب، تمتد لمسافة تناهز المترين، يرقد المريض داخلها دون حراك، يختفى جسده داخلها، باستثناء الرأس، ويقوم الجهاز بتقليل وزيادة ضغط الهواء بشكل متتابع لتمكين الرئة من التمدد والانكماش لمعالجة الهواء الداخل إليها، ويستخدم في حالات نادرة، عندما تكون العضلات غير قادرة على تحريك الرئتين بمفردهما.
السيدة التي ولدت في عام 1937 تحكى عن تجربتها في شريط فيديو تم الإعلان عنه من قبل وسائل الإعلام الأمريكية منذ يومين، وتم تسجيله قبل وفاتها مباشرة في عام 2009، جاء فيه أنها تشكر "الرئة الحديد" التي أتاحت لها العيش لمدة "61 عام" مؤكدة أن طريقة حياتها التي يراها البعض مؤلمة كانت لها جدوى فـ"الحياة تستحق أن نعيشها حتى لو كنا نرقد داخل صندوق حديدي".
في الأسر الإجباري، لم تستسلم السيدة المولودة في ولاية "نورث داكوتا" للمرض، فقد تمكنت "مارتا"، على الرغم من وجودها داخل الصندوق الحديدي، من عقد حفلات العشاء والحصول على شهادة الدكتوراه مع مرتبة الشرف.




أغرب وأكبر تمثال بوذا في العالم منحوت في العالم


ليشان بوذا العملاق هوأغرب وأكبر حجر تمثال بوذا في العالم وتقع في مقاطعة سيتشوان في الصين، بالقرب من مدينة ليشان.
وقد نحتت بنية الأثرية الأولى للخروج من الهاوية حيث يلتقي مينجيانغ، دادو، وكينغي الأنهار خلال عهد أسرة تانغ (618-907AD) وتستمر لتقف شامخة اليوم، يبرهن على أن تكون منطقة جذب سياحي لأتباع الروحية ومحبي الفن.
على الرغم من حقيقة أن مايتريا بوذا جالسا لا يزال جزءا لا يتجزأ من البيئة الطبيعية، منذ قرون بنائه الأولي، فقد نجا حتما إلى أسفل على مر السنين.
في الواقع، كانت تزين الرقم العملاقة في الأصل مع قصة ثلاثة عشر، مطلية بالذهب، هيكل خشبي من المفترض أن تكون بمثابة نوع من المأوى من الظروف الجوية القاسية.
ومنذ ذلك الحين تدميره، وترك بوذا 233 أقدام طويل القامة لإعالة نفسها. هو الآن جزء لا يتجزأ من البيئة والجبل هو محفور في. ويقول السكان المحليين حتى، "الجبل هو بوذا وبوذا هو جبل".