الأحد، 19 يناير 2014

ملك ماليزيا يؤيد قرار محكمة بقصر استخدام لفظ الجلالة على المسلمين


أيد ملك ماليزيا السلطان عبد الحليم معظم يوم الأحد قرار محكمة يقضي بمنع غير المسلمين من استخدام لفظ الجلالة "الله" للاشارة الى الرب مرجحا احدى الكفتين لأول مرة في قضية أثارت توترات دينية في بلد متعدد الثقافات.
وجاءت اشارة ملك ماليزيا -ودوره شرفي الى حد بعيد في ادارة دفة البلاد- الى القضية التي أثارت شكوكا بشأن حقوق الأقليات في كلمة للمواطنين بمناسبة عيد ميلاده.
كانت محكمة ماليزية قد قضت في اكتوبر تشرين الاول بأن استخدام لفظ الجلالة قاصر على المسلمين من الملايو الذين يمثلون أغلبية سكان البلاد ناقضة قرارا سابقا لمحكمة أخرى يسمح لصحيفة خاصة بالمسيحيين الكاثوليك باستخدام لفظ الجلالة "الله" في نسختها التي تصدر بلغة الملايو.
ودفع قرار المحكمة زعماء مسلمين الى الدعوة لمظاهرات ضد المسيحيين الذين لا يلتزمون بتطبيقه. ويقدر المسيحيون بنحو تسعة في المئة من اجمالي سكان ماليزيا وعددهم 29 مليون نسمة.
وقال السلطان عبد الحليم في الكلمة التي بثتها وكالة الانباء الرسمية برناما "في سياق مجتمع تعددي يتعين احترام الحساسيات الدينية لاسيما ما يتعلق بالاسلام بوصفه دين الاتحاد.
"يمكن تجنب الحيرة والجدل اذا كان هناك التزام بالقانون والأحكام القضائية."
وتحقق الشرطة حاليا مع قس كاثوليكي لتمسكه بإمكانية استخدام غير المسلمين للفظ الجلالة "الله" بلغة الملايو وهي اللغة القومية للبلاد.
والسلطان عبد الحليم واحد من تسعة سلاطين يشغل كل منهم منصب ملك ماليزيا كل خمس سنوات.





نادي برشلونة يخصص مقابر لدفن مشجعيه أسفل ملعبه

كشف نادي برشلونة الإسباني عن خطة لبناء ضريح ضخم يضم رفات مشجعي النادي الذين يرغبون في البقاء بالقرب من مباريات ناديهم حتى بعد الوفاة.
وأعلن النادي الكتالوني عن توفير مساحة في مقابر بشكل مبدئي تتسع لنحو 500 حفرة، معلنا في الوقت نفسه عن وجود خطة توسع للمشروع تهدف لبناء ضريح ضخم يسع لنحو 30 ألفا على أن يكون أسفل ملعب كامب نو بعد تطويره أو ملعب برشلونة الجديد، حسب صحيفة "الغارديان" البريطانية.
وأوضح جوزيب رامون فيدال، مدير المرافق بنادي برشلونة، أن هذا الضريح يأتي استجابة من قبل النادي للطلب المتزايد من قبل أعضاء النادي.
وكشفت الجريدة البريطانية أن أسعار المساحات التي ستتوافر في الضريح المسمى "ميموريال سبايس إف.سي برشلونة" ستتراوح بين 3 و6 آلاف يورو لشراء مساحة لمدد تتراوح بين 50 و99 عاما.
يشار إلى أن أندية مثل هامبورغ وشالكة الألمانيين وبوكا جونيورز الأرجنتيني لديها مقابر خاصة بمشجعيها.




تشيجيانج الصينية أول مقاطعة تخفف سياسة الطفل الواحد


أوردت وسائل الإعلام الصينية، أن مقاطعة تشيجيانغ الغنية فى شرق الصين أضحت أول من ينفذ قرارا تاريخيا بتخفيف القيود على تطبيق سياسة الطفل الواحد.

وكانت الحكومة أعلنت العام الماضى أنها ستسمح لملايين من الأسر بإنجاب طفل ثان وهو أهم تيسير للسياسة الصارمة المطبقة منذ ما يزيد على ثلاثة عقود وتأتى فى إطار خطة لرفع معدل الخصوبة وتخفيف العبء المادى الناجم عن زيادة سريعة فى عدد المسنين.

وتسمح السياسة الجديدة للزوجين بإنجاب طفل ثان إذا كان أحدهما وحيد والديه بينما كان يشترط فى السابق أن يكون كل من الزوجين طفل وحيد لوالديه.






بلاد الشاي - سريلانكا


سريلانكا والتي تسمى سابقا سيلان هي جزيرة كبيرة في المحيط الهندي تبعد حوالي 31 كيلومتراً من الساحل الجنوبي للهند عدد السكان 20 مليون نسمه . ثلث السكان من أتباع البوذيه والبقية من الديانات الأخرى ولا سيما الهندوسيه والمسيحيه والإسلام. السنهاليين يشكلون غالبية السكان إضافة إلى التاميل، الذين يتركزون في شمال وشرق الجزيرة، والذين يشكلون أكبر أقلية عرقية.
تشتهر الجزيرة بإنتاج وتصدير الشاي والبن والمطاط وجوز الهند، وسريلانكا تنتقل بشكل تدريجي إلى الاقتصاد الصناعي الحديث، ويتمتع سكانها بأعلى دخل للفرد في جنوب آسيا. كما تشتهر سريلانكا بالجمال الطبيعي حيث الغابات الاستوائية والشواطئ والمناظر الطبيعية، فضلا عن التراث الثقافي الثري .









 

جانيت يلين.. امرأة تسيطر على 16 تريليون دولار


وضعت مجلة "تايم" الأميركية الأسبوعية على غلافها صورة جانيت يلين (67 عاماً) التي تعد أول امرأة تحتل منصب مدير مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي)، ومع الصورة عبارة "المرأة التي تسيطر على 16 تريليون دولار"، هي الاقتصاد الحكومي الأميركي.
ورغم ثروتها الحالية، فقد ولدت جانيت وتربت في منطقة عمالية في حي بروكلين في نيويورك، ورغم أن والدها كان طبيبا، لم ينس تجربة سنوات الانهيار الاقتصادي عام 1929، حيث عاشت كل أميركا تقريبا على حافة الإفلاس.
وعن هذا تقول "أتذكر قصص والدي، ووالدتي، عن تلك الفترة. كان والدي طبيب الفقراء، وكان يكتفي بدولارين تكاليف علاج عامل اشتكى بأنه لا يملك مالا كثيرا، وأحيانا كان يعالجه دون مقابل"، وفقاً لما نقلته صحيفة الشرق الأوسط.
وأضافت جانيت في مقابلة مجلة "تايم" أن البطالة ليست تجربة اقتصادية فقط، إنها أيضا تجربة إنسانية وتجربة حزينة.
ربما لهذا، لم تكن صدفة أن يلين كانت العضو الوحيدة في مجلس إدارة البنك المركزي التي حذرت من الكارثة الاقتصادية التي بدأت عام 2008، قبل أن تبدأ بسنتين، وكانت، في ذلك الوقت، تعمل في فرع البنك المركزي في كاليفورنيا، وكتبت دراسات بأن البنوك الأميركية تبالغ في تقديم قروض لبناء المنازل لناس لا يقدرون على دفع أقساط القروض.
وبعد سنتين، صارت يلين نائبة محافظ البنك المركزي، عندما بدأت تجربة من نوع جديد، تمثلت في شراء البنك المركزي كل شهر مليارات الدولارات من السندات والأسهم لتتدفق مليارات الدولارات في الاقتصاد الأميركي، معلنة تأييدها لهذه الخطوة، التي انتقدها آخرون، وقالوا إن البنك المركزي يعالج الأزمة الاقتصادية بطباعة مليارات الدولارات.
وقالت "ليس هدفنا هو ترهيل الاقتصاد الأميركي، هدفنا هو أن يجد العاطلون وظائف تفيدهم بدخلها، وتفيد الاقتصاد عندما ينفقون هذا الدخل".
ولا تؤيد يلين الإنفاق الحكومي الكبير، خوفا من زيادة العجز في الميزانية، وزيادة مديونية الحكومة، كما أنها لا تريد فيضانا من الدولارات المطبوعة خوفا من التضخم، وما بعد التضخم.
وصفتها مجلة "تايم" دون إساءة بالـ "العمة القصيرة " أو "الخالة" التي تسأل عن حال أبناء وبنات أخواتها، إشارة إلى قوامها وإلى تحركها البطيء، وهي تمشي، أو تقلب الأوراق في مكتبها العملاق في واشنطن العاصمة بين وزارة الخارجية، والبيت الأبيض.
وتعتقد جانيت أن نمو الاقتصادي الأميركي سيكون أكبر هذه السنة، في حدود 2 إلى 3%، وبالنسبة لسوق العقارات، ترى أنها بعد هدوء العام الماضي ستكون أفضل.




عادت في الزمن عبر إدراج نفسها في صور طفولتها...


قامت الشابة البريطانية (من أصل ياباني) "تشينو اوتسوكا" بابتكار طريقة فريدة ومميزة من نوعها لتعود في الزمن إلى الوراء، من طريق دمج صورها الحديثة بصور طفولتها، وذلك لتبين مدى اختلاف الفترة الزمنية بين التاريخ القديم والحديث أي 1980 و2009 مثلاً أو 1976 و2005 أو 1981 و2006...
ما قامت به في سلسلة الصور التي اطلقت عليها إسم "تخيل العثور علي" Imagine Finding Me هو أمر فريد من نوعه حيث سافرت عبر الزمن بشكلٍ رمزي بواسطة تقنية الـ photoshopping وتعديل الصور بحيث لا تظهر عملية الدمج بسهولة.
وحين نرى الصور، تبدو وكأنها حقيقية لدرجة أن المعلقين على صفحات التواصل الإجتماعي أعربوا عن دهشتهم و اعتقادهم بأنها صور لوالدتها وهي تقف معها.




صيني ينفخ إطارات السيارات الأربعة بأنفه في 21 دقيقة


استقطب صيني اهتمام الإعلام المحلي، بعد أن نجح في ملء أربعة إطارات مستخدماً أنفه في غضون 21 دقيقة فقط متصلة. 
وذلك في حضور ثمانية شهود على قدرته الخارقة. 
والمثير في الأمر، أن "ني يونج بينج" يبلغ من العمر 63 عاماً، وهو يقوم بتثبيت خرطوم مطاطي بأنفه والنفخ بأقصى قوته حتى يملأ الإطار بالهواء، حسبما أوردت صحيفة "ميرور" البريطانية. 
وتحمس "بينج" إلى أن يتدرب على رياضته المثيرة، بعد أن نصحه طبيبه المعالج - في مقاطعة بجنوب غرب الصين- بأن يواظب على نفخ البالونات بأنفه، نظراً لأن الأمر يساعده على تنظيم أنفاسه وتحسين صحته، غير أنه قرر تطوير المهارة التي اكتسبها ويتحول من البالونات إلى إطارات السيارات.