الخميس، 16 يناير 2014

محاولة فاشلة لسرقة رماد فرويد


تطارد الشرطة البريطانية لصوصا حاولوا سرقة رماد عالم التحليل النفسي الشهير، سيغموند فرويد، من محرقة في لندن.

وذكرت قوة شرطة العاصمة البريطانية أن جرة يونانية عمرها 2300 سنة تحوي رماد فرويد وزوجته مارثا تعرضت لأضرار كبيرة في عملية سرقة في محرقة غولدرز غرين في 31 من ديسمبر الماضي.       
وقال مفتش الشرطة دانييل كاندلر، الأربعاء، إن محاولة السرقة كانت "عملا دنيئا".
وكان مؤسس حركة التحليل النفسى قد انتقل إلى بريطانيا فرارا من النمسا التي كانت تحت الحكم النازي عام 1938.
وتضم المحرقة العديد من الشخصيات البريطانية الشهيرة من بينها برام ستوكر مؤلف رواية دراكولا، والكوميدي بيتر سيلرس، والمغنية أمي واينهاوس.
وقال المسؤولون في المحرقة إن الجرة نقلت إلى مكان آمن وتمت مراجعة الإجراءات الأمنية.

مقهى يحاسب زبائنه على الوقت دون القهوة


افتتح في العاصمة البريطانية أخيراً مقهى يحاسب زبائنه على الوقت الذي يقضونه بغض النظر عما يأكلونه أو يشربونه داخله. وأوضحت وسائل إعلام بريطانية أن مقهى "زيفر بولت" الذي يعني باللغة الروسية "وجه الساعة"، افتتح حتى الآن 12 فرعاً، 10 منها في روسيا، وآخر في أوكرانيا، والأخير في لندن.
وبحسب مالك المقهى إيفان ماتن فإن كل زائر للمقهى يطلب منه أن يأخذ إحدى الساعات الموجودة على أرفف المقهى ويضعها على طاولته ويسجل وقت الدخول ويحاسب المقهى على وقت الجلوس بثلاث بنسات للدقيقة، وهو ما يساوي قرابة جنيهين إسترلينيين للساعة. ويتيح للزبائن أن يصنعوا مأكولاتهم أو يعدوا قهوتهم بأنفسهم، كما قد يحتاجون غسيل صحونهم أيضاً. كما يسمح المقهى لمرتاديه بأن يحضروا المأكولات والمشروبات من خارج المقهى إذا رغبوا ذلك.
ونقلت وسائل إعلام عن ماتن قوله إنني أحب أن يحضر الناس للمقهى ويعيشوا على طريقتهم. ويقول ماتن إنه يهدف من خلال فكرة هذه المقهى إلى تكوين بيئة اجتماعية أكثر منها موضة لمقهى بفكرة جديدة.
ويبين ماتن الفرق بين مقهاه وبقية مقاهي العالم بقوله: "في المقاهي العادية الزبون ينتظر خدمة معينة، ويراقب الموظفين كيف يخدموه، لأنه دفع لقاء ذلك، أما في زيفربولت فإن الزبون لا يدفع مقابل الخدمة، لأن لا أحد يخدم أحداً هنا، كل يخدم نفسه. ما تدفعه في المقهى هو مقابل الجلوس فقط".
وتقول الصحف البريطانية، بالرغم من حداثة المقهى في لندن، إلا أن من الواضح أن المقهى الذي يتسع لقرابة 40 شخصاً، ويوفر خدمة الإنترنت مجاناً ،بات يحظى بجماهيرية ملحوظة، ويظهر أن الزبائن باتوا يكونون صداقات مع بعضهم.







غوغل يحتفي "بالمرأة الغوريلا"


احتفى محرك البحث العملاق غوغل بالذكرى 82 لميلاد عالمة الحيوان الأميركية ديان فوسي، التي ولدت في 16 يناير 1932 في مدينة سان فرانسيسكو الأميركية، وقد اشتهرت بدراستها للغوريلا الجبلية وقامت بتصويرها في إفريقيا. واكتسبت ثقتها عن طريق تقليد أصواتها وعاداتها.

درست فوسي غوريلا الجبال في جبال فيرونغا، في شرقي وسط إفريقيا. وهي التي أسست مركز بحوث كارسوك في رواندا، وعاشت هناك في شبه عزلة لمدة 18 سنة تقريبا.
وأدت بحوث فوسي عن الغوريلا البرية إلى بذل الجهود لحماية هذا النوع من الغوريلا، وأنواع أخرى مهددة بالانقراض، لكنها قتلت في ظروف غامضة في المخيم الذي كانت تقيم فيه في رواندا.
تأثرت فوسي بكتاب الغوريلا الذي كتبه عالم الحيوان الأميركي جورج سكالر. وفي عام 1963 استدانت بعض النقود وذهبت إلى إفريقيا لمشاهدة الحيوانات.
وهناك زارت مخيم عالم الأنثربولوجيا البريطاني، لويس ليكي الذي اختارها عام 1966 لدراسة ميدانية طويلة الأمد عن الحيوانات. وحصلت فوسي على درجة الدكتوراه ببحثها في الغوريلا في جامعة كامبردج، في إنجلترا، عام 1974.
ولكي تتلاءم وتتأقلم مع مجتمع غوريلا الجبال، راحت فوسي تقلد عاداتها وأصواتها. وكانت تدربها كل يوم فصارت تعرف كل غوريلا بشكل فردي. وبعد أن قتل العديد من غوريلاتها المحبوبة في الجبال صارت فوسي تركز على قضية حماية الحيوانات من الصيادين، ومن تخريب بيئاتها الجبلية.
لذا يعتقد بعض المسؤولين الأميركيين أن الصيادين هم الذين قتلوها انتقاما لمحاولاتها القوية لحماية الحيوانات. وقد دونت فوسي بحثها في كتاب الغوريلا في الضباب عام 1983. كما صدر عنها فيلم سينمائي بنفس العنوان عام 1988.








تقنية تحول حركات اليد إلى صور تفاعلية /فيديو


 طور باحثون أميركيون تقنية قادرة على تحويل حركات اليد والرأس، إلى صور رقمية تفاعلية بصيغة أسكي. وينوي مطورو هذاه التقنية طرح نسخ عملاقة من الجهاز التفاعلي تسمح للمستخدمين برؤية أجسامهم كاملة بصيغة أسكي.

تقنية ,تحول ,حركات ,اليد,  لصور ,تفاعلية ,فيديو






قميص جديد ينذر صاحبه بخطر إصابته بسكتة قلبية


كشفت شركة فرنسية النقاب عن قميص يرتديه الشخص ليحدد ما إذا كان في صحة جيدة أم مهددا بسكتة قلبية.
وقدمت شركة "سيتيزن ساينسز" نسيجا جديدا يسجل حرارة الجسم أو دقات القلب، وذلك خلال معرض مستهلكي الأجهزة الإلكترونية "سي إي إس" في لاس فيجاس.
وشرح جيلبير ريفيون، المدير الدولي للشركة التابعة لاتحاد "سمارت سنسينج"، أنها "المرة الأولى التي تدمج فيها أجهزة الاستشعار بالنسيج"، الذي يمكن تحويله إلى كل أنوع الملابس من القمصان إلى السراويل مرورا بالقفازات.
وتسجل أجهزة الاستشعار البيانات الخاصة بصاحب القميص وهي تنقلها عبر آلة صغيرة إلى هاتف ذكي حيث يحللها تطبيق وينذر بخطر حدوث مشاكل صحية، مثل التعب أو القلق أو احتمال وقوع سكتة قلبية".
وأوضح "ريفيون": "هذا لا يعني أن السكتة القلبية لن تحدث، لكن يمكن رصد خطر وقوعها قبل ساعات أو حتى أيام".
وقد تعاونت "سيتيزن ساينسز" مع عدة ماركات رياضية وإخصائيين في شؤون الصحة لصناعة هذا القميص الذي نال خلال معرض "سي إي إس" جائزة على طابعه الابتكاري.
ويمكن غسل القميص وكيه، وهو يكلف أكثر من النسيج العادي بنسبة تراوح بين 30 و40%، ومن المفترض تسويقه بحلول نهاية السنة.






المخرج سبيلبرج أكثر المشاهير تأثيرًا في أمريكا


قالت مجلة فوربس أن المخرج ستيفن سبيلبرج أزاح مقدمة البرامج الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري من صدارة قائمة المشاهير الأكثر تأثيرًا في الولايات المتحدة.
وعزز من تأثير سبيلبرج احدث فيلمه له (لينكولن) الذي رشح لاثنتي عشرة جائزة للأوسكار العام الماضي منها جائزتا أفصل تصوير وأفضل إخراج وحقق إيرادات بلغت 275 مليون دولار في دور السينما العالمية.
وقالت المجلة إن المخرج البالغ من العمر 67 عاما استطاع أن يجتذب الأجانب لدراما أمريكية تعود أحداثها إلى القرن التاسع عشر. وحقق الفيلم 93 مليون دولار خارج الولايات المتحدة، وقالت فوربس إن 47 بالمئة ممن استطلعت أراءهم وصفوا سبيلبرج بالشخصية المؤثرة.
وتراجعت وينفري -التي تصدرت قائمة المجلة العام الماضي بنسبة 49 بالمئة- إلى المركز الثاني بعدما انخفضت نسبتها إلى 45 بالمئة، وجاء في المرتبة الثالثة جورج لوكاس مخرج فيلم (حرب النجوم) رغم قلة اعماله خلال السنوات الأخيرة. وكان لوكاس باع شركته لوكاس فيلم إلى شركة والت ديزني مقابل 4.05 مليار دولار.

http://mausoaatnahla.blogspot.com/2014/01/Spielberg.html






فيل غاضب يهاجم سيارة زوار ويدحرجها بين رجليه ...فيديو


هاجم فيل غاضب سيارة زوجين من الزوار أثناء تجولهما في منتزه كروغر الوطني في جنوب أفريقيا نهاية العام الماضي، ما تسبب في نقل الزوجة إلى المستشفى بعد تعرضها لإصابات مختلفة في الساقين.
 ويظهر في الفيديو الذي بثه المنتزه الوطني عبر حسابه في "يوتيوب" قبل ساعات، زوجين نقلت وسائل إعلام أنهما بريطانيان يمران بسيارتهما بجانب فيل في المنتزه الوطني الشهير عالمياً، وعندها التفت الفيل إلى جهة السيارة وبدأ بدحرجتها بين قدميه.
وقال المنتزه في حسابه على "يوتيوب": "إن السياح اتخذوا مخاطرة غير محمودة بالاقتراب جدا من الفيل".
 وبتحليل المقطع الذي صوره سياح آخرون كانوا على مقربة من الحدث، قالت إدارة المنتزه إن العلامات التحذيرية التي أطلقها الفيل قبل دحرجة السيارة كانت توحي أنه يود الابتعاد بمسافة آمنة عن سيارة السياح التي اقتربت جداً منه، ويظهر ذلك بتحريك الفيل أذنيه، لكن السياح بسيارتهم الزرقاء لم يفهموا ذلك وواصلوا الاقتراب منه.
وقررت إدارة المنتزه في وقت لاحق قتل الفيل لأنه سلوكه الذي لا يمكن التنبؤ به قد يشكل خطراً على الآخرين.
وأثار قرار المنتزه غضباً بين أوساط مستخدمي الشبكات الاجتماعية بعد الإعلان عنه.